إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
منظمات وهمية وزيارة مبارك
المنتصرون بالخارج محمد رحومة

تعليق من الموقع : لا أمل إطلاقاً لتقدم مصر ووضعها على خريطة العالم المتحضر وما زالت حكوماتها  تفكر بعقلية الإسلام الذى نشأ بين خيام البدو البدائية وسهراتهم حول النار أخى القارئ  إقرأ وإضحك ماذا تفعله الحكومة والسياسة المصرية وتعجب من هذه العقلية ، فتحجز الحكومة المصرية الأماكن حول البيت الأبيض بأسماء منظمات وهمية وتنشر فى الجوامع بأمريكا أنها ستعطى لكل مشترك 100 دولار أمريكى وفسحة على حساب صاحب المحل لزيارة معالم واشنطن فبدلاً من الإعتراف بإضطهاد الأقباط وتعطيهم حق التساوى بالمسلمين طبقاً لنص البند الأول من الدستور تقوم الحكومة بشراء المسلمين فى أمريكا وتصرف عليهم من المعونة الأمريكية لمصر أى أنها تستعمل فلوس أمريكا الديموقراطية فى هدم الديمقراطية وهذا هو نظام المؤلفة قلوبهم الذى أنشأه رسول الإسلام بشراء الذمم وحرية العقيدة وأطلق على نظامه أسم "مؤلفة قلوبهم" والإسم الحقيقى الذى يجب أن يطلق عليهم هو " المؤلفة جيوبهــم" وإدعت حكومة مصر أن هناك منظمات ستقوم بالتظاهر تابعه لها وحجزت جميع الأماكن قبل الإعلان عن زيارة الرئيس والمنظمات الوهمية الحكومية هى  : «المجلس المصرى الأمريكى: ٢٠٠ فرد»، «الصيادلة المصريين الأمريكيين: ١٤٠٠ فرد»، «اللجنة الأمريكية لمصر: ٧٠٠ فرد»، «المجموعة المصرية الأمريكية: ٧٥٠»، «النادى العربى الأمريكى المتحد: ٥٠٠ فرد» وطبعاً لا يوجد مراقبة حقيقية ودقيقة لصرف هذه المبالغ فما المانع مادام أن السفارة حجزت أماكن لمنظمات وهمية لهذه المئات أن تصرف مبالغ لأشخاص وهمية أيضاً  وهكذا تستعمل حكومة مصر أساليب شيطانية لمنع الحق فى المطالبة القبطية بالتساوى بالمسلمين حسب نص البند الأول من الدستور فينطلق الفساد المصرى الحكومى ليصل لأمريكا .

جميع الصور فى هذه الصفحة منقولة من منظمة الأقباط الأحرار لمسيرة الأقباط فى حديقة البيت الأبيض بواشنطن - أمريكا (مظاهرة) الأبطال بتاريخ 18/8/2009 م أثناء زيارة الرئيس مبارك للبيت ألأبيض ولقاءه بالرئيس الأمريكى أوباما للمطالبة بتطبيق البند ألأول من دستور مصر الخاص بتساوى  المواطنة ويطالب الأقباط السيد الرئيس بمساوتهم فى المواطنة بالمسلمين فى الحقوق والواجبات على أرض الوطن وقال مراسل "وكالة أنباء أمريكا إن أرابيك" بالبيت الأبيض تيري ولتز إن معظم المشاركين في التظاهرة أعضاء ضمن ما يسمى "بائتلاف 28 فبراير للديمقراطية وحقوق الإنسان" الذي عقد مؤتمرا صحفيا أمس الأول الاثنين في مبني الصحافة القومية ومعظمهم من المعارضين للرئيس مبارك - وأوضح أن معظم المتظاهرين كانوا من الأقباط المسيحيين ممن تعالت هتافاتهم مطالبة "بحقوق" و"إيقاف التمييز والاضطهاد"، فضلا عن "حفنة من النشطاء النوبيين انضمت لهم"، وكان من بين المتظاهرين الناشط الدكتور سعد الدين إبراهيم

مقتطفات من أحد البيانات الثلاثة التى نشرتها المنظمات القبطية  فى الصحافة الأمريكية مسيرة سلمية أخرى ناجحة  قام بها الأقباط للإحتجاج على ما يجرى لأخوانهم فى مصر. وصلت الاتوبيسات التى تقل الأقباط لمكان التظاهر فى حديقة البيت الابيض،وكانت سبعة اتوبيسات قادمة من نيويورك ونيوجيرسى، وخمسة اتوبيسات من فريجينيا وميرلاند واتوبيس من كندا ،علاوة على القادمين من شيكاغو وباقى الولايات بشكل فردى. وكانت السفارة المصرية قد حجزت عدة أماكان لأربعة آلاف فرد حول البيت الأبيض لتحرم الأقباط من التظاهر، ويا للعجب لم يصل فرد واحد من هؤلاء المحجوزة لهم الأماكن!!  وثبت ما قلناه بأنها حجوزات وهمية. اما الذين رحبوا بالرئيس من طرف السفارة فكانو أفراد قليلين فى مدخل البيت الأبيض عند شارع 15 وليس فى هذه الأماكن المحجوزة. سبق هذا الترحيب  زفة بلدى للترحيب أيضا بالرئيس امام مقره فى فندق الفورسيزون  فى حى جورج تاون فى مساء الاثنين 17 اغسطس. خلاصة  القول ، فقد فشلت الحكومة المصرية مرتين فى محاولتها تعطيل احتجاج الأقباط، مرة عندما حجزت كل الأماكن لمنع الأقباط من التظاهر، ومرة أخرى عندما شككت عبر أبواقها من  المتسلقين فى محاولة إثناء الأقباط عن التظاهر  بوصف مظاهرتهم بأنها مظاهرة للأخوان المسلمين  فى محاولة بائسة  وأخيرة لإثناء الأقباط عن المشاركة!!!. وكانت هتافات الأقباط تردد بقوة " لا لا للأسلمة الجبرية "، "لا لا للمادة الثانية من الدستور"، "لا لا لأسلمة البنات القبطيات"  ، " لا لا لقتل المسيحيين فى مصر"، " لا لا للهجوم على الكنائس"... وقد سافر معظمهم لساعات طويلة ووقفوا ساعات أخرى طويلة  فى جو حار جداً فجاءت هتافاتهم نابعة من قلب محروق على ما يجرى فى مصر من إنتهاك صارخ لحقوق الأقباط لقد أثبت الأقباط البسطاء أن الحركة القبطية فى الخارج حية لن تموت ، ومحاولات القضاء عليها تحت زعم إجراء حوار وهمى مع الحكومة فى الداخل ستبوء بالفشل ، فأقباط الخارج لن يتوقفوا عن الإستمرار فى كفاحهم طالما ظلت المظالم التى يعانى منها اخوتهم فى الداخل ،  وعلى الحكومة - إن كانت جادة - ان تبدأ فى تقديم الحلول للمشاكل المتراكمة بدلاً من عقد مكلمات مسرحية هنا وهناك لإمتصاص غضب الأقباط ، فالقاصى والدانى يعلم ما هى مشاكل الأقباط ، والحكومة تعلم ما هى المشاكل ويبقى أن تخصص جزء من وقتها لتقديم الحلول  ، أم أن أولوياتها فى حل الإقتتال الدائر بين حماس وفتح وكأن لسان حالها يقول فليذهب الشعب المصرى الى حكومة أخرى لتحل له مشاكله!؟ إنتظرونا غداً ...مع المزيد من الصور وفيديو للمسيرة مع نشر نسخة من الإعلانات التى نشرتها المنظمات القبطية فى الجرائد الأمريكية ، ومنها رسالة للرئيس أوباما تشرح له معاناة الأقباط فى مصر ، وأخرى موجهة للرئيس مُبارك تُحمله مسؤولية ما يجرى للاقباط فى مصر ، وجاءت الثالثة تطالب بإطلاق سراح أبونا متاؤس وهبة

نشرت المنظمات القبطية بامريكا وكندا واوروبا ثلاثة بيانات فى الصحافة الأمريكية أمس.. الرسالة الأولى موجهة للرئيس مُبارك تقول له : أنت مسئول عما يحدث للأقباط ..والتمييز ضد الأقباط هو نتيجة للسياسات التى تتبعها حكومتك (فلا تلقوا باللوم) على الاعداء بالخارج أو الامبريالية الاجنبية! الرسالة الثانية كانت صرخة للرئيس مبارك والضمير العالمى: أطلقوا سراح البرئ أبونا متاؤس نرفق هنا نص البيانات الثلاثة To Mubarak الرئيس مُبارك: أنت المسئول..والتمييز ضد الأقباط هو نتيجة للسياسات التى تتبعها حكومتك ... (فلا تلقوا باللوم) على الاعداء بالخارج أو الامبريالية الاجنبية! موقعة من: الهيئة القبطية الكندية الهيئة القبطية الكندية ، فرع أونتاريو الفيدرالية القبطية الدولية منظمة الأقباط المسيحيون بكاليفورنيا التجمع القبطي الامريكي الهيئة القبطية الامريكية الاقباط الاحرار الهيئة القبطية الاسترالية (صموئيل فهد) جريدة المصرى - استراليا الاقباط متحدون - ببريطانيا الهيئة القبطية الفرنسية Free Fr Mathaos   صرخة للرئيس مبارك والضمير العالمى: أطلقوا سراح البرئ أبونا متاؤس موقعة من: الهيئات والمنظمات القبطية بأوروبا وامريكا وكندا To President Obama رسالة للرئيس أوباما تشرح له معاناة الأقباط فى مصر وتوضح أن الاقباط تعرضوا الى 20 إعتداء منذ خطابه بالقاهرة فى 4 يونيو موقعة من: الهيئة القبطية الكندية الهيئة القبطية الكندية ، فرع أونتاريو الفيدرالية القبطية الدولية منظمة الأقباط المسيحيون بكاليفورنيا التجمع القبطي الامريكي الهيئة القبطية الامريكية الاقباط الاحرار الهيئة القبطية الاسترالية (صموئيل فهد) جريدة المصرى - استراليا الاقباط متحدون - ببريطانيا الهيئة القبطية الفرنسية تاريخ نشر الخبر : 19/08/2009

*** فى  13 أغسطس 2009 اعترف السيد/ جمال مبارك أمين السياسات بالحزب الوطنى  بوجود "مشاكل" لدى الأقباط فى مصر مؤكداً أن حلها الوحيد هو الحوار الهادئ والمصارحة نشكر سيادتكم على هذا التصريح ولكنى مختلف معكم  فى طريقة حلها  وهى فى نظرى يكمن فى سيادة القانون المدنى وتفعيل المادة الأولى من الدستور بإعطاء الأقباط الحقوق المتساوية مع المسلمين فى كل شئ بلا نقصان .
قال السيد الرئيس محمد حسنى مبارك فى إجتماعه بالقيادات الحزبية بدمياط الأثنين 3- 8- 2009 «أنا رئيس لكل المصريين على اختلاف دياناتهم ولا فرق بين مسلم ومسيحى لأننا كلنا مواطنون مصريون نعيش فوق أرض مصر» مشيرا إلى أن التفرقة على أساس الدين هى مشروع استعمارى قديم لإحداث الفرقة بين أبناء الوطن الواحد ونقول لسيادة الرئيس أين قانون دور العبادة الموحد الذى ظل حبيس أدراج مجلس الشعب طيلة أكثر من 37 سنة لقد أسودت حياة االقبطى منذ ميلاده وحتى مماته فى حياته اليومية وكيف تعدل وأنت تعتبرهم كفرة فى الدستور بالبند الثانى الخاص بتطبيق الشريعة الإسلامية وإذ بسيادتكم تقول انه مشروع إستعمارى قديم فعلا إنه مشروع إسلامى قديم منذ أن غزا عمرو بن العاص مصر على رأس قبيلة قريش أرنا كيف تكون رئيساً لنا ونحن مضطهدون فى مصر والقانون ينفذ لصالح المسلمين وبالنسبة للبند ألأول الخاص بالمساواة هو بند منظره أمام العالم والواقع الأليم شاهداً على عدم تنفيذه لأنه منقوص ومقيد ومشروط بالبند الثانى الذى يتضارب معه .. فالبند الثانى يكرس فكرة الأغلبية على الأقلية على أساس دينى لا سياسى  .. ياريس .. نحن جزء من شعبك ونطلب العدل منك وإن لم تستجيب فلنا إلاهاً قوياً المسيح الديان الذى سيدينك ياريس وكلنا سنقابل وجهه الكريم . 
*** ينظم أقباط المهجر بالولايات المتحدة مسيرة احتجاجية أمام البيت الأبيض تزامنا مع زيارة الرئيس مبارك للولايات المتحدة الأمريكية والمقرر لها يوم الثلاثاء 18 أغسطس الجارى، ويقود المسيرة مجموعة من المنظمات القبطية منها الاتحاد القبطى الأمريكى برئاسة المهندس رفيق إسكندر وصوت الأقباط بإيطاليا برئاسة أشرف رملة والجمعية الوطنية القبطية الأمريكية برئاسة المحامى موريس صادق المنسق الإعلامى للتجمع المصرى القبطى برئاسة المحامى شريف شكرى وسميت المسيرة "مسيرة الحرية لشعب مصر" فى زيارة هى الأولى للرئيس مبارك لواشنطن منذ خمس سنوات ، يزور الرئيس حسنى مبارك واشنطن فى منتصف اغسطس  ويتقابل مع الرئيس باراك اوباما فى البيت الابيض يوم 18 اغسطس، وبهذه المناسبة تدعوك المنظمات القبطية بأمريكا وكندا للمشاركة فى المسيرة السلمية أمام البوابة الرئيسية  للبيت الأبيض فى شارع بنسلفانيا افنيو بين شارعى ماديسون وشارع 15 وذلك  يوم الثلاثاء 18 أغسطس من العاشرة صباحا حتى الرابعة مساء من أجل الإحتجاج على ما يحدث للأقباط فى مصر من إضطهاد وعنف وهجوم على الكنائس والاديرة وممتلكات الأقباط وإستهداف للأسرة القبطية ولبنات الأقباط.، حتى وصل الأمر لمنع الصلاة على موتى الأقباط فى بعض القرى وغلق وحرق بيوت الصلاة امام بسطاء الأقباط.   للاستفسار يمكنك الاتصال بالارقام التالية أ. مجدى خليل: واشنطن    2027253091 د. كارولين دوس: نيوجيرسى 2014189090 د. يعقوب قرياقص: نيوجيرسى  7324149451 أ. فايز خلة: نيوجيرسى   2014240278 أ. أشرف بولس: نيوجيرسى   2019209189 أ. الفونس قلادة: ساوث كارولينا   8649680326   أ. كميل حليم: شيكاغو   8479272063 أ. منير بشاى: لوس انجلوس 3106413387 د. صبرى جوهرة: اوهايو 4195371313 د. سليم نجيب: مونتريال     5144854550 أ. عادل وديع: مونتريال 5144219645 د. ماهر رزق الله: تورنتو  9058473130 أ. فيكتور شهيد: تورنتو  4169375734 أ. شريف منصور: اوتاوا  819743339
*** الجالية النوبية فى واشنطن قررت مشاركة الأقباط فى مسيرتهم السلمية أمام البيت الأبيض يوم الثلاثاء ١٨ أغسطس ومما يذكر أن الحكومة هجرت النوبيين من أراضيهم وبعد إنشاء السد العالى لم يعونهم أراضى فى مشروع توشكى وأعطوها للوليد بن طلال السعودى  كما سيشارك فى المسيرة أهالى اللاجئين السودانيين الذين قتلوا فى القاهرة بواسطة الأمن المصرى فضلاً عن بعض  ممثلى أهالى دارفور للاحتجاج على ما وصفوه بـ«الدور المخرّب الذى يقوم به النظام المصرى فى دارفور» .
*** تعقد المنظمات القبطية بالولايات المتحدة الأمريكية، مؤتمراً صحفياً يوم 17 أغسطس فى مبنى الصحافة الدولى بالعاصمة الأمريكية واشنطن الساعة الثانية عشرة ظهراً لمناقشة النقاط السبعة التى جاءت فى خطاب الرئيس باراك أوباما فى القاهرة يوم 4 يونيو، ومنها الحريات الدينية ووضع الأقباط فى مصر. وسيشارك فى المؤتمر ممثلاً عن الجانب القبطى كل من وجدى خليل الناشط القبطى ولين دوس الباحثة بمنظمة هيومن رايتس فرست والدكتور سعد الدين إبراهيم، كما سيشارك أيضاً عدد من المنظمات المصرية بواشنطن التى تطالب بالإصلاح الديمقراطى فى مصر وسوف يحضر المؤتمر العديد من ممثلى الصحف ووسائل الإعلام الأمريكية والدولية، جاء ذلك على الموقع الإلكترونى للهيئة القبطية الأمريكية.
*** الرئيس يلغى لقاءه بالأقباط بدون إبداء الأسباب  ويلتقى بالمنظمات اليهودية: كانت السفارات والقنصليات قد اتصلت بعدد من الشخصيات القبطية وأخطرتهم بالاستعداد للحضور من أجل ترتيب لقاء بين عناصر مختارة من أبناء الجالية والرئيس مبارك  فور تحديد الموعد بواسطة الدكتور مصطفى كامل السيد المكُلف بالاتصال ببعض الشخصيات المسلمة وأبلغهم نفس الرسالة بالاستعداد للحضور ووجه لهم الدعوة نيابة عن السفارة لأنه كُلف بذلك وأضاف الموقع أن السفارات والقنصليات اتصلت بالمدعوين بعد ذلك وأبلغتهم بإلغاء اللقاء بدون إبداء الأسباب وإلتقى الرئيس مع ممثلى المنظمات اليهودية الأمريكية وعددهم ٢٥ شخصية تمثل جميع المنظمات فى الولايات المتحدة بما فيها منظمة الإيباك اليهودية - وبعد أن نشرنا هذا الخبر قام السيد الرئيس بمقابلة 25 من المصريين مسلمين وأقباطاً  ولم تذكر جريدة الجمهورية الصادرة فى الاربعاء 28 شعبان 1430هـ - 19 من أغسطس 2009م  أسماء الأقباط الذين حضروا  اللقاء ويعتقد أنهم من المهمشين من الشعب القبطى وكان من الذين حضروه قساً كاثوليكياً ، ومن الغريب أن يجتمع الرئيس مع عدد قليل جداً من الأقباط بالمقارنة بنصف مليون قبطى هناك هذا إذا كان هناك أقباطاً حضروا هذا اللقاء .

****************************************************************************************************

مجدى خليل منظم مظاهرة واشنطن أثناء زيارة الرئيس لواشنطن فى 18/8/2009م  لمطالبة الأقباط بحقوقهم الوطنية فى التساوى مع المسلمين حسب نص البند الأول فى الدستور يفضح حكومة مصر وسفارتها وقيامها بتزوير منظمات وهمية

فشل محاولات الحكومة المصرية ى محاصرة الديموقراطية فى أمريكا لمنع التظاهر

الأربعاء, 12 أغسطس 2009  فشل مخطط الحكومة المصرية فى محاصرة الديموقراطية فى امريكا التابعين للسفارة  يعلنون فى مساجد مدينة جيرسى سيتى، لمن يرغب فى الحضور لواشنطن للترحيب بالرئيس سوف ندفع له مائة دولار علاوة على فسحة يوم كامل لزيارة معالم واشنطن فشلت الحكومة المصرية فى محاولاتها المُستميتة لمنع الأقباط من التظاهر أثناء زيارة الرئيس مبارك  لواشنطن، حيث عملت الحكومة المصرية على استغلال أدوات الديموقراطية لمناهضة الديموقراطية ،فقد قامت السفارة المصرية بواشنطن عبر عدد من المنظمات التابعة لها بحجز كافة الأماكن حول البيت الأبيض يومى 17 و 18 اغسطس لمنع المصريين، وخاصة الأقباط، من التظاهر فى فترة وجود الرئيس مبارك فى واشنطن. والقصة ببساطة أن هذه المنظمات التابعة للسفارة قامت بحجز كل الاماكن حول البيت الأبيض قبل إعلان البيت الابيض عن الزيارة يوم 3 أغسطس بثلاثة أسابيع، بما يعنى أن هذه المنظمات  علمت بميعاد الزيارة من المصدر المصرى قبل الإعلان الرسمى عنه بهذه المدة الطويلة، وقد قامت هذه المنظمات بتقديم اعداد وهمية لغلق إمكانية حصول الآخرين على فرصة للتظاهر. هل يتصور أحد ان منظمة تدعى: "  الصيادلة المصريين الامريكيين" حجزت ل 1400 فرد؟!!. هل هناك الف واربعمائة صيدلى مصرى امريكى سيأتون للترحيب بالرئيس مبارك؟!!. والمنظمات الوهمية التى حجزت للترحيب بالرئيس مبارك هى: " المجلس المصرى الأمريكى:200 فرد"، "الصيادلة المصريين الأمريكيين:1400 فرد"، " اللجنة الأمريكية لمصر:700 فرد"، "المجموعة المصرية الأمريكية:750"، " النادى العربى الأمريكى المتحد:500 فرد".، أى أن 3550 فردا مصريا سوف يحضرون خصيصا لواشنطن للهتاف بحياة مبارك.. اليست هذه نكتة؟؟. لماذا نكتة؟، لأنه حسب علمنا أن مجموعة من التابعين للسفارة  يعلنون فى مساجد مدينة جيرسى سيتى،وهى منطقة تحتضن المهاجرين الجدد، لمن يرغب فى الحضور لواشنطن للترحيب بالرئيس سوف ندفع له مائة دولار علاوة على فسحة يوم كامل لزيارة معالم واشنطن، وحسب معلوماتنا أن رجل أعمال مصرى سوف يدفع هذه التكاليف.... ورغم هذه المغريات فأن توقعاتى بأن الحضور سيتراوح ما بين 50 و100 فرد كخليط من مرتزقة من الاندونيسيين والباكستنيين وبعض رواد المساجد من المتطرفين، كما حدث من قبل عام 2001. ورغم هذا فقد اتخذ الأقباط عدد من الإجراءات القانونية الفورية ضد هذا التعسف فى أستغلال الديموقراطية من آجل تقويض أهم أسس الديموقراطية وفلسفة التظاهر، فالتظاهر فى جوهره هو للإحتجاج وليس للتصفيق، وإلا تحولت واشنطن إلى ما يشبه اجتماعات الجماهيرية الليبية ومجلس الشعب المصرى. حصل الأقباط  فى البداية على حق التظاهر فى تقاطع شارع بنسلفانيا افنيو مع شارع 15 أمام البيت الأبيض. واليوم 11 اغسطس حصل تحالف المنظمات القبطية الراعى للمسيرة على تصريح جديد بالتظاهر فى حديقة البيت الابيض( لافاييت بارك). وهكذا فشل مخطط الحكومة المصرية فى محاصرة الديموقراطية فى امريكا. يبقى على الأقباط من كافة ارجاء أمريكا ان يكونوا على مستوى المسئولية وينضموا للإحتجاج على ما يجرى لاشقائهم فى مصر

*************************

"بسيط" يستنكر فتوى إسلامية تساوي الكنائس بنوادي القمار وحظائر الخنازير والكلاب والقطط!!

الأقباط متحدون   16/08/2009  **كتب: جرجس بشرى –

خاص الأقباط متحدون استنكر القمص "عبد المسيح بسيط" كاهن كنيسة السيدة العذراء الأثرية بمُسطُرد وأستاذ اللاهوت الدفاعي بالكلية الإكليريكية في حديث خاص لـ "الأقباط متحدون" الفتوى الصادرة عام 2008 عن إحدى الهيئات الإسلامية المصرية، والتي تعتبر بناء الكنائس معصية وتساويها بالملاهي ونوادي القمار وحظائر الخنازير والكلاب والقطط. واصفًا إياها بـ "الفتوى الصدمة" لأنها صادرة عن هيئة تنادي بالإخاء والتسامح والمحبة. وتساءل بسيط: ماذا لو تُـرجِمَت هذه الفتوى بلغات مختلفة ونشرتها الصحافة الأمريكية والأوروبية بل والعالمية؟!! وماذا ستكون نظرة أهل هذه البلاد للإخوة المسلمين الذين يعيشون وسطهم وينادون لهم بالسماحة في حين يُضيقون على كنائسهم ويصفونها بمثل هذه الأوصاف. وأوضح بسيط أن مضمون هذه الفتوى يُدرس بالحرف الواحد على طلبة كليات الحقوق ويدرسه الطلبة المسيحيين والمسلمين. وقال القمص عبد المسيح ماذا سيكون شعور الطالب المسيحي وهو يدرس هذه الفتوى ومضطر في ذات الوقت أن يكتب مثل هذا الكلام الذي يهين عقيدته وكنيسته في الامتحان؟ وكذلك ما نظرة أخوه المسلم له، وما موقف الشخص البسيط من الكنيسة عند قرأته لهذه الفتوى؟!! كما تساءل: ألا ترى معي أن مثل هذه الفتوى هي السبب في خروج بعض المصلين من دور عبادتهم للهجوم على المسيحيين والكنائس؟!! هذا وقد انفرد موقع "الأقباط متحدون" بنشر صورة من أصل هذه الفتوى، حيث يحتفظ القمص عبد المسيح بسيط بأصل هذه الفتوى. كما تجدر الإشارة إلى أن موقع الأقباط متحدون سوف يقوم قريبًا بنشر حوار مطول مع القمص بسيط يتناول قضايا شائكة وهامة.

****************************

منظمة مسيحية تحجز «حديقة البيت الأبيض» للتظاهر ضد مبارك.. وأنباء عن لقاء يجمع الرئيس بـ«شخصيات قبطية»  

الأقباط ألأحرار المصرى اليوم كتب   عمرو بيومى وفتحية الدخاخنى    ١٤/ ٨/ ٢٠٠٩

 أكد مجدى خليل، مدير منتدى حريات الشرق الأوسط، منظم المظاهرة المقرر إقامتها أثناء زيارة الرئيس مبارك للولايات المتحدة الامريكية، أن هناك اتصالات تجرى لدعوة مجموعة من الشخصيات القبطية فى أمريكا لمقابلة الرئيس مبارك أثناء زيارته واشنطن فى ١٨ اغسطس الحالى. وقال خليل: «بدأت السفارة المصرية فى واشنطن وكذلك قنصليات مصر فى نيويورك وشيكاغو وسان فرانسيسكو وتكساس، اتصالات ببعض الشخصيات القبطية لدعوتها لمقابلة الرئيس مبارك أثناء الزيارة». موضحاً أن الدعوة تتضمن نوعين من الشخصيات، الأول وصفها بأنها «شخصيات محترمة وناجحة»، لكنها لا تعرف تفاصيل ما يحدث للأقباط فى مصر، والثانى وصفها بـ«الشخصيات التافهة والاستعراضية» وتعمل مع الأجهزة الأمنية المصرية. وأشار إلى عدم وجود جدول للقاء أو موضوعات محددة سوف يناقشها المدعوون، وإنما الهدف من اللقاء هو «مقابلة الرئيس والترحيب به والسلام عليه» – حسب تأكيده – مشدداً على أنه لا يوجد أى ترتيب جاد لمناقشة القضية القبطية بتفاصيلها، وإنما هى خطوة فى إطار تحسين صورة النظام لدى واشنطن. وقال خليل: «هذا اللقاء إذا تم سيكون لتحسين صورة النظام وليس لحل مشاكل الأقباط، لكن الحوار السياسى له قواعده وشروطه لكى يكون ناجحاً، والنظام لا يرغب فى هذا الحوار السياسى، وإنما يسعى لاستثمار كل العوامل لتبييض وجهه أمام صناع السياسة فى واشنطن». من جهة أخرى، اتهم خليل الحكومة المصرية بمحاولة منع الأقباط من التظاهر أثناء زيارة الرئيس مبارك  لواشنطن. وأوضح أن المنظمات التابعة للسفارة قامت بحجز كل الأماكن حول البيت الأبيض قبل إعلان البيت الأبيض عن الزيارة يوم ٣ أغسطس بثلاثة أسابيع، بما يعنى أن هذه المنظمات  علمت بميعاد الزيارة من المصدر المصرى قبل الإعلان الرسمى عنه بهذه المدة الطويلة، وقد قامت هذه المنظمات بتقديم أعداد «وهمية» – حسب قوله - لغلق إمكانية حصول الآخرين على فرصة للتظاهر. ووصف خليل هذ المنظمات بـ«الوهمية» وهى: «المجلس المصرى الأمريكى: ٢٠٠ فرد»، «الصيادلة المصريين الأمريكيين: ١٤٠٠ فرد»، «اللجنة الأمريكية لمصر: ٧٠٠ فرد»، «المجموعة المصرية الأمريكية: ٧٥٠»، «النادى العربى الأمريكى المتحد: ٥٠٠ فرد».

********************************

ترتيبات لدعوة بعض الشخصيات القبطية لمقابلة مبارك فى واشنطن

الأقباط ألأحرار مجدى خليل الثلاثاء, 11 أغسطس 2009

 لقاء لتحسين صورة النظام وليس للتطرق لقضايا الأقباط .. وصلتنا معلومات مؤكدة أن هناك إتصالات تجرى لدعوة مجموعة من الشخصيات القبطية فى أمريكا لمقابلة الرئيس مبارك أثناء زيارته إلى واشنطن الاسبوع القادم. وقد بدأت السفارة المصرية فى واشنطن وكذلك قنصليات مصر فى نيويورك وشيكاغو وسان فرانسيسكوا وتكساس بالاتصال ببعض الشخصيات القبطية لدعوتهم لمقابلة الرئيس مبارك أثناء الزيارة. وقد نما إلى علمنا أن هناك نوعين من الشخصيات التى يتم توجيه الدعوة اليهم، الاولى شخصيات محترمة وناجحة ومهنية، وهى شخصيات بطبعها مهذبة والكثير منها لا يعرف تفاصيل ما يحدث للأقباط فى مصر، كما إنهم فوجئوا بهذه الدعوة غير المتوقعة .والثانية شخصيات تافهة واستعراضية وتعمل مع الأجهزة الأمنية المصرية، وهى شخصيات تتحرك وفقا لتوجيهات هذه الأجهزة. وقد علمنا إنه لا يوجد أى جدول للقاء أو موضوعات محددة سوف يناقشها المدعوون وإنما فقط لمقابلة الرئيس والترحيب به والسلام عليه، حيث لا يوجد أى ترتيب جاد لمناقشة القضية القبطية بتفاصيلها وإنما هى خطوة فى اطار تحسين صورة النظام فى واشنطن. ووفقا لتوقعاتنا فأن الرئيس سيسلم عليهم ، وإذا حدث وتطرق لموضوع الأقباط سوف يكرر ما قاله من قبل بأنه لا يفرق بين مصرى مسلم ومصرى مسيحى وبأن الجميع سواء تحت مظلة المواطنة المصرية!!!. وحسب توقعاتنا سوف يقف المنافقون ليذكروا الأقباط بالنعم التى منحها لهم الرئيس سواء بتحديد 7 يناير كأجازة أو حل لمشكلة الاوقاف القبطية كما يقولون. الجدير بالذكر أن الرئيس مبارك له فى الحكم 28 سنة لم يجد فيها المدافعون عن نظامه سوى تذكيرنا الدائم بيوم 7 يناير وبعودة بعض الافدنة التى كانت وزارة الأوقاف الإسلامية المصرية قد استولت عليها من الاوقاف القبطية، ويعتبرون عودة هذه الاوقاف المسروقة إنجازا عظيما لعهد مبارك، ونسوا أو تناسو مئات الإعتداءات الهمجية التى  أستهدفت الأقباط المسالمين خلال نفس الفترة. وكما نتوقع ربما سوف ينعم مبارك فى نهاية حكمه على الأقباط  بنعمة جديدة  وهى قانون مشوه لدور العبادة سيجعل مشكلة بناء الكنائس أصعب من الوضع الحالى، حيث سيضع هذا القانون الجديد المسألة برمتها بين أيادى مباحث أمن الدولة ، كما حدث فى قرار تفويض المحافظين لإجراءات الترميم الذى عقد الأمور أكثر  مما كانت عليه، حيث المتحكم الرئيسى فى قرارات الترميم وخلافه هى مباحث أمن الدولة وليس المحافظ أوالإدارات الهندسية. ونحن سبق أن قلنا، ونعود ونكرر، بأن قانون مشوه لدار العبادة سيجعل مسألة بناء الكنائس كابوسا مزعجا للأقباط، وحينما طالبنا بقانون موحد لدور العبادة طالبنا بأن يكون قانونا متوازنا وبعيد تماما عن تدخل أمن الدولة فى الملف... وهذا لن يحدث بدون نقل ملف الأقباط برمته من مباحث أمن الدولة إلى رئاسة الجمهورية... فالأقباط ليسوا مجموعة من اللصوص أو المجرمين ليتحولوا بمجملهم إلى ملف تديره مباحث أمن الدولة. هذا اللقاء إذا تم سيكون لتحسين صورة النظام وليس لحل مشاكل الأقباط، فالحوار السياسى له قواعده وشروطه لكى يكون ناجحا ،وقد كررنا هذه الشروط فى أكثر من مقال.... ولكن النظام لا يرغب فى هذا الحوار السياسى وإنما يسعى لإستثمار كل العوامل لتبييض وجهه أمام صناع السياسة فى واشنطن. 

**انتقد الدكتور سعد الدين إبراهيم، الناشط السياسى، فى مقال بصحيفة «وول ستريت جورنال» الأمريكية، الاستقبال الودى الذى حظى به الرئيس مبارك فى الولايات المتحدة، معتبرا أن سياسة أوباما «تحبط شعار التغيير الذى رفعه فى حملته الانتخابية». وقال إبراهيم فى مقاله الذى نشرته الصحيفة أمس الأول إن الرئيس أوباما تعهد خلال حملته الانتخابية بـ«عدم دعم الديكتاتوريين المقربين من الولايات المتحدة، لكنه رغم هذا الوعد يستقبل الرئيس المصرى فى البيت الأبيض». وأضاف أن «الود غير المعهود (من قبل أوباما) يبعث برسائل مختلطة إلى جميع الأمريكيين الذين عملوا على انتخاب السيد أوباما، باعتباره بطل التغيير، كما أنه محبط لهؤلاء فى مصر وأفريقيا والعالم العربى الذين رحبوا بهذا النصر التاريخى باعتباره أول رئيس أمريكى من أصول أفريقية». ودعا إبراهيم الرئيس الأمريكى إلى أن يعطى ظهره إلى من وصفهم بالديكتاتوريين وقال: «إن مصر يمكن أن تكون لاعبا محوريا فى السياسة الإقليمية، لكن السيد مبارك بدلا من هذا بدد إمكانيات بلده فى مقابل السيطرة على الشعب المصرى، كما أن الخطط لتمرير السلطة إلى نجله جمال أصبحت معلنة الآن». وأضاف إبراهيم: «إن الجزء الأكثر تثبيطا للهمة فى كل هذا، هو أن واشنطن فى ظل ولاية الرئيس أوباما تسير على نفس السياسة الخارجية القديمة مع المستبدين العرب.. من ليبيا معمر القذافى إلى سوريا بشار الأسد».