Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

 هروب مساجين مشهورين من السجون

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
يسيطرون على سجن القطا
هروب مساجين مشهورين من السجون
هروب 17 ألف سجين

Hit Counter

 

مصادر أمنية تكشف تداعيات "أيام الغضب".. هروب قائد خلية "حزب الله" إلى لبنان والمخبرين المتهمين بقتل "خالد سعيد" وحمام الكمونى.. والأمن يشدد الحراسة على هشام طلعت و"السكرى" وخيرت الشاطر
الأربعاء، 2 فبراير 2011 - كتب محمود المملوك
كشفت مصادر أمنية مطلعة عن هروب عدد من المسجونين المتهمين فى قضايا خطيرة، مستغلين الأحداث والمظاهرات التى شهدتها البلاد منذ 25 يناير الماضى والتى عرفت بـ"أيام الغضب".
وقالت المصادر لـ"اليوم السابع"، إن كلاً من محمود صلاح وعوض سليمان المخبرين المتهمين بقتل خالد سعيد، هربا من سجن معسكر قوات الأمن المركزى والمعروف باسم "مخيم مرغم" فى الكيلو 21 على طريق القاهرة الإسكندرية الصحراوى، وذلك منذ 4 أيام، مع بقية المسجونين، ونجح حمام الكمونى المحكوم عليه بالإعدام فى قضية مذبحة نجع حمادى فى الهروب من سجن أسيوط العمومى مع آخرين.
كما هرب سامى شهاب، المتهم الأول فى قضية حزب الله، وآخرون من سجن وادى النطرون على طريق القاهرة الإسكندرية، ورجحت المصادر أن شهاب هرب عبر الأنفاق إلى غزة ومنها إلى لبنان، كما شهد الطريق عشرات الجثث فى الطرقات بالقرب من سجن أبو زعبل بعد إطلاق نار أثناء فرار السجناء.
كما خرج الدكتور عصام العريان، عضو مكتب إرشاد الجماعة من السجن ذاته، مع 33 من قادة وكوادر جماعة الإخوان المسلمين، بحسب ما قال محامى الجماعة عبد المنعم عبد المقصود، وذلك بعد التهديد بإشعال النيران فى السجن فى حالة عدم خروجهم مع المساجين، بينما نفت المصادر الأمنية هروب القيادى الإخوانى خيرت الشاطر، وهو ما حدث أيضاً مع كل من رجل الأعمال هشام طلعت مصطفى المتهم بتحريض محسن السكرى، ضابط أمن الدولة السابق، فى قضية مقتل الفنانة اللبنانية سوزان تميم داخل سجن "طرة"، حيث تم نقلهما تحت حراسة مشددة إلى سجن "المزرعة".
وفى القاهرة واصلت أجهزة الأمن بالقاهرة بالاشتراك مع ضباط الأمن العام جهودها للعثور على باقى المساجين الهاربين من حجز قسم شرطة مدينة السلام، وقام عدد من الوحدات بمراقبة منازل المتهمين الهاربين وتمشيط المناطق الصحراوية القريبة من المدينة.
يأتى ذلك فى الوقت الذى تواصل فيه النيابة العامة متابعة قضايا الهروب وأماكن تواجدهم وتسليمهم، بعد أن صرح مصدر قضائى، أنه رغم الظروف الحالية وأعمال التخريب التى وصلت إلى بعض دور المحاكم والنيابات إلا أن أعضاء النيابة العامة مستمرون فى أداء عملهم سواء فى ذات الأماكن الخاصة بهم أو الأماكن القريبة منهم والتابعة لها، وأن العمل فى النيابة العامة لا يتوقف.
وأن النائب العام المستشار الدكتور عبد المجيد محمود، مستمر فى مباشرة عمله وسير العمل فى جميع النيابات من خلال المحامين العامين الأول والمحامين العامين المتواجدين فى مقار عملهم وذلك حفاظا على مصالح المتقاضين.

**************************

قائمة بـ12 قتيلاً من سجناء «دمنهور العمومي».. وأمين شرطة: الإدارة أعدمتهم بالرصاص

المصرى اليوم Fri, 18/02/2011 - حسن أحمد حسين
كشف أمين شرطة بمديرية أمن القاهرة لـ«المصرى اليوم» عن أن إدارة سجن دمنهور، أطلقت سراح سجناء سياسيين دون أن تتعرض لهم نهائياً وأن بعض الضباط أطلقوا رصاصاً على سجناء آخرين، ما أدى لمقتل 12 سجيناً بينهم من ذهب لتسليم نفسه بسجن دمنهور العمومى، بعد احتراق سجن وادى النطرون.
وحصلت «المصرى اليوم» على أوراق ومحاضر مدونة وقت الجريمة بمعرفة الرائد سامى بيومى، مسؤول سجن «دمنهور العمومى»، كما حصلت على قائمة بأسماء وأعمار وعناوين الضحايا وروى محمود عبدالظاهر، أمين شرطة بإدارة الحماية المدنية بمديرية أمن القاهرة لـ«المصرى اليوم» بعض التفاصيل الخاصة بالسجن وقال إن شقيقه كان واحداً من الضحايا قال «عبدالظاهر»: أعمل أمين شرطة بإدارة الحماية المدنية بمديرية أمن القاهرة وشقيقى الأصغر كان ضمن ضحايا سجن دمنهور العمومى، وكان فى طريقه وباقى القتلى لإنهاء إجراءات الإفراج النهائى.
أضاف: «بدأت ثورة 25 يناير وبدأت الدنيا تتغير من حولنا وفوجئنا بالسجون تفتح أبوابها على مصراعيها لهروب السجناء وكان شقيقى الأصغر زج به فى السجن ظلماً فى قضية أموال عامة ملفقة من قبل أحد الضباط، وأوشك شقيقى على إنهاء إجراءات خروجه من السجن فكيف له أن يهرب ولم يتبق على خروجه سوى أيام.
أضاف: «أتهم الرائد سامى بيومى، مسؤول السجن، بقتل 12 مسجوناً داخل سجن «دمنهور العمومى» من بينهم أخى. وتابع: «إدارة السجن، ممثلة فى الرائد سامى بيومى، وضعتهم جميعاً فى طابور واحد أعلى سطح السجن وأعدمتهم رمياً بالرصاص، بحجة أنهم كانوا فى طريقهم للهرب من أعلى أسطح السجن من جانبه، قال الرائد سامى بيومى إن نزلاء السجن شاهدوا الثورة التى قام بها شباب 25 يناير فى التليفزيونات داخل السجن وتظاهروا وتمردوا على وضعهم داخل السجن وقرروا الهرب.
أضاف فى بلاغه أنهم نزعوا الأبواب والشبابيك وحاولوا الهرب من أعلى أسطح السجن مما دفعنا لمحاولة تفرقتهم باستخدام أجهزة إنذار، دون جدوى ثم استخدمنا الرصاص المطاطى الذى تسبب فى وفاة 2 من المساجين، أحدهما مجهول الهوية.
وتضم قائمة أسماء الضحايا الذين لقوا حتفهم رمياً بالرصاص داخل سجن دمنهور، إسلام عطية محمد صالح 27 سنة، ومدحت يحيى عبدالمقصود 29 سنة، ورامى حمدى عبدالظاهر أحمد، 18 سنة، وفتحى رزق يونس الصباغ، 24 سنة، ومحمود عبدالظاهر طوخى عبدالله 23 سنة، ومحمد خميس على العبد، 27 سنة، ومحمد شبلى كامل حمزة 22 سنة، وبهاء إبراهيم حسين، 21 سنة، وأحمد جمعة عبدالحليم حسن 27 سنة، وعيد حسن عيسى عيد 28 سنة، ومحسن جمال يوسف سليمان 28 سنة، ومحمد عادل عبداللطيف 26 سنة.

This site was last updated 02/20/11