Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

 جماعة الإخوان المسلمين نشأت بمنحة إنجليزية

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس بها تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
الأخوان وطظ فى مصر
الهيكل الداخلى للأخوان
الأخوان يمنعوا بناء الكنائس
حل جماعة الإخوان المسلمين
مدارس لتنمية التطرف
الأخوان ونظام الخلافة
الأمن والجماعات الإسلامية
جزية ألأخوان وإذلال الأقباط
أخبار متفرقة
الإخوان المسلمين وفتح مصر
وثائق مجهولة1
الفكر الإجرامى للأخوان المسلمين
الإخوان والأعتراف بإسرائيل
الإسلام هو الحل
مسيحى إنجيلى وقوانين الإخوان
نواب الإخوان والتنظيم الإرهابى
جمال البنا وإنقاذ الإسلام
هدف الإخوان السرى والمعلن
القتلة فى ثياب الحملان
تاريخ الإخوان
ترجمة إخوانجية للقرأن محرفة
خرافة التساوى بالإسلام
الإنتخابات والأقباط والأخوان
مرشدين الإخوان
رسالة ألإخوان لاتحبوا غير المسلمين
الضرب بالجزمة بدلاً من السيف
الهلال وحسن البنا
عمر التلمسانى
سيطرة ألإخوان المسلمين على القضاة
الأنقضاض على كيان الدولة
علام والديمقراطية
مليشيات الأخوان العسكرية
الإخوان المسلمين ومصر كوطن
اغتيال القاضى أحمد الخازندار
لا تصدقوا هتلر
الإخوان والأمن ومجلس الشعب
سيد القمنى والإخوان 1
الإخوان  نشأت بمنحة إنجليزية
يحرضون المسلمين ضد الأقباط
الإخوان : الدستور ضد القرآن
الإخوان والنقابات
الديموقراطية كفر
التنظيم الدولى للأخوان
افتتاح مقر الإخوان
مواد الدستور الإسلامى
حزب الحرية والعدالة الإخوانجى
التاريخ الاسود للاخوان المسلمين1
نشيد الخلافة الإخوانجية
يريدون قطع يد مبارك
ص. ف. مرسى رئيسا للجمهورية
التمويل الخارجى المشبوه للإخوان
الفتاوى الإخوانجية
الجناح العسكرى للأخوان
الأركان العشرة للبيعة
الإخوان المسلمين ليست جمعية مشهرة
الإخوان المسلمين والنفاق
الأقباط والإخوان المسلمين

الصورة الجانبية : الشعب المصرى يحرق مقرات الاخوان المسلمين فى الخمسينيات

*************
زعم أن حماس تلقت أول تدريباتها على يد إسرائيل..
كتاب أمريكى يكشف: "الإخوان" نشأت بمنحة إنجليزية
اليوم السابع الخميس، 14 أكتوبر 2010 -  كتبت فاطمة خليل
أكد الكاتب الأمريكى روبرت دريفوس أن جماعة الإخوان المسلمين نشأت بمنحة من شركة قناة السويس المملوكة فى تلك الفترة للإنجليز، مشيراً فى كتاب بعنوان "لعبة الشيطان.. كيف أطلقت الولايات المتحدة العنان للأصولية الإسلامية" إلى أن مؤسس الجماعة حسن البنا كان دائم الالتقاء بعدد من سفراء الدول الأجانب وعلى رأسهم بريطانيا وأمريكا.
ووفقاً لما ورد بالكتاب الذى جاء فى 387 صفحة، وصدرت ترجمته إلى العربية عن دار الثقافة الجديدة، فإن واشنطن دعمت الجماعات الإسلامية بالشرق الأوسط وشمال أفريقيا جهراً وسراً، مما تسبب فى ميلاد "الإرهاب"، مؤكداً أن أمريكا تلاعبت بالإسلام كعقيدة كما تلاعبت بالجماعات الإسلامية التى دعمتها ومولتها.
وكشف الكتاب أن الولايات المتحدة استخدمت الإخوان المسلمين فى الخمسينيات، ضد الزعيم الراحل جمال عبد الناصر، وبعد وفاة ناصر عام 1970 وتراجع القومية العربية أصبح الإخوان سندا وحليفا لأمريكا بشكل أقوى، خاصة وأن الرئيس أنور السادات استخدم الإخوان حينها لمناهضة الناصرية.
واعترف دريفوس فى كتابه بأن بلاده هى المسئول الأول عن انتشار ما أسماه "الإرهاب الإسلامى"، بدعمها الإخوان المسلمين فى مصر، والثورة الإسلامية فى إيران، وتنظيم القاعدة خلال الحرب الباردة، مشيراً إلى أن تلك التنظيمات انقلبت فيما بعد على واشنطن مثل "الوحوش التى تنقلب على راعيها" على حد وصفه.
ويقول المؤلف فى كتابه أن جمال الدين الأفغانى مؤسس فكرة الإسلام الأصولى هو الجد الأكبر لأسامة بن لادن زعيم تنظيم القاعدة المعروف، وكشف الكاتب مفاجأة غريبة أنَّ ملهم الإخوان المسلمين الأسبق وأبوهم الروحى كان "ماسونياً" وكان يرتاد المحفل الإسكتلندى العام الذى يحضره الماسونيون الأحرار فى مصر.
وعرض الكتاب صعود الإسلام السياسى اقتصادياً وتأسيس البنوك الإسلامية، مثل بنك فيصل الإسلامى، على أساس أن البنوك العادية لا تعمل طبقا للشريعة الإسلامية، وكل ذلك أدى لمزيد من انتشار الإسلام السياسى.
كما عرض فى الكتاب باباً بعنوان "إسلاميو إسرائيل" زعم فيه كيف أن إسرائيل هى التى دربت حركة المقاومة الإسلامية حماس فى الأراضى الفلسطينية المحتلة فى بدايات الحركة، كما يعرض أيضا دور الولايات المتحدة فى دعم الثورة الإسلامية بإيران وحركات الجهاد فى أفغانستان.
وفيما يتعلق بتنظيم القاعدة أوضح المؤلف أن إدارة الرئيس السابق جورج بوش قد بالغت فى حجم ومدى التهديد الذى يمثله تنظيم القاعدة، فهو ليس بالتنظيم شامل القوة كما أنها لا تمتلك أسلحة الدمار الشامل أو عدداً كبيراً من الخلايا أو الأموال أو العملاء، بالرغم مما أعلنه المدعى العام الأمريكى بعد أحداث 11 سبتمبر بأن القاعدة لديها 5 آلاف ناشط فى أمريكا، وأضاف الكاتب أن بإمكان الولايات المتحدة هزيمة القاعدة.
ووضع المؤلف مجموعة من المقترحات لكى تقوم بها الولايات المتحدة لتهدئة وتخفيض درجة حرارة الجماعات الإسلامية، ومنها أن تقوم بحل قضية الصراع الفلسطينى الإسرائيلى بأسلوب يضمن إقامة دولة مستقلة للفلسطينيين، ووقف إقامة المستوطنات الإسرائيلية، وذلك يحقق تهدئة للغضب العام للمسلمين، وبالتالى تتراجع حجة الجماعات الإسلامية.
ومن بين المقترحات أيضا أن تكف أمريكا عن محاولات فرض أفضليتها على الشرق الأوسط من خلال سحب قواتها من أفغانستان والعراق، وتفكيك قواعدها العسكرية فى الخليج "الفارسى" ـ كما سماه فى الكتاب ـ والسعودية وكذلك ألا توجه تهديدات بشن الحرب على إيران أو السودان.

***************************

جريدة الأخبار بتاريخ 12 /11/1954م

الأخوان المسلمين ومأساة النشأة!

1 ـ علاقة الأخوان المسلمين بالاحتلال الانجليزي لمصر

الأقباط متحدون الاربعاء ٢٥ يوليو ٢٠١٢ - شهادات واعترافات بقلم: باحث / صبري الباجا

 تثير الزيارات واللقاءات العلنية المتتالية لبعض الشخصيات الأمريكية النافذة ، لبعض قيادات جماعة الأخوان المسلمين بعد ثورة يناير 2011 وحتي الأن استفسارات وأسئلة يبدوا أن إجاباتها غائبة عن الكثير من المواطنين المصريين والمهتمين بالشأن العام ، بسبب سياسة الغموض والسرية التي تفرضها الجماعة علي علاقاتها بالدول الخارجية وأجهزتها الأمنية كقاعدة ثابته منذ النشاة وحتي الأن ، وإن أصبح الكثير منها معلوم لأجهزة الأمن المصرية ، أو متاح ومنشور نتيجة تسريب بعض أخبار هذه اللقاءات والاتفاقات بسبب تقاليد لسياسات بعض الدول التي لا تمتلك حق إخفاء المعلومات عن مواطنيها علي الأخص ، أو لأغراض أخري ، وبعضه مما يصرح به أو يكتبه بعض قيادات الجماعة في مذكراتهم أو المنشقين عن الجماعة، أو بعض من تعاملوا معهم عن قرب . الارتباط بين الأخوان والدول الخارجية ليس حديث عهد ، بل يمكن إرجاعة إلي بدء نشأة الجماعة في مصر في عام 1928 أو ما قبلها مدعومة بالاحتلال الانجليزي فأول 500 جنيه تبرع تلقاها السيد / حسن البنا كانت من شركة قناة السويس المسيطر عليها من قوي الاحتلال تنهض كدليل علي عمق العلاقة بينهما ، وكان الاحتلال الانجليزي قد أزعجه تماسك النسيج المصري بعد ثورة 19 ، ورأي في الجماعة أنها الوسيلة التي يستطيع بها بذر بذور الفتنة الدينية ، وهدم التوافق والوحدة الوطنية بين أبناء الوطن كعامل أساسي لضمان بقاء الاستعمار البريطاني لأطول فترة ممكنة في مصر ، وحتي لا يكون الكلام مرسلا نرجع الأمر لبعض الوثائق المتاحة لمن يريد الاستوثاق بادئين بعلاقة الأخوان المسلمين بالانجليز. يذكر الدكتور / ابراهيم المطلق

 (1) : ( أن فكرة إنشاء الجماعة خطط لها وطبخت أفكارها في دهاليز سفارات بعض الدول في مصر ) مضيفا أن هذا ليس مجرد اتهام منه ولكنه ما أعترف به " بعض كبار مؤسسي الجماعة " و " كبار قياداتها " مؤكدا أن : " سيد قطب " اعترف أن سفارة إنجلترا في مصر كانت مقرا للعديد من اجتماعات التنظيم وأعضائه (!) متسائلا : ما علاقة السفارة بالتنظيم ؟!!. يعود الكاتب في ذات المصدر ليؤكد : " أن زرع تنظيم الأخوان المسلمين في مصر تم من قبل الإنجليز وأمريكا لهدف سياسي واستخباراتي بحت " نفس الشيئ تؤكدة كتابات موثقة أخري.

(2) من بعض رجال الأخوان أنفسهم مثل عبد السلام البحيري ومحمد أحمد البشاري ، بالإضافة إلي كتابات أخري للكاتب الأمريكي ( روبرت داريفوس).

(3) ذكر فيها : أن بريطانيا في أعقاب الحرب العالمية الأولي مدفوعة برغبتها في الحفاظ علي امبراطوريتها عقدت عدة صفقات مع " عدة شياطين " ( علي حد تعبير الكاتب ): بتقديم بريطانيا دعما غير محدود لأبرز أعلام الإسلام السياسي " حسن البنا في مصر " و " أمين الحسيني " في القدس ، فكان أن أنشأ حسن البنا جماعة الأخوان المسلمين في مصر بدعم مباشر من شركة قناة السويس المملوكة للإنجليز آنذاك ، وبدأ الملك المصري والإنجليز باستخدام الأخوان المسلمين وخاصة جهازها السري حين تستدعي الظروف ذلك (!) . .MI6 في ذات السياق عمدة لندن " كين لفنجستون " .

( 4) أكد تلقي الأخوان تمويل مالي من جهاز المخابرات البريطانية و الشيء تفسه كتبه "مارك كيرتس".

(5) مؤلف كتاب: "الشؤون السرية"، شارحا أن تأسيس "الإخوان" كان لصالح البريطانيين في مواجهة الوفد والقصر في قاهرة المعز . وتجيء أخطر المعلومات علي لسان الشيخ علي عشماوي.

(6) المسجلة في كتابه "التاريخ السري للإخوان المسلمين" وخاصة عند إشارته للشيخ ( سيد قطب) : " وكان يعلم ( أي سيد قطب ) أن قيادة النظام الخاص للأخوان كانت مخترقة من الأجهزة الغربية الاستعمارية وتعمل لحسابها (!) مضيفا أن جميع الأعمال الكبرى التى يتفاخر بها الإخوان فى تاريخهم قد تم تفريغها من نتائجها ، فمثلا حرب فلسطين التي يفخر بها الاخوان باستمرار ، في الحقيقة إنهم لم يدخلوا سوي معارك بسيطة جدا ثم صدرت من الشيخ محمد فرغلى الأوامر بعدم خوض الأخوان معارك، وتم تنفيذ الأمر إلي أن عادوا من فلسطين (؟). وقبل أن نترك القاريء الكريم لتدبر الأمر وتحليله نضيف خاتمة ربما تكون كاشفة ( عبارات مشهورة ومسجلة ) للمرشد العام الأسبق لجماعة الأخوان ( حسن الهضيبي). (7) منها علي سبيل المثال : " أن الشعب البريطاني أقرب الشعوب للإسلام (!) ثم يضيف في مقال منشورلفضيلته.

(8) في عام 1951بما نصه ( أن أعمال العنف لن تخرج الانجليز من مصر ، ولكن يجب علي الحكومة المصرية تربية الشعب وإعداده كما يفعل الأخوان (!) وهو الأمر الذي أغضب الكاتب الإسلامي الأستاذ / خالد محمد خالد والمحسوب علي جماعة الأخوان ، أن يصرخ قائلا : أبشر بطـول سـلامة يا جــورج !!!!!. المراجع

 1ـ د. ابرهيم عبد الله المطلق راجع الموقع الرسمي له ومقاله بجريدة الجزيرة السعوديةالصادرة في 11 نوفمبر 2011 ( هل نجح الإسلاميون بمغازلة أمريكا ودول الغرب ؟ )

 2ـ راجع أحاديثهم الصحفية بجريدة الجمهور بتاريخ 5 يونية 2011 وبنفس الجريدة بتاريخ 3 يوليو 2011

3ـ روبرت داريفوس " لعبة الشيطان "

 4ـ نقلا سمير ريحان في جريدة " المصريون " بتاريخ 12 مارس 2008

5 ـ مارك كيرتس الشئون السرية

 6ـ الشيخ علي العشماوي التاريخ السري للإرخوان المسلمين 7 ـ اللواء فؤاد علام الأخوان وأنا

 8 ـ مقال حسن الهضيبي مجلة الجمهور المصري الصادرة بتاريخ 15 فبراير

This site was last updated 08/13/12