Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

أبو حاتم السجستاني يقر بالتحريف
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
أئمة يقرون بالتحريف
القراءات العشر
الإعتراف بما رفع وماسقط
بن الخطاب وتحريف القرآن
عثمان وتحريف القرآن
على وتحريف القرآن
بن مسعود وتحريف القرآن
بن كـعب وتحريف القرآن
الأشعري والفارسي و أبو الدرداء
أخطاء كتاب القرآن
عائشة وتحريف القرآن
حفصة تحرف فى القرآن
يقرون بتحريف القرآن
سحران أم ساحران
السجستاني يقر بالتحريف

Hit Counter

 

حدثنا أبو حاتم السجستاني (1) ، حدثنا عبّاد بن صهيب (المصاحف لابن أبي داود السجستاني ص59وص130.) ، عن عوف بن جميلة : أن الحجاج بن يوسف غيّر في مصحف عثمان أحد عشر حرفـا ، قال : كانت في البقرة ( لم يتسنّ وانظر ) بغير هاء ، فغيّرها {لَمْ يَتَسَنَّهْ}(البقرة/259).
وكانت في المائدة ( شريعة ومنهاجا ) فغيرها {شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا}(المائدة/48).
وكانت في يونس ( هو الذي ينشركم ) فغيّرها {يُسَيِّرُكُمْ}(يونس/22).
وكانت في يوسف ( أنا آتيكم بتأويله ) فغيرها {أَنَا أُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوِيلِهِ }(يوسف/45).
وكانت في المؤمنين {سَيَقُولُونَ لِلَّهِ لِلَّهِ لِلَّهِ } (المؤمنون/85،87،89). ثلاثتهن فجعل الأخريين ( لله ، لله ) .
وكانت في الشعراء في قصة نوح ( من الخرجين ) وفي قصة لوط ( من المرجومين ) فغير قصة نوح {مِنْ الْمَرْجُومِينَ}(الشعراء/116).
وقصة لوط {مِنْ الْمُخْرَجِينَ}(الشعراء/167). وكانت في الزخرف ( نحن قسمنا بينهم معايشهم ) فغيرها {مَعِيشَتَهُمْ }(الزخرف/32).
وكانت في الذين كفروا ( من ماء غير ياسن ) فغيرها {مِنْ مَاءٍ غَيْرِ آسِنٍ }(محمد/15).
وكانت في الحديد (فالذين آمنوا واتقوا لهم أجر كبير ) فغـيّرها {وَأَنْفَقُوا}(الحديد/7).
وكانت في إذا الشمس كوّرت ( وما هو على الغيب بظنين ) فغيرها {بِضَنِينٍ}(التكوير/24)" ( راجع : المصاحف لابن أبي داود السجستاني ص59وص130 ) .
وإمامهم ابن أبي داود يضاف بما عنونه في كتابه بجدارة لمن قال بتحريف القرآن ، وقد مـدحه ومـجده ابن خلكان والذهبي والخطيب البغدادي لأنـهم لم يكفروه بل مدحوه !!

*****************************

الحافظ إمام العراق أبو بكر بن أبي داود كتب بابا بالتغيير الذى قام به الحَجّاج في مصحف عثمان
وهو ابن أبي داود السجستاني صاحب السنن ، قد صنف سفرا جليلا أسماه كتاب المصاحف كان مرجع العلماء في معرفة ما غيّره السلف من الصحابة والتابعين في مصاحفهم ، وقد عقد بابا في كتابه المصاحف بعنوان : ( باب ما غيّر الحَجّاج في مصحف عثمان ) ( راجع : المصاحف ص130 ) ، وآخر بعنوان ( باب ما كتب الحجاج بن يوسف في المصحف ) ( راجع : ن.م ص59 ) ، وهذا أدل دليل على أنه يرى وقوع التحريف في مصحف عثمان ، وقد روى في ذلك رواية لا بأس بإيرادها

=====================

المـــــــــــــــراجع

http://www.shiaweb.org/books/tahrif/pa158.html

 

 إعلام الخَلف بمن قال بتحريف القرآن من أعلام السّلف - ص 690

(1)  قال فيه أحمد بن حنبل : ما كان صاحب كذب . وقال أبو داود : صدوق قدري . فهو معتبر على شرط أبي داود .

(2) سير أعلام النبلاء ج13ت118ص221 ( الإمام ، العلامة ، الحافظ ، شيخ بغداد ، أبو بكر السجستاني ، صاحب التصانيف . وكان من بحور العلم بحيث أن بعضهم فضله على أبيه ) وعن وفيات الأعيان ج2 في ترجمة أبيه ص405 ( وكان ولده أبو بكر عبد الله بن أبي داود سليمان من أكابر الحفاظ ببغداد ، عالما متفقها عليه ، إمام ابن إمام )
وعن تاريخ بغداد ج9ص465 ( حدثنا أبو الفضل صالح بن أحد الحافظ قال : أبو بكر عبد الله بن سليمان ، أمام العراق ، علم العلم في الأمصار ، نصب له السلطان المنبر فحدث عليه لفضله ومعرفته . وكتب عنه عام مشايخ بلدنا ذلك الوقت ، وكان في وقته بالعراق مشايخ أسند منه ولم يبلغوا في الآلة والإتقان ما بلغ هو ) تذكرة الحفاظ ج2ص767ت768 ( الحافظ ، العلامة ، قدوة المحدثين ، صاحب التصانيف ، وقال : دخلت الكوفة ومعي درهم واحد فاشتريت به ثلاثين مدا باقلاء فكنت آكل منه وأكتب عن الأشج فما فرغ الباقلاء حتى كتبت عنه ثلاثين ألف حديث ما بين مقطوع ومرسل . قال : أبو بكر بن شاذان قدم ابن أبي داود أصبهان وفي نسخة سجستان فسألوه أن يحدثهم فقال : ما معي أصل فقالوا : ابن أبي داود وأصل ؟! قال : فأثاروني ، فأمليت عليهم من حفظي ثلاثين ألف حديث ، فلما قدمت بغداد ، قال البغداديون : مضى إلى سجستان ولعب بـهم ! ثم فيجوا فيجا اكتروه بستة دنانير إلى سجستان ليكتب لهم النسخة ، فكتبت وجيء بـها وعرضت على الحافظ فخطأوني في ستة أحاديث منها ثلاثة حدثت بـها كما حدثت وثلاثة أخطأت فيها . قال الحافظ أبو محمد الخلال : كان ابن أبي داود أحفظ من أبيه . حدثنا ابن شاهين قال : أملى علينا بن أبي داود وما رأيت في يده كتابا إنما كان يملى حفظا . قال محمد بن عبيد الله بن الشخير كان ابن أبي داود زاهدا ناسكا ).

 

 

This site was last updated 11/20/09