Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

تعامد الشمس على وجه رمسيس سنة 2009م

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناكتفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up

 

 الجمهورية الاثنين 28 من صفر 1430هـ - 23 من فبراير 2009م عن خبر بعنوان [ تعامد الشمس علي وجه رمسيس بأبوسمبل أمس 5 آلاف سائح احتفلوا و22 قناة نقلت الظاهرة الفريدة ] أسوان- صفاء الزيات
شهد 5000 سائح صباح أمس الحدث العالمي الفريد لتعامد الشمس علي وجه تمثال الملك "رمسيس الثاني" بمعبده بقدس الأقداس بمدينة "أبوسمبل" السياحية في ظاهرة فلكية وهندسية نادرة تتكرر في يومي 22 فبراير و22 أكتوبر من كل عام حرص السائحون علي الحضور مبكراً.. ليشاهدوها لحظة بلحظة.
قال محمد حامد مدير آثار أبوسمبل إن التعامد بدأ تمام الساعة السادسة و25 دقيقة من صباح اليوم واستمر لمدة 24 دقيقة قطعت خلالها أشعة الشمس التي دخلته عامودية مسافة 60 متراً داخل المعبد لتصل إلي صالة قدس الأقداس معلنة عن بداية شهر "شمو" موسم الحصاد عند المصريين القدماء.
شهد الحدث اللواء مصطفي السيد محافظ أسوان الذي أكد نجاح المحافظة في استثمار هذا الحدث في انحاء العالم وأحمد مجاهد رئيس هيئة قصور الثقافة وعدد كبير من ممثلي وكالات الأنباء العالمية والمحطات التليفزيونية ووسائل الإعلام الأجنبية وتم نقله علي الهواء مباشرة من خلال 22 قناة تليفزيونية عالمية. كما تم العرض علي شاشات بلازما حتي يتمكن السائحون من مشاهدة الظاهرة عن قرب.
كان قد أقيم بهذه المناسبة احتفالية فنية مساء أمس شاركت فيها 6 فرق فنون شعبية من محافظات الإسكندرية. مطروح. الإسماعيلية. المنيا. توشكي وأسوان وقدمت عروضا ورقصات للفلكور النوبي شاركهم فيها السائحون الذين جاءوا من دول العالم لمتابعة الظاهرة الفريدة.
يذكر أن حدث تعامد الشمس علي تمثال رمسيس كان يحدث يومي 21 أكتوبر و21 فبراير قبل عام 1964 وبعد نقل معبد أبوسمبل من موقعه القديم إلي موقعه الحالي ضمن مشروع إنقاذ آثار النوبة أصبحت الحادثة تتكرر يومي 22 أكتوبر و22 فبراير من كل عام. وذلك لتغير خطوط العرض والطول بعد نقل المعبد 120 متراً تجاه الغرب وبارتفاع 60 متراً. قال صابر سند رئيس مدينة أبوسمبل.. إن المكان استقبل 20 طائرة علي متنها السائحون بالاضافة إلي الطائرات الخاصة التي وصلت من انحاء العالم.

**************************

الشمس تتعامد على وجه رمسيس الثانى فى حضور ٢٠٠٠ سائح فقط

المصرى اليوم   تاريخ العدد الاثنين ٢٣ فبراير ٢٠٠٩ عدد ١٧١٦م  عن خبر بعنوان [ الشمس تتعامد على وجه رمسيس الثانى فى حضور ٢٠٠٠ سائح ] كتب محمود الجعفرى ومحمد حمدان وأ.ش.أ
(رويترز)
٢٠٠٠ سائح شهدوا صباح أمس الحدث العالمى الفريد لتعامد الشمس على وجه تمثال الملك «رمسيس الثانى» بمعبده الكبير بقدس الأقداس بمدينة «أبوسمبل» السياحية، فى ظاهرة فلكية وهندسية نادرة تتكرر فى يومى ٢٢ فبراير و٢٢ أكتوبر من كل عام، وإن تأثر الحدث بالأزمة الاقتصادية العالمية وانخفض عدد السائحين الذين حرصوا على مشاهدته من ٦ آلاف سائح العام الماضى إلى ألفى سائح،
وقال محمد حامد، مدير آثار أبوسمبل «إن التعامد بدأ فى تمام الساعة السادسة و٢٥ دقيقة من صباح اليوم، واستمر لمدة ٢٤ دقيقة قطعت خلالها أشعة الشمس مسافة ٦٠ متراً داخل المعبد لتصل إلى صالة قدس الأقداس، معلنة عن بداية شهر «شمو» وهو بداية موسم الحصاد عند المصريين القدماء.
وشهد الحدث اللواء مصطفى السيد، محافظ أسوان، وأحمد مجاهد رئيس هيئة قصور الثقافة، وعدد كبير من ممثلى وكالات الأنباء العالمية والمحطات التليفزيونية ووسائل الإعلام الأجنبية وتم نقله على الهواء مباشرة من خلال ٢٢ قناة تليفزيونية، كما تم العرض على شاشات بلازما، حتى يتمكن السائحون من مشاهدة الظاهرة عن قرب، كان قد أقيمت بهذه المناسبة احتفالية فنية مساء أمس الأول شاركت فيها ٦ فرق فنون شعبية من محافظات الإسكندرية، مطروح، الإسماعيلية، المنيا، وأسوان ومدينة توشكى، وقدمت عروضاً ورقصات للفلكلور النوبى شاركهم فيها السائحون الذين جاءوا من دول العالم لمتابعة الظاهرة الفريدة.

الشمس تتعامد علي وجه رمسيس 22 دقيقة في عيد ميلاده 6 آلاف سائح شهدوا الحدث السنوي وعجائب الفراعنة

الجمهورية الجمعة 4 من ذى القعدة 1430هـ - 23 من اكتوبر 2009م أسوان - صفاء الزيات مع شروق شمس الأمس واطلالة يوم جديد وفي اجمل واروع ظاهرة فلكية جاءت الشمس في موعدها لتسقط داخل المعبد الكبير للملك رمسيس الثاني بمدينة أبوسمبل واحتفل العالم معنا من خلال 6 آلاف سائح اجنبي وعربي من مختلف الجنسيات جاءوا خصيصا لمشاهدة هذا الحدث الفريد رغم الازمة الاقتصادية التي يمر بها العالم وأيضا رغم انخفاض نسبة الاشغالات السياحية هذه الايام ولكن لأهمية الحدث الفريد حرص هذا العدد الكبير علي الحضور إلي مدينة أبوسمبل السياحية.. امتلأت بهم المدينة وساحة معبدي أبوسمبل الكبير والصغير ليشاهدوا لحظة بلحظة تعامد أشعة الشمس علي وجه الملك رمسيس الثاني في أجمل واروع مشهد يحدث مرتين في السنة المرة الأولي يوم 22 فبراير وهو يوم تتويجه ملكا علي مصر وتوليه الحكم وتسمي هذه الفترة ببداية الانقلاب الربيعي والصيف والمرة الثانية يوم 22 أكتوبر وهو يوم ميلاده وتسمي هذه الفترة ببداية الانفلاب الخريفي ودخول الشتاء. حدث التعامد في حوالي الساعة السادسة ودقيقتين فجر يوم الخميس 22 أكتوبر لتستمر لمدة 22 دقيقة متعامدة علي وجه الملك ودخلت الشمس لتخترق ممرا بالجبل بعمق 68 مترا عموديا لتصل إلي البهو الرئيسي للمعبد وتضييء وجوه التماثيل الأربعة الموجودة بقدس الاقداس وهي تمثال لاله الشمس الملك رمسيس الثاني وبجواره تمثال الملك أمون رع إله الدولة الرسمي وتمثال الملك رع بيتاح ملك الحب والتمثال الرابع للاله رع حور ملك الابهار والجمال لتستقر الشمس عمودية علي وجه الملك رمسيس الثاني دون التماثيل الأخري لمدة 22 دقيقة وتصنع بروازا ذهبيا لوجهه وسط تصفيق جميع الحاضرين وانبهار السائحين بالحدث الفريد وقد نقلت حوالي 24 قناة فضائية أجنبية وعربية هذا الحدث. وقد أعرب السياح عن سعادتهم بمشاهدة هذا الحدث التاريخي وقالوا ان عقارب الساعة قد وقفت عندما شاهدنا أعظم ما يمكن لبشر ان يراه في حياته انها معجزة وبالفعل إحدي عجائب الدنيا وأكدوا انهم رصدوا كل ما حدث باعينهم وقلوبهم فالشمس انتقلت بعد اختراقها المعبد من وجه إلي وجه آخر للملوك الجالسين داخل قدس الاقداس بنظام وتوقيتات لا يستطيع العلم الحديث الآن ضبطها بهذا الشكل.. وأكد اللواء مصطفي السيد محافظ أسوان الذي شهد الحدث مع جميع القيادات الشعبية والتنفيذية والدكتور طلعت مهران رئيس اقليم وسط وجنوب الصعيد لقصور الثقافة والمهندس اسعد عبدالمجيد رئيس مدينة أبوسمبل السياحية ان المحافظة نجحت في استثمار هذا الحدث التاريخي وخروج المهرجان من النطاق المحلي إلي النطاق العالمي بفضل المستثمرين ووزارتي السياحة والثقافة وتم تسويق الحدث بشكل علمي في جميع البورصات السياحية العالمية.. أضاف ان المحافظة نجحت في اقامة ديفيليه كبير شارك فيه 7 فرق للفنون الشعبية هي أسوان وأبوسمبل وتوشكي وسوهاج وبني سويف وغزل المحلة والعريش وذلك علي مدار ثلاثة أيام بمدينتي أسوان وأبوسمبل وتم تشكيل لجنة عليا للاشراف علي المهرجان واخراجه بهذا الشكل كما تم تكريم كل من يتصادف عيد ميلاده أو زواجه مع يوم التعامد من السائحين بتقديم هدايا رمزية لهم.. وأكد اسعد عبدالمجيد رئيس مدينة أبوسمبل بان مطار أبوسمبل استقبل حوالي 20 طائرة تقل عددا كبيرا من السياح لشركة مصر للطيران كما شهد وصول عدد من الطائرات الخاصة "الشارتر" مباشرة التي وصلت من مختلف الدول لتقل عددا كبيرا من السياح جاء لمشاهدة هذا الحدث الفريد والرجوع إلي بلادهم عقب الانتهاء من هذا الحدث.

٥ آلاف سائح يشهدون تعامد الشمس على وجه «رمسيس الثانى» فى سنة 2010م
المصرى اليوم كتب محمود الجعفرى ٢٣/ ١٠/ ٢٠١٠
[تصوير- إبراهيم زايد فرق الفنون الشعبية شاركت فى الاحتفال ]
تجمع نحو ٥ آلاف سائح، صباح أمس، لمشاهدة ظاهرة تعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثانى بمعبده الكبير بمدينة أبوسمبل، وهى الظاهرة الهندسية النادرة التى تتكرر مرتين سنوياً يومى ٢٢ أكتوبر و٢٢ فبراير من كل عام. شهد الحدث اللواء مصطفى السيد، محافظ أسوان، واللواء طه الزاهد، مساعد وزير الداخلية لجنوب الصعيد، واللواء ناجى الحصى، مدير الأمن، وعدد كبير من القيادات الشعبية، وقنوات التليفزيون العالمية، التى نقلت الحدث على الهواء مباشرة.
قال الأثرى محمد حامد، مدير آثار أبوسمبل، إن تعامد الشمس بدأ فى الساعة الخامسة و٥٥ دقيقة صباحاً، واستمر ٢٤ دقيقة. أقيم بهذه المناسبة حفل فنى كبير، مساء أمس الأول، شهده الآلاف من السائحين الأجانب والمصريين، شاركت فيه ١٠ فرق للفنون الشعبية بمحافظات الإسكندرية، والمنيا، والشرقية، والأقصر، وأسوان، وقدمت عروضاً فنية واستعراضية على مسرح الثقافة فى ميدان حى منشية النوبة، تضمنت فلكلور الزفة الصعيدية والفلاحى والتحطيب والربابة، واختتم الحفل بعرض لفرقة توشكى للفنون الشعبية، التى قدمت استعراضاً عن الفلكلور النوبى وعدداً من الأغانى باللغة النوبية.

١٥٠٠ سائح و«جوجل» يحتفلون بتعامد الشمس على وجه «رمسيس الثانى» فى سنة 2012م .. والوزراء: «غياب»
المصرى اليوم كتب منى ياسين، وأسوان ــ محمود ملا ٢٣/ ١٠/ ٢٠١٢
١٥٠٠ سائح من جنسيات مختلفة شهدوا، أمس، تعامد الشمس على وجه تمثال الملك رمسيس الثانى بمعبده بمدينة أبوسمبل، فى ظاهرة فلكية تتكرر يومى ٢٢ أكتوبر و٢٢ فبراير من كل عام، واللذين يوافقان يومى ميلاد رمسيس الثانى، وجلوسه على العرش.
الدكتور أحمد صالح، مدير آثار أبوسمبل، قال إن تعامد الشمس بدأ فجر أمس فى الساعة الخامسة و٥٥ دقيقة، واستمر ٢٠ دقيقة، قطعت خلالها أشعة الشمس ٦٠ متراً داخل المعبد، ليملأ ضوء الشمس قسمات وجه الفرعون داخل حجرته فى قدس الأقداس، معلنة عن بدء فصل الشتاء وحلول شهر «برت»، وهو بداية موسم الزراعة عند الفراعنة، وفقاً للتقويمات الفلكية التى اتخذها قدماء المصريين كوحدة لقياس الزمن. وأوضح «صالح»، أن تعامد الشمس على تمثال رمسيس، كان يحدث يومى ٢١ اكتوبر وفبراير قبل عام ١٩٦٤، وبعد نقل معبد أبوسمبل من موقعه القديم إلى موقعه الحالى ضمن مشروع إنقاذ آثار النوبة تغيرت إحداثيات المعبد، وأصبحت الظاهرة تتكرر يومى ٢٢ أكتوبر و٢٢ فبراير من كل عام بعد نقل المعبد ١٢٠ متراً ناحية الغرب وبارتفاع ٦٠ متراً، حيث تغيرت خطوط الطول والعرض.
وأوضح أنه تم السماح للسائحين بتصوير الظاهرة، وأن المشاهدة كانت مجانية للمصريين وبـ ٩٥ جنيهاً للأجانب، مشيراً إلى أن وزراء السياحة والآثار والثقافة لم يحضروا الاحتفال الذى تضمن عروضاً لفرق الفنون الشعبية واحتفالية بمسرح الصوت والضوء. وقال الدكتور صابر عرب، وزير الثقافة، لـ«المصرى اليوم»، إنه كان ينوى حضور الاحتفال إلا أن مشاركته فى افتتاح المجمع العلمى حالت دون ذلك. وأكد الدكتور محمد إبراهيم، وزير الآثار، أن سبب غيابه عن حفل التعامد هو قيامه بزيارة مهمة ومفاجئة للمتحف المصرى بالتحرير للوقوف على آخر التطورات والإجراءات الأمنية التى يتم تنفيذها به.
فى المقابل، احتفل محرك البحث الإلكترونى الشهير «جوجل» بالظاهرة باستبدال شعاره التقليدى، ووضع صوراً تعبيرية للتماثيل الأربعة على الصفحة الرئيسية للموقع ووضع رمزها فى خلفية التماثيل.

This site was last updated 10/24/12