الشهيد المطران بولص فرج رحو

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

إستشهاد أسقف الكلدان الكاثوليك في العراق على يد عصابات الإسلام
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
قتل مطران الموصل بالعراق
انفجارات تهز كنائس بالعراق

Hit Counter

 

الاسقف رحو الذي كان يبلغ من العمر 65 عاما هو احدث مسيحى إختطفته عصابات الإسلام التي طالت رجال الدين الكلدانيين منذ الغزو الامريكي للعراق عام 2003م ، تعتبر القوات الأمريكية الموصل آخر معقل للقاعدة من بين مدن العراق، وتشن بالاشتراك مع القوات العراقية حملة لاجتثاث المتطرفين من المدينة والتي تبعد 225 ميلا شمال شرق بغداد.

وكالة الأنباء العالمية بى بى سى (1) بتاريخ الخميس 13 مارس 2008 م عن خبر بعنوان [ انباء عن مقتل أسقف الكلدان الكاثوليك في العراق ] افادت انباء بمقتل اسقف الكلدان الكاثوليك في العراق فرج رحو، والذي اختطف الشهر الماضي ، وقالت وكالة انباء "اس أي آر" الكاثوليكية الايطالية انه تم العثور على جثة الاسقف قرب مدينة الموصل ، وقالت مصادر في الكنيسة الكلدانية الكاثوليكية في العراق في اتصال مع بي بي سي العربية انه لا يوجد لديها معلومات حاليا حول هذه الانباء.

وفى خبر آخر نقلته وكالة  (رويترز) من روما عن خبر بعنوان [ وكالة أنباء كاثوليكية: وفاة كبير الاساقفة العراقي المخطوف ]
 - نقلت وكالة أنباء كاثوليكية ايطالية يوم الخميس عن أسقف عراقي قوله إن المطران بولس فرج رحو كبير أساقفة الكنيسة الكلدانية بالعراق الذي خطف الشهر الماضي عثر عليه ميتا. ونقلت وكالة أنباء مؤتمر الاساقفة الايطاليين عن الاسقف شليمون وردوني المعاون البطريركي للكنيسة الكلدانية في بغداد قوله إن "كبير الاساقفة رحو توفي. لقد عثرنا على جثته قرب الموصل. لقد دفنه خاطفوه". واختطف رحو في 29 فبراير شباط الماضي بعد أن هاجم مسلحون سيارته شرق الموصل التي تبعد 390 كيلومترا شمالي بغداد وقتلوا سائقه واثنين من الحراس.

وقد أوردت وكالة سى إن إن العربية بتاريخ 13/8/2008م الخبر وقالت [العثور على جثة المطران الكاثوليكي المختطف بالعراق ]
بغداد، العراق (CNN)-- أكدت مصادر عراقية وإيطالية الاثنين أن المطران الكاثوليكي الذي كان قد تعرض للاختطاف الشهر الماضي في العراق، ق
د عُثر على جثته في شمالي البلاد، في الوقت الذي حصدت فيه الهجمات المزيد من الضحايا بالعاصمة بغداد.
وأكد نائب محافظ "نينوى" لشؤون مدينة الموصل، أنه تام العثور على جثة مطران الكلدان الكاثوليك، بول فرج راحو، بعد نحو أسبوعين من اختطافه مع ثلاثة من مرافقيه، والذين قالت الشرطة العراقية إنهم قُتلوا أيضاً.
كما أعلنت وكالة أنباء "سير" التابعة لمجلس الأساقفة الإيطاليين الخميس، أنه تم العثور على جثة المطران في منطقة قريبة من مدينة الموصل، وهي نفس المنطقة التي شهدت واقعة اختطافه مع مرافقيه.
ونقلت أسوشيتد برس عن وكالة أنباء " سير" تصريحات لمطران بغداد، مونسينيور شليمون وردوني، قوله المسلحين الذين قاموا باختطاف المطران فرج راحو أواخر الشهر الماضي، قاموا بدفنه بعد قتله.
وكانت الشرطة العراقية قد أكدت في وقت سابق أن مسلحين اختطفوا المطران الكاثوليكي، بينما كان يستقل سيارته، بعد قليل من مغادرته كنيسة "السفينة" بالموصل، بعد عصر الجمعة 29 فبراير/ شباط الماضي.
وبعد الإعلان عن واقعة اختطاف المطران راحو، أمر رئيس الوزراء العراقي، نوري المالكي، قوات الشرطة بوضع عملية العثور عليه وتحريره على رأس أولوياتها.
*********************

كلمات الأسقف الشهيد قبل إستشهاده : "الكل يعاني من الحرب"
وكان الأسقف رحو قد صرح في مقابلة مع وكالة أنباء "آسيا نيوز" المرتبطة بالفاتيكان إن الوضع في الموصل لا يطرأ عليه أي تحسن وقال إنه الاضطهاد الديني ملحوظ فيها بسبب انقسامها على اساس ديني".
وأضاف الأسقف رحو في المقابلة التي جرت في نوفمبر/ تشرين الثاني أن "الكل يعاني من الحرب بغض النظر عن انتمائه الديني، إلا أن المسيحيين في الموصل يواجهون خيارا صارخا".
يذكر أن الكنيسة الكلدانية مرتبطة بالفاتيكان، الذي قال بيان صادر منه لدى اختطاف الأسقف أن كون المسلحين يعرفون أن الأسقف يقيم طقوسا دينية يعني "أن الحادث مدبر".

***********

عاجل... استشهاد سيادة المطران بولص فرج رحو في الموصل
حول تفاصيل فاجعة استشهاد سيادة المطران بولص فرج رحو علمنا من مصادرنا في مدينة الموصل انه خلال مكالمة هاتفية ابلغ الارهابيون المجرمون بأستشهاد سيادة المطران بالامس وانهم قد دفنوه في مقبرة ، وبناءا على هذا تم التوجه الى المكان المحدد واخراج رفات سيادته الطاهر ونقلها الى دائرة الطب العدلي للوقوف على تفاصيل الجريمة .

وكان الشهيد قد أختطف من قبل الجماعات الإسلامية الإرهابية بالعراق هذا وكانت قناة عشتار الفضائية قد صرحت من مصادرها الخاصة بأن مسلحين مجهولين اختطفوا اليوم الجمعة الموافق 29/2/2008 سيادة المطران بولص فرج رحو رئيس اساقفة الموصل للكلدان ، كما اغتال المسلحون سائق سيادة المطران ويدعى فارس والمرافق رامي واستشهد مرافقه الاخر بعد اصابته بجروح خطيرة ومازال مصير سيادة المطران مجهولا لحد الان، يذكر ان عملية الاغتيال تمت في الساعة الخامسة والربع من مساء اليوم بتوقيت بغداد في الوقت الذي كان سيادة المطران خارجا من كنيسة الروح القدس في حي النور بالموصل بعد انتهاء مراسيم درب الصليب ، رحم الله الشهداء واسكنهم فسيح جناته مع الصديقين والقديسين. وكانت قد أقيمت صلاة قداس مهيب في كنيسة مريم أم الله للكلدان من اجل إطلاق سراح المطران رحو وقد شهدت كنيسة مريم أم الله للكلدان في مدينة اوكفيل الكندية قداسا مساء الأحد قدس فيه أربعة كهنة وعاونهم عدد كبير من الشمامسة وبحضور جمع غفير من أبناء شعبنا الكلداني السرياني الأشوري هناك ، وتضرع المؤمنون خلال القداس الى الرب ورفعوا صلواتهم إليه من اجل إطلاق سراح سيادة المطران بولص فرج رحو ، ولكن إختاره الرب يسوع بجانبه لأنه جاهد الجهاد الحسن واكل السعة وأخير وضع له إكليل البر .

********************

أسرار المحادثات مع الإرهابيين

مصدر في مطرانية الموصل: العثور على جثة المطران رحّو
الموصل (13 آذار/مارس) وكالة (آكي) الايطالية للأنباء
أكد مصدر مسؤول في مطرانية الموصل للكلدان في اتصال هاتفي أجرته معه وكالة (آكي) الايطالية للأنباء الخميس، بأنه "تم العثور على جثة رئيس أساقفة الموصل المطران فرج رحّو"، على حد قوله
ولم يوضح المصدر ذاته أية تفاصيل حول القضية لعدم توفرها لحد الآن
ووفق المصدر المصدر المسؤول فأن "إحدى الجهات اتصلت بعد يومين من اختطاف المطران لتعلن مسؤوليتها عن الحادث متحدثة، مع سكرتيره بأسلوب فظ مليء بالإساءات اللفظية طالبة مبلغ فدية مقداره مليون دولار أمريكي، وأعطت مهلة 48 ساعة للدفع"، وكانت نتيجة هذا أن ثار الرأي العام العالمي أمام الحدث، وبدأت النداءات المحلية والعربية والدولية تتعالى احتجاجا
وكان من المفروض أن تنتهي المدة يوم الخميس 6 آذار/مارس، لكن حسب المصدر "انتظر الخاطفون حتى اليوم التالي وعادوا بإستراتيجية جديدة ومطاليب جديدة وهي: زيادة المبلغ إلى 2.5 مليون دولار دون التلميح إلى أية فدية، أو عما إذا كان هذا سيؤدي إلى إخلاء سبيل المطران، بل عن دعم من الجماعة المسيحية للمجاهدين وربما كان هذا المبلغ دفعة أولى"، مع رفض تام لإسماع صوت المطران أو تقديم أي دليل على سلامته
وأضاف المصدر بأن "الناطق باسم الخاطفين كان يتحدث هذه المرة بهدوء وكأن الجماعة قد تغيرت، فربما وجدت الجماعة الأولى التي نفذت عملية الاختطاف وقتل السائق والحارسين أن الأمر أصبح أكبر منها بعد انتشار القضية على نطاق دولي، فـ(باعت) المطران إلى جماعة أخرى أكبر منها وأكثر احترافا، وربما كان تنظيم القاعدة ذاته" حسب تأويله
وتابع المصدر المسؤول أنه "فضلا عن هذا، فقد فرض الخاطفون على الكنيسة أن تختار بين أحد 3 شروط كمساهمة منها في عملية الجهاد، أولها الضغط على السلطات الكردية (ولا أحد يعلم بأية طريقة) لإطلاق سراح (مجاهدين) عرب محتجزين لديهم، والثاني هو العمل على شراء أسلحة متطورة وإخفاءها في الكنائس (كونها أماكن آمنة)، لتكون تحت تصرف المجاهدين لاستخدامها في حربهم المقدسة، أما الثالث فهو توفير متطوعين من المسيحيين للمساهمة في العمليات الانتحارية (أشخاص ومفخخات)" على حد قوله
وقد أنهى الخاطفون حديثهم بالقول "إما أن تختاروا أحد هذه الشروط أو أن تخلوا المنطقة من وجودكم، وإلا فما هي فائدتكم في البلد حيث يصول (المحتل) ويجول مع أتباعه"، وختم المصدر بقوله "إما أن تكون عملية اختطاف المطران اتخذت طابعا سياسيا بحتا، أو أن كل هذا ذريعة للجماعة الخاطفة لتمنح صفة النبل لعمليتها" على حد تعبيره
ويذكر أن جماعة مسلحة قامت بعد ظهر يوم الجمعة 29 شباط/فبراير باعتراض سيارة رئيس أساقفة الموصل المطران بولس فرج رحّو وقتل سائقه ورجلا الحماية المرافقان له واختطافه، إثر خروجه من كنيسة الروح القدس بعد إتمامه مراسيم درب الصليب التي تجري كل يوم جمعة من الصوم الكبير

راجع لمزيد من المعلومات الموقع التالى   http://www.ankawa.com/forum/index.php/topic,175174.msg3077118.html#msg3077118

********************

من هو شهيد المسيح المطران بولص فرج رحو ؟

ولد شهيد المسيح في 20 كانون الاول 1942 من والدين تقيين محبين للمسيح وهما مجيد اسطيفان رحو ومادلين سموعي يعقوب السقا .
وكان الشهيد اصغر اخوته الاربعة واخواته الثلاث، انهى دراسته الابتدائية في مدرسة شمعون الصفا في الموصل، والثانوية في معهد شمعون الصفا الكهنوتي البطريركي 1954 - 1960 ، وفي بغداد 1960 – 1965 ، ثم اكمل دراسته الفلسفية واللاهوتية في نفس المعهد.
سافر الى روما للدراسة فحصل على ليسانس في اللاهوت الرعوي من كلية مار توما الاكويني للاباء الدومنيكان 1974 – 1976.
رسم كاهنا في 10 كانون الثاني 1965 في بغداد، ثم رقي الى اسقف في 16 شباط 2001 في بغداد.
كان وما زال احد كهنة يسوع الملك منذ عام 1976، خدم في كنيسة مار ايشعيا – ام المعونة - مار بولس في الموصل، اشرف ككاهن على الاخويات الطلابية المريمية - ندوات الشباب – العمال – الموظفين

وقام الشهيد بأنشطة فى الخدمة المسيحية حيث اسس جماعات عديدة وحية ونشطه في الكنيسة منها:
1- جماعة المحبة والفرح لذوي الحاجات الخاصة 1986 في كنيسة مار بولس، واصبحت فيما بعد جماعة كنسية مسكونية في عدة كنائس في العراق.
2- واحة المحبة والفرح 1997 للعيش مع الايتام.
3- جماعة اصدقاء الناصرة 1996 التي تهتم بالأسر الجديدة.
4- جماعة اصدقاء يسوع 1993 التي تهتم بالعوائل الفقيرة والمتعففة.
5- اقامة لقاءات مكثفة لمدة اسبوع مرتين في كل سنة منذ عام 1993 (اسبوع الشباب) يقدم لقاءات روحية وثقافية وترفيهية.
6- الف كتاباً عن كنيسة مار ايشعيا برقو سري وكنائسه.
7- لديه مقالات عديدة ثقافية ورعوية في المجلات المحلية.
8- يمتلك علاقات واسعة مع مختلف الطوائف والمذاهب في الموصل، ولقد اختير عضواً في مجلس اعيان الموصل.
( عن كتاب سير الاباء الكلدان ) - توفيق سعيد

راجع الموقع التالى لمزيد من المعلومات http://www.ishtartv.com/interviews,17.html
*********************

المــــــــراجع

(1) http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_7294000/7294155.stm

http://it.youtube.com/watch?v=oFHPJiuBpRc&feature=related  رسالة الى العالم عن معاناة المسيحيين العراقيين

http://www.youtube.com/watch?v=8O5vTAPgD14  الأب الكاهن الشاب الذي طالته آيادي الغدر المحمدي بالعراق - ترنيمة بصوت ابونا الشهيد رغيد

******************************

الموصل / عنكاوا كوم / خاص
اقدمت مجموعات ارهابية مجرمة البارحة، الجمعية المصادف 14/3/2008 على قتل الشاب البريء راني يوسف حنا عندما كان خارجا من كنيسة مار توما للآثوريين في حي النور بالموصل. وقد حاول المجرمون في بداية الامر اختطاف الشاب الا انه قاومهم وحاول الافلات منهم مما ادى بهم الى اطلاق النار عليه فاردوه قتيلا.
وكان راني قد هاجر مع عائلته الى سوريا قبل سنتين بسبب ملاحقات الارهابيين لهم لكنه عاد قبل اسبوعين الى الموصل لتسيير بعض الامور ومن ثم العودة الى سوريا مجددا.
وقد تم نقل جثمان الشهيد راني اليوم الى تلكيف (مدينة والده) ليوارى الثرى.
نبذه عن حياة الشهيد راني يوسف حنا:
من مواليد 1983/1/6 ولد في الموصل وعاش فيها عامين بعدها انتقلوا الى بغداد وعاش في بغداد درس في مدرسة الفرات الاعداية لم يكمل دراسته بسبب الحرب على العراق عام 2003 ترك المدرسة وهو في الصف السادس ادبي وسافر عام 2005 الى سوريا وعاش هناك.
منذ طفولته كان يحب الدين كثيرا وكان هدفة في الحياة ان يصبح استاذ دين وبعد خروجة من العراق عام 2005 التحق باحدى الكنائيس في سورية واصبح معلم فيها يعلم الاطفال الدين والصلاة والتراتيل تناول على يد الشهيد المطران بولص فرج رحو وقد.

****************************

جريدة المصرى اليوم  تاريخ العدد السبت ١٥ مارس ٢٠٠٨ عدد ١٣٧١ عن خبر بعنوان [ العراق: إدانة واسعة لمقتل كبير أساقفة الموصل.. وبوش يعرب عن تعازيه ] كتب عواصم - وكالات الأنباء
تعهد الرئيس العراقي جلال طالباني، ورئيس وزرائه نوري المالكي، بملاحقة «العصابة الإرهابية»، التي تقف وراء مقتل رئيس أساقفة الكلدان في الموصل المطران بولس فرج رحو،
وقال طالباني في بيان: «بقلوب مفعمة بالأسي والحزن، تلقينا نبأ مصرع المطران بولس فرج رحو رئيس أساقفة الكلدان في الموصل، الذي راح ضحية جريمة بشعة ارتكبتها قوي الإرهاب والظلام»، ووسط إجراءات أمنية مشددة، توافد مئات المسيحيين للمشاركة في تشييع جثمان الكلدان
ومن جانبه، قال المالكي «في الوقت الذي نستنكر وندين فيه بشدة هذه الجريمة البشعة، فإننا نعدها اعتداءً يستهدف إثارة الفتنة بين مكونات الشعب العراقي».
وبدوره، أدان الرئيس الأمريكي جورج بوش، مقتل مطران الموصل معتبرا أنه «جريمة قتل»، وقال بوش في بيان «أعبر عن تعازي للطائفة الكلدانية والشعب العراقي، وأدين عمل العنف الدنيء الذي ارتكب بحق المطران»،
وأضاف أن «الإرهابيين سيواجهون استمرار هزيمتهم في العراق، لأنهم متوحشون وقساة، واستهتارهم بحياة البشر كما يتبين من جريمة القتل والهجمات الانتحارية الاخيرة ضد عراقيين أبرياء في بغداد وزوار أبرياء يحيون عيداً دينياً، سيقلب الشعب العراقي ضدهم».
وكان المسؤول في البطريركية الكلدانية في بغداد المطران شليمون وردوني، أعلن العثور علي جثة رحو الذي خطف في نهاية فبراير الماضي، قرب الموصل حيث «قام الخاطفون بدفنه».

 

This site was last updated 11/03/10