Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

حماس والأخوان بعد السيطرة على غزة يعيدون غزو مصر ويتدفقون عبر معابر الحدود بالألاف وينتشرون فى جميع مدن مصر

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up

قامت حماس التى هى أصلاً من فروع الإخوان بإنزال العلم المصرى وإسقاط نصب الشهداء فى غزة وإسقاط برئ من الدور الخامس وقتله وعدة جرائم أخرى

المصرى اليوم بتاريخ ٢٢/٦/٢٠٠٧م عن مقالة بعنوان " خناقة» بين نواب «الوطني» والإخوان بسبب أحداث فلسطين "
كتب محمود محمد وعزالدين عبده
نواب الإخوان يعترضون أثناء النقاش الساخن مع نواب «الوطني»
شهدت جلسة مجلس الشعب أمس، أزمة حادة بين نواب الأغلبية والإخوان المسلمين، بعد أن أدان بيان لجنة الشؤون العربية بالمجلس حركة حماس، وهو ما اعترض عليه نواب الإخوان، وتراشق الطرفان بالألفاظ، ففي حين شبه حسين إبراهيم، رئيس لجنة الشؤون العربية، سعد الجمال بمحمد دحلان، رد الجمال بأن إبراهيم يتحدث وكأنه عضو في كتائب القسام التابعة لحماس.
ووصف د. مصطفي الفقي يوم ١٤ يونيو ٢٠٠٧ بأنه عام المأساة، وتساءل منفعلا: ما حكم الإسلام في إطلاق ٣٠ رصاصة في جسد واحد؟ وظل الفقي منفعلا وسط اعتراض نواب الإخوان الذين حاولوا الشوشرة عليه.
وأوضح حسين إبراهيم أن مصلحة مصر ليست مع طرف دون الآخر، ولكن مع وحدة الشعب الفلسطيني وهنا قاطعه سرور: هل توافق علي إسقاط العلم المصري في غزة وإلقاء الأبرياء من الدور السابع عشر وإسقاط نصب الشهداء المصريين في غزة؟
وعقب حسين إبراهيم بأن كل هذه الأمور مرفوضة، ولكن مصر رفعت العلم الصهيوني رغم أنف الشعب، وأشار إلي أن البرلمان تابع للحكومة والبيان الصادر يساير اتجاه وزارة الخارجية.
وانفعل نائب الإخوان يسري تعيلب علي سرور الذي انفعل عليه قائلا: «روح اتطوع مع حماس أحسن لك» وهدد بطرده من الجلسة.

 حماس تفجر حائط حدود مصر وتعتدى على قوة الحدود وتدفق الفلسطينين داخل مصر والرئيس مبارك يقول سمحنا لهم بالعبور


فى سابقة خطيرة لم تسبق من قبل تدفق سكان غزة داخل مصر أكثر من 700 ألف فلسطينى أى أكثر من نصف عدد سكان القطاع بعد أن وضع أفراد من منظمة حماس متفجرات فى الجدار الفاصل بين مصر وغزة فسقط الجدار وهاجموا حراس الحدود بالأسلحة الأوتوماتيكية بينما ألقى الألاف الطوب عليهم فإستسلمت القوة المصرية أمام زحف منظمة حماس التى أطلقت الشعب الفلسطينى أمامهم على هيئة دروع بشرية لغزو الحدود المصرية مما أدى إلى سقوط ظابطين وإصابة أكثر من 22 جندياً بجروح ، ولما كانت منظمة حماس هى منظمة إخوانجية فقد قامت مظاهرات من الإخوان المسلمين فى طول مدن مصر وعرضها تطالب مصر بالوقوف مع الفلسطينيين فى أزمتهم التى إفتعلوها بضرب إسرائيل بالصواريخ ، وهذه الصواريخ هربت من مصر عبر أنفاق من داخل مصر كما هربت الحكومة المصرية مائة مليون دولار أمريكى مع الحجاج فى عيد الأضحى الماضى  - وأمام لى ذراع مصر وحفظاً لماء الوجه ، وامام الأمر الواقع الذى فرضته منظمة حماس على مصر ، وتخاذل جيش مصر عن حمايتها حتى من أصدقائها ، وتهرب النظام المصرى من لوم الدول صرح الرئيس المصرى مبارك قائلاً : " أننا سمحنا للفلسطينيين بالعبور" وإذا إفترضنا أن هذا الكلام صحيحاً فإنه أثبت ان حكمه ينفذ المقولة الإسلامية " رحماء على المسلمين أشداء على الكفار " فقد سبق لأمن الدولة قتل أكثر من 27 سودانياً جنوبياً لا جئاً عزل من السلاح تابعين لمفوضية اللاجئين للأمم المتحدة ليس لشئ إلا لأنهم مسيحيين ولم يفعل شيئاً للفلسطينيين لأنهم مسلمين .

ومن ناحية أخرى تم القبض على 30 فلسطينى من منظمة حماس فى بنى سويف وقد أخفاهم الإخوان المسلمين ، ويقوم ألإخوان بمظاهرات لشغل الأمن المصرى عن تهريب الفلسطينيين داخل مصر وتوطينهم بها ومما يذكر أن حماس فرع من فروع الإخوان المسلمين خارج مصر وقد سبق فرع حماس رئاسة الإخوان فى القاهرة فى الإستيلاء على الحكم .

وفى تطور آخر ذكرت وكالات الأنباء خبر القبض على فلسطينين يحملان حزاما ناسفاً فى طابا والسؤال الآن لماذا يخفى الإخوان المسلمين أفراد من منظمة حماس فى مصر ؟

وقد أدى تدفق الفلسطينين الذين ينتمون إلى حماس وإنتشارهم فى أنحاء مصر إلى تخوف إسرائيل من إنهيار أمنى فى مصر ومن الظاهر أن مصر مقبلة على كارثة تهدد السياحة الدولية فى مصر بسبب إنتشار أفراد منظمة حماس ووصولهم إلى بنى سويف أول محافظات صعيد مصر ومن جهة أخرى يتسائل المحللون السياسيون : " هل سيحمل أعضاء منظمة حماس الغذاء لقطاع غزة أم أنهم سيحملون أسلحة وصواريخ وأشياء أخرى من لوازم الحرب لداخل القطاع بعد أن قضوا على رقابة الحدود المصرية ؟ أعضاء منظمة حماس هربوا مائة مليون دولار أمريكى لداخل القطاع مع الحجاج فى عيد الأضحى الماضى .  وماذا يفعل أعضاء منظمة حماس بهذا المبلغ فى مصر بعد غزوها ؟

وقال أحمد رجب بجريدة الأخبار : " عندما تكون لدي قوات الأمن وحرس الحدود أوامر صارمة بضبط النفس وتجنب المواجهات ومع ذلك ينهال رصاص الفلسطينيين وحجارتهم علي أبنائنا ويسقط منهم أربعون مصابا، وعندما يتم تفجير السور الحدودي في رفح ويتدفق عبره الألوف ومع ذلك تظل البلدوزرات تسوي بقية السور بالأرض، وعندما نعرف أن البلدوزرات والأوناش ليست ملك أفراد بل ملك حماس، فإننا نهنيء الأخ خالد مشعل : مبروك عليك غزو مصر"

وفى الوقت الذى تقول فيه مصر أنها أقفلت معبر الحدود ما زال يتدفق الآلاف عبر المعبر حتى 1/2/2008م

وأخيراً نقول أنه يوجد بلطجى يجب التخلص منه على حدود مصر .

من أين أتى الفلسطينى بالأسد والنسناس؟

تم ضبط مواطن فلسطينى أثناء عبوره إلى قطاع غزة من الأراضى المصرية وبرفقته أسد ونسناس صغيرين داخل قفص ، وتم التحفظ على الأسد والنسناس وأحيل المواطن الفلسطينى إلى النيابة التى تولت التحقيق ، وكان هذا المواطن قد سافر إلى القاهرة خلال الأيام الماضية قادما من قطاع غزة بعد فتح الحدود بين القطاع ومصر ثم عاد وبرفقته الأسد والنسناس في طريق عودته إلى غزة .

***

جريدة الأخبار 5/2/2008م السنة 56 العدد17409  عن خبر بعنوان [ الكشف عن مخطط لحماس والإخوان لإثارة القلاقل في مصر - قوات الأمن المصرية تضبط الحدود والقبض علي عضوبحماس في رفح ] كتب جمال حسين:
ألقت اجهزة الامن المصرية القبض علي فلسطيني من حركة حماس اثناء محاولته التسلل الي وسط سيناء عند منطقة الشيخ زويد وبحوزته كمية كبيرة من المتفجرات وهي عبارة عن مادة TNT شديدة الانفجار تمهيدا لارتكاب اعمال ارهابية لشرم الشيخ وطابا.. وبذلك يصل عدد المقبوض عليهم 14 بينهم 4 من عناصر فتح وكتائب القسام.
كما ضبطت اجهزة الامن 3 فلسطينيين تسللوا عقب فتح الحدود الي محافظتي الاسماعيلية والدقهلية والثالث طفل عمره 12 سنة تم ضبطه في موقف بأسيوط يبيع السجائر، كما تقوم الشرطة بالبحث عن عدد من الفلسطينيين تمكنوا من الدخول الي القاهرة ومدن القناة وذلك لخطورة تواجدهم. كما ضبطت اجهزة الامن سيارة عثر بداخلها علي كمية من المتفجرات عند منطقة الماسورة برفح.. وتواصل اجهزة الامن جهودها لضبط 4 فلسطينيين هاربين ينتمون لحماس دخلوا خلال فتح الحدود وتم توزيع نشرة بأوصافهم علي بدو سيناء ورجال شرطة المنافذ.. وحذرت الاجهزة الامنية مواطني سيناء من استضافة اي فلسطيني حتي لا يتعرضوا للمساءلة القانونية.
وكشفت اجهزة الأمن عن مخطط مشترك واتفاق بين حركة حماس وجماعة الاخوان في مصر للتصعيد واثارة الجماهير المصرية وحثهم علي التظاهر والعمل علي تفجير الاوضاع في مصر في حالة استمرار الحصار الاسرائيلي لغزة وغلق المعابر. جاء هذا خلال اتصالات تليفونية بين عناصر من حركة حماس وعناصر من جماعة الاخوان المحظور نشاطها. ومن ناحية اخري طلبت حركة حماس من اجهزة الامن تسليم العناصر الذين تم القبض عليهم في مصر وبحوزتهم اسلحة ومتفجرات لكن اجهزة الامن رفضت لانهم يخضعون حاليا للتحقيق.
من ناحية اخري عادت الحياة الي طبيعتها في مدينة رفح بعد اغلاق الحدود وعودة الفلسطينيين الي غزة.. يعيش سكان رفح في مأساة بسبب عدم وجود بضائع في المحلات.. كما يعاني سكان العريش من ارتفاع اسعار السلع وقلة المعروض منها.. اكد عدد من التجار قيام بعض الفلسطينيين بشراء البضائع بدولارات مزورة.. وشراء كل ما يمكن شراؤه حتي كروت الافراح!
طالب الاهالي بالسماح بدخول الشاحنات التي تحمل المواد الغذائية والمحتجزة عند كوبري السلام لتوفير السلع وانخفاض الاسعار. واكد اللواء احمد عبدالحميد محافظ شمال سيناء انه سيتم توفير السلع الغذائية والوقود تباعا.. وعدم صرف الوقود الا للسيارات التي تحمل ارقاما مصرية.

وقد ذكرت بعض الجرائد المحلية أن ألفلسطينيين قد إشتروا أشياء من مصر بدولارات أمريكية مزورة

******************

أعضاء من عصابات ألإخوان الإسلامية تتدرب مع حماس

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الاثنين ١١ فبراير ٢٠٠٨ عدد ١٣٣٨ عن مقالة بعنوان [ الأمن يرفض عودة ٨٠٠ مصري من غزة ] كتب صلاح البلك وماهر إسماعيل ١١/٢/٢٠٠٨
كشف عدد من المصريين العائدين من قطاع غزة في فلسطين، عن رفض أجهزة الأمن المصرية، السماح لنحو٨٠٠ مواطن مصري بالعودة من القطاع، الذي دخلوا إليه خلال الفترة التي كانت فيها الحدود بين البلدين مفتوحة.
وقال المصريون الذين تم الإفراج عنهم بعد احتجازهم عدة أيام إثر عودتهم من القطاع، إن أجهزة الأمن احتجزت نحو ٥٢٠ من العائدين،
وبدأت الإفراج عنهم بعد إجراء التحقيقات الأولية حول أسباب دخولهم القطاع وعلاقتهم بحركة حماس، ووصل عدد المفرج عنهم حتي، أمس إلي ٤٠٠ مواطن، معظمهم من النساء والأطفال، فيما استمر احتجاز ١٢٠ آخرين في رفح لاستكمال التحقيقات معهم.
كانت «المصري اليوم» نشرت تقريراً الأربعاء الماضي، كشفت فيه عن دخول ٢٠٠٠ مصري من المنتمين إلي المجموعات السلفية الجهادية إلي قطاع غزة للمشاركة في المقاومة.
تفقدت لجنة الصناعة في مجلس الشوري المنطقة الحدودية مع قطاع غزة للوقوف علي تداعيات الاختراق الفلسطيني للحدود، بعد أن عادت المدينة إلي حالتها الطبيعية، كما تفقدت المنطقة الصناعية في وسط سيناء.

**********************

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الاربعاء ١٣ فبراير ٢٠٠٨ عدد ١٣٤٠ عن مقالة بعنوان [محافظ شمال سيناء اتهم "الإخوان" بتوفير ملاذ آمن لهم.. صحيفة أمريكية: الأمن المصري يبحث عن 10 آلاف من أعضاء "حماس" في سيناء] كتب أحمد حسن بكر (المصريون):
زعم تقرير لصحيفة أمريكية، أن نحو 10 آلاف فلسطيني يعتقد أنهم من مقاتلي وأعضاء حركة "حماس" ممن دخلوا مدينة رفح المصرية في أواخر يناير الماضي لم يعودوا إلى قطاع غزة مع إغلاقه في الثالث من فبراير، وأنهم استطاعوا الحصول على ملاذ آمن بعيدًا عن رجال الأمن المصريين.
ونقلت صحيفة "وورلد تربيون" الأمريكية عن مسئولين فلسطينيين لم تسمهم قولهم "إن بدو سيناء وفروا ملاذا آمنا لهؤلاء المقاتلين" الذين دخلوا ضمن مئات الآلاف من المصريين الذين دخلوا الأراضي المصرية بعد فتح الحدود في 23 يناير.
وأضافت في تقرير لها من القاهرة نقلا عن اللواء أحمد عبد الحميد محافظ شمال سيناء قوله، "إن أجهزة الأمن المصرية تكثف جهودها لإلقاء القبض على المتسللين الفلسطينيين"، معربا عن اعتقاده بأن الفلسطينيين تم إخفائهم بواسطة جماعة "الإخوان المسلمين".
ولفت إلى اعتقال عدد من أعضاء الجماعة في سيناء خلال الأيام العشر الماضية، في إشارة إلى مئات قامت السلطات المصرية باحتجازهم للتحقيق معهم بعد دخولهم إلى قطاع غزة دون أن يكون هناك صلة من قربة لهم بفلسطينيين، وقال المحافظ إن أجهزة الأمن المصرية أبعدت 2100 فلسطيني الأسبوع الماضي.
وزعمت الصحيفة أن مسئولين في "حماس" ممن دخلوا إلى الأراضي المصرية أواخر الشهر الماضي أنفقوا أكثر من مليون دولار أمريكي مزور في مدينة العريش لشراء بعض التجهيزات والمستلزمات، وأن أكثر من 3500 فلسطيني تم اعتقالهم الأسبوع الماضي لتخلفهم في سيناء بعد الثالث من فبراير، وهو آخر موعد حددته السلطات المصرية لعودة الفلسطينيين إلى قطاع غزة.
ونقلت عن محافظ شمال سيناء قوله، إن عددا من أعضاء ومقاتلي حركة "حماس" اشتروا أراضى وبيوت من بدو سيناء في رفح والعريش، رغم أن القانون المصري يمنع تملك الأجانب لعقارات في مصر، حسب ما ورد على لسان المحافظ.
وقالت إن وسائل الإعلام الحكومية المصرية كانت قد أشارت في السابع من فبراير الجاري إلى اعتقال السلطات المصرية لـ 650 فلسطينيا أغلبهم ينتمون إلى حركة "حماس"، كما تم التحفظ على 22 سيارة تحمل لوحات السلطة الفلسطينية.
وأفادت نقلا عن مسئولين مصريين لم تسمهم القول، إن أكثر من 20 ألف مصري دخلوا إلى قطاع غزة بشكل غير قانوني للانضمام إلى صفوف "حماس" إلا أن الحركة إعادتهم إلى مصر وأ السلطات المصرية اعتقلت أعدادا منهم للتحقيق معهم.
وقدرت الصحيفة عدد الفلسطينيين الذين دخلوا الأراضي المصرية منذ نسف الحواجز الحدودية بـ 700 ألف فلسطيني.
وزعمت أن سعوديين ينتمون إلى تنظيم "القاعدة" تمكنوا من دخول قطاع غزة للانضمام إلى حركة "حماس"، مشيرة في ذلك إلى ذكره أحد مواقع الانترنت التابعة لـ "القاعدة" عن دخول أربعة من أعضاء التنظيم السعوديين على الأقل للانضمام لـ "حماس: لتنفيذ عمليات استشهادية ضد إسرائيل
  ***************

مازالت قوات الغزو حماس تختبئ فى جيوب الإخوان المسلمين بمصر

جريدة الأهرام 19/2/2008م  السنة 132 العدد 44269 عن خبر بعنوان [ اعادة أكثر من‏200‏ فلسطيني لقطاع غزة ] العريش ـ من أحمد سليم‏:‏
أكد مصدر أمني مسئول بشمال سيناء بأن هناك أكثر من‏200‏ فلسطيني تم تجميعهم ووضعهم ببعض دور الشباب بالعريش تمهيدا لاعادتهم لقطاع غزة وهم من المخالفين لتعليمات العودة قبل اغلاق الحدود من القطاع واشار المصدر الي أنه مازالت هناك اعداد أخري متخلفة عن الدخول وجار حصرهم ايضا لاعادتهم واضاف ان جميع المشاكل التي نتجت عن أحداث الفترة الماضية في سبيلها للحل‏.

*************************

جريدة الأهرام 20/2/2008م  السنة 132 العدد 44270  عن خبر بعنوان [ إعادة ‏345‏ فلسطينيا إلي غزة ] العريش ـ من أحمد سليم‏:
أكد مصدر أمني مسئول بشمال سيناء أنه تمت إعادة‏345‏ فلسطينيا إلي قطاع غزة‏,‏ وهم من الفلسطينيين الذين تخلفوا عن الدخول في أثناء إعلان مصر إغلاق الحدود مع القطاع في فترة سابق

***************************

جريدة المصرى اليوم  تاريخ العدد الاثنين ٢٥ فبراير ٢٠٠٨ عدد ١٣٥٢ عن خبر بعنوان [ القبض علي مجموعة فلسطينية في مصر الجديدة وأجهزة الأمن تحقق مع أفرادها قبل إعادتهم إلي غزة ] كتب أحمد الخطيب
ألقت أجهزة الأمن القبض علي مجموعة من الفلسطينيين من أبناء غزة، كانوا قد نجحوا في الهروب من مدينة رفح إلي القاهرة. وقالت مصادر مطلعة لـ«المصري اليوم» إن المجموعة نجحت في التخفي داخل إحدي القري بمدينة العريش طوال الأسبوعين الماضيين قبل إغلاق الحدود مع الجانب الفلسطيني في مدينة رفح الفلسطينية. وأشارت المصادر إلي أن أجهزة الأمن ألقت القبض علي المجموعة في حي مصر الجديدة بعد أن دلت التحريات علي وجودهم، وتم احتجازهم في إحدي مديريات الأمن للتحقيق معهم، ومن المقرر ترحيلهم إلي غزة بعد انتهاء التحقيقات. ورفضت المصادر الكشف عن عدد أفراد المجموعة أو الاتهامات الموجهة إليهم، لكنها نفت توجيه اتهامات سياسية أو جنائية. يذكر أن أجهزة الأمن كانت قد ألقت القبض علي العديد من الفلسطينيين داخل عدد من المحافظات خلال الأيام التي فتحت فيها الحدود بين مصر وغزة، لكن السلطات الأمنية رحلت جميع المقبوض عليهم إلي قطاع غزة.

================

جريدة الأهرام  22/4/2008م السنة 132 العدد 44336 عن خبر بعنوان [ التحقيق مع خلية من الإخوان وحماس - لتطوير طائرات صغيرة وتفجيرها ]
تجري نيابة أمن الدولة العليا تحقيقات مع خلية تنظيمية يقودها مسئول بجماعة الإخوان المحظورة‏,‏ هو الدكتور عبدالحي الفرماوي الأستاذ بجامعة الأزهر‏,‏ وعناصر من كتائب القسام‏,‏ ومسئول آخر للمحظورة‏,‏ تولي إدارة الحركة علي الحدود خلال اقتحام حدود مصر الشرقية في يناير الماضي‏,‏ كشفت عن قيام العناصر الإخوانية بمساعدة حمساويين في شراء تقنيات ومعدات لاستخدامها في تطوير طائرات صغيرة‏,‏ دون طيار‏,‏ يعاد تصنيعها وتزويدها بعبوات متفجرة‏,‏ وتفجيرها عن بعد‏,‏ ويتم إعداد تلك النوعية من الطائرات بما يتوافق مع العمليات المستهدفة‏.

***********************************************************************************************************

القبض على خلايا إرهابية ومقتل قائدها كان تأثير لفكر الإخوان المسلمين عن فتح مصر بعد حكم مرسى رئيس دولة الإخوان بمصر

الأمن يعثر على وثيقة فتح مصر وإعلان دولة الخلافة

العربية.نت | الاثنين ١٢ نوفمبر ٢٠١٢ -

الأمن يعثر على وثيقة فتح مصر وإعلان دولة الخلافة 22 خلية جهادية للقيام باغتيالات وتفجيرات والسيطرة على الطرق ذكرت صحيفة مصرية أن الأجهزة الأمنية توصلت الي شبكه عنقودية تضم 22 خلية جهادية، تنتشر في القاهرة والمحافظات، وترتبط تنظيمياً بـ"خلية مدينة نصر" التي ألقي القبض على أفرادها قبل نحو أسبوعين. وأكدت مصادر أمنية مسؤولة أن هذه الخلايا تمتلك كميات كبيرة من المتفجرات والأسلحة المتطورة.

ونقلت "بوابة الوفد" عن تلك المصادر أن أجهزة الأمن نجحت في رصد هذه الخلايا بعد العثور على ما يسمى "وثيقة فتح مصر"، بحوزة كريم أحمد عصام بديوي، المتهم الذي قتل أثناء مداهمة "خلية مدينة نصر". وأوضحت أن هذه الوثيقة وزّعت على أعضاء الخلايا الـ22، وتتضمن خطوات تنفيذية لإعلان دولة الخلافة الإسلامية في مصر. وتقضي خطة إعلان الخلافة بسلسلة من الخطوات، أهمها اغتيال رئيس الجمهورية وبابا الأرثوذكس وعدد من الشخصيات السياسية والامنية والقبطية والاعلامية، وتنفيذ تفجيرات متزامنة في بعض المرافق الحيوية، والسيطرة على الطرق الرئيسية بين القاهرة والمحافظات، وأحكام السيطرة على المواقع التي تتحكم في شبكة الاتصالات الداخلية. وحسب تفسير المصادر الأمنية، فإن هدف التفجيرات المتزامنة هو اشاعة أجواء من الفوضى في أنحاء البلاد، وبث الرعب في نفوس المواطنين لضمان عدم خروجهم الى الشوارع. وأضافت أن الاسلحة والمتفجرات المتطورة التي تمتلكها الخلايا الـ22 جاءت من ليبيا وسيناء. وكانت تحريات قطاع الأمن الوطني بشأن "خلية مدينه نصر" أفادت بأنها خططت لعدة عمليات أبرزها استهداف الأقباط وقناة السويس، وكشفت التحريات عن دراسة بخط يد المتهم كريم أحمد عصام، قائد التنظيم، الذي لقي حتفه في تبادل لإطلاق النار مع الأمن، تحتوي على تخطيط لما يسمى "معركة فتح مصر". وتضمنت الخطة، كما جاء في محضر تحريات قطاع الأمن الوطني، "ضرورة التوظيف العسكري لمدن القاهرة والسويس والاسكندرية وبورسعيد والاسماعيلية، وضرب بنية الدولة عن طريق استهداف الطائفة المسيحية باعتبارها نقطة الضعف الوحيدة التي يمكن التعامل معها، والتركيز على خطف وقتل الرموز والرؤوس القبطية حتى يصل الصراع الطائفي لنقطة اللاعودة، واستهداف أماكن الاقباط المفضلة للتجمع والتظاهر وأماكن كثيرة أخرى".

This site was last updated 11/13/12