|
موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس فتاوى أهدار دم كل من يتكلم عن الإسلام فى الوقت الذى أطلق الإسلام لسانة لمهاجمة الأديان الأخرى |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
سرد الحقائق أم إساءة إلى محمد صاحب الشريعة الإسلامية أقارب محمد كان أقارب محمد وأهل مدينته مكة ممن كانوا يسجدون لأصنام اللات ومناة وعزى وسيلة للتقرب من الله إلاه القمر هم أول من أتهم محمد بأن ما يقوله أنما هو من أساطير الأولين الفرس والهنود وغيرهم وأنه ينقل ما يقوله من مصادر يعرفونها وأنها ليست بجديدة عليهم وإنما كان يصوغها نثراً . المسيحيين أنتقد وفد نجران المسيحى محمد عندما أعترض على أن القرآن ذكر أن مريم أم السيد المسيح هى بنت عمران وأخت هارون , وهارون هو أخو موسى والفرق بين موسى والمسيح 1600 سنة , هذا غير أنه أورد عن السيد المسيح أشياء تعتبر خاطئة فى العقيدة المسيحية التى سبقت الأسلام بـ 600 سنة . - ومن ضمن القصص المسيحية التى ذكرها على أنها حقيقية قصة أهل الكهف المسيحية وهى من القصص المسيحية المؤلفة وما زالت قصة أهل الكهف موجودة فى القرآن . أما الانتقاد المسيحي فى العصر الحديث لـ محمد صاحب الشريعة الإسلامية فقد بدأ في فترة قبل القرون الوسطى من قبل يوحنا الدمشقي (676 - 749) John of Damascus الذي يعتبره البعض تاريخيا من أوائل من كتبوا كتابا كاملا ضد محمد صاحب الشريعة الإسلامية والإسلام حيث ذكر في كتابه المسمى De Haeresbius بان الراهب النسطوري الراهب بحيرى قام بمساعدة الرسول محمد في كتابة القرآن واتهم الرسول أيضا باقتباسه بعض من كتابات ورقة بن نوفل الذي كان وحسب زعم الدمشقي قسا نسطوريا كان يترجم الأنجيل العبرانى المحرف إلى العربية. ومن ابرز من كتب من كتابات عن محمد صاحب الشريعة الإسلامية هو مارتن لوثر (1483-1564) Martin Luther حيث كتب في احد مقالاته نصا "إن محمد هو الشيطان وهو أول أبناء إبليس" حيث كان مصابا بمرض الصرع تأتية فى صورة صلصلة الجرس وأزيز النحل وكانت الأصوات التي يسمعها كأنها وحي جزءا من مرضه. مارتن لوثر في عام 1529 م وكتب ( لورد مراش ) فى كتاب من مجلدين أولهما بعنوان "مقدمة فى دحض القرآن" والمجلد الثانى "النص العربى للقرآن" مع ترجمة لاتينية له. وبعد أحداث 11 سبتمبر 2001 م بدأت موجة جديدة وصفها البعض بموجة منظمة للبحث فى شخصية محمد صاحب الشريعة الإسلاميةه حتى وصل الأمر إلى سكرتير الأمم المتحدة العام كوفي عنان في 7 ديسمبر 2004 بالإشارة إلى تفشي هذه الظاهرة بحدة. البحث عن حقيقة السلام شمل النقاط التالية :- قد تتبعت أنواع هذه الشبهات و أقسامها فوجدتها تدور تقريبا حول عشرة محاور : 4 - الوقائع التاريخية المذكورة فى القرآن. 6 - اقتباس القرآن من الكتب السماوية. 7 - القرآآن يخالف نظم وأسلوب الكتب السمائية . 8 - الأخطاء النحوية واللغوية فى القرآن . 14 - الخلفية الوثنية التى جاء منها الأسلام . 15 - وضع المرأة المهين فى الأسلام . 16 - الله إلاه الإسلام ليس هو إله اليهودية أو المسيحية ************************************************************************************** فتوى بإهدار دم مطرب (مغنى) فى 7/4/2001 م صدرت فتوى من أحد رجال الدين السعوديين بإهدار دم المطرب الكويتي عبد الله الرويشد لما قيل عن إهانته للقرآن الكريم بتلحين فاتحته. وكان مارسيل خليفة من قبل قد تعرض للمحاكمة لتغنيه بأشعار تحوي بعض أي القرآن الكريم. فهل يحق لأي رجل من رجال الدين إهدار دم أي شخص أو تقديمه للمحاكمة، وهل تعتقد أن الرويشد ارتكب خطأ بما قيل إنه أقدم عليه؟ http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_1264000/1264585.stm راجع هذا الموقع لمزيد من المعلومات ******************************************************************************** سلمان رشدي وكتابه "آيات شيطانية" فتوى الخومينى بأنه : " مرتد مهدور الدم " إجرام وأيضاً ضد حرية التعبير
سلمان رشدي مؤلف كتاب آيات شيطانية ، صدرت فتوى الخميني بإهدار دمه في العام 1998 م يسافر اليوم بين العواصم العالمية، ويلقي المحاضرات، ويعيش حياة عاطفية هادئة ويمارس نشاطه كرئيس لاتحاد الكتاب الأمريكي , بعد أن نوقشت العقيدة الإسلامية علنا بعد 11 سبتمبر وأنتشرت المعرفة عن محمد وأخلاقة وظهرت خبايا أستطاع شيوخ الإسلام إخفائها طوال أكثر من 14 قرناً عن طريق الإرهاب والقتل وهدر الدم . وفي يوم 14فبراير عام 1989م اصدر مرشد الثورة الاسلامية في ايران آية الله السيد الخميني فتوى تدعو الى اهدار دم المؤلف بما نصه: "إنني أبلغ جميع المسلمين في العالم بأن مؤلف الكتاب المعنون “الآيات الشيطانية "الذي ألف وطبع ونشر ضد الاسلام والنبي والقرآن، وكذلك ناشري الكتاب الواعين بمحتوياته، قد حكّموا بالمـوت، وعلى جميع المسلمين تنفيذ ذلك أينما وجدوهم، كي لايجرؤ أحد بعد ذلك على إهانة الاسلام ومن يقتل بهذه الطريقة فهو شهيد " بثت اذاعة طهران رسالة وجهها السيد الخميني الى مسلمي العالم جاء فيها "إنني أطلب من جميع المسلمين في العالم تنفيذ الاعدام سريعاً في الكاتب والناشرين في أي مكان في العالم لئلا يجرؤا أحد في المستقبل على الاسائة الى الاسلام " وبعد صدور رسالة الخومينى انفجرت المظاهرات الشعبية التي عمت اغلب المدن الايرانية تندد بالكتاب والكاتب كما اعتصمت جموع غفيرة أمام مبنى السفارة البريطانية في طهران فيما دعى وزير الخارجية الايراني في 15/فبراير الى عقد اجتماع طارئ لمنظمة المؤتمر الاسلامي لمناقشة قضية الكتاب. خصص حسن صانعي احد العلماء المسلمين البارزين في ايران مكافأة مقدارها 3 ملايين دولار لكل من ينفذ حكم الاعدام في المرتد سلمان رشدي، وكان من بين القرارات التي اتخذتها القيادة الايرانية تجميد علاقاتها مع الدول الاوروبية التي سمحت بنشر الكتاب، وقد كلفها ذلك حسب ما ذكره احد المقربين من الحكومة ــ مليارين دولار انفقتها ايران في وقت سابق لترميم علاقاتها باوربا. وفي السابع من مارس من نفس العام قطعت ايران علاقاتها مع بريطانيا ثم تابعت بقطع العلاقات مع دول أوروبا. رواية آيات شيطانية للروائي البريطاني سلمان رشدي من اصل هندي والذي صدر في لندن في 26 سبتمبر 1988 بعد 9 أيام من إصدار هذا الكتاب منعت الهند سلمان رشدي من دخول بلادها وتلقى دار النشر الذي طبع الكتاب الآلاف من رسائل التهديد والاتصالات التلفونية المطالبة بسحب الكتاب من دور بيع الكتب. قامت بنغلاديش و السودان و جنوب افريقيا و كينيا و سريلانكا و تايلاند و جمهورية تنزانيا المتحدة و إندونيسيا وفنزويلا و سنغافورة بمنع الكتاب وخرجت مظاهرات تنديد بالكتاب في إسلام آباد و لندن و طهران و بومبي و دكا و اسطنبول و الخرطوم و نيويورك. عمت المظاهرات الباكستان و الهند وبنكلادش وماليزيا واندونيسيا.وقد خرج المسلمون الهنود في مظاهرة احتجاجية في بومباي مسقط رأس سلمان رشدي رغم انتشار اكثر من 5 الآف شرطي مسلح فيما اعلن حزب المؤتمر الاسلامي في سريلانكا عن تأييده لفتوى السيد الخميني وأعلن مؤكداً: "ان قتله و اهدار دمه ليس موضع شك" وفي هونج خرج المسلمون في 26 فبراير طالبوا بريطانيا بحظر نشر الكتاب الذي وصفوه بأنه اعتداء شيطاني على الاسلام.. وفى أمريكا خرج اكثر من عشرة الاف مسلم امريكي في مظاهرة في نفس اليوم أمام مكاتب دار "فايكنج بنجوين "الناشر الاصلي للكتاب وامام القنصلية البريطانية واحرقوا دمى لرشدي وطالبوا باعدامه وحظر كتابه منطقة البحر الكاريبي طالب المسلمون بحظر الكتاب لما يحتوي على اساءات مقصودة لمشاعر المسلميين، وفى الفلبين تظاهر 20 الف مسلم في مدينة مارواوي بجنوب الفلبين وهددوا بشن حرب جهادية مالم تحظر الرئيسة كورازون أكينو دخول رواية رشدي الى الفلبيين . حصلت خلال عمليات الاحتجاج حادثتين لفتتا أنظار العالم وهي حادثة حرق أعداد كبيرة من الكتاب في برادفورد في المملكة المتحدة في 14 يناير 1989 والحادثة الثانية هي صدور فتوى من الخميني في 14 فبراير 1989 بتحليل دم سلمان رشدي وهاتان الحادثتان لقيتا تغطية واسعة من قبل وسائل الأعلام الغربية وفيها تم اتهام المسلمين "بالبربرية" و "عدم السماح لحرية التعبير" وفي 19 مارس عقد 60 عالماً من مختلف مناطق ماليزيا، اعضاء في رابطة العلماء المسلمين اجتماعاً بخصوص كتاب رشدي واعلنت على لسان رئيسها ان الكتاب يشكل أهانة للمسلمين ولايمكن تجاهله باعتباره مجرد خيال قصصي، كما ايدت الرابطة فتوى اهدار دم المؤلف . وفي بريطانيا التي شهدت عاصمتها( لندن) مظاهرة عارمة نظمها المسلمون عبروا فيها عن مطالب المسلميين في العالم باحراق الكتاب واعدام المؤلف والناشرين حيث بلغ عدد المتظاهرين قرابة ربع مليون مسلم بعد النداء الذي وجهه العلماء المسلمين في بريطانيا. ذكر الامين العام لمنظمة المؤتمر الاسلامي التي تتخذ من جدة مقراً لها "إن المنظمة لايمكنها ان تنتقد قراراً سياسياً اتخذه احد اعضائها "مشيراً في ذلك الى ايران لأن قائدها اصدر فتوى دعى فيها الى اهدار دم الكاتب حتى لايجرؤ احد في المستقبل على الاهانة للاسلام. موضوع الكتاب في اجتماع وزراء خارجية الدول الاسلامية الذي انعقد في السعودية في شهر مارس 1989م انما تم بناء على طلب الجمهورية الاسلامية الايرانية كعضو في المنظمة وجاء الخبر بطريقة باهتة فقد ذكرت وكالة الانباء الاسلامية في جدة في (8/3/1989) "انه تم ادراج الجدل المثار حول المؤلف البريطاني سلمان رشدي وكتابه "أشعار شيطانية "رسمياً في جدول اعمال اجتماع وزراء خارجية الدول الاسلامية "وابلغ الدكتور احمد العابد السكرتير العام لمنظمة المؤتمر الاسلامي ولم يذكرها بالاسم وكان يشير في ذلك الى ايران. وتصور روايته «شاليمار البهلوان» قصة شاب مسلم من كشمير دفعه الإسلام المتطرف الى ان يصبح «إرهابيا» وقال رشدي ان معظم الغضب الموجه الى الغرب سببه الخلاف على المواضيع الجنسية، ذلك «ان المجتمعات الغربية لا تفرض الحجاب مثلا على نسائها، ولا تزيل هذا الخطر المحتمل». وفي مرحلة من المراحل طلب رشدي الصفح، كما قتل أحد مترجمي الكتاب. لماذا غضب المسلمين من كتاب آيات شيطانية ؟ الشخصيتين الرئيسيتين في رواية آيات شيطانية هما صلاح الدين جمجة الذي هو هندي عاش منذ صغره في المملكة المتحدة وانسجم مع المجتمع الغربي وتنكر لأصوله الهندية و جبرائيل فريشته الذي هو ممثل هندي متخصص بالأفلام الدينية وقد فقد إيمانه بالدين بعد إصابته بمرض خطير حيث لم تنفعه دعواته شيئا للشفاء حيث يجلس الاثنان علي مقعدين متجاورين في الطائرة المسافرة من بومبي إلى لندن ولكن الطائرة تتفجر و تسقط نتيجة عمل تخريبي من قبل جماعات متطرفة وأثناء سقوط هذين الشخصيتين يحصل تغييرات في هيئتهم فيتحول صلاح الدين جمجة إلى مخلوق شبيه بالشيطان و جبرائيل فريشته إلى مخلوق شبيه بالملاك. في احد أحلام جبرائيل فرشته يرجع بنا سلمان رشدي إلى فترة صلح الحديبية ويبدأ فصل من الرواية بعنوان ماهوند وهذا الفصل من الرواية جرحت مشاعر المسلمين بصورة عميقة. ****************************************************** عربية نت الأربعاء 21 جمادى الثانية 1429هـ - 25 يونيو 2008م عن خبر بعنوان [ بعد عام من إعلان منحه اللقب - ملكة بريطانيا تسلم سلمان ******************************************************* كتيب محمد، صدق وإلا ******************************************************* اتهم أسقف بارز من الكنيسة الأنجليكانية لإنجلترا العديد من المسلمين بالكيل بمكيالين والنظر نظرة ازدواجية. أسقف روشيستر يرى أن المجتمع يحتاج إلى تمييز وتحديد هوية من يعملون في سلك التعليم
|
This site was last updated 10/30/08