| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس أساقفة الكنيسة القبطية وأبونا زكريا بطرس |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلفأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
**************************************************************************************************** تعليق من الموقع : يقع أساقفة الكنيسة القبطية تحت ضغط حكومى رهيب يبدأ بمنعهم للسفر للخارج حتى ولو للعلاج وقد يكون تحديد إقامتهم وتقييد حركتهم فى الخدمة فى مصر أو بتصفيتهم جسدياً بقتلهم فى حوادث الطرق التى تشتهر بها مصر ، هذا غير إضطهاد شعبهم ومنعهم من ترميم الكنائس الآيلة للسقوط على المصليين من الأقباط وإضطهاد الشعب القبطى فى بعض المحافظات ، ويكفى أن محافظة أسيوط بكاملها لم ترمم كنيسة واحده أو تبنى كنيسة واحده منذ خمسين سنة !!! ومن هذه الخلفية سوف نسرد أيها القارئ ما يلى رأى هؤلاء الأساقفة الواقعين تحت الضغط الحكومى وللأسف فقد إستجابوا للضغط الحكومى ، وأظهروه على أنه رأى الكنيسة !! ولكن أين هو رأى السيد المسيح الذى قال فى امر واضح " إذهبوا وبشروا" الأسقفية ليست العمة ولا الكرسى ولا التعليم فى الكنائس ، الأسقفية مأخوذه من بطرس الرسول ومرقس وبولس الذين كانوا يذهبون إلى الأسواق والأماكن العامة التى يتجمع فيها غير المسيحيين ويبشروهم ، الأسقفية ليست الكرسى وليست مرتبطة بفكرة كالخدمات الدينية أو مدارس الأحد أو الشباب الأسقفية أو حتى أبروشية الأسقفية هى التبشير ورعاية المسيحيين ! **************************************************************************************************** هل حقــــــــا هذا موقع للكنيسة القبطية ؟ .. أشـــــــــــك فى ذلك
لا نستطيع القول أن الكنيسة القبطية تقول هذا القول .. ولكننا نشك إما أن أن الموقع التالى هو موقع إسلامى , أو أن الكنيسة مضغوط عليها لمهاجمة القمص أبونا ذكريا , ولكن لا أحد يهتم بالهجوم اليوم أو الدفاع عن هذا أو ذاك , أو فيما تقوله الكنيسة القبطية أو يقوله المسلمين فى خطب الجمعة فى تجميل الإسلام .. لأن الكلام اليوم مركز على محور العقيدة الإسلامية فقط لا غير أى محمد وخصوصياته التى أصبحت عموميات لأنها دخلت فى صميم الإسلام من خلال القرآن والأحاديث وأيضاً من هو الله إلاه الإسلام ؟ ومراسيم الحج التى كلها بلا أستثناء مراسيم وثنية أصلا !! وغيرها .. وإن كل الأنظار متجهة نحو شيئاً واحداً فقط هو ماذا يفعل المسلمين والإسلام فى عالم اليوم ! .
والموقع المشبوه فيه مقالة مزينه بآيات من ألإنجيل لتنقنع القارئ بالأكاذيب وقد قمنا بنقل المقالة وكتبناها باللون الأسود والرد بالأوان مختلفه والسؤال التالى قام الموقع المشبوه بالإجابة عليه هو : ما هو سبب تجمع فيئه قليلة من الناس لمهاجمة الإسلام بالتحديد على شبكة الإنترنت وعلى القنوات الفضائية؟ الإجابة على هذا السّؤال واضحة ، إن هؤلاء الأشخاص يريدون تشويه اسم الكنيسة القبطية بمساندة قمص موقوف من الخدمة منذ عام 2003 وليس له الأن أي علاقة بالكنيسة القبطية الأرثوذكسية أو له أي مسؤولية كهنوتية ( الرد : المسلمين قبل المسيحيين يعرفون أن القمص ابونا زكريا على المعاش وليس له علاقة بالكنيسة القبطية إطلاقاً فلماذا تقولون انه موقوف ) . هؤلاء الأشخاص أو العصابات الغير قبطية تقوم بمحاربة الكنيسة القبطية بطريقة غير مباشرة عبر القنوات الفضائية وعبر الإنترنت بالهجوم العنيف على الإسلام ( الرد : ما هو العلاقة بين الكنيسة القبطية بالإسلام هل الهجوم على الإسلام يعتبر هجوم على الكنيسة القبطية وإيمان المسيحية بعيداً تماماً عن الإيمان بالإسلام فالمسيحية قادمة من كلمة االرب الإله ويقول المسيح نفسه سيأتى بعدى أنبياء كذبة لهذا فإن محمد نبى كذاب وأن العقيدة التى أتى بها ليست ديناً سمائياً على الإطلاق هذه النقطة تحتاج إلى وقفة ) . فهم يتلفظون بألفاظ لا تليق بالمسيحية ضد الإسلام ونبي الإسلام ( الرد : لا توجد أى كلمة تقال بدون دليل من القرآن والأحاديث وكتب السنة والتراث والسيرة النبوية وكل شئ بالدليل والبرهان ) . هناك تيارات تسعى الى مغازلة الجماهير باتجاهات باطلة وتسعى الى دغدغة عواطف الشباب وتقوم بغسيل أمخاخهم بحماس ديني مفتعل فى حين تزين لهم الهروب من الجهاد الروحي والتسيب مع الشهوات ومع أسلوب حياة أهل العالم ( الرد : أظن أن هذا الموقع إسلامى لأن كلمة .. مغازلة - وكلمة باطلة - ودغدغة عواطف - وتزين .. ليست كلمات مسيحية شائعة بين المسيحيين فى التعامل بين بعضهم البعض أو بينهم والآخرين ) ، بدعوى ان الخلاص مضمون للمؤمنين . ان التطاول والتجريح ضد الديانات الأخرى هو أسلوب يتعارض مع المحبة المسيحية ويضر الكنيسة والكرازة ( الرد : لا يوجد أدنى تجريح أن القراءة فيما يعتقد الاخر والبحث عن إجابة السؤال : لماذا الإسلام يضطهدنا ويقتلنا ويغتصب بناتنا ويخطفهن ويستولى على أراضينا ويحرق كنائسنا ويسلب إرادتنا ويجعلنا مواطنين من الدرجة الثانية وهناك مئات من الحوادث التى قتل فيها مسيحيين لأنهم مسيحيين أعتقد أن البحث للأجابة عن هذا السؤال يستحق المخاطرة - - وليجيب الموقع المشبوه بصراحة إذا كان موقعاً مسيحياً حقاً .. هل الإسلام ديناً سمائياً موحى به من إيلوهيم إله اليهود والمسيحيين ؟ ) . وعلى العموم الكرازة بدأت سواء أن أنضمت لها الكنيسة القبطية ام لا ولا شك ان ستة مليون مسلم فى أفريقيا أعتنقوا المسيحية فى العام الماضى هذا ما قالته قناة الجزيرة أمراً يثير الإهتمام وألوف أخرى فى المغرب والجزائر وتونس وغيرها من البلاد هؤلاء الأشخاص يستغلون جهل بعض المسيحيين الضعفاء في الإيمان مستغلين فتورهم الروحي، بكل أسف هذا هو الذي يجعل صوت هؤلاء عاليا وشعبيتهم واسعة ( الرد : يعرف الجميع أن الموضوع ليس فيه شعبية إلا فى عقول الضعفاء لأنه ماذا تفيد الشعبية وحياتهم معرضة للخطر أمر مضحك , أما موضوع جهل المسيحيين ليس فى التعاليم المسيحية ولكن لأنهم لم يكونوا يعرفون الوجه الحقيقى للإسلام وذلك لأن الكنيسة القبطية لم تعرفنا ما هو الإسلام ولكن اليوم ما كان سراً قد أعلن للجميع ) . هذا العمل ليس هو عمل فردي بل هو عمل جماعي منظم ومخطط تدعمه جمعية خيرية في الولايات المتحدة الأمريكية ( الرد : أن الأقباط اليوم يحلمون أن يرون الكنيسة القبطية كلها شعباً وقادة تقف فى الصفوف الأولى مع هذا العملاق الذى أسمه أبونا زكريا بطرس ) . لا يوجد أي قبطي مؤمن حقيقي في قلبه محبة ومخافة الله ( الرد : من هو الله الذى تتكلم عنه هل هو إلاه الإسلام الذى صرح فى قرآنه بقتلى وجعل جنته فسادا وبها بحر من الخمر !!!! ) يستطيع أن يفعل ما يفعلونه هؤلاء الأشخاص، لأن هذا النوع من التعليم غير مقدس وضد العقيدة القبطية الأرثوذكسية وضد تعاليم السيد المسيح . المحزن في الأمر إن الكثيرين انجرفوا وراء القمص زكريا بطرس قائلين أنه رجل بطل وشجاع عرف أن يرد اللطم باللطم ( الرد : لقد لطم السيد المسيح مرة واحده وأدار الاخر ولكن كان المسلمين يضربون الأقباط على قفاهم وهم يدفعون الجزية .. كما أن السيد المسيح رد بالكلمة وقال : أن كنت قلت الحقيقة فلماذا تلطمنى ؟ والحقيقة أن ألإسلام دنسوا مقدساتنا وداسوا على القربان المقدس فى كنيسة أبو جرج وأهانوا بناتنا وأغتصبوهن أقرأوا نصوص الوثيقة العمرية والتاريخ أقرأوا ماذا حدث فى الخمسين سنة الأخيرة !!! - فقط من يريد أن يقل شيئاٍ مفيداً فليسمعنا رايه ورده - ولا يقول احداً من المسلمين أنه قد ازاغ قوماً غفيراً ) فى اوالشتيمة بشتيمة ( الرد : نبيهم شتمنا وقال أنتم احفاد القردة والخنازير - وهم يشتموننا فى حوارى مصر وازقتها ويقولون على مسيحنا يا ولاد صليب الكلب .. وماذا عن الشعراوى وبرامج التلفزيون وماذا عن اللعنات التى تنصب علينا فى كل صلاة للجمعة من جوامعهم ) وإنه فـــــــــــــــــــــــعل مثل يوحنا المعمدان في زمن السيد المسيح 0( الرد : حقاً لقد فعل أبونا زكريا بطرس مثل يوحنا المعمدان , ولا أحد فى العالم يستطيع ان ينكر هذا ) http://www.coptic-church.net/Question2.htm بعد أن نشرنا نص المقالة السابقة وقمنا بالرد عليها رفع الموقع المشبوه المقالة من موقعه والموقع التالى هو الصفحة الرئيسة للموقع الإسلامى المشبوه ************************** وهذا هو الأنبا أنجيلوس يتهم أبونا زكريا بطرس بالبروتسانتينية فى الوقت الذى لا يتكلم فيه أبونا زكريا عن المسيحية إلا قليلاً جداً , وهناك سؤال ملح نريد الإجابة عليه إذا كانت البروتستينية خارجة عن الإيمان الأرثوذكسى .. فلماذا إذا تجلسون معهم فى مؤتمرات داخل مصر وخارجها وفى مجلس الكنائس العالمى ؟ سؤال محير فعلاً !!!
إيبارشية لوس أنجلوس ****************************************************************************************************** وهذا بيان آخر من نيافة الأنبا بيشوى يهاجم فيه ابونا زكريا بطرس وهنا نيافة الأنبا رافائيل يجيب على سؤال بخصوص الاب زكريا: اضغط هنا للإستماع إن الاب زكريا بطرس حنين (72 عاماً) مشاكله ليس فقط بخصوص الهجوم على الاسلام نها تسبق ذلك بكثير.. فهناك العديد من الأخطاء العقيدية مثل موضوع الخلاص في لحظة، من هذه المشكلة وضع قداسة البابا شنوده الثالث كتابين: كتاب الخلاص في المفهوم الأرثوذكسي، وكتاب بدعة الخلاص في لحظة. فكانت مشكلته في البداية -كما يقول قداسة البابا- أنه رسم كاهناً في شبين الكوم، ثم نقل إلى طنطا، ثم عزل في أيام البابا كيرلس السادس سنة 1968، ثم أرجعوه بعد سنة من عزله إلى كنيسة مارمرقس بمصر الجديدة.. وظهر موضوع الخلاص في لحظة بأسلوب عنيف في تلك الكنيسة، وعزل من الكنيسة ثمانية سنوات ونصف تقريباً (1978-1987) [وكان ذلك بعد محاكمته كنسياً عام 1978 - ثم أبدى رغبته في التصالح عام 1986 وأعلن تراجعه عن منهجه]، ثم رجع، ثم ذهب إلى أستراليا 1992، ثم عاد، ثم وصل إلى إنجلترا.. نفس المشكلة قائمة.. وأولاده بكنيسة مارجرجس في ملبورن أستراليا يثيرون جواً ضد العقيدة الكنائسية، يشكو منها نيافة الأنبا سوريال مر الشكوى! ها هو الجزء الذي يتحدث فيه قداسة البابا شنوده عن هذا الكلام: إضغط هنا للإستماع موضوع الخلاص في لحظة هذا، كما يشرح نيافة الأنبا بيشوي، أن الإنسان -كما تدعي بعض الطوائف الأخرى- إذا قبل المسيح فادياً ومخلصاً، وتقابل مع المسيح وسلم حياته له، وبدأ يقلع عن الطريق القديم ويبدأ حياة جديدة، فهذا يعتبر بالنسبة إليهم الولادة الجديدة، ويعتبر الإنسان نفسه قد خلص ضمن الخلاص، وسيذهب إلى الحياة الأبدية مهما حدث، وأنه منتصر وأعظم من ذلك (كما كتب ادوارد اسحق الراهب السابق دانيال البرموسي، في ترنيمته أعظم المنتصرين) تلك الترنيمة كان القمص السابق يرددها في إنجلترا مع الشباب هناك. نحن نقول هذا الكلام حتى لا يكون هناك بلبلة بسببه، ويقال أن وضعه غير واضح أو غيره.. هو مرفوض خدمته في الكنيسة القبطية الأرثوذكسية..وهو موقوف حالياً.. هو غير خاضع للكنيسة القبطية.. أي أنه إذا صدر أمر بأن يوقف مثل هذا البرنامج او يصلح تعاليمه.. فلن يقوم بتنفيذ هذا لأنه قد ترك الكنيسة من مدة.. ونستغل هذه الفرصة لإثارة موضوع تسجيل الزي الكهنوتي في الحكومة والقانون المصري.. حتى لا يقوم أي أحد بلبس هذا الزي ولا يعرض للمسائلة القانونية إذا أخطأ فيه أو إذا لبسه عن غير وجه حق.. وبالفعل قد تكونت منذ فترة لجنة من وزارة العدل، ومندوب من البطريركية وهو المستشار مينا ملك ومندوب من الأزهر الشريف، وقدمت البطريركيه تقريراً بالزي المطلوب تسجيله الرهباني والكهنوتي.. ولكن للأسف لم يتم هذا الأمر بعد!! وفي فترة إيقافه المذكورة، كانت بسبب أنه بدأ يدخل في المجال البروتستانتي الخمسيني في كنيسة مارمرقص وهو حالياً ذهب إلى جويس ماير لتقوم بنشر برامجه! ألا يدرك هذا الاب أن مستمعيه سيشاهدون هذه المرأة ذات التعاليم البروتستانتيه؟ والبعض يعتبره هو المبشر والذي يرد على الهجوم الإسلامي!! إن ما يفعله هذا الرجل ليس في التبشير من شيء! نه يهجم على الإسلام ويقوم بتشريحه! ويهجم على نبي الأسلام بصورة غير لائقة.. هذا ليس رداً على هجوم وجه للمسيحية!! هذا الأسلوب ليس دفاعاً على المسيحية ولكنه إهدار لقيم مسيحية مستقرة! إن ما يفعله الأب زكريا هو إنتقام شخصي لقتل أخيه! إستمع لنيافه الانبا بيشوي يتناول هذا الأمر بالتفصيل، من ناحية مشكلة القمص السابق زكريا بطرس، ومشاكل أبونا مكاري يونان، وذلك بدعوة من نيافة الأنبا إبرآم أسقف الفيوم في مؤتمر في دير الأنبا ابرام: إضغط هنا للإستماع إن هذا الأسلوب والتجريح لم يكن أبدأ أسلوب السيد المسيح ولا تقبله الكنيسة القبطية..إن الشعب الأرثوذكسي للأسف لم يدرك بعد خطورة ما يقوم هذا الرجل بعمله! فسيظن البعض أن الكنيسة ضد الذي يدافع عن المسيحية والهجوم الإسلامي عليها.. فهم لا يدركون الفرق بين الدفاع عن المسيحية وبين الهجوم على الإسلام وهذا ما نحاول أن نقوم بعمله في هذا الموقع إن هذا الأب قد عزل سابقاً أيام قداسة لبابا كيرلس السادس ثم أوقف كذلك في أيام قداسة البابا شنوده الثالث وأخيراً رفض قرار النقل الخاص به وهذا الكلام واضح ولا يحتاج لتفسير ولا علاقة له بخوف الكنيسة من الإسلام أو غيره.. بسبب عدم الطاعة وبسبب أخطاء جوهرية في العقيدة القبطية الأرثوذكسية ***************************************! تعليق من الموقع : البيانات السابقة أغفلت أن أبونا زكريا بطرس كتب كتاباً بتكليف من البابا شنودة يدحض فيه بدعة الخلاص فى لحظة , الأمر لم يكن خلاصاً فى لحظة للمسيحيين ولكنه بسبب خلاص المسلمين يا كنيسة المسيح وشعبه , والجميع يعرف ذلك , وقد اوردنا كل ما ذكر حول موضع ابونا زكريا ليقارن القارئ ويحكم بنفسه على ما قيل من بعض قادة الكنيسة عنه . ************************************************************************************************************** الأنبا بيشوى يستخدم قناة الحياة للهجوم على أبونا زكريا بطرس اذكرت جريدة المصرى اليوم , فى الأسبوع الثانى من مايو 2007 م هاجم الأنبا بيشوي، سكرتير المجمع المقدس للكنيسة الأرثوذكسية، القمص زكريا بطرس، الذي يسيء للإسلام والرسول في برنامجه علي قناة «الحياة». *************************** جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد ٢٧ ابريل ٢٠٠٨ عدد ١٤١٤ فى حوار مع الأنبا موسى بعنوان [ الأنبا موسي «أسقف الشباب وحمامة سلام الكنيسة القبطية»:البابا ليس له خصوم.. و٨٠% من شعب الكنيسة «صامت» ] فى حوار أجراه عمرو بيومي سأله عدة أسئلة ومننها هذا السؤال عن أبونا زكريا بطرس وبماذا تفسر شعبية القمص زكريا بطرس وسط الأقباط؟ الأنبا موسى يتراجع عن تصريحاته وفى جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الثلاثاء ٢٩ ابريل ٢٠٠٨ عدد ١٤١٦ فى خبر بعنوان [ البابا شنودة احتفل بشم النسيم بالبيض والفسيخ علي الأرض بحديقة الدير.. ويهدد المتقاعسين عن مساعدة «الغلابة»] كتب عمرو بيومي من جهة أخري، أوضح الأنبا موسي، أسقف الشباب بالكنيسة القبطية، أنه في حواره أمس الأول مع «المصري اليوم» لم يقصد أن يخرج القمص الموقوف زكريا بطرس عن مسيحيته، ولكنه قصد أن منهجه «غير مسيحي» حسب تعبيره، مشيرا إلي أن عقيدة القلب يعلمها الله وحده. تعليق من الموقع : من الذى يستطيع القول أن هذا مسيحى وهذا غير مسيحى فالرب الإله هو العارف بالقلوب ، وكلمة منهجه «غير مسيحي» هذه كثيراً ما يرددها المسلمين عندما يحاول أى مسيحي مناقشته فى القرآن والأحاديث والسيرة النبوية ، لقد دخلت البروباجاندا الإسلامية تحت جلود المسيحيين وترسبت فى قاع جماجمهم يارب أرحم .. |
This site was last updated 05/20/10