Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

إلإسلام وسرقة ألاثار 5

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
إتلاف الأثار
سرقة الأثار6

Hit Counter

 

باعا التمثال للمباحث بـ 400 ألف جنيه
الجمهورية الجمعة غرة جمادى الأولى 1428هـ - 18 من مايو 2007 م أيمن السباعي
ضبطت مباحث القاهرة صاحب شركة دعاية وإعلان وعاطلا بمنطقة عين شمس وبحوزتهما تمثال أثري يرجع تاريخه للعصر الروماني. حاولا بيعه لضابط مباحث بمبلغ 400 ألف جنيه بعد تنكره في زي تاجر.. وردت معلومات للعميد هشام الصاوي مدير ادارة مكافحة جرائم الأحداث عن قيام المتهمين بعرض رأس تمثال أثري.
فور اخطار اللواء عبدالجواد أحمد عبدالجواد مدير الادارة العامة للمباحث تنكر العقيد فوزي صلاح وكيل المباحث في زي تاجر وتوجه إلي مكان صاحب الشركة وصديقه العاطل وتقابل معهما علي مقهي وأبدي رغبته في شراء التمثال وبمجرد أن أحضر له التمثال لمعاينته. كشف الضابط عن شخصيته وألقي القبض عليهما.اعترف صاحب الشركة بأنه بسبب ظروفه المادية الصعبة والديون المتراكمة عليه فكر في بيع التمثال مع صديقه العاطل بعد حصولهما عليه من أحد الأشخاص بالفيوم لبيعه لحسابه.. وأمرت النيابة بحبسهما.

**********************************************************

جريدة الأهرام 2/6/2007م السنة 131 العدد 44007 عن مقالة بعنوان "  طيور أثرية محنطة تتسبب في أزمة بين الثقافة وغزل المحلة "
‏ ففي واقعة فريدة من نوعها‏,‏ اتهمت وزارة الثقافة شركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبري ومجلس إدارتها بالاستيلاء علي‏8‏ طيور أثرية محنطة‏,‏ يرجع تاريخها إلي أواخر العهد الفرعوني وأوائل العصر الروماني ‏,‏ وضعها مؤسس الشركة طلعت حرب في قاعة كبار الزوار منذ إنشائها‏.‏ الوزارة طالبت باسترداد هذه القطع الأثرية النادرة‏,‏‏ لوضعها في أحد المتاحف التابعة لها‏,‏ وهددت باللجوء للقضاء في حالة عدم الاستجابة لطلبها‏.‏ مسئولو الشركة أكدوا دهشتهم من هذا الطلب‏,‏ وأعلنوا تمسكهم بهذه الطيور‏,‏ وعدم التنازل عنها لأحد‏.‏ وفي رده علي الوزارة ـ الذي تابعه مندوب الأهرام علاء عبدالله ـ أكد مجلس إدارة الشركة أن هذه القطع الموجودة داخل الشركة‏,‏ أثرية وتزورها وفود أجنبية من مختلف دول العالم‏,‏ ومن حق الشركة أن تشرح لهم تاريخ هذه الطيور‏.‏ وكانت وزارة الثقافة قد أرسلت مذكرة عاجلة إلي رئيس مجلس إدارة الشركة المهندس محمود الجبالي‏,‏ بصدور قرارها باسترداد هذه التحف النادرة‏.

**************************************

جريدة المصرى اليوم  تاريخ العدد الاثنين ٥ نوفمبر ٢٠٠٧ عدد ١٢٤٠ م عن مقالة بعنوان [ ١٢ تمثالاً أثرياً وحشيش مع جامعيين ]
أدمن طالبا الجامعة تعاطي المخدرات، واحترفا تجارة الآثار. ضبطتهما مباحث القاهرة أثناء محاولتهما المرور أمام كمين الأميرية، عثر بحوزتهما علي قطعة حشيش و١٢ تمثالا من الحجم الصغير. تلقي اللواء إسماعيل الشاعر مساعد الوزير لقطاع أمن العاصمة إخطارا بالواقعة وتم إخطار النيابة التي أمرت بعرض المضبوطات علي خبير من هيئة الآثار وتولت التحقيق.
أثناء قيادة الرائدين إسماعيل عبدالسلام وأحمد القاضي لكمين الأميرية اشتبها في السيارة ٨٣٤٧٢٥ ملاكي القاهرة، بإيقافهما وتفتيش قائدها وآخر كان بصحبته عثر بحوزتهما علي ١٢ تمثالا أثريا من الحجم الصغير وقطعة من مخدر الحشيش وزنت ٢٥ جراما.
تبين من التحقيقات الأولية التي جرت بإشراف اللواء إسماعيل الشاعر مساعد الوزير للإدارة العامة لمباحث العاصمة أن المتهمين طالبان جامعيان «٢٧ سنة» مقيم بعين شمس و«٢٤ سنة» من مدينة الرحاب، اعترفا بحيازة المخدرات للتعاطي والتماثيل للاتجار، فتقرر إحالتهما للنيابة التي تولت التحقيق.

********************************

جريدة الجمهورية الثلاثاء 25 من شوال 1428هـ - 6 من نوفمبر 2007 م عن مقالة بعنوان [ في قضية إتلاف معبد شنهور - المحكمة استمعت إلي الشهود وأجلت المرافعة ليناير ] فتحي الصراوي
بدأت محكمة جنايات القاهرة أمس أولي جلساتها لمحاكمة 26 متهما بتهمة التنقيب عن الآثار والحفر بدون ترخيص واتلاف نقوش معبد شنهور الأثري وقررت التأجيل إلي دور يناير القادم لسماع مرافعة النيابة.
طلب الدفاع سماع شريط التسجيلات في قضية الرشوة المتهم فيها التاجر طارق أحمد وهو المتهم الأول في قضية التنقيب عن الآثار لارتباط الدعويين ببعضهما كما طلب استخراج شهادة من مصلحة الآثار بان العقار الذي تم فيه الحفر خارج نطاق خريطة الآثار وكذلك شهادة من الوحدة المحلية بقرية كلالة بمحافظة قنا بوجود خط سكة حديد يفصل بين العقار المراد اجراء الحفر به والمعبد الاثري المهم شنهور وأخري بمدي انخفاض المعبد عن مستوي الشارع.
عقدت الجلسة برئاسة المستشار أحمد رفعت وعضوية المستشارين يحيي رمضان ومحمد عاصم بسيوني.
استمعت المحكمة إلي الشهود مجدي فوزي مهندس أملاك بالمنطقة ومفتش الآثار عبدالرجال أبوبكر ومحمد زرد شعبان.
أكد الشهود وجود بعثة أثرية بلجيكية كانت تنقب في المنطقة عن الآثار قبل الواقعة وان الفتحات الموجودة بالعقار كات باتجاه المعبد وهي ناتجة عن أعمال الحفر ولكنهم أكدوا انه لم يتم العثور علي قطع أثرية أو أدوات للحفر داخل المعبد.
بدأت وقائع القضية بوصول معلومات لمباحث منطقة جنوب الصعيد للسياحة والآثار بوجود أعمال حفر وتنقيب عن الآثار بمنطقة شنهور الأثرية بقنا وقيام المتهمين التاجر طارق أحمد وبطرس برتي كامل صاحب مكتب للادوية وأحمد حسن عدلي الحاصل علي ليسانس تاريخ وحضارة والمزارع عيد محمد محمود علي والمصور ابراهيم توفيق والعامل بحامعة جنوب الوادي عبدالجواد الطاهر باستئجار منزل ملاصق للمنطقة الأثرية لمدة 4 أشهر مقابل 20 ألف جنيه لبدء أعمال الحفر للتنقيب عن الآثار داخل المنزل حتي داخل معبد شنهور وانهم اتفقوا مع باقي المتهمين فني السيارات محمد أحمد الطاهر وكاتب الجلسات أبوالفضل محمد والمزارع سيد محمد والخفير ابراهيم أمين ومحاسب فندق الغردقة حسن محمد والتاجر رفعت محمد وصاحب المخبز راشد عبداللاه والخفير محمد عبدالشكور ومراقب الأمن دكتور حسن محمد وزميله المراقب محمد عباس علي تنفيذ هذه الأعمال مما أدي إلي تصدع المنزل وظهور مياه جوفية بالمعبد الاثري وانهم استعانوا بمولد كهربائي لرفع المياه وان الخفراء مكنوا المتهمين من الحفر خلسة دون ترخيص أو اتخاذ الاجراءات القانونية.

*******************

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد ١٨ نوفمبر ٢٠٠٧ عدد ١٢٥٣  عن مقالة بعنوان [ سقوط تجار الاثار في الرحاب ] كتب عمر حسانين وهاني رفعت ( شرع عاطل من الجيزة في ترويج كمية كبيرة من الآثار الفرعونية إلي أحد التجار بمدينة الرحاب اشتراها من تاجر آثار بمدينة أسوان. ألقت المباحث القبض عليه، وتم إخطار اللواء إسماعيل الشاعر مساعد الوزير لقطاع أمن القاهرة، وتولت النيابة التحقيق.
اشتبه ضباط مباحث كمين السويس في قائد سيارة أجرة القليوبية، بدت علي وجهه علامات الارتباك عند اقترابه من الكمين. وحاول أحد الأشخاص، كان يستقل السيارة بجواره، الهرب من السيارة قبل الكمين، تم ضبطهما وبتفتيش السيارة عثر بداخلها علي قطعة حجرية علي شكل تمساح موضوع علي قاعدة مدون عليها بعض الأحرف الفرعونية، و٩ تماثيل صغيرة الحجم، و٨ قطع حجرية بيضاء اللون.
وتبين أن قائد السيارة «٤٦ سنة» دون سوابق ويقيم في الجيزة وبمواجهتهما بالمضبوطات اعترف المتهم الثاني عاطل «٣٠ سنة» بشرائها من أحد تجار الآثار في مدينة أسوان، وكان في طريقه لبيعها لأحد الأشخاص بمدينة الرحاب في القاهرة الجديدة تم تحرير محضر بالواقعة وأخطرت النيابة التي أمرت بعرض المضبوطات علي لجنة من وزارة الثقافة وأمرت بحبس المتهمين أربعة أيام علي ذمة التحقيقات.)

*******************

جريدة الأخبار 21 / 11/2007 السنة 56 العدد 17344 عن مقالة بعنوان [ ضبط 28 تمثالا بحوزة لصوص الآثار بالجيزة ] كتبت سهير مراد وبهاء الدين محمد:
ألقت مباحث الجيزة القبض علي صاحب شركة استيراد وتصدير 29 سنة وربة منزل '42' وبحوزتهما 28 تمثالا أثريا داخل سيارتهما الملاكي امام كمين أبوالنمرس.. تولي محمد فرحات وكيل نيابة مركز الجيزة التحقيق باشراف عمر توفيق مدير النيابة والمستشار حمادة الصاوي المحامي العام الاول لنيابات جنوب الجيزة وامر بندب لجنة من هيئة الاثار لمعاينة المضبوطات وتحديد الحقبة الزمنية لها.كان ضباط كمين أبوالنمرس قد لاحظوا ظهور علامات الارتباك علي سائق سيارة ملاكي اثناء عبورها الكمين وبإيقافه عثر علي المضبوطات داخل شنطة السيارة. تم التحفظ علي المضبوطات واعترف المتهمان امام النيابة بأنها المرة الأولي لهما للاتجار في الآثار.

**************************

جريدة المصرى اليوم  تاريخ العدد الجمعة ٣٠ نوفمبر ٢٠٠٧ عدد ١٢٦٥ عن مقالة بعنوان [ صاحب محل مجوهرات يعثر علي ١٠ تماثيل أثرية أسفل منزله ] كتب عمر حسانين وهاني رفعت
ضبطت مباحث القاهرة صاحب محل مجوهرات، اشترك مع زوجته وعاطل في التنقيب عن الآثار داخل مسكنه في الخليفة وعثروا علي ١٠ تماثيل أثرية، تحرر محضر بالواقعة واحالهم اللواء إسماعيل الشاعر مساعد الوزير لقطاع أمن القاهرة إلي النيابة التي تولت التحقيق.
أبلغ أحد المصادر السرية المقدم أحمد سمير رئيس مباحث الخليفة عن قيام صاحب محل مجوهرات ٥٣ سنة، بالاشتراك مع زوجته، ٤٨ سنة ربة منزل، في التنقيب عن الآثار داخل منزلهما استأجرا عاطلا ٣٨ سنة، للقيام بأعمال الحفر مقابل حصوله علي نسبة من حصيلة بيع ما يتم العثور عليه من الآثار، بعد استئنذان النيابة العامة تمت مداهمة المنزل ملك الزوجة وعثر علي حفرة في صالة الشقة بعمق ٦ أمتار،
وبقطر ٢ متر وعدد من أدوات الحفر كما عثر علي ١٠ تماثييل يشتبه أن تكون أثرية، بمناقشة المتهمين اعترفوا بإرتكاب الواقعة بعد أن أخبرهم أحد الأشخاص باحتمال العثور علي كنز أثري أسفل المنزل وأنهم بالفعل عثروا علي التماثيل علي عمق ٣ أمتار فقط من الحفر، أمرت النيابة بحبسهم أربعة أيام علي ذمة التحقيقات وبتشكيل لجنة من هيئة الآثار لتحديد العصر الذي تعود إليه تلك التماثيل وطلبت حريات المباحث حول الواقعة.

**********************************************************************************

مزارع يحاول بيع مومياتين

 

الأخبار بتاريخ 23/11/2005 م السنة 54 العدد 16720

مقاله للأستاذ محمد الفقي:  القت مباحث شرطة السياحة والآثار بسقارة القبض علي مزارعين اثناء قيامهما ببيع مومياوين اثريتين استخرجاهما بالتنقيب بالحفر في ارض زراعية مملوكة للمتهم الأول بمنطقة برنشت بالعياط تم احالة المتهمين للنيابة وقرر اسامة سيف وكيل أول النيابة حبسهما 4 أيام ووجهت لهما تهمتي الاتجار في اثار والحفر والتنقيب بدون تصريح بذلك.
 قيام المتهمين بالحفر في ارض زراعية ومساحتها 40 فدانا واستخرجا بعض القطع الاثرية.ثم خبأ القطع الاثرية في صوبة زراعية.. تم ضبطها وهي عبارة عن مومياويين اثريتين للآله (سوبك) إله الشر عند الفراعنة وتعد نادرة كما تم ضبط تمثال لسيدة رجل بدون رأس و4 أواني فخارية ومسرجة بخور

********************************

جريدة الجمهورية الاحد 21 من ذى الحجة 1428هـ - 30 من ديسمبر 2007 م عن مقالة بعنوان [ إخلاء سبيل رئيس البعثة الكندية للحفائر المتهم بالتهريب ] يحيي مدبولي
أخلت نيابة النزهة بإشراف طارق أبوزيد رئيس النيابة سبيل مايلتون جوزيف "40 سنة" "كندي الجنسية" الاستاذ بجامعة أنتربوف الكندية بكفالة 5 آلاف جنيه لاتهامه بمحاولة تهريب عظام بشرية ترجع إلي العصر الروماني أثناء رئاسته للبعثة الكندية بمصر وتهريبها إلي كندا.
كشفت تحقيقات جون نابليون مدير النيابة باشراف المستشار محمد رمزي المحامي العام الأول لنيابات شرق القاهرة ان رئيس البعثة الكندية بالواحات الداخلة يحمل تصريحاً بدراسة الحفائر والعظام التي ترجع إلي العصر الروماني وأثناء سفره إلي كندا كشف جهاز الكشف عن الحقائب بمطار القاهرة عن وجود أشكال غريبة داخل الحقائب وبتفتيشها عثر علي كمية كبيرة في العظام والجماجم بأشكال مختلفة..أقر رئيس البعثة انه أستاذ بجامعة أنتربون ومتخصص في دراسة الجينات البيولوجية ودراسة العظام الأثرية.. وأضاف في أقواله انه حمل معه العظام البشرية الأثرية التي ترجع إلي العصر الروماني أثناء سفره لدولة كندا لاستكمال دراستها وتحليلها في معمله الخاص بكندا..بعرض العظام المضبوطة علي لجنة من المجلس الأعلي للآثار وإدارة البعثات تبين انها عظام بشرية أثرية ترجع إلي العصر اليوناني والروماني ويعاقب من يحاول تهريبها بقانون حماية الآثار وأنها حفائر علمية.

*********************

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الجمعة ١١ يناير ٢٠٠٨ عدد ١٣٠٧ مقالة بعنوات [ بلاغ بإختفاء ١٥ قطعة أثرية من المتحف المصري ] كتب عمر حسانين وهاني رفعت
تحقق نيابة قصر النيل في بلاغ أحد خبراء السياحة، حول اختفاء ١٥ قطعة أثرية من داخل المتحف المصري، واستبدالها بأخري مقلدة، تلقي اللواء إسماعيل الشاعر مساعد أول وزير الداخلية بلاغا من حسام الدين أحمد عبدالقادر خبير الدراسات السياحية،
أكد فيه أنه أثناء زيارته للمتحف المصري اكتشف أن ١٥ قطعة أثرية تم اختفاء النسخ الأصلية منها من «الفاترينة» رقم ١٨٢ الكائنة بالطابق الثاني من المتحف، ووضع بدلا منها قطع مقلدة.
وأضاف أنه يخشي من ضياع القطع الأصلية وطلب إثبات الحالة، وتضرر من مسؤولي المتحف المصري، وقامت الإدارة العامة بمباحث القاهرة بقيادة اللواء عبدالجواد أحمد عبدالجواد مساعد الوزير بالتنسيق مع الإدارة العامة لشرطة السياحة لفحص البلاغ واتخاذ الإجراءات اللازمة.
يذكر أن القطع الأثرية بمخازن المتحف المصري تعرضت للسرقة والتهريب إلي الخارج، وضمت تفصيل تلك الوقائع القضية المعروفة باسم قضية الآثار الكبري

***********************

جريدة الأخبار بتاريخ الثلاثاء 12/10/2006 م السنة 55 العدد 16971 عن مقالة بعنوان [ مصر تسترد قطعةأثرية من نيويورك ]
تسلمت القنصلية المصرية بنيويورك قطعة أثرية من البرونز ترجع للعصر البطلمي (القرن الثالث ق.م تقريبا) من متحف جامعة كاربنون ديل بولاية الينوي بالولايات المتحدة الأمريكية، صرح بذلك فاروق حسني وزير الثقافة.
وأضاف د. حواس أمين عام المجلس الأعلي للآثار ان هذه القطعة عبارة عن قاعدة مستطيلة من البرونز وضع عليها تمثالان يصوران الإلهة باستت علي هيئة قطعة كانت قد اشتراها المتحف من احد مقتني الآثار عام 1996 من باريس وحين تولت دونا باكمان إدارة المتحف تقدمت بخطاب إلي المجلس الأعلي للآثار تطلب فيه تصريحا بالسماح بعرض هذه القطعة ضمن مقتنيات المتحف وأيضا لمعرفة مزيد من المعلومات عن هذه القطعة والموقع الذي اكتشفت فيه. وقال حواس إننا طالبنا الجانب الأمريكي بعودة هذه القطعة إلي مصر مشيرا إلي أن إدارة المتحف، وافقت علي الطلب المصري وسلمت القطعة إلي القنصلية المصرية بنيويورك. وقد شكل د. حواس لجنة برئاسة د. أحمد مصطفي مدير ادارة الاثار المستردة بالمجلس الأعلي للآثار لفحص القطعة عند عودتها لأرض الوطن والتحقق من أثريتها وموقع اكتشافها. أكد حواس أنه ومنذ عام 2002 وحتي الآن استردت مصر 5000 قطعة أثرية، كما قام العديد من المتاحف العالمية والمواطنين العاديين بتسليم مصر بعض من هذه الآثار.

**********************

جريدة الجمهورية الجمعة غرة صفر 1429هـ - 8 من فبراير 2008م عن خبر بعنوان [ محاكمة جندي أمريكي سرق 370 قطعة أثرية مصرية ] كتب عصام عمران :
أعلن مدعون أمريكيون أن جنديا أمريكيا يدعي "ادوارد جونسون" قائد طائرة هليكوبتر بالجيش الأمريكي يحاكم بتهمة سرقة وبيع 370 قطعة أثرية مصرية مسروقة من متحف المعادي بالقاهرة لتاجر تحف فنية من تكساس.
ووفقا للدعوي الأمريكية فإن جونسون اعتقل الثلاثاء الماضي وكان أرسل في مهمة الي القاهرة في سبتمبر 2002. حيث قام بسرقة القطع الأثرية الثمينة التي ترجع إلي عهد ما قبل الأسرات من متحف المعادي.
من جانبه أكد د.زاهي حواس أمين المجلس الاعلي للآثار أن هذه القطع سرقت من مخزن الآثار التابع لكلية الآداب جامعة القاهرة بالمعادي منذ عام 1987 ولم تقم الجامعة في ذلك الوقت بابلاغ الانتربول أو النيابة العامة ولكن عندما توليت أمانة المجلس الاعلي للآثار قبل 4 سنوات انشأت إدارة خاصة للآثار المستردة واستطعنا استعادة أكثر من 5 آلاف قطعة.

*******************

المصرى اليوم  تاريخ العدد الثلاثاء ٨ ابريل ٢٠٠٨ عدد ١٣٩٥ عن خبر بعنوان [ لصوص الآثار يقتلون ٣ خفراء بـ٥٠ طلقة رصاص في العياط.. ومطاردة الهاربين في الطريق الصحراوي ] كتب سامي عبدالراضي ٨/٤/٢٠٠٨
شهدت منطقة أثرية بالعياط، فجر أمس، جريمة قتل بشعة، أنهي مجهولون حياة ٣ خفراء بالرصاص، بينهم خفير تابع للشرطة وآخران تابعان لوزارة السياحة، وتبين أن الثلاثة لقوا مصرعهم داخل غرفة بالقرب من المنطقة الصحراوية، وأنهم تلقوا قرابة ٥٠ طلقة.
انتقل فريق من نيابة العياط، ضم حاتم عمر وأسامة سيف، وكيلي النيابة، بإشراف المستشار حمادة الصاوي، المحامي العام الأول لنيابات جنوب الجيزة، وشعبان خليفة، رئيس نيابة العياط.
تلقت أجهزة الأمن في الجيزة بلاغاً صباح أمس من خفير «٥٠ سنة»، أكد أنه توجه إلي قرية «اللشت» القريبة من طريق مصر - أسيوط الغربي، ليتسلم عمله في حراسة منطقة أثرية، وأنه فتح باب الغرفة وعثر علي جثث الخفراء الثلاثة، مصابة بطلقات نارية..
انتقلت قيادات الأمن في الجيزة إلي مكان البلاغ، وتبين أن الضحايا، هم: كمال الدين عبدالغني أمين «٤٧ سنة»، وأحمد عبدالرؤوف عبدالفتاح «٤٦ سنة»، تابعان لأمن الآثار والسياحة، ورمضان سيد إبراهيم «٥٤ سنة» خفير بمركز شرطة العياط، ودلت المعاينة الأولية علي أن الضحايا مصابون بطلقات نارية متفرقة بأجسادهم، ورجحت المعاينة الأولية أن يكون لصوص الآثار بالمنطقة وراء الحادث، وأن الضحايا تصدوا لهم، ولقوا مصرعهم.
انتقلت النيابة لمعاينة الجثث وأمرت بتحريز الطلقات الفارغة، وانتدبت الطب الشرعي للتشريح، وكلفت المباحث بضبط المتهمين وكشف غموض الحادث، وانتدبت المعمل الجنائي للمعاينة، وتكثف أجهزة الأمن جهودها لكشف غموض الحادث، وتم تحريك كمائن ثابتة ومتحركة بالمنطقة الصحراوية.

 

This site was last updated 01/04/10