إحتجاج أقباط الزرايب بسبب إستيلاء المسلمين على كنيسة

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

 إستشهاد أكثر من 13 مسيحى وإصابة 140 أثناء تظاهر الأقباط

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
بيان وزارة الصحة
ليلة دامية بمنشأة ناصر
صور شهداء وجرحى المقطم1
صور شهداء وجرحى المقطم2
صور شهداء وجرحى المقطم3
صور شهداء وجرحى المقطم 4
الفرق بين الأقباط والمسلمين
منظمات حقوق الإنسان والمقطم
صور الشهداء الأقباط بمنشية ناصر1
صور الشهداء الأقباط بمنشية ناصر2
صور جنازة الشهداء السبعة1
صور جنازة الشهداء السبعة2
أربعة مصابين حالتهم خطيرة

 

أسماء الشهداء الأقباط الذين سقطوا برصاص الإسلام فى 8/3/2011م من منشية ناصر بالمقطم حينما خرجوا للإحتجاج على إستيلاء المسلمين على كنيسة الشهيدين بصول بعد حرقها وهدمها وقيما يلى أسماء 7 منهم : 1- صبرى خلف سمعان 22 سنة 2 - ملاك رسمى قلادة 26 سنة 3 - شنودة عدلى رياض 14 سنة 4 - ياسر قخرى رسمى 23 سنة 5 - مينا فارس حنا  17 سنة  6 - سمعان نظمى بخيت 28 سنة 7 - أشرف فوزى قلينى 23 سنة  الذي توفي في مستشفى القبة العسكري 

وفى 10/3/2011م توفى جريح فى مستشفى القبة ووصل عدد المسيحيين الشهداء إلى 10 أقباط الذى صدمته السيارة فى بداية أحداث منشية ناصر بالمقطم

 
حرق ممتلكات المسيحيين فى المقطم
· منزل عيد انور ابو السعد تمت سرقة كل محتوياته وحرقه بالكامل - حرق مصنع تكسير وغسيل وتخريز البلاستيك المملوك لعيد انور ابو السعد - منزل وجيه انور ابو السعد تمت سرقته وتدميره من الداخل -  منزل فرنسيس سوارس تمت سرقته ونهبه بالكامل · حرق وتدمير مخزن ومكبس ورق جرجس فوزي فريد · حرق وتدمير مكبس ومخزن روماني فوزي فريد · حرق وتدمير مخزن بلاستيك وكسارة بلاستيك بهجت حليم رستم · سلب ونهب محتويات منزل شحاتة ابراهيم شحاتة الشهير بـ "شحاتة المقدس" وحرقه بالكامل · حرق منزل راتب ميخائيل مزيون · حرق 7 سيارات نقل ونصف نقل · سلب ونهب منزل مجدي عازر.

 

إستشهاد 13 وجرح 140 بيد الجيش وعصابات الإرهاب بمصر

 

«الأعلى للقوات المسلحة» يستدعي «شرف» و11 وزيراً لمناقشة وسائل «وأد الفتنة»

المصرى اليوم Wed, 09/03/2011 -  منصور كامل وبسنت زين الدين
علّق مجلس الوزراء، برئاسة الدكتور عصام شرف، اجتماعه الأربعاء، عقب استدعاء عاجل من المجلس الأعلى للقوات المسلحة لرئيس الوزراء و11 من وزراء حكومته، مما اضطرهم إلى مغادرة الاجتماع إلى مقر المجلس الأعلى للقوات المسلحة.
قال مصدر مسؤول إن اجتماع المجلس الأعلى للقوات المسلحة مع رئيس الوزراء ناقش وسائل وأد الفتنة الطائفية، واحتواء تداعيات حادث أطفيح، وكنيسة الشهيدين، وأحداث القلعة والمقطم، التى تسببت فى مقتل 10 وإصابة 110، وأدوات التعامل مع المظاهرات لمنع تفاقمها.
وبقى الوزراء الآخرون فى مقر مجلس الوزراء لاستكمال الاجتماع، وقدم الدكتور جودة عبدالخالق، وزير التضامن الاجتماعى والتجارة الداخلية، تقريرًا إلى المجلس، أكد فيه أن جميع الأرصدة من السلع التموينية والسلع الاستراتيجية متوافرة، وأنه يوجد مخزون كاف لمدة تتراوح بين 3 و6 شهور، إضافة إلى توافر جميع السلع التموينية بالأسواق وعدم وجود نقص بها.
وقدم المستشار محمد عبدالعزيز الجندى، وزير العدل، 3 مشروعات قوانين، تتضمن تعديل بعض أحكام قانون العقوبات، بإضافة باب جديد لترويع المواطنين وتغليظ العقوبات لكل من يمارس «البلطجة» لتصل هذه العقوبات إلى الإعدام، إذا أدت إلى الوفاة.
وتضمن المشروع الثانى نقل تبعية الهيئة العامة للاستثمار إلى مجلس الوزراء، بدلا من وزارة الاستثمار التى تم إلغاؤها فى تشكيل الحكومة الجديدة.
وتضمن المشروع الثالث نقل تبعية هيئة السلع التموينية ومصلحة السجل التجارى وهيئة المصوغات والموازين، وهيئة تحكيم واختبارات القطن إلى وزارة التضامن والتجارة الداخلية.
من جانبه، قال الدكتور عاطف البنا، الفقيه الدستورى، إن نقل التبعية الخاصة بهيئة الاستثمار إلى مجلس الوزراء يعد «إجراء معقولا» كونه يحقق نوعا من الاستقلال، لافتا إلى أن عمل الهيئة لا يتصل بعمل وزارة محددة ولكن جهات عدة. وفيما يخص اقتراح قانون لمعاقبة البلطجية، قال إنه تمت مناقشته من قبل، وانتهت المناقشة إلى عدم دستوريته حينها، مستطرداً أنه فى ظل الظروف الحالية لابد أن تكون العقوبة مشددة، خاصة فى ضوء تزايد أعمال البلطجة بعد الثورة.

 

مقتل مواطن وإصابة 50 في اشتباكات طائفية بـ«المولوتوف» والأسلحة النارية على «الأوتستراد»
المصرى اليوم Tue, 08/03/2011 - مصطفى المرصفاوي
قطع آلاف الأقباط في منطقة منشأة ناصر طريق الأوتستراد وأوقفوا حركة المرور، مساء الثلاثاء، بسبب هدم كنيسة في قرية صول بأطفيح، منددين بالأحداث وما شهدته القرية من تخريب وهدم للكنيسة، واشتبك عدد من المسلمين معهم، مما أسفر عن إصابة 40 شخصاً بحسب شهود عيان.
وأشعل متظاهرون النيران في عدد من بيوت الأقباط بينهم منزل شحاتة المقدس كبير الزبالين في المنطقة، كما اعتدوا على مواطن بالضرب حتى الموت وقاموا بسحله على طريق صلاح سالم، حتى منطقة الزرائب بالمنشأة.
وأشعل المحتجون من الجانبين النيران في أكثر من 30 سيارة كما حطموا أكشاك تابعة للإدارة العامة للمرور، ومنعوا السير أسفل الطريق الدائري وتركزت أحداث العنف والاشتباكات بين الطرفين فوق وأسفل الكوبري الموصل بين طريقي صلاح سالم والأوتستراد وتدخلت سيارات إطفاء تابعة للقوات المسلحة، للتفريق بين المحتجين وإطفاء النيران المشتعلة في السيارات، وارتفعت ألسنة اللهب على الطريق حيث تبادل الطرفان قذف زجاجات المولوتوف، كما ارتفعت أصوات طلقات النيران من الجانبين، حيث ظهرت أعداد كبيرة وهي تمسك بأسلحة نارية تنوعت بين البنادق الآلية والمسدسات.
وقال شهود عيان إن أكثر من 40 شخصاً أصيبوا بجروح وكدمات ناتجة عن تبادل قذف الحجارة، تركز معظمها في الرأس والوجه، وإن 6 آخرين أصيبوا بحروق نتيجة تبادل قذف المولوتوف كما أصيب 4 بطلقات نارية ونقلوا جميعا إلى مستشفيات السيدة عائشة والحسين وقصر العيني.
كان المتظاهرون الأقباط وصلوا إلى طريق صلاح سالم وقاموا بقطعه أمام قلعة صلاح الدين باستخدام أجولة معبأة بالزجاجات البلاستيكية، وألقوها في عرض الطريق ثم أشعلوا النيران بها، إلا أن عدداً من أهالي منطقة السيدة عائشة حضروا مسرعين إلى الشارع، وقاموا بمطاردة المحتجين باستخدام الأسلحة البيضاء، وتبادلوا إلقاء الحجارة حتى تدخلت قوات تابعة للقوات المسلحة، وفضت الاشتباكات وانسحب المحتجون من الأقباط إلى منطقة الأوتستراد مرة أخرى ونزل قائدو السيارات الخاصة المتوقفة بطريق صلاح سالم واستخدموا طفايات الحريق لإطفاء النيران التي اشتعلت في الأجولة، وتم إغلاق الطريق ومنع مرور أي من السيارات، وتواصل القوات المسلحة التدخل لتهدئة الأحداث ووقف الاشتباكات بين الجانبين.

فتنة «الأصابع الخفية» تهدد بحرق مصر
المصري اليوم Wed, 09/03/2011 -
عاشت منطقة منشأة ناصر بالقاهرة، الثلاثاء، ليلة دامية بعد وقوع اشتباكات بين مواطنين مسيحيين ومسلمين، أسفرت عن مقتل 13 وإصابة 140 من الجانبين، حسبما أعلنت وزارة الصحة الأربعاء. كانت أعداد من المسيحيين قد خرجت، مساء الثلاثاء، للتعبير عن غضبها مما حدث لكنيسة الشهيدين بأطفيح، فقطعوا طريق صلاح سالم، وأوقفوا حركة المرور، وحطموا عدداً من السيارات، وهو ما أغضب المسلمين الذين خرجوا للتصدى لهم، فوقعت الاشتباكات التى استمرت 6 ساعات، واستخدم خلالها الطرفان الأسلحة النارية والبيضاء وزجاجات المولوتوف والحجارة، قبل أن يتمكن الجيش من السيطرة على الموقف.
وبدأت نيابة جنوب القاهرة الكلية تحقيقاتها فى الاشتباكات، وانتقل فريق منها إلى الموقع لحصر التلفيات، وأفادت المعاينة المبدئية بوجود كميات كبيرة من الزجاج المحطم، وعدد كبير من السيارات الملاكى المحترقة فى مدخل منطقة الزرايب، واحتراق 7 محال تجارية فى السيدة عائشة.
من ناحية أخرى، دعا «ائتلاف شباب الثورة» إلى تنظيم مظاهرة مليونية غداً تحت شعار «فى حب مصر»، لرفض الفتنة الطائفية وأحداث العنف التى تشهدها البلاد حالياً. وقال الائتلاف فى بيان له: «إن الجميع يعرف من هو المحرض على الأحداث»، مؤكداً أن فلول النظام السابق وضباط أمن الدولة يعبثون بأمن الوطن والمواطن. وقالت مصادر مطلعة لـ«المصرى اليوم» إن الأحداث الطائفية الأخيرة يقف وراءها عدد من قيادات أمن الدولة، الذين يتبعون المنهج القديم لفرض السيطرة عبر إثارة الفوضى والفتنة، ويتفق مع كلام هذه المصادر معتصمو ميدان التحرير الذين أرسلوا مذكرة إلى الدكتور عصام شرف، رئيس مجلس الوزراء، قالوا فيها إن ضباط أمن دولة وقياديين فى الحزب الوطنى أشعلوا الفتنة ليشغلوا الرأى العام ويفلتوا من المساءلة.
وفى إطار مبادرات التهدئة، توجه عدد من ممثلى القوى السياسية إلى قرية «صول» بأطفيح الأربعاء، للتأكيد على الوحدة الوطنية ونبذ الفتنة، ومنهم محمد حسان، الداعية الإسلامى، والدكتور عمرو حمزاوى، وجورج إسحق، والمخرج خالد يوسف، ورامى لكح، وسكينة فؤاد.
من جانبهم، واصل آلاف المسيحيين، الأربعاء، اعتصامهم أمام مبنى الإذاعة والتليفزيون، وأصدروا بياناً أكدوا فيه عدم انصرافهم قبل تحقيق 6 مطالب هى: الشروع فى بناء كنيسة «الشهيدين»، والقبض على المتورطين فى حرقها، وعودة المهجَّرين إلى بيوتهم، وإقالة محافظى حلوان والمنيا، وفتح الكنائس المغلقة، والإفراج عن المعتقلين الأقباط.
«القومي لحقوق الانسان» يطالب بتعويض المتضريين في أحداث «كنيسة أطفيح»

اليوم السابع - القاهرة Wed, 09/03/2011 -  وائل علي
أشاد المجلس القومي لحقوق الانسان بموقف المجلس الأعلى القوات المسلحة فى أحداث قرية صول، بأطفيح، وقرار إعادة بناء الكنيسة في مكانها الأصلي فى فتره زمنية محدده والإلتزام بتأمين عوده المهجرين من القرية، واهتمام المهندس عصام شرف رئيس مجلس الوزراء، بلقاء ممثلين الأقباط في القرية والاستماع إلى شكواهم مطالبا بسرعة القبض على الجناه الذين ارتكبوا جرائم الحرق والهدم والنهب والترويع لمعاقبتهم سريعاً ردعاً لغيرهم.

This site was last updated 04/15/11