******************

نيافة الحبر الجليل الأنبا أغاثون أسقف مغاغة والعدوة، مصر تاريخ الرسامة أسقفًا : 9 سبتمبر 2001 م. المنصب : أسقف مغاغة والعدوة الإيبارشية : مطرانية مغاغة والعدوة، المنيا، مصر المقر : مدينة مغاغة المحافظة / المدينة : محافظة المنيا، مصر المدن التابعة له : مغاغة - العدوة رُسِمَ بيد البطريرك : صاحب الغبطة قداسة البابا المعظم الأنبا شنوده الثالث 117 اللجان : لجنة الإيمان والتعليم والتشريع صور فوتوغرافية : صور نيافة الحبر الجليل الأنبا أغاثون أسقف مغاغة والعدوة، مصر الأسقف السابق : نيافة الحبر الجليل الأنبا أثناسيوس مطران بني سويف والبهنسا وتوابعها، مصر

مطرانية مغاغة تبدأ «صوم احتجاجى» ضد «جهات حكومية»   المصرى اليوم كتب  عمرو بيومى    ٢٧/ ١٠/ ٢٠٠٩  بدأت الكنيسة القبطية بمغاغة والعدوة فى محافظة المنيا «صيام انقطاعى» ابتداء من أمس «الاثنين»، ولمدة ثلاثة أيام، وذلك احتجاجاً على ما وصفه مسؤولوها بـ«بعض المشاكل مع الجهات الحكومية، والمتعلقة ببناء أو ترميم كنائس». أعلن الأنبا أغاثون، أسقف مغاغة والعدوة، فى نهاية قداس صلاة الأحد بكنيسة العذراء مريم بمغاغة، أن الصوم سيكون انقطاعياً، وتتخلله صلوات وقداسات يومية لكنائس الإبراشيات لمدة ثلاثة أيام، وذلك لطلب التدخل الإلهى فى حل بعض المشاكل الموجودة بالإبراشية. وأصدرت مطرانية مغاغة بياناً رسمياً دعت فيه شعب مغاغة خاصة، والأقباط عامة، إلى المشاركة فى الصلاة والتضرع إلى الله لمساعدتها. وصرح القس عزرا فنجرى، كاهن المطرانية، بأن المطرانية لم يعد لديها أى طريق تسلكه سوى اللجوء إلى الله وطلب المعونة منه، بعد أن «يئسوا» - حسب قوله - من استجابة المسؤولين لمطالبهم، مشيراً إلى أن كل الطلبات التى تقدمها المطرانية للجهات المسؤولة، الخاصة ببناء كنيسة أو ترميم كنيسة، أو حتى إصلاح دورة مياه «لا تتم الاستجابة لها». وقال فنجرى: «وصل الأمر إلى منع أقباط الإبراشية من بناء منازلهم بحجة الخوف من تحويلها إلى كنائس». يذكر أن أسقف مغاغة وكهنة المطرانية نظموا وقفة احتجاجية نهاية الشهر الماضى، للاحتجاج على هدم منزل تحت الإنشاء مملوك لأحد الأقباط - ويدعى خميس فايز ناشد - بدعوى انتشار شائعة بأن المبنى سيتحول إلى كنيسة دون ترخيص.

كنائس مصر تقدم التهانى للرئيس والمسؤولين.. وأسقف مغاغة يمتنع عن تهنئة محافظ المنيا لإضطهاد ألأقباط الشديد بالمنيا   المصرى اليوم كتب   عمرو بيومى    ٢٨/ ١١/ ٢٠٠٩ امتنع الأنبا أغاثون «أسقف مغاغة والعدوة» عن تقديم التهنئة للواء أحمد ضياء الدين، محافظ المنيا، وصرح القس عزرا فنجرى، سكرتير الأسقف، بأن امتناع الأسقف جاء ردا على تعنت المحافظ مع الأقباط. وقال فنجرى فى اتصال بـ«المصرى اليوم»: لنا حقوق كثيرة لدى المحافظة والمحافظ لم يستجب لأى منها بل أوقف تصاريح بناء الكنائس أو ترميمها، والأنبا أغاثون رفض المشاركة فى وفد الأساقفة الذى ذهب لتهنئة المحافظ بالعيد ليسجل موقفا احتجاجيا سلميا، اعتراضا على ما يعانيه الأقباط فى المحافظة. وأوضح عزرا أن المطرانية لم تتلق أى رد فعل من المحافظة تجاه موقف أغاثون، متمنيا أن يشعر المحافظ بخطورة الوضع ومدى الاحتقان الذى وصل إليه الأقباط نتيجة ما وصفه بالتعنت إزاء حقوق أقباط المنيا.   محافظ المنيا والانبا أغاثون - مركز طبي ومبني جديد لمطرانية مغاغة الجمهورية الجمعة 3 ربيع الاخر 1431 هـ - 19من مارس 2010 م المنيا - باهي الروبي وقع الدكتور أحمد ضياء الدين محافظ المنيا اتفاقا مع الانبا اغاثون مطران مغاغة والعدوة لإنشاء مركز طبي متخصص علي أرض المطرانية القديمة مساحتها 600 متر مربع والبدء فورا في إزالة المبني القائم والسور المحيط به علي واجهة الطريق بمدينة مغاغة والموافقة علي طلب المطرانية بإنشاء مبني جديد علي مساحة الأرض المواجهة للمبني القديم.. مع بدء استخراج التراخيص اللازمة للمركز الطبي ومقر المطرانية بالتنسيق مع الأجهزة المعنية. نفي المحافظ وجود أي خلاف مع أحد وإنما الأمر متعلق بإجراءات قانونية لابد أن تتبع ويلتزم بها الجميع دون استثناء مؤكدا حرصه علي تلبية احتياجات المواطنين علي أرض المحافظة.. في الوقت نفسه رحب الانبا اغاثون بالاتفاق معربا عن شكره وتقديره لكل قيادات المحافظة السياسية والأمنية والشعبية التي شهدت توقيع الاتفاق علي جهودهم في تحقيق مطالب الاقباط مؤكدا حسن العلاقة بين المسلمين والاقباط بالمحافظة مشيرا إلي أن المركز الطبي سوف يقدم خدماته الطبية للجميع.

ما حدث حول دفن شهدين من شهداء دير الأنبا صموئيل المعترف سامحك الله يا نيافة الأنبا اغاثون اسقف إيبارشية مغاغة اخوتى الأحباء من يعرفوننى جيدآ ارجوا توضيح الأتى ونحن الأن ومازلنا نتلقى واجب العزاء فى الشهيدين الشابين اولاد أختى جرجس محروس وكيرلس محروس فى قرية الشيخ زياد سمعت الكثير اللغط حول ماحدث بيننا وبين نيافة الأنبا اغاثون من مشادة ولذلك وجب التوضيح وقد ترددت كثيرا لأن هذا الكلام ليس مكانه الفيس بوك ١- اولآ بعد سماعنا الخبر كنا فى حالة ذهول وعندما ذهبنا لثلاجة المستشفى تعرفنا فى العدوة على الشهيد كيرلس ولم نجد الشهيد جرجس وفى مغاغة تعرفنا بصعوبة على الشهيد جرجس ولا داعى لشرح ما كنا فيه ٢- وبعد ان مضى كثيرا من الوقت وحان وقت أستخراج تصاريح الدفن واستلام الجثامين لم نجد اى احد من مطرانية مغاغة ليعرفنا الترتيبات مثل أين سيتم الصلاة فهل ستقام الصلاة فى المطرانية مثلا ام فى قريتنا وهل سيتم الصلاة مجمعة ام كل على حدة والأهم أين سيتم الدفن هل المطرانية حددت مكان للجميع ام كل منا سيدفن مع نفسه فى بلده وهل كل منا سيتقبل واجب العزاء منفردا فى قريته ام سيكون هناك سرادق عزاء لجميع الشهداء فى مطرانية مغاغة ولم نجد تشويشا وعدم نظام وترتيب مثل ما وجدناه فى مطرانية مغاغة لم نجد حتى احد من الأباء الكهنة يتبع إيبارشية مغاغة لنسأله حالة من الترهل والأهمال واللامبالة لا يتخيلها احد ولعل نيافة الأنبا اغاثون كان مشغولا بكتابة بيانات ومقالات فى الصحف للرد على قداسة البابا حول معمودية الكاثوليك او لعله كان مشغولا فى كتابة كتيبات للرد على سيده وسيدنا نيافة الأنبا بفنتيوس مطران كرسى سمالوط حول وجوب تناول المرأة من عدمه وهى حائض ولما لا ينشغل نيافة الأنبا اغاثون بكل هذه الأشياء ويتركنا فهو علامة المجمع المقدس الذى يظن فى نفسه انه لا احد يرتقى إلى مستوى علمه الكنسى وخاصة العلوم العقائدية فهو كيرلس عمود الدين وهو اعلم اخوته ولما لا فهو خريج الأكليركية الذى يشعرنا انه خريج جامعة السوربون ٣- ثم قام نيافته بعد ذلك بإرسال صناديق الجثامين ياااااه فعلا لقد ظلمناه فهو يفكر فينا ونحن فى تفكيره ولم ينسانا وسط مشغولياته ويالها من صناديق صدقونى متهالكة لا تصلح ابدآ من أردأ ما يمكن وارخص ما يمكن. لا تليق ابدآ بشهدائنا و بالزحام ولست انا ومن معى انتقدنا خساعة الصناديق بل تضايق منها جدا الاباء كهنةإيبارشية الفشن لدرجة اخرجوها خارج الثلاجة لسؤ حالتها فى خطوة لإرسال شخص ما لإحضار صناديق من الفشن ولكن احد ضباط الشرطة أقنعنا بأن الوقت ليس فى صالحنا ٣ - اخيراً بعد تجهيز الجثامين ودخولنا فى الكنيسة الملحقة للمطرانية القديمة حضر نيافة الأنبا اغاثون وكنا نتوقع ان يأخذ والد ووالدة الشهيدين فى حضنه ليواسيهم ويشجعهم ولكنه بدأ الصلاة مباشرة وبعد الأنتهاء وفجأة قال فى الميكرفون للجميع انه اقترح دفن الجثامين فى قرية دير الجرنوس وكنا نتوقع انهم سيدفنون فى مقصدهم اى فى دير الأنبا صموئيل ولكن لماذا لم يرتب نيافته هذا الأقتراح معنا ولكنه ابدآ لم يقترح دفن الجثامين فى دير الأنبا صموئيل لخلافاته مع نيافة الأنبا باسيليوس حول مقر الدير بقرية الزورة فما كان منى الا ان قمت وقلت له يا سيدنا ولماذا لا يدفنون فى دير الأنبا صموئيل إذا كان هناك خلاف بينك وبين نيافة الأنبا باسيليوس رئيس دير الأنبا صموئيل نرجوا تصفية هذه الخلافات ولكن ليس على حساب جثثنا وجدت نفسى مضطرآ ان أقول له ذلك رد على نيافته بصوت هستيري فى الميكروفون ولم أكن أتوقع رده للأسف شاتما اياى قائلا لى بلهجة ساحل سليم: اخرس يا قليل الأدب واترك لكم التعليق ٣-بعد ذلك قال له الاستاذمحروس والد الشهيدين يا سيدناها ندفن فى دير الانبا صموئيل فقام نيافته بشتيمة والد الشهيدين الجريح قائلا له انت قليل الأدب ابوك مربكش وعندما حاول احد الأباء الكهنة ان يلفت نظر سيدنا ان هذا الشخص هو الأستاذ محروس والد الشهيدين كان ردسيدنا: ده قليل الأدب هو انا اللى موت له أولاده ( سيدنا بيشتم والد الشهيدين وبيقول عَلَيْه قليل الأدب ) شكرا يا سيدنا نيافة الأنبا اغاثون