أحد الثوار يقف على رأس تمثال القذافى

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

سقوط حكم القذافى فى ليبيا

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
الغرب ينفذ قرار مجلس الأمن
Untitled 4006
عودة النشيد الوطني الملكي
قصر عائشة القذافى
تسلسل زمنى لثورة ليبيا
سقوط حكم القذافى
خميس القذافى قبل مصرعه
أبناء القذافى فروا للجزائر

 

الثوار يسيطرون على مقر إقامة القذافى فى "باب العزيزية"
الثلاثاء، 23 أغسطس 2011 - (أ.ف.ب)
أفاد مراسل فرانس برس إن الثوار الليبيين تمكنوا اليوم الثلاثاء، من السيطرة على مقر إقامة معمر القذافى فى مجمع باب العزيزية بطرابلس بعد ساعات من المواجهات العنيفة وقال المراسل إن مئات من المقاتلين شنوا هجوماً على مقر العقيد الليبى بعد ثلاثة أيام من دخولهم العاصمة.
وأضاف، أن الثوار حطموا جدران المجمع الأسمنتية ودخلوه، لقد سيطروا تماما على باب العزيزية (مقر إقامة القذافى) وانتهى الأمر.. ولفت إلى إطلاق نار كثيف فى المكان وفى بنغازى (شرق) معقل الثوار، أفاد العقيد محمد عمر أن الثوار يحاصرون باب العزيزية حيث تدور مواجهات عنيفة.
الصورة الجانبية منقولة من موقع الـ بى بى سى BBC
متحدث باسم القذافي يرفض المهلة .. ويصف الثوار بـ"الكلاب المسلحة"
Wed, 31-08-2011 -وكالات -  | الشرق الأوسط
رفض متحدث باسم العقيد معمر القذافى المهلة التى أعلنها رئيس المجلس الانتقالى مصطفى عبد الجليل للقوات الموالية للعقيد حتى السبت المقبل للاستسلام للثوار، وإلا يتم اللجوء إلى الخيار العسكرى
ونقل مساء اليوم الأربعاء عن المتحدث قوله إن أى إنذار من قبل من وصفهم بـ"الكلاب المسلحة" لن يكون مقبولا وعلى صعيد متصل، أفادت تقارير إخبارية بأن الثوار تمكنوا من فتح جبهة لهم جنوبى مدينة سرت مسقط رأس القذافى وآخر معاقله الرئيسية، وذلك بعد أن تحركوا لحصارها وتشير التوقعات إلى أن أى صدام مسلح بين الموالين للقذافى والثوار فى هذه المدينة سيسفر عن خسائر هائلة يتكبدها كلا الطرفين، فيما لن يكون أمام رجال القذافى أى مخرج يلوذون من خلاله بالفرار.
 ليبيا على أبواب الحرية.. الثوار يحررون طرابلس "شبر شبر.. ودار دار" ويعتقلون سيف الإسلام وشقيقه الأكبر.. والقذافى يخشى الانتقام
اليوم السابع الإثنين، 22 أغسطس 2011 - كتبت سماح عبد الحميد
بعد توقف دام شهوراً طويلة لقطار الديمقراطية والربيع العربى عند محطة الرئيس الليبى معمر القذافى، واصل ثوار ليبيا نضالهم، الذى بدأ فى 17 فبراير الماضى، واستجابت لعزيمتهم العاصمة طرابلس، بعد أن سيطروا عليها مساء الأحد، فى ظل أنباء عن اعتقالهم لنجلى القذافى سيف الإسلام وشقيقه الأكبر محمد، فى الوقت الذى غاب فيه القذافى عن الأحداث، خوفاً من انتقام أحفاد عمر المختار.
ومع اقتراب سقوط نظام القذافى، يسدل ثوار ليبيا الستار على حكم مستبد دام لأكثر من 42 عاماً، كأطول فترة حكم لحاكم عربى، حيث انتفض أول أمس ثوار العاصمة الليبية طرابلس ليعلنوا بذلك ساعة الحسم بالنسبة لحكم العقيد، بإطلاق عملية فجر عروس البحر لتحرير العاصمة الليبية طرابلس، حيث بدأت الانتفاضة داخل العاصمة أمس، بالتكبير فى كل المساجد، وهزت الانفجارات وطلقات الرصاص العاصمة فى جنح الليل، كما دارت اشتباكات عنيفة بين الثوار وكتائب القذافى فى عدد من المناطق، من ضمنها سوق الجمعة وفشلوم وتاجوراء.
وتسارعت الأحداث لتتساقط المناطق والميادين فى العاصمة الليبية واحدة تلو الأخرى، ليطهر الثوار ليبيا "شبر شبر.. دار دار.. زنجا زنجا" دون أى مقاومة من قبل كتائب القذافى التى أعلنت استسلامها، ولم يقتصر الأمر على كتائب القذافى والحرس الخاص به، حيث امتد الاستسلام إلى الابن الأكبر للعقيد، حيث أكد مصطفى عبد الجليل لـ"رويترز" أن محمد النجل الأكبر للزعيم الليبى معمر القذافى استسلم لقوات المعارضة الليبية، كما أكد أيضا أن سيف الإسلام القذافى قد اعتقل، وهو ما أعلنته بالفعل متحدثة باسم مكتب الادعاء فى المحكمة الجنائية الدولية أما بالنسبة للقذافى، الذى تضاربت الأنباء بشأنه حتى الآن، فقد حقق رقماً قياسياً جديداً بإلقائه ثلاث كلمات مسجلة فى أقل من 24 ساعة، وأكد العقيد فى آخر كلمة صوتية له منذ قليل إصراره على مقاومة الثوار الليبيين، ودعا سكان العاصمة طرابلس للخروج من أجل الدفاع عن كرامتهم فى وجه الثوار، الذين يحرص على وصفهم بـ"الجرذان".
خادمة لـ«هانيبال» تتهم زوجته بحرقها
المصرى اليوم | الاربعاء ٣١ اغسطس ٢٠١١ -
كانت شويجا مولا، الإثيوبية البالغة من العمر ٣٠ عاما، خادمة لـ«هانيبعل القذافى» نجل العقيد الليبى معمر القذافى، وجاءت من بلدها قبل عام فى البداية، كانت الأمور تسير على ما يرام، ولكن بعد ٦ شهور على وصولها، تعرضت للحرق من قبل زوجة هانيبعل، عارضة الأزياء اللبنانية آلين، وتكرر الأمر ذاته بعد ٣ شهور، ولكن هذه المرة كانت الحروق أكثر خطورة.
وتقول «مولا» التى كانت تتولى رعاية ابن وابنة هانيبعل إن زوجته «آلين» فقدت أعصابها تماما عندما لم تتوقف ابنتها عن البكاء، ورفضت مولا أن تضرب الطفلة. وأضافت: «أخذتنى إلى الحمام، وربطت يدى خلف ظهرى كما ربطت قدمى، ثم وضعت لاصقا على فمى وبدأت بصب الماء الساخن جدا على رأسى» وأوضحت «مولا» أن آلين قامت بذلك على مدى ٣ أيام، ولم تتركها تنام، مضيفة: «وقفت فى الخارج فى البرد دون طعام، وكانت تقول للموظفين لديها إذا أعطاها أحدكم طعاما، فسوف أفعل به الأمر نفسه.. لم أكن أشرب الماء.. لا شىء».
وذكرت شبكة «سى. إن. إن» الإخبارية الأمريكية، أمس الأول، أن آثار الحروق كانت واضحة على صدرها وساقيها، بعضها قديم وبعضها لايزال حديثا، وقالت مولا إن زوجة هانيبعل خبأتها وأخفتها عن عيون الآخرين، خاصة عندما بدأ الهجوم على طرابلس، وعثر أحد الحراس عليها ونقلها إلى المستشفى، حيث تلقت بعض العلاج،وعندما علمت «آلين» بشأن هذا الأمر، هددت العامل بالعقاب إذا تجرأ على القيام بذلك ثانية.
ونقلت «سى. إن. إن» عن عامل بنغالى من خدم القذافى، رفض الكشف عن اسمه، قوله إن كلاب العائلة كانت تعامل أفضل من أفراد الحاشية، مضيفاً أن «مولا» كانت تجبر على مشاهدة الكلاب، وهى تأكل بينما كانت تترك جائعة.

This site was last updated 09/01/11