اكتشاف كنيسة رومانية جانب من الكنيسة المكتشفة وباب جامع أبو الحجاج

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

اكتشاف كنيسة من عصر الإحتلال الرومانى أثناء ترميم مسجد أبو الحجاج الأقصري وجدران الجامع جزء من جدران معبد الأقصر

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
مسجد أبوالحجاج الأقصرى
كنيسة بالأقصر
المقبرة رقم‏ 55
هل تبقت أسرار

Hit Counter

 

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الثلاثاء ٤ ديسمبر ٢٠٠٧ عدد ١٢٦٩ عن مقالة بعنوان [ اكتشاف كنيسة رومانية أثناء ترميم مسجد «الأقصري» ] كتب فتحية الدخاخني ٤/١٢/٢٠٠٧
المجلس الأعلي للآثار، خلال قيامه بترميم مسجد وضريح أبوالحجاج الأقصري، المشيد فوق الفناء المفتوح لمعبد رمسيس الثاني في معبد الأقصر، كشف عن وجود كنيسة قبطية ونقوش نادرة تبرئ رمسيس من تهمة تدمير وسرقة آثار أسلافه.
وقال محمد عاصم، مدير آثار مصر العليا في تصريحات صحفية، علي هامش جولة الدكتور زاهي حواس، الأمين العام للمجلس الأعلي للآثار في الأقصر السبت الماضي، إن فريق ترميم المسجد كشف عن نقوش أثناء تنظيف الجدران من الأسمنت والملاط الأبيض، وعلي أعمدة وأعتاب تكمل فناء رمسيس الثاني وبقايا كنيسة رومانية، أقيم المسجد فوقها.
وأضاف أن الفريق عثر علي محراب أو ما يسمي مشرفية الكنيسة، منحوت في أحد أعمدة المعبد، إلي جانب عمودين يعودان للعصر الروماني يحملان تيجاناً نقشت بالأسلوب الكورنثي، وهو أشهر أساليب النقش في العصر الروماني، وأشار إلي أنه كانت هناك بقايا كنيسة أخري أزيلت عام ١٩٤٥ للحفاظ علي المعبد وحمايته، خاصة أنها تهدمت ولم تعد تستخدم.
وقال منصور بريك، مدير عام آثار الأقصر، إن الكنيسة تعود للقرن السادس الميلادي، وإن الاعتقاد السائد كان أن الكنيسة موجودة بجوار المسجد وليس أسفل جدرانه، مشيراً إلي أن الطريف في الكشف عن الكنيسة، أن المصري القديم حفر محراب الكنيسة في أعمدة المعبد وأزال النقوش الموجودة علي العمود باستثناء أسماء الآلهة آمون و رع.
وأشار بريك إلي أنه مع العثور علي النقوش الجديدة، أصبح من الممكن قراءة كل النصوص التي تركها رمسيس الثاني، خاصة بعد اكتشاف بعض النقوش النادرة.
 

This site was last updated 06/17/09