الدكتور النايغة لويس عوض

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

الدكتور لويس عوض 1915- 1990

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up

Hit Counter

 

 كتب كتاباً عن اللغة العربية فسجنوه
ولد الكاتب الكبير والمؤرخ لويس عوض فى 5 يناير عام 1915 م بمحافظة المنيا .
وحصل على ليسانس الآداب قسم اللغة الإنجليزية بتقدير ممتاز مع مرتبة الشرف ، عام 1937م ثم ماجستير فى الأدب الإنجليزى من جامعة كامبردج ، عام 1943 م , ثم حصل على ماجستير ودكتوراه فى الأدب الإنجليزى من جامعة بريستون ، عام 1953م
وعندما حصل على هذه الشهادات عمل مدرسا مساعدا للأدب الإنجليزى ثم مدرسا ثم أستاذا مساعدا فى قسم اللغة الإنجليزية ، كلية الآداب ، جامعة القاهرة ( 1940 - 1954م ) ثم رئيس قسم اللغة الإنجليزية ، عام 1954م وقام بالأشراف على القسم الأدبى بجريدة الجمهورية عام 1953م
 منذ أكثر من 30 سنة قال الكاتب المصري الراحل لويس عوض فى (مقدمة في فقه اللغة العربية) : " ان العربية وهي لغة حديثة مقارنة بغيرها لم تكن لغة ادم ولم تكن مسطورة في اللوح المحفوظ " وطبعاً كان هذا الكلام صدمة كبيرة لأن الغالبية العظمى فى ذلك الوقت لا يعرفون أنه توجد كلمات غير عربية كثيرة نعطى لها مثلاً صغيراً كلمة انجيل التى كتبت فى القرآن وهى كلمة يونانية تعنى بالعربية بشارة مفرحى أو بشارة سعيدة فلم تكتب فى القرآن بالمعنى العربى . وهز الكتاب كثيرا من هذه الثوابت واشد حساسية , فالمؤلف قبطى او عل رأى احد أساتذة جامعة اسيوط صليبى مستغرب !! إنه د. لويس عوض الذى قاس الأمرين بسبب وضعه فى هذا القالب القبطى فى وسط مصر التى أصيبت بمرض الهلوسة الأسلامية الدينية
وأنقسمت ألاراء حول هذا الكتاب اعتبره البعض وأصالة في البحث التاريخي واللغوي المقارن ولكن رأى المتمتون أن الكتاب "أباطيل ومفتريات".
مصادرة الكتاب وأعتقاله
 ومنع كتابه وصودر سنة 1981, ولكن بعض محبيه رأوا انذاك أنه لم يأت بجديد وانما أعاد قراءة اراء واجتهادات قديمة لم يكن أصحابها ضحية عنصرية لغوية ولم يجدوا حرجا في استفادة العربية بألفاظ من لغات أخرى وتطويعها (1). وطرحت دار رؤية للنشر والتوزيع بالقاهرة طبعة جديدة من الكتاب في 680 صفحة كبيرة القطع تتضمن مقدمة تقع في 22 صفحة بعنوان (الكتاب والقضية) لنسيم مجلي الذي وصف الكتاب بأنه موسوعة فكرية ولغوية مشيرا الى أنه كان ممنوعا في مصر منذ ربع قرن في حين يباع علنا في دول عربية. وصدر الكتاب عام 1980
والكتاب كان قد صدر سنة 1980 عن دار نشر حكومية هي الهيئة المصرية العامة للكتاب حين كان يرأسها الشاعر المصري صلاح عبد الصبور الذي رحل في أغسطس اب من العام نفسه. فى خمسة الاف نسخة بيع منها الف نسخة حتى تاريخ تقديم ادارة البحوث والنشر فى الأزهر بمذكرة منع الكتاب فى 6 سبتمبر 1981 م والتى كتبها الشيخ عبد المهيمن محمد الفقى وهو ليس مصادقة انه اليوم التالى لحملة اعتقالات السادات .. وبسبب هذه المذكرة صدر فى 15 ديسمبر 1981 امر ضبط الكتاب والتحفظ عليه تمهيدا لحرقه فى حضور مندوب الأزهر ووزارة الداخلية ومؤلف الكتاب …
ولكن هل كان الفقهاء يتحركون فى ساحة المصادرة منفردين ام ان أصابع السياسة كانت تلعب الخفاء ؟؟ (2) والاجابة قدمها لنا الصحفى حازم هاشم فى مقاله بمجلة القاهرة عدد ديسمبر 1992 حين كشف دور د. رشاد رشدى مستشار السادات الثقافى فى هذه المصادرة وكيف انه لعب دورا هاما فى التدابير والتخطيط لها مع ابن اخته احمد بهجت
فكرة الكتاب والخط الذى سار عليه
وذكر الأستاذ لويس عوض (1915 - 1990) الى أن قدماء المصريين في الالف الثاني قبل الميلاد عرفوا حضارات وأمما لها حدود جغرافية وتعاملات مع غير المصريين مثل الحيثيين (1550 - 1269 قبل الميلاد) وفي الالف الاول قبل الميلاد عرفوا الاشوريين والفرس والبطالسة في حين لم يرد للعرب ذكر في التاريخ الفرعوني.
ويضيف أن أول ظهور للعرب على مسرح التاريخ في الشرق الاوسط ورد في نص شالمانصر الثالث ملك اشور (859 - 824 قبل الميلاد) في نص من مكتبة اشور بانيبال ملك الاشوريين (669 - 630 قبل الميلاد). والنص يشير الى ملكات العرب.
وكانت المرأة في المراحل المبكرة من تاريخ القبائل العربية هي رأس القبيلة وتحمل أشهر القبائل أسماء مؤنثة مثل أمية وربيعة وكندة ومرة
ويسجل الكاتب أن حركة التدوين بالعربية بدأت "لاول مرة" في القرن الثاني قبل الميلاد وهكذا يكون العرب أمة حديثة نسبيا. ونوه الى أن التأريخ للحضارات عادة يكون ببداية عصر التدوين واستعمال الابجدية.
وذكر الأستاذ لويس عوض الى أن أقدم نص عربي معروف يرجع الى عام 328 ميلادية وهو شاهد قبر امرؤ القيس بن عمرو المتوفى في ذلك العام ويسمي صاحبه "ملك العرب كلهم" ويسجل أن امرؤ القيس هذا كان نائب قيصر الروم أو بيزنطة في بلاد العرب.
العرب وفقا لهذا الرصد موجة متأخرة جدا من موجات بشرية هبطت شبه الجزيرة العربية من القوقاز والمنطقة المحيطة ببحر قزوين والبحر الاسود قبيل بداية الالف الاولى قبل الميلاد. ولعل عدم اقامتهم بالعراق أو الشام يعود الى وجود أقوام مستقرة أكثر قوة وتحضرا فذهبوا الى الفراغ الكبير في شبه الجزيرة العربية حاملين لغتهم القوقازية.
ويرجح الكاتب أن العرب هبطوا شبه الجزيرة على سكان "أصليين" منهم الهكسوس المطرودين من مصر في القرن الخامس عشر قبل الميلاد حيث نقل الهكسوس الى شبه الجزيرة ما حملوه من مصر من معتقدات دينية ورواسب لغوية مضيفا أن المرحلة الهكسوسية ربما تمثل مرحلة الجاهلية الاولى.
وذكر الأستاذ لويس عوض أن العبادات المصرية القديمة لم تكن مجهولة في شبه الجزيرة العربية في الجاهلية.
وذكر الأستاذ لويس عوض الى أن في مخالطة العرب بعد أن جاءوا بلغتهم ومعتقداتهم القوقازية للسكان الاصليين تفسيرا لوجود "كثير من الالفاظ المصرية القديمة في اللغة العربية القرشية التي تسلمناها عن العرب بعد الفتح العربي وبهذا وحده نستطيع أن نفسر الاثار الواضحة للديانات المصرية القديمة ومصطلحاتها في لغة الجاهلية القريبة وفي بعض معتقداتها الدينية."
وقال الأستاذ لويس عوض أن اللغة العربية "تكون وعاء لوحي عظيم في عصر الرسول وأداة صالحة للتعبير الفكري العميق حتى عصر ابن خلدون نحو 1400 ميلادية مما أهلها أن تقهر بعض ما جاورها من اللغات تماما كما قهرت اللاتينية عديدا من لغات أوروبا التي فتحها الرومان حتى نهاية العصور الوسطى."
وقال الأستاذ لويس عوض أن العربية لغة محدثة "وأنها لم تكن لغة ادم في الجنة الاولى ولا كانت مسطورة في اللوح المحفوظ قبل بدء الخليقة."
كما يرى أن سكان شمال افريقيا وبينهم المصريون ينتمون سلاليا الى عنصر غير عربي ورغم ذلك قبلوا اللغة العربية حين قبلوا ثقافة الاسلام "بل ان أقباط مصر الذين لم يقبلوا ثقافة الاسلام قبلوا اللغة العربية لانها غدت لغة مصر القومية وحين واجهوا مشكلة الاختيار بين الوحدة القومية في اللغة والانشقاق القومي باللغة اثروا الوحدة على الانشقاق."
ويضيف أن المصريين المسلمين لم يأخذوا اللغة العربية بحرفيتها وانما مزجوها بألفاظ قبطية تنتمي الى اللغة الديموطيقية وهي العامية في مصر القديمة ةهناك أكثر من 5000 كلمة موجودة فى اللغة العربية تستعمل فى المعاملات اليومية بين المصريين فى جميع أنحاء القطر.
وذكر الأستاذ لويس عوض الى أن التكوين الاساسي للفكر الاسلامي بني على عمادين هما مدرسة الاسلام ومدرسة العروبة. وتعطي الاخيرة قداسة وشرفا للعربية وللعرب على غيرهم لحكم العالم الاسلامي وكان أول مظاهر الاحتجاج على الربط بين العروبة والاسلام هو الانشقاق على الخلافة متمثلا في حركتي الشيعة والخوارج حيث رأت الاخيرة أن الامارة ليست وراثية وانما لمن تختاره الجماعة ولو كان عبدا أسود.
أما الشيعة فاحتجوا "على حكم قريش والعرب للدولة الاسلامية فقد قبلوا الاسلام دينا ولكنهم رفضوا الحكم العربي دولة...قامت عقيدة الشيعة السياسية على أن الامامة وراثية في أهل بيت الرسول وهو مبدأ غريب على أصول الحكم في الاسلام وعلى أصول الحكم عند العرب أنفسهم."
وذكر الأستاذ لويس عوض الاختلافات بين الطرفين باعتبار الشيعة دعاة حق الهي والخوارج دعاة حق طبيعي مشيرا الى أنهما "كانا يلتقيان في شيء خطير أخطر ما يكون وهو الثورة على الحق العربي وعلى السلطة العربية اللذين قدمهما بنو أمية بنو قريش كبديل للحق الديني الهيا كان أو انسانيا ليثبوا به أن العرب أولى من غيرهم من المسلمين بحكم أمة المسلمين بدعوى أن النبي عربي قرشي وبدعوى أن القران نزل بلغة العرب وبلهجة قريش... نظرا الى حكم بني أمية على أنه فترة الاستعمار العربي باسم الدين واللغة لما فتحه المسلمون لا العرب وحدهم من أمصار غير عربية دخلت الاسلام وتكونت منها الامة الاسلامية. فهي بهذا المعنى حركات قومية تحررية أو شعوبية كما كان يقال بلغة ذلك الزمان."
وذكر الأستاذ لويس عوض أن الصراع بين العرب والشعوب التي حكموها باسم الاسلام اتخذ أقنعة أيديولوجية متعددة فأصحاب نظرية تقديس اللغة العربية نقلوا فكرة اعجاز القران الى فكرة اعجاز اللغة نفسها وهي النظرية التي سخر منها الشاعر أبو العلاء المعري.
وذكر الأستاذ لويس عوضأنهم حرصوا على اثبات نقاء لغة القران من كل كلمة أعجمية أما الشعوبيون فأثبوا أن بالقران ألفاظا أعجمية مثل قسطاس اليونانية الرومية وتعنى ميزان واستبرق الفارسية وتعنى الديباج الغليظ وطوبى الهندية وتعنى الجنة وأرائك الحبشية وتعنى سرر وقطنا النبطية وتعني كتابنا.
وذكر الأستاذ لويس عوض ان كتاب (المعرب من الكلام الاعجمي على حروف المعجم) الذي ألفه أبو منصور الجواليقي (1073 - 1145 ميلادية) أثبت أن العربية فيها من الالفاظ الاجنبية قرابة 1500 كلمة وأن مئات من هذه الالفاظ كانت متداولة لدى العامة كما استخدمها الشعراء في صدر الاسلام وفي الجاهلية وبذلك تكون من صلب اللغة العربية أيام الوحي.
واستخدم لويس عوض في الكتاب علوما حديثة فى الصوتيات وصور الكلمات والاشتقاق … الخ وصل من خلالها كما يقول فى كتابه إلى ان اللغة العربية هى احد فروع الشجرة التى خرجت منها اللغات الهندية الأوروبية
وذكر الأستاذ لويس عوض أن جلال الدين السيوطي الذي عاش في القرن الخامس عشر الميلادي يرى أن القران احتوى على ألفاظ من لغات أخرى "وهو بذلك يرى أن وجود الالفاظ المعربة في لغة القران ليس غضا من اعجازه وانما مزية يمتاز بها على سائر الكتب المقدسة."

وذكر الأستاذ لويس عوض عوض ان تواتر الالفاظ في أكثر من لغة ناتج عن قرابة لغوية أو تأثيرات حضارية مشيرا الى أن شرعية التجنس تجعل كلمة أجنبية جزءا من اللغة الجديدة التي انتقلت اليها فكلمة مثل شيك الانجليزية مستعارة من الفرنسية لكنها لا تعامل ككلمة أجنبية "بعد أنجلزتها وقياسا على ذلك فان نفس هذه الكلمة قد غدت كلمة عربية بعد تعريبها واتباعها قواعد الصرف العربي حرفيا أو تقريبا فنحن نشتق منها ونقول شياكة على غرار ما نفعل بالكلام العربي الاصيل...وهذه هي النظرة الراقية لنمو اللغات التي جعلت اللغات الاوروبية الحديثة كالانجليزية والفرنسية تنمو سنويا بامتصاص المئات من الالفاظ العلمية الاجنبية والحضارية المستعارة من اللغات الاخرى."
ويعتبر الكاتب أن البحث في لغة ما عن أصول بعيدة فيها للالفاظ الوافدة اليها من أشكال التزمت والعنصرية اللغوية.
ويضيف عوض أن هذا مناهض لقوانين تطور الاحياء واللغات "بل ان رفض العرب في الدولة العربية امتصاص الاعاجم أو تسويتهم بالعرب في حق المواطنة هو الذي أجج روح الشعوبية وألب أبناء الامصار على العرب ومزق دولتهم تمزيقا."
ويشير الى أن اللغات والاديان والاجناس تتعايش داخل القومية الواحدة في حالة الاستقرار أما في حالة البداوة فوحدة اللغة أو العنصرية هي علامة القومية مشيرا الى أن الصلف القومي يصور لكل أمة أنها المصطفاة فالمصريون القدماء قسموا العالم الى مصريين وأجانب كما قسم اليونانيون العالم الى اغريق وبربر وقسم العبرانيون العالم الى يهود وقبائل.
وذكر الأستاذ لويس عوض ان العرب يقسمون الناس الى عرب وعجم وهم بذلك يعترفون بالتبويب اليهودي للبشر الى يهود وأمم ولهذا وصف النبي محمد بأنه النبي الامي "ليس النبي الجاهل بالقراءة والكتابة كما في المعنى المتوارث وانما النبي الامي أي النبي الذي ليس من بني اسرائيل."
ورغم موت المؤلف يظل الكتاب كما عرض في المقدمة محاولة لفتح باب الاجتهاد اللغوي ولهذا سماه (مقدمة في فقه اللغة العربية) "عسى أن يأتي بعدي من يقيم أركان هذا العلم الخطير."

 وبسبب إيمان "لويس عوض" بأهمية الإطلاع على الثقافات الأخرى والإنفتاح على العالم من حولنا، قام بترجمة العديد من الكتب التي أثرت المكتبة العربية؛ منها "الوادي السعيد لصموئيل جونسون" (1946)، و"خاب سعي العشاق لشكسبير" (1960)، و"أجا ممنون لأسخيلوس" (1966)، و"أنطونيوس وكليوباترا لشكسبير" (1967)، و"حاملات القرابين لأسخيلوس" (1968)، و"الصافحات لأسخيلوس" (1969).
المؤلفات

 من أهم كتبه هى الكتب الأكاديمية الثلاثة التى درست فى الجامعة وضع الأساس النظرى للمنهج التاريخى فى النقد : -
الأول : فن الشعر لهوارس عام 1945م
الثانى : برويشيوس طليقا لشلى عام 1946 م
الثالث : فى الأدب الإنجليزى الحديث ، عام 1950 م
مـــؤلفاتة  
1 - المؤثرات الأجنبية فى الأدب العربى الحديث ، عام 1963م
2 - نصوص النقد عند اليونان ، عام 1965م
3 - دراسات فى النظم والمذاهب ، عام 1967م
4 - البحث عن شكسبير ، عام 1968م
5 - تاريخ الفكر المصرى الحديث ج1 ، عام 1969م
6 - دراسات أوروبية ، عام1971م
7 - مقدمة فى فقه اللغة العربية ، عام 1980م
8 - تاريخ الفكر المصرى الحديثم
الوظائف التى تقلدها
1 - عمل مديرا عاما للثقافة بوزارة الثقافة ، عام 1959م
2 - عمل مستشارا ثقافيا لدار التحرير للطبع والنشر ، عام 1961م
3 - عمل مستشارًا لمؤسسة الأهرام ( 1962 - 1982ه )
4 - عمل أستاذا للأدب المقرن ، جامعة كاليفورنيا .
5 - كان عضوا فى المجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية حتى عام 1973 م

ا
لجوائز التى نالها
وحصل على وسام الاستحقاق من الطبقة الأولى في عيد العلم عام 1996، ووسام فارس في العلوم والثقافة الذي أهدته إليه وزارة الثقافة الفرنسية عام 1986، وجائزة الدولة التقديرية في الأدب من المجلس الأعلى للثقافة عام 1988  وذلك قبل أن يرحل عن دنيانا في أغسطس 1990م، مخلفـًا وراءه رصيدًا ثريـًا من أعماله المتنوعة.

رحل عن دنيانا في أغسطس 1990م، مخلفـًا وراءه رصيدًا ثريـًا من أعماله المتنوعة.
=======================
المـــــــــــــــراجع
(1) طبعة جديدة لطروحات لويس عوض فقه اللغة العربية - بقلم الأستاذ سعد القرش عن مقالة نشرت فى أيلاف بتاريخ الثلائاء 28 مارس 2006 م
(2) عن التفكير فى الممنوع - قصة المصادرة فى مصر المعاصرة - الأستاذ خالد منتصر بتاريخ 24/6/2004 م

 

 

This site was last updated 07/23/10