الدكتور محمد رحومة

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

 د/ محمد رحومة يعلن عن تكوين مؤسسة تتبنى قضايا المتنصرين

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس  هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
منظمات وهمية وزيارة مبارك
المنتصرون بالخارج محمد رحومة

Hit Counter

من هو الدكتور محمد رحومة ؟

"د. محمد رحومة" للأقباط الأحرار: بعد رحلة شاقة.. "عَرفت الطريق"  د. رحومة مع د. مفيد شهاب ود. ماهر رئيس جامعة المنيا آنذاك كتبها أ.د.محمد رحومة * له فى المكتبة العربية أكثر من عشرة كُتب فى الأدب والنقد الأدبى. *شَارك فى مُناقشة العشرات من رسائل الماجستير والدكتوراه فى الجامعات العربية والمصرية. * له تلاميذ فى أغلب الجامعات العربية، ومنهم من يَحمل درجة الدكتوراه فى الأدب واللغة العربية. * كتبَ بصُحف ومِجلات مصرية وعربية، وفى الدوريات المختلفة.

يَكتُب للأقباط الأحرار 29/08/2009:

أُعلِن  إيمانى بيسوع المسيح رباً وإلهاً ومُخلصاً، جاء وافتدانى بدمه، إله حى، واحد أحد لا شريك له. لقد عَرفت الطريق إليه بعد رِحلة شاقة، تألمت وتعذبت كثيراً حتى اهتديت أخيراً إلى النور الحقيقى.. فَتشتُ عنه فى الكتب فى الأماكن الإسلامية المقدسة.. ذَهبتُ إلى السعودية، وزُرت الكعبة ومسجد الرسول مُحمد أكثر من خمسين مرة من عام 1996 وحتى عام 1999، وأعترف أنى لم أجد شيئاً.. مارست كل أنواع العبادة لتُقربنى إلى الله، فإذا بى بعيداً عنه.. صُمت كثيراً وصَليتُ أكثر.. سهِرت أتلو القرآن.. ولكن لم يطرأ على أعماقى أى آثر.. كُلما قرأت ودَرست أجد نفسى بعيداً جداً عن الإسلام.. تأملت السلوك البشرى للمسلين فى السعودية، فوجدتنى أنكر بشدة أن تكون هذه أرض أحفاد الرسول الذى كنت أحبه أكثر من عمرى.. أخيراً رجعت الى مصر عام 1999 بدون إله. لقد فقدت البقية الباقية من إسلامى حين رأيت العُنصرية والظُلم والقَهر الذي يُمارسه السعوديون بأسم الإسلام.. رأيت زملائى يطلقون لِحاهم ويتقربون إليهم من أجل (الريالات المقدسة)!! رأيت الأزهريين يخونون الأمانة، ويكتبون لطُلابهم السعوديين رسائل الماجستير والدكتوراه لِقاء مبالغ خيالية (لدى أسماء لبعضهم اذا لزم الأمر).

عُدت إلى مصر بلدى مُنكسراً دون إله.. فقد أتيت إلى السعودية بقصد استعادة إسلامى.. عانيت من جماعات التأسُلم فى مصر، كَذبة ومُنافقون يتظاهرون بغير ما يُبطنون، لا يعرفون الحُب أو قيمة العلاقات الإنسانية.. كانوا مِثل التُجار، يتظاهرون بغير ما يبطنون ويُنافقون من أجل السُلطة والمال والوجاهة الاجتماعية. اشتد صُراخى أين أنت يارب؟ فجأة تبَدى لى خيط نور يومِض من بعيد.. تعالى إلى أمريكا وسوف تَرانى أنا الإله الحقيقى الذى تبحث عنه.. لماذا يارب لا أجدك فى مصر؟ لست أدرى..!! أطعت الصوت فى داخلى.. وذهبت إلى أمريكا فى19-8-2001 كنت مِلء السَمع والبَصر، مشهور، ناجح، ولدى كل شىء يَحلم به كل إنسان.. مَكثت فى أمريكا حوالى شهر، ولم يكُن صُراخى يكُف: أين أنت يارب،أرجوك، هل أنت اله حقيقى؟ وهل لايوجد رب والدنيا هكذا بدونه؟! ولكن هذا النظام الدقيق وتلك الظواهر تؤكد أنه موجود..

ولكن أى إله؟ هل هو إله المَسيحيين أم المُسلمين أم اليَهود؟! إستمر صُراخى حتى وَقعت أحداث سبتمبر 2001، وفى اليوم التالى وجدتنى أتصل بأحد القساوسة وأنا شِبه مُستسلم لمَشيئة قوة كُبرى تُحركنى وتُسيطر على، وأخبرت القِس من أنا وماذا أُريد، وقُلت له بربَك قُل لى مَن هو الإله؟؟، فأجابنى نعم حبيبى، الإله هو يسوع المسيح له المَجد.. لَحظة نُطقه بأسم يسوع المسيح إنفكت عُقد داخلى، ووجدتنى أُبكر فى التليفون سائلاً: هل يَقبلنى؟، أنا إنسان فعلت كل أنواع الآثام. فقال لى: سَلِم حياتك له واقبله مُخلصاً وفادياً، اعترف به وبصليبه ودمه الذى فدانا به.. ولم أكن أفهم معنى هذه الكلمات.. كُنت مأخوذاً مشدوهاً مُنفتحاً.. كان نور المسيح قد بدأ يدخُل أعماقى ويُبدد الظُلمة داخلى.. كان المسيح قد قَبلنى وأصبحت إبناً له، ووهبنى فى الحال سلامه العجيب.. "سلامى أترك لكم.. سلامى أعطيكم" أحسست أننى خليقة جديدة، رجعت إلى البيت رَكضاً.. كُنت كطفل صغير وجد فجأة أباه فى زحمة السوق.. صار لى إله قوى، مُحب، رحيم، يَدعونى إبناً.. أعطانى ميراثاً فى الملكوت وكتب أسمى فى سفر الحياة. من أنا حتى يذكرنى يسوع؟ من أنا حتى يسمعنى يسوع؟ نعم إنه حقاً وديع ومتواضع.. رَب حنون يَسمع نَداءنا ويستجيب لتضرعاتنا، إله جميل وحلو، حَلقه حَلاوة وكله مُشتهيات.

نادى عليه الآن، نادى عليه من أعماق قلبك.. أُصرخ له طالباً الخلاص، وأنا واثق أنه سوف يُجيبك على الفور.. هو النور.. هو الحق والطريق والحياة.. قبلته لأنه قبلنى أولاً،عرفته لأنه عرفنى أولاً.. سلمت له حياتى.. عِشت لَيلة من أجمل ليالى حياتى مُتنعماً معه منفرداً به، لم أستطع النوم، أريد أن أقضى كل ثانية مع حبيبى، ولكن غفلت عينى لدقائق فرأيت هذه الرؤيا.. رأيتنى أغرق فى البحر، والبوليس يأتى ويستخرج جُثتى ويقول لى وأنا واقف: "هذا أنت.. لقد مت".. فقلت لواحد منهم: أنا موجود يا سيدى أمامك، أنا حى، فقال لى: أنت هُنا ميت، وقد وجدنا بطاقتك فى جيب الجاكت، لقد مت!!، فرددت على الفور: آه يا سيدى ..نعم هذا الذى مات هو "محمد" القديم، والذى أمامك هوالجديد، إنه محمد الذى أعطاه المسيح حياة جديدة. قمت من نومى سعيداً بهذه الرؤيا لكنى لم أفهمها تماماً، فلم أكُن قد قرأت عن الولادة الثانية ولا اقتربت من الكتاب المُقدس بعد.. وبدأت حياتى فى الإيمان... عُدت إلى مصر مُحاولاُ الاستقرار، بعيداً عن المناصب، كمُجرد أستاذ يعطى محاضراته ويتقاضى راتبه بعيداً عن الضوضاء، ولكنى لم أستطع أن أُحقق شيئاً من هذا.. عُدت فى16 أكتوبر 2001 إلى مصر ومكثت  تقريباً ثلاثة أسابيع، ولكن لم أستطع الاستقرار.. لم تَقبلنى أى كنيسة، وخشى أصدقائى المسيحيون على أنفسهم وابتعدوا عنى. عدت مرة أخرى بعد مُساعدة إلهية إلى أمريكا، فقد ساعدتنى الجامعة حين أرسلتنى لحضور أحد المؤتمرات المُنعقدة فى واشنطنن المُنعقدة فى ذاك الشهر عن مقارنة الأديان، وصَدر قرار رئيس الجامعة بالموافقة على سفرى وتحمل الجامعة لتكاليف السفر والإقامة (معى كل الوثائق). جِئت إلى أمريكا مرة أخرى ، وبعد ستة أشهر أرسلت الجامعة إلىَّ إنذار بأن أعود إلى العمل فوراً وإلا فصلونى لانقطاعى عن العمل!!.. وبعد عام كامل فصلتنى الجامعة.. أصبحت خادماً للرب ومبشراً بإنجيله... حاولت أن أُخفى إيمانى.. عملت أستاذاً للأدب العربى واللغة العربية بأكبر الجامعات الأمريكية..

وفجأة (مؤخراً) أمرنى الرب أن أصرخ بأسمه وأُعلن مَجده ولا أُنكره وسوف يذكرنى أمام الأمم... عملت مشيئته وهاأنذا أذهب وأُخبر الأُمم كم صنع بى الرب. الأرض وما عليها هى المجد الترابى الزائل، وأما الكنز الحقيقى فهو أن تتبع الرب يسوع وتُبشر بأسمه... وها هى مؤسسة "حررنى يسوع" العالمية قد أصبح لها فروع فى دول أوروبية كثيرة، وسوف تَرون مُعجزات تَحدث لأننا نؤمن بأن إله المُعجزات ما يزال حياً.. إنه حى للأبد. هنيئاً لكل مُتنصر رأى نور المسيح، وصلاتى للذين يٌنكروه أن يُخلصهم من الوسواس الخناس، ومن الظلمة ومن العبادات الشيطانية. أُصلى أن يكشف الرب نفسه لكم وأن نرى مجده العتيد. تاريخ نشر الخبر : 29/08/2009

االدكتور رحومة يعلن عن تكوين مؤسسة تتبنى قضايا المتنصرين

لأقباط الأحرار الجمعة, 21 أغسطس 2009  الكاتب محمد رحومة

 المتنصرون ...... وجع في قلب مصر شعارنا : الآن .. تكلم ولا تخف ........ إخوتى الأحرار : ..

لقد شاء الرب أن نعلن عن أنفسنا وتبدأ قضيتنا في الظهورعلي الساحة الدولية. ان تاريخ مظاهرة البيت الابيض يوم الثلاثاء 18-8-2009 لهي منعطف خطير و مهم في كفاحنا الشاق من اجل الاعتراف بنا و تذليل الصعاب التي تعترضنا ، و لنصرة المقهورين الذين يطلبون نجدتنا. -ان عددا من الهيئات الدولية قد أعلن عن العمل و التنسيق معنا. - في مصر من يعتبرنا خونة و مأجورين و لكننا نحب بلدنا و نملك قوة ونور المسيح الذي به وحده سوف يتم تغيير خريطة العالم. لقد بدأنا ، وهذا هو الجديد من أخبارنا :

- تم الاعلان عن انشاء فرع من مؤسسة " حررني يسوع " في القاهرة برئاسة الأستاذة نجلاء الامام " كاترين " الناشطة الحقوقية التي أصبحت قضيتها الآن هي " المتنصرين " . - تجري الترتيبات لانشاء فرع آخر للمؤسسة في استراليا و فرنسا. - اول كتاب يصدر من المؤسسة سيكون قريبا بين أيدي القراء وهو : " نجلاء الإمام .. صوت صارخ في البرية" من إعداد أ . د . محمد رحومة

- سوف يتم انشاء موقع Website " وسنعلن عن طريقه الاتصال بنا و أخبارنا و فروعنا المنتشرة حول العالم. -

 للاتصال بنا الآن علي الايميل الخاص بنا : JESUS4FREEDOM@GMAIL.COM هذا البريد الالكتروني محمى من المتطفلين ,

 -سوف نقوم بإصدار نشرة شهرية تتابع أخبار المتنصرين

 - سنعمل فورا علي توثيق و تسجيل شهادات المتنصرين الحية و ستكون مرجعا امينا للباحثين عن الحق و الحرية. -لدينا الوسائل لدفع الظلم عن اي متنصر في اي بقعة في العالم و سنكشف للرأي العام عن الممارسات الارهابية ضد المتنصرين. نحن بصدد اللقاء مع اعضاء الكونجرس الامريكي بشأن المتنصرين وما يلاقونه من إضطهاد وتعذيب وملاحقة أمنية وإعلامية ومجتمعية.

- أخيراً نوجه الشكر اليكم لدعمكم المستمر لنا و صلاتكم من اجل قضيتنا. و ليحفظكم الرب دائما و....... حررني يسوع خادم المسيح .. أ . د . محمد رحومة

تعتزم إصدار نشرة دورية عن المتنصرين.. تأسيس أول مؤسسة قبطية للتنصير العلني في مصر برئاسة الناشطة الحقوقية المتنصرة نجلاء الإمام

 كتب أحمد حسن بكر (جريدة المصريون): : بتاريخ 23 - 8 - 2009

أعلن المتنصر الدكتور محمد رحومة العميد السابق لكلية الدراسات العربية – جامعة المنيا والمدير السابق لمركز سوزان مبارك للفنون والآداب بجامعة المنيا عن إنشاء فرع من مؤسسة "حررني يسوع " للتنصير في القاهرة برئاسة الناشطة الحقوقية المتنصرة نجلاء الإمام "كاترين" التي تدافع الآن عن حقوق المتنصرين. وأضاف في بيان أصدره أمس: تجري الترتيبات الآن لإنشاء فرع آخر للمؤسسة في استراليا وفرنسا، مشيرا إلى أن عددا من الهيئات الدولية قد أعلن عن العمل والتنسيق معه في هذا الخصوص. وكشف عن عزمه إصدار نشرة شهرية تتابع أخبار المتنصرين، وأنه سيعمل علي توثيق وتسجيل شهادات المتنصرين الحية، فيما قال إنه سيكون مرجعا أمينا للباحثين عن الحق والحرية، وفى تحد واضح، قال "لدينا الوسائل لدفع الظلم عن أي متنصر في أي بقعة في العالم وسنكشف للرأي العام عن الممارسات" الإرهابية" ضد المتنصرين". وأكد أنه ومؤسسته بصدد اللقاء مع أعضاء الكونجرس الأمريكي بشأن المتنصرين، لبحث ما يتعرضون له من اضطهاد وتعذيب وملاحقة أمنية وإعلامية ومجتمعية. وأشار في بيانه الذي نشر على موقع "الأقباط الأحرار" إلى أنه سيتم إنشاء موقع لتلك المؤسسة لنشر أخبارها، وحدد عنوان بريد إلكتروني مؤقت لمراسلة المؤسسة عليه للمصريين الراغبين في التنصر، لافتا إلى أن أول كتاب سيصدر عن المؤسسة سيكون قريبا بين أيدي القراء وهو: "نجلاء الإمام.. صوت صارخ في البرية" من إعداده وترجمته. من جهة أخرى، وصف رحومة في بيانه المظاهرة التي شهدها البيت الأبيض يوم الثلاثاء الماضي أثنا اجتماع الرئيس حسني مبارك مع الرئيس الأمريكي باراك أوباما بأنها تشكل "منعطفا خطيرا ومهما في كفاحنا الشاق من أجل الاعتراف بنا وتذليل الصعاب التي تعترضنا، ولنصرة المقهورين الذين يطلبون نجدتنا". 

 

This site was last updated 08/31/09