Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

أقوال العرب المسلمين

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك -

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up

Hit Counter

 

 تعليق من الموقع : أثبت الطب الشرعى كذب أقوال العرب المسلمين بإتهام الرهبان أو المسيحيين بقتل خليل المسلم العربى لأنهم قالوا أن الرصاصات قدمت من 60 متر بينما قال الطب الشرعى بعد تشريح الجثة أنه ضرب من الخلف ومن على بعد متر واحد ، كما الأقباط الذين إتهموهم بقتله  الذين كانوا يقولون أنهم ضربوا عليهم بالنار كانوا بعيدين عن الدير - ولا يوجد غير تفسير واحد لقتل هذا العربى المسلم وهو أن هذا العربى المسلم كان يجلس كثيراً مع رهبان الدير وكثيراً ما كانوا يعطفون عليه ويطعمونه ، وعندما عرف أن أقرانه العرب المسلين يهاجمون الدير ذهب ليمنعهم فقتلوه فى مشاجرة ، ثم كيف تفسر دخول العرب المسلمين بالأسلحة الرشاشة ووجود طلقات فارغة الدير وخطفهم الرهبان عزل وأخو رئيس الدير وهدمهم القلالى وحرقهم الكنيسة  . كما لم تذكر جريدة المصرى أن العرب المسلمين قالوا أنه اطلق على القتيل النار من على بعد 60 متراً لذلك فنحن نعتبر ان هذه التحقيقات التى أوردتها  ناقصة وليست كاملة

********************************

المصرى اليوم  تاريخ العدد الخميس ٣ يوليو ٢٠٠٨ عدد ١٤٨١ عن خبر بعنوان [ «المصرى اليوم» تنشر تحقيقات النيابة في أحداث «دير أبوفانا» (٢-٢) أبوغوشة ينفي التهمة عن الرهبان.. والمتهم بالقتل يستشهد بنقيب شرطة.. وأحد المتهمين أجاب عن كل الأسئلة بـ«ما حصلشي»] كتب سعيد نافع
تواصل «المصري اليوم» نشر نص تحقيقات النيابة العامة في أحداث دير أبوفانا بالمنيا، وتتضمن هذه الحلقة أقوال عرب قصر هور، وتحريات المباحث، حول الواقعة التي أسفرت عن إصابة عدد من الرهبان ومقتل مواطن مسلم في ٣١ مايو الماضي.
وقال صابر شواط أبوغوشة «٤٣ سنة» عامل زراعي، ومقيم بعرب قصر هور مركز ملوي، في تحقيقات النيابة: كنت شغال مع الرهبان في الدير وطلبوا مني حفر الأرض، متر واحد بالطول والعرض، وفي أثناء ذلك حضرت مجموعة من العرب هم: فرج عبدالرحمن علي، وهارون عبدالتواب هارون، وعيد محمد عبدالحميد سليمان، وعبدالحكيم عبدالقادر هارون، ومنصور عبدالرحمن، وأول أربعة كانت معاهم أسلحة وقالوا للرهبان: «الحته دي بتاعتنا»، وأجاب الرهبان «معاكوا ورق بالكلام ده؟» وحصل ضرب نار من الجانبين.
وأضاف أبوغوشة: اقتادني فرج وهارون وعيد وعبدالحكيم ومنصور تحت تهديد السلاح وخفت منهم، ورحنا عند حجرة اسمها القلاية وهدمتها، ووقعتها كلها رغمًا عني، وشاهدت رفعت أبوجليلة، راكب الجرار، وتحققت من أنه قاتل خليل إبراهيم محمد، لأنه كان يوجه بندقيته إليه، والباقيين كانوا بيضربوا من ناحية تانية.
ونفي رفعت فوزي عبده بشريدة «٥١ سنة» نجار مسلح، يقيم في بني خالد مركز ملوي، تهمة قتله المجني عليه، وقال: كنت موجودًا في بيتي في قرية بني خالد، لزيارة العذراء في جبل الطير مع أولادي ومعي شخص يدعي علي حسن واتصل بي «إبراهيم» أخي، وقال فيه هجوم علي الدير والعرب هجموا وبيضربوا نار علينا، فاتصلت بمحمد بيه - ضابط - وأبلغته، وأمين شرطة يدعي باسم في أمن الدولة، وذهبت أنا وعلي حسن بالموتوسيكل لإحضار أخويا، ووصلت الدير، وقابلت النقيب خالد شومان ومعاه المخبرين، واختلفت معاه، وقال للمخبرين خدوه في البوكس وحجزوني في المركز، ونفي إبراهيم فوزي عبده بشريدة «٤١ سنة» نجار مسلح، مقيم ببني خالد، مركز ملوي تهمة الاشتراك مع شقيقه في قتل خليل.
ونفي هيبه أبوبكر علي أبوبكر «٢٧ سنة» فلاح، من عرب قصر هور مركز ملوي، تهمة الشروع في قتل الرهبان، وقال: «عند قطعة أرض بجوار الدير كنت أزرعها وسمعت ضرب نار وشاهدت الرهبان راكبين جرار وسمعت صوت راهب بيقول إضرب يا رفعت بالنار، وهذا كل ما حدث».
واستكملت النيابة تحقيقاتها مع إبراهيم قاسم سالم سليمان «١٥ سنة»، مقيم بعرب كفر لبيب بمركز ملوي، ونفي اشتراكه وشروعه في قتل الرهبان، وفرحان فوزي سالم محمد «٣١ سنة» فلاح، من عرب قصر هور ملوي، وأجاب عن كل أسئلة الاتهام بالرد «ماحصلشي»، وقال: «كنت في الأرض وبعدين لقيت ناس كتيرة وسمعت صوت، ورحت علشان أشوف، لقيت الرهبان راكبين جرارات زراعية، وسمعت إن واحد اسمه رفعت أبوجليل كان بيضرب النار وأصاب خليل إبراهيم».
ونفي فرج عبدالرحمن علي «٢٩ سنة» لا يعمل، مقيم بعرب قصر هور، تهمة الشروع في قتل مكسيموس أفافيني، ويؤانس أفافيني، واندراوس أفافيني، وشنوتي أفافيني، وباضوم أفافيني، وفيني أفافيني، وساويرس أفافيني ، وميخائيل أفافيني، وقال: «همه اللي كانوا جايين يضربونا بالنار وإحنا بنزرع أرضنا علشان ياخذوها منا بالقوة، وكان بحوزتهم أسلحة نارية، واحتموا بالجرار اللي كانوا جايين فيه، وشفت خليل لما اتقتل، ووقع علي الأرض وقت إطلاق رفعت وفوزي إبراهيم الأعيرة النارية، وحدثت إصابة بصدره.
وأفادت التحريات السرية التي أجراها العقيد رشدي مفتاح، رئيس فرع البحث الجنائي، أنه بتاريخ ٣١ مايو الماضي، حال حفر المدعو صابر محمد شواط، أساس سور مزرعة بدير أبوفانا بصحبة الراهب مكسيموس، أطلق ٥ مواطنين أعيرة نارية في الهواء لوقف أعمال الحفر.
وأضافت التحريات أن المتهمين هم: فرج عبدالرحمن علي، وهارون عبدالتواب هارون، وعبدالحكيم عبدالقادر هارون، ومنصور عبدالرحمن علي، وعيد عبدالحميد سليمان، وكانت بحوزتهم أسلحة نارية وأجبروا صابر محمد شواط علي هدم بعض حجرات الدير ومعه بعض الأعراب، ومنهم خليل إبراهيم محمد وتواجد آنذاك المتهمان رفعت فوزي عبده، وإبراهيم فوزي عبده، حاملين أسلحة نارية، وأصاب الأول المجني عليه خليل إبراهيم بطلق ناري أودي بحياته ازداد غضب الأعراب، فأطلقوا أعيرة نارية وأصاب فرج عبدالرحمن، الراهب ميخائيل، وعبدالحكيم عبدالقادر الراهب يؤانس.
وتابعت التحريات أن فرحان فوزي سالم، وأبوقيله ناجي سالم، أشعلا النيران في بعض حجرات الدير، وأحدث راضي حامد، وأحمد عبدالسلام سليمان، تلفيات فيه، ولطفي إبراهيم معتوق عبدالله، وهيبه أبوبكر علي، وصابر محسن محمد، وإبراهيم قاسم سليمان، وعبدالباسط سالم سليمان، وعوض عبدالحميد سليمان، وسعيد عبدالحميد سليمان، تلفيات في الزراعات واقتاد فرج عبدالرحمن علي، وهارون عبدالتواب هارون، وعبدالحكيم عبدالقادر، ومنصور عبدالرحمن، وعيد عبدالحميد سليمان، وباقي المتهمين الرهبان يؤانس وأندراوس ومكسيموس وتعدوا عليهم بالضرب.
وأضافت أنه جار تكثيف التحريات عن باقي المتهمين وهم شواط وشهرته شواف وعبدالقادر ونجله عاطف ومن بينهم محمود وذلك بإرشاد المجني عليهم الرهبان وتحديد دور كل متهم في الواقعة، وكذلك دور سمير أبولولي في الواقعة.
وبتاريخ ٣ يونيو الماضي، استدعي أسامة عادل، رئيس النيابة الكلية بالمنيا إبراهيم محمد مفتاح «٦١ سنة» فلاحًا مقيم بناحية صفط الغربية مركز المنيا، والد المجني عليه «خليل» وقال: كنت موجودًا في المزرعة التي يستأجرها ابني خليل إبراهيم، وهو كان معايا وفي عز ما إحنا موجودين سمعنا ضرب نار كتير ولقيت جرار زراعي جاي علينا أنا وابني كان راكب فيه واحد اسمه رفعت أبوجليله، وأخوه إبراهيم والأول كان معاه بندقية ألماني، وإبراهيم كان معاه بندقية آلي، وقلت لابني إرجع وفعلاً رجع وأصيب بطلق ناري ووقع علي الأرض وحضر سمير أبولولي بالعربية وأخد ابني علي المستشفي ومات في اليوم التالي، ولاحظت أن «رفعت» وأخوه إبراهيم كانوا بيدورا علي أي حد مسلم يموتوه، ولا توجد خلافات بيني وبينهم.

 

This site was last updated 07/04/08