Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

متحف مجوهرات محمد على بالإسكندرية

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل 

Home
Up
متحف المجوهرات الملكية بالإسكندرية

Hit Counter

 

جريدة الأهرام 15/7/2008م السنة 132 العدد 44416  عن خبر بعنوان [ يضم تحف أسرة محمد علي سوزان مبارك تفتتح متحف المجوهرات بالإسكندرية في أكتوبر المقبل ] كتبت ـ مشيرة موسي‏:‏
السيدة سوزان مبارك
تفتتح السيدة سوزان مبارك قرينة رئيس الجمهورية متحف المجوهرات بالاسكندرية خلال شهر أكتوبر المقبل بعد الانتهاء من تطويره وتحديثه باعتباره متحفا متخصصا وفريدا في معروضاته‏.‏
ويعود تاريخ بناء المتحف لعام‏1919‏ حيث عرف باسم قصر الأميرة فاطمة الزهراء حيدر فاضل في حي زيزنيا ويعتبر المبني تحفة معمارية وفنية رائعة تتناسب مع قيمة واصالة المقتنيات والتحف والمجوهرات الخاصة بأسرة محمد علي‏.‏
وراعي سيناريو العرض المتحفي الجديد في تنسيق وعرض هذه القطع التسلسل التاريخي مع ابراز روعة وعمارة مبني المتحف وقد تم تكييفه مركزيا وتزويده بمكتبة وكافيتريا ومعمل للترميم مزود بأحدث الأجهزة العلمية بالاضافة الي قاعة محاضرات‏,‏ كما تم تحديث شبكة الانذار والحريق وتأمين المتحف بأحدث أجهزة الكشف عن الأسلحة والمتفجرات وكاميرات المراقبة‏.‏
وكان الدكتور زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلي قد أعلن قبل سفره الي موناكو لحضور افتتاح معرض ملكات مصر‏,‏ عن افتتاح مسجد الحديدي بمحافظة دمياط في الأول من شهر رمضان المبارك لأداء الشعائر بالمسجد بعد الانتهاء من ترميمه‏.‏ كما عقد حواس اجتماعا موسعا مع قيادات المقاولون العرب برئاسة المهندس ابراهيم محلب لمتابعة مشروعات الترميم الجارية في عدد من المواقع الأثرية بمصر ومنها مشروع ترميم معبد هيبس بمدينة الخارجة بالوادي الجديد والانتهاء من مد شبكة الكهرباء والترميم الدقيق واقامة سور حول المعبد لحمايته‏,‏ ومشروع ترميم ممرات السرابيوم في سقارة وأعمال الترميم في رشيد ودمياط والقاهرة في قطاع الآثار الاسلامية‏.‏
كما تم خلال الاجتماع مناقشة الأعمال الانشائية الجارية في متحف الأتوني بالمنيا والمقرر افتتاحه عام‏2009.

************************

الجمهورية الثلاثاء 2 من المحرم 1430هـ - 30 من ديسمبر 2008 م عن خبر بعنوان [ متحف المجوهرات الملكية بالإسكندرية يفتح أبوابه مطلع العام الجديد 11 ألف قطعة أثرية وفنية من مقتنيات أسرة محمد علي ] عصام عمران
من المنتظر افتتاح متحف المجوهرات الملكية بالإسكندرية بعد التطوير وإعداده للزيارة السياحية مطلع العام الجديد.. يشهد الافتتاح فاروق حسني وزير الثقافة وعادل لبيب محافظ الإسكندرية ود. زاهي حواس أمين المجلس الأعلي للآثار.
صرح فاروق حسني وزير الثقافة بأن التنفيذ استغرق حوالي 3 سنوات بتكلفة اجمالية 50 مليون جنيه وتضمن ترميم مبني وقاعات المتحف وتغيير سيناريو العرض وتزويد المتحف بأحدث فتارين العرض والإضاءة الحديثة والتأمين الإلكتروني ضد السرقة والحريق.. مشيرا إلي أن متحف المجوهرات الملكية الذي يقع بحي فلمنج بزيزينا الإسكندرية هوأكبر المتاحف المصرية إذ تبلغ مساحته حوالي 4185 مترا مربعا ويعد أجمل المتاحف وأروعها إذ إن مقره بقصر الأميرة فاطمة الزهراء الذي يعد قطعة معمارية نادرة تمثل الطراز الأوروبي في القرن التاسع عشر.
أوضح د. زاهي حواس أمين المجلس الأعلي للآثار أن محتويات المتحف قديمة ويعود تاريخها إلي عام 1805 عندما تولي محمد علي باشا عرش مصر والذي أسس الأسرة العلوية الذي استمر حكمها 147 عاما. وتوالي حكام الأسرة الذين غلب عليهم حب الأبهة واقتناء التحف الثمينة. فاستقطبوا إبداع الفنان المصري لنسج مشغولاتهم الذهبية والقطع الفنية التي زينت قصورهم وشهدت صخب احتفالاتهم الملكية وحفلات التتويج والمناسبات الرسمية. وبعد قيام ثورة يوليو 1952 تم مصادرة تلك المجوهرات ووضعت بخزائن الإدارة العامة للأموال المستردة وظلت حبيسة ولم يخرجها من عزلتها سوي تقرير المجالس القومية المتخصصة الذي أوصي بإنشاء هذا المتحف الذي تعد مقتنياته قيمة مادية وفنية وتاريخية بالغة السمو. تحفة معمارية.
واتجهت الأنظار إلي قصر الأميرة فاطمة الزهراء ابنة الأمير حيدر فاضل نجل الأمير مصطفي فاضل شقيق الخديوي إسماعيل وصهر القائد إبراهيم باشا العاهل الثاني بعد محمد علي الكبير. وبني القصر والدتها زينب كريمة علي باشا فهمي في الفترة من 1919 1923 والذي يعد في حد ذاته متحفا لفنون العمارة الأوروبية. والقصر يتكون من جناحين الشرقي عبارة عن قاعتين وصالة يتصدرها تمثال صبي من البرونز عليه لوحة فنية من الزجاج الملون المعشق بالرصاص ومزين بصورة طبيعية. أما العربي فيتكون من طابقين الأول به أربع قاعات والثاني أربع قاعات ملحق بها 3 حمامات كسيت جدرانها بترابيع القيشاني المزخرف ويربط بين جناحي القصر بهو في غاية الرقة كما تزخر به لوحات فنية تمثل عشرة أبواب من الزجاج الملون والمعشق عليها رسوم قصص لمشاهد تاريخية أوروبية الطراز وقصص أسطورية مثل روميو وجولييت هذا بالإضافة إلي رسوم جدارية تمثل زواج صاحبة القصر. وقد زينت نوافذ القصر بلوحات فنية من الزجاج الملون وغطيت أرضيتها بأخشاب البلسندي والورد والجوز التركي.
قال محمد عبد الفتاح رئيس قطاع المتاحف إن المتحف يضم 11 ألفا و500 قطعة أثرية وفنية تخص أبناء الأسرة المالكة منها مجموعة الأمير محمد علي توفيق التي تضم 12 ظرف فنجان من البلاتين والذهب وفيها 2753 فصا من الماس البرلنت والفلمنك وكيس نقود من الذهب المرصع بالماس بالإضافة إلي ساعة جيب السلاطين العثمانيين وعلي المينا رسم جامع مكحلة من الذهب الخالص و6 كاسات من الذهب مرصعة ب 977 فصا من الماس "برامنت والفلمنك ووزنها 374 جراما. ومن عصر الخديوي سعيد باشا نجد مجموعة من الوشاحات والساعات الذهبية هذا بالإضافة إلي الأوسمة والقلائد المصرية والتركية والأجنبية وهي مرصعة بالمجوهرات والذهب الخالص وعملات أثرية قبطية ورومانية وفارسية وبيزنطية يبلغ عددها 4 آلاف قطعة".
ومن أجمل مقتنيات المتحف علبة النشوق الذهبية المرصعة بالماس والخاصة ب محمد علي مؤسس الأسرة والشطرنج الخاص به وسيف التشريفة الخاص به وهو مصنوع من الصلب علي شكل رأس ثعبان به ستمئة ألماسة في حين تشمل مجوهرات الأميرة سميحة حسن سوارا من الذهب مرصعا بالماس والفلمنك.
كما تزين المتحف مجموعة من الصور الملونة بالمينا في أطر من الذهب للخديوي اسماعيل وزوجاته وكريماته وأولاده. أمامجموعة الملك فاروق فقد اتسمت بالبذخ وكثرة استخدام الماس فيها وتبدأ "بالتخشيخة" التي كان يستخدمها وهو طفل لاستدعاء أحد الخدم وقد صممت علي هيئة تاج ملكي من البلاتين المرصع بالماس والزمرد والياقوت مع كرات صغيرة من الذهب.. كما تضم متعلقاته العصا المرشالية مصنوعة من الأبنوس والذهب. هذا بالإضافة إلي أظرف الفناجين وهي مرصعة بالماس والياقوت حيث يحتوي الفنجان الواحد علي 229 ياقوتة و29 قطعة من الماس. ويوجد قسم مخصص للهدايا المقدمة للملك فاروق ومنه طاقم للشاي من الذهب أهدته مجموعة من باشوات مصر لفاروق وفريدة يوم زفافهما ووقعوا بأسمائهما خلف الصينية وكذلك طبق من العقيق الخاص أهداه له قيصر روسيا. ولتميز مجموعة فاروق فقد خصص لها ثلاث قاعات في المتحف.
قال إن أول ما يلفت النظر قاعة الأميرات تاج الأميرة شويكار وهو من أضخم تيجان مجوهرات أسرة محمد علي وأجملها في حين تأتي قاعة الملكة فريدة في المرتبة الثانية بعد قاعة زوجها الملك فاروق ومن مقتنياتها التاج المصنوع من الذهب والبلاتين والمرصع بعدد 1506 قطع من الألماس مع قرط من البلاتين والذهب مرصع بعدد 136 قطعة من الماس بالإضافة إلي مجموعة رائعة من الأقراط المرصعة بالماس والياقوت والزبرجد والزمرد وطقم كامل من المرجان.. أما مجموعة الأميرة فوزية شقيقة الملك فاروق والزوجة الأولي لشاه إيران الراحل محمد رضا بهلوي فتضم محبسا من البلاتين عليه اسم الأميرة فوزية مرصع بالبرلنت وتوكة حزام مرصعة بأكثر من 240 قطعة من الماس. ويضم المتحف معروضات أخري منها ساعة ملكية مرصعة بالماس وتحفة فنية علي شكل فيل مصنوعة من العاج المطعم بالماس والياقوت.

********************************

بعد 57 عاماً من التحفظ عليها : المجلس الأعلي للآثار تسلم مجوهرات أسرة محمد علي من البنك المركزي
الجمهورية  الخميس 12 جمادى الأولى 1430هـ - 7 مايو 2009م  كتب عصام عمران :
تسلم أمس المتحف المصري 45 صندوقا محرزاً من مجوهرات أسرة محمد علي والتي كانت متحفظاً عليها بخزائن البنك المركزي المصري بعد قيام ثورة يوليو ..1952 صرح بذلك فاروق حسني وزير الثقافة. أوضح د. زاهي حواس أمين عام المجلس الأعلي للآثار أن هذه الصناديق تتكون من 26 صندوقاً بها مجوهرات وأربعة صناديق بها مستندات ووثائق وصندوقين من المخلفات والباقي صناديق كانت محرزة علي ذمة قضية اختلاس بعض محتويات هذه الصناديق عام 1976 والتي قرر النائب العام المستشار عبدالمجيد محمود في وقت سابق حفظ تحقيقات النيابة العامة في الواقعة وذلك لوفاة المتهم من أعضاء لجنة التسلم المشكلة في السبعينيات. تم نقل هذه الصناديق لمخازن المتحف المصري كوديعة محرزة لصالح النيابة العامة.

الجمهورية الجمعة 4 من ذى القعدة 1430هـ - 23 من اكتوبر 2009م

مع مطلع العام الجديد متحف المجوهرات الملكية.. بالإسكندرية يستقبل زواره بعد التطوير عصام عمران انتهت وزارة الثقافة من انجاز تطوير متحف المجوهرات الملكية بالاسكندرية واعداده للزيارة السياحية ومن المنتظر ان يتم افتتاحه في احتفالية كبري مطلع العام الجديد وعرض القطع الاثرية وفق سيناريو عرض متحفي جديد تتناسب مع عرض أثمن وأرقي قطع الحلي والمجوهرات التي ترجع لأسرة محمد علي فضلا عن الأواني والأدوات والعملات الأثرية. صرح فاروق حسني وزير الثقافة بأن المشروع استغرق حوالي 3 سنوات بتكلفة اجمالية حوالي 50 مليون جنيه وتضمن ترميم مبني وقاعات المتحف وتغيير سيناريو العرض المتحفي والحريق مشيرا إلي أن متحف المجوهرات الملكية الذي يقع بحي فلمنج بزيزنيا الاسكندرية هو أكبر المتاحف المصرية إذ تبلغ مساحته حوالي 485 مترا مربعا وهو اغلاها واثمنها لمافيه من نفائس المجوهرات والحلي التي ازدانت بها صدور الأميرات والتحف التي امتلأت قصورهم قرابة قرن ونصف القرن وهو في الوقت ذاته أجمل المتاحف وأروعها إذ انه يوجد بقصر الأميرة فاطمة الزهراء الذي يعد قطعة معمارية نادرة تمثل الطراز الأوروبي في القرن التاسع عشر. أوضح د.زاهي حواس أمين المجلس الأعلي للآثار ان محتويات المتحف يعود تاريخها إلي عام 805 عندما تولي محمد علي باشا عرش مصر والذي أسس الأسرة العلوية الذي استمر حكمها 47 عاما وحلم بأن يجعل مصر مملكة مستقلة عن الامبراطورية العثمانية نفس الحلم داعب خيال حفيده اسماعيل الذي أراد لمصر ان تكون قطعة من أوروبا وتوالي حكام الأسرة الذين غلب عليهم حب الأبهة واقتناء التحف الثمينة فاستقطبوا ابداع الفنان المصري لنسج مشغولاتهم الذهبية والقطع الفنية التي زينت قصورهم وشهدت صخب احتفالاتهم الملكية وحفلات التتويج والمناسبات الرسمية وبعد قيام ثورة يوليو 1952 وتمت مصادرة تلك المجوهرات التي طالما زينت صدور الأمراء والأميرات ووضعت بخزائن الادارة العامة للأموال المستردة وظلت هكذا حبيسة ولم يخرجها من عزلتها سوي تقرير المجالس القومية المتخصصة الذي أوصي بإنشاء هذا المتحف الذي تعد مقتنياته قيمة مادية وفنية وتاريخية بالغة السمو تحفة معمارية.. واتجهت الأنظار إلي قصر الأميرة فاطمة الزهراء ابنة الأمير حيدر فاضل نجل الأمير مصطفي فاضل شقيق الخديو اسماعيل وصهر القائد ابراهيم باشا العاهل الثاني بعد محمد علي الكبير وبني القصر والدتها زينب كريمة علي باشا فهمي في الفترة من 1919-1923 والذي يعد في حد ذاته متحفا لفنون العمارة الأوروبية فقد قام بتصميمه وتنفيذه مهندسون وفنانون ايطاليون وفرنسيون وبلجيك علي طراز أوروبي وتبنت المدرسة التي نفذت ديكورات القصر مباديء مدرسة مايكل انجلو التي تستخدم الألوان الهادئة. قال محمد عبدالفتاح رئيس قطاع المتاحف ان المتحف يضم 11 ألفا و500 قطعة اثرية وفنية تخص ابناء الأسرة المالكة منها مجموعة الأمير محمد علي توفيق التي تضم 12 ظرف فنجان من البلاتين والذهب وفيها 2753 فصا من الماس البرلنت والفلمنك وكيس نقود من الذهب المرصع بالماس بالاضافة إلي ساعة جيب السلاطين العثمانيين وعلي المنينا رسم جامع محكلة من الذهب الخالص و6 كاسات من الذهب مرصعة ب 977 فصا من الماس "برامنت والفلمنك ووزنها 374 جراما" ومن عصر الخديوي سعيد باشا نجد مجموعة من الوشاحات والساعات الذهبية هذا بالاضافة إلي الأوسمة والقلائد المصرية والتركية والأجنبية وهي مرصعة بالمجوهرات والذهب الخالص وعملات أثرية قبطية ورومانية وفارسية وبيزنطية يبلغ عددها 4 آلاف قطعة. ومن أجمل مقتنيات المتحف علبة النشوق الذهبية المرصعة بالماس والخاصة ب محمد علي والشطرنج الخاص به وسيف التشريعة الخاص به وهو مصنوع من الصلب علي شكل رأس ثعبان به ستمائة الماسة في حين تشمل مجوهرت الأميرة سميحة حسن سوارا من الذهب مرصعا بالماس والفلمنك. كما تزيد المتحف مجموعة من الصور الملونة بالمنيا في أطر من الذهب للخديو اسماعيل وزوجاته وكريماته وأولاده. أما مجموعة الملك فاروق فقد اتسمت بالبذخ وكثرة استخدام الماس فيها وتبدأ "بالتخشيخة" التي كان يستخدمها وهو طفل لاستدعاء أحد الخدم فقد وقد صممت علي هيئة تاج ملكي من البلاتين المرصع بالماس والزمرد والياقوت مع كرات صغيرة من الذهب كما تضم متعلقاته العصا المرشالية التي طالما استخدمها في تنقلاته وهي مصنوعة من الأبنوس والذهاب هذا بالاضافة إلي أظرف الفناجين وهي مرصعة بالماس والياقوت حيث يحتوي الفنجان الواحد علي 229 ياقوتة و29 قطعة من الماس ويوجد قسم مخصص للهدايا المقدمة للملك فاروق ومنه طاقم للشاي من الذهب اهدته مجموعة من باشاوات مصر لفاروق وفريدة يوم زفافهما ووقعا باسمائهما خلف الصينية وكذلك طبق من العقيق الخاص اهداه له قيصر روسيا ولتميز مجموعة فاروق فقد خصص لها ثلاث قاعات في المتحف.

*************************************

مـــــــــــــــــراجع

(1) http://travel.maktoob.com/vb/travel47831/

 

 

 

This site was last updated 10/23/09