تقاليد الدفن اليهودية فى زمن المسيح مقبرة يوسف الرامى فى كهف أسفل كنيسة القيامة وكان هذا الكهف ممتد وفى أوله كان قبر المسيح قبل ان يهدمه الخليفة المسلم الحاكم بأمر هى أعظم أثر يدل على على كيفية دفن اليهود لموتاهم ويهتم اليهود إهتماما كبيرا بدفن موتاهم (تك 3 : 19) تنفيذا للوصايا الإلهية حتى لا "تصير جثتك مأكلاً لطيور السّماء ووحوش الأرض، وليس من يقلقها" (تث 28 : 26) "...بل يطمر طمر الحمار، مجرورًا مطروحًا بعيدًا عن أبواب أورشليم" ( إر22 : 19) وكانوا يعبّرون في وصيّتهم عن رغبتهم في الحصول على دفن كامل وجيّد كما قال ابراهيم (سفر تك 23) ويعقوب (تك 49 : 29-33)وفى أرض الميعاد .. يوسف (سفر التكوين 50 : 25) والدفن واجب لجميع الموتى، بما فيهم المجرمين: "وإذا كانت على إنسان خطيئة تستوجب الموت فقتل وعلّقته على شجرة، فلا تبت جثّته على الشّجرة، بل في ذلك اليوم تدفنه، لأنّ المعلّق لعنة من الله..." (تث 21 : 22) وكانت لديهم رغبة دائمة، وهي أن يرقد جسد الميت في أرض الآباء، ويلمس ترابها: "وأوصاهم يعقوب وقال لهم: أنا منضمّ إلى أجدادي فادفنوني مع آبائي" (تك 49 : 29) "فأموت في مدينتي حيث قبر أبي وأمّي" (2صم 19 : 38) .. أين يتمّ الدفن؟ كان الدفن يتمّ عادة في أملاك العائلة، في قبور ثابتة ودائمة، أكان ذلك في مغارة كتلك التي اشتراها ابراهيم، مغارة المكفيلة، التي أصبحت قبر الآباء .... أو في الارض: "...ودُفن في أرض ميراثه" (قض 2 : 9) "وتوفّي صموئيل، فاجتمع كلّ إسرائيل وناحوا عليه ودفنوه في بيته في الرّامة" (1صم 25 : 1) لتجنّب التدنيس، كان يوضع حجر أبيض عند مدفن العائلة. وفي بعض الأحيان، توضع مسلّة كتلك التي وضعها يعقوب لرحيل (تك 35 : 20) أمّا يسوع فقد دفن في قبر يوسف الرامي المحفور في الصخر وهو شبيه بالقبور التي عثر عليها مؤخرًا في إسرائيل وتعود إلى زمن المسيح .. متى يتمّ الدفن؟ كان الدفن يتمّ عادة بعد الوفاة مباشرة لا أكثر من يوم واحد بعدها كيف تتمّ عملية الدفن؟ عادة، يتمّ غسل جسد الميت وقصّ شعره، وحلق ذقنه ورشّ العطور عليه، وتلبيسه الثياب هناك واقعتين، في العهد الجديد، تدلان على أنّ الميت لا بدّ من أن يكون لابسًا الثياب : إحياء إبن ارملة نائين (لو7 : 11-17) وإحياء طابيثة في يافا، على يد بطرس الرسول (أع 9 : 36-43) وفي هذا الأخير إشارة إلى غسل الجسد غالبًا ما كان يتمّ إغلاق عيني الميت: "يوسف هو الذي يُغمض عينيك" (تك 46 : 4) إذا كان الميت رضيعًا دون الثلاثين يومًا، كان يقتاد بالأيدي. وإذا كان ما بين الشهر والسنة فكان يوضع في نعش وإذا كان ما فوق السنة، كان يوضع على حمالة: "ومشى داود الملك وراء الحمالة" (2صم 3 : 31) كان الموتى يدفنون ومعهم مؤونة من الطعام وأشياء ثمينة كانوا يملكونها وكان الميت ملقيًا على الظهر والكوعان متباعدين واليدان مكتوفتين على أسفل البطن وقد تأكدت هذه الوضعية من خلال هياكل عظمية للاسينيين تمّ اكتشافها خلال الحفريات في قمران. ويشار إلى أنّ هذه الوضعية شبيهة بوضعية رجل كفن تورينو. كان رائجًا لمّ العظام ووضعها في أماكن مخصّصة لها وكانت تحرق الطيوب خلال المأتم:"فأضجعوه في سرير كان مملوءًا أطيابًا وأصنافًا عطرة، بحسب صنع العطّارين وعملوا له حريقة عظيمة جدًا" (2أخ 16 : 14) "الأطياب التي أحرقت لآبائك الملوك الأوّلين الذين كانوا قبلك يُحرق لك مثلها" (إر 34 : 5) يروي فلافيوس يوسيفس أنّه خلال مأتم الملك هيرودوس كان خمسمائة خادم يحملون العطور ما قيل عن استعمال العطور يعطي تفسيرًا منطقيًا للطيوب التي أتى بها نيقوديمس: "وجاء نيقوديمس أيضًا وهو الذي ذهب إلى يسوع ليلاً من قبل، وكان معه خليط من المرّ والعود مقداره نحو مائة درهم" (يو 19 : 39) كان بعض الربّانيّون يسمحون بغسل الجثة يوم السبت، شرط عدم تحريك أي جزء من الجسم. بعضهم الآخر كان يوصي باستعمال قطعة واحدة من القماش لدى دفن الاشخاص الذين اعدمتهم السلطات وهذا ربّما ما قد يفسر استعمال الكفن لدفن يسوع .. العادات اليهودية للحداد - الحداد لمدة سبعة أيام: "وأقام يوسف لأبيه مناحةً سبعة أيّام" (تك 50 : 10) **************** - الصوم والامتناع عن تنظيم المأدبات: "وأخذوا عظامهم ودفنوها تحت الطّرفاء التي في يابيش، وصاموا سبعة أيّام" (سفر صموئيل الأول 31 : 13) "وناحوا وبكوا وصاموا إلى المساء على شاول ويوناتان ابنه وعلى شعب الربّ وبيت ىإسرائيل، لأنّهم سقطوا بالسّيف" (سفر صموئيل الثاني 1 : 12) - نزع الحلي: "فلمّا سمع الشعب هذا الكلام المرّ، حزن ولم يجعل أحد زينته عليه" (سفر الخروج 33 : 4) - الامتناع عن غسل الجسد وعن استعمال العطور: "...فنهض داود عن الأرض واغتسل وتطيّب وغَيّر ثيابه... (سفر صموئيل الثاني 12 : 20) - ضرب الصدر: "إلطمن على الثّديّ" (سفر أشعيا 32 : 12) - وضع التراب على الرأس: "فمزّق يشوع ثيابه وسقط على وجهه إلى الأرض قدّام تابوت الربّ إلى المساء، هو وشيوخ إسرائيل، ووضعوا التراب على رؤوسهم" (سفر يشوع 7 : 6) - حلق شعر الرأس واللحى: "فقام أيّوب وشقّ رداءه وحلق شعر رأسه" (سفر أيوب 1 : 20) "في ذلك اليوم دعا السيّد ربّ القوّات إلى البكاء والنحيب وحلق الشّعر والتحزّم بالمسح (سفر أشعيا 22 : 12) - إرتداء المسوح أو ملابس خاصّة بالحداد: "قال داود ليوآب ولكلّ الشعب الذي معه: مزّقوا ثيابكم وتمنطقوا بالمسوح ونوحوا أمام أبنير" (سفر صموئيل الثاني 3 : 31) "...وأتى من هناك بامرأة حكيمة وقال لها: تظاهري بالحزن والبسي لباس الحداد ولا تتطيّبي" (سفر صموئيل الثاني 14 : 2) - تمزيق الملابس: "ومزّق يعقوب ثيابه وشدّ مسحًا على حقويه وحزن على ابنه أيّامًا كثيرة" (سفر التكوين 37 : 34) "فمزّق يشوع ثيابه وسقط على وجهه إلى الأرض قدّام تابوت الربّ إلى المساء" (سفر يشوع 7 : 6) إن التقليد اليهودي بإعادة دفن عظام الموتى (أنظر كتب E.M. Meyers و C.A. Evans) قد تفسر قول يسوع للذي أراد أن يتبعه بعد أن يدفن أبيه. فأجابه يسوع “دع الموتى يدفنون موتاهم” (متى 8: 22 ولوقا 9: 60). بيرون ماك كاين Byron McCane يقترح أن الرجل كان يريد تأجيل التتلمذ ليسوع إلى ما بعد إعادة دفن عظام أبيه. لم يحرضه يسوع على إهمال أبيه المحتضر. بل بالحري يقول له يسوع أن يترك الموتى (أي موتى عائلته في السرداب) لينظروا هم إلى الدفن الأخير للأب الميت. إن الأولوية لإعلان ملكوت الله للأحياء. |
اغنام يعقوب Jacob sheep
"حملان يعقوب أو أغنام يعقوب " اللون: مبرقشه اللون من الابيض والاسود او البني . القرون: لدى الانثى والذكر.ومن 2 الى 6 قرون.وقد تصل قرون الفحل الى 30 انش أول من قام بإنتاجها بعقوب ووردت قصة إنتاجها لأول مرة فى العهد القديم فى إسرائيل منذ حوالى 3000 سنة وهذه السلالة أول من أنتجها يعقوب وولدت فى أرض إسرائيل وتتميز بأن لها أربعة قرون ووجودها حتى يومنا هذا يدل على صحة الكتاب المقدس وقصة إنتاج هذه الأغنام مذكورة فى (تك 30: 30- 43) تربى سلالة جاكوب (يعقوب) من أجل صوفها، لحومها، جلودها، للزينة وكحيوانات أليفة. اٍعتبارا من عام 2009 أدرجت كسلالة مهددة بالاٍنقراض من قبل المحافظة الأمريكية لسلالات الماشية. مايعني أن السلالة “سجلت أقل من 1000 ولادة في السنة بالولايات المتحدة .. وقصة إنتاج هذه السلالة بدأت عندما فكر يعقوب في الرجوع الي ارضه وكان خاله لابان يرفض لانه حصل علي بركه كبيره بسبب يعقوب وأراد أن يحصل على مكسب أكبر قبل رحيله وساله عن اجرته وهنا ذكر يعقوب فكرة اخذ الرقطاء والبلقاء من الماعز والسوداء من الغنم ولكن لابان المخادع ايضا قرر فصل الغنم الاسود والماعز المخطط والارقط واعطاه لبنيه وابعدهم مسيرة ثلاث ايام لكي لا يلتقوا وترك غنمه هو في يد يعقوب اعتقادا منه ان اي شئ في يد يعقوب سيكون مبارك ويزداد وهذه ليست الخديعة الوحيده للابان ليعقوب (تك 31: 7 ) واما ابوكما فغدر بي وغير اجرتي عشر مرات لكن الله لم يسمح له ان يصنع بي شرا ) وفي هذا الوقت اتي يعقوب بفكرة وضع العيدان المقشرة اعتقادا منه انها ثتؤثر حسب معتقدات ذلك الزمن ولكنه اعتقاد خاطئ لان البركه ليعقوب صدرت من عند رب المجد لقد كانت هذه الفكرة إلهية وليست من فكر بشرى زتردع لأصول وراثية وهذا هو حلم يعقوب الإلهى باخذ الاغنام السوداء النادره والماعز الرقطاء القليلة كاجره (تك 31: 10- 12) " وحدث في وقت توحم الغنم اني رفعت عيني و نظرت في حلم و اذا الفحول الصاعدة على الغنم مخططة و رقطاء ومنمرة و قال لي ملاك الله في الحلم يا يعقوب فقلت هانذا فقال ارفع عينيك وانظر جميع الفحول الصاعدة على الغنم مخططة و رقطاء و منمرة لاني قد رايت كل ما يصنع بك لابان" اذا فالفكره اتت ليعقوب من الحلم وهو وعد لكن يعقوب الذي كان دائما يعتمد علي ذراعه البشري وليس علي الرب ايضا تدخل في هذا الامر واخترع فكرة الاعواد المقشرة التي ليس لها اي تاثير ولكن من الناحية الوراثية نجد الاتي أنه فى الاغنام اللون يتحكم به الصفات السائدة والمتنحية وقد إكتشفها غريغور يوهان مندل، (ولد 20يوليو 1822 - 6يناير 1884 م) هو عالم نبات وراهب نمساوي فى دير القديس توماس في برون بالنمسا -(برنو الآن في تشيكيا)- أجرى تجارب واكتشف القوانين الأساسية للوراثة. من تكاثر نبات البازلاء نجد هنا يعقوب يود أن يعود إلي أرض الميعاد. وفي أية (27) نري كيف أن يعقوب صار بركة لبيت لابان وان لابان أحس بهذا فكان يود لو بقي يعقوب معه حتي تستمر البركة. ثم نجد أن يعقوب ولابان يتفقان علي طريقة يأخذ بها يعقوب اجرته. البلقاء: السواد والبياض موزعان علي السواء. الرقطاء: سوداء يشوبها نقط بيضاء. وهذه الصفات للغنم (سواء من الخرفان أو الماعز) قليلة ونادرة والأغلب هو الأبيض والأسود. تم الأتفاق علي أن يقسم القطيع إلي قسمين: الأول: ما هو أبيض وأسود فقط غالبا الغنم تكون بيضاء والماعز سوداء .. الثاني: ما هو (بلقاء ورقطاء) والمنقط هو النادر .. والقسم الأول يستمر مع يعقوب يرعاه والقسم الثاني يأخذه لابان معه ويبتعد مسيرة 3 أيام عن يعقوب، لمدة معينة من الزمن. قبل لابان عرض يعقوب لأنه افترض أن القطيع الأبيض والأسود سيكون نتاجه غالباً أبيض وأسود وأن البلقاء والرقطاء فيه أي نصيب يعقوب المتفق عليه سيكون هو القليل. ولابان قبل العرض نتيجة جشعه وطمعه ظانا بهذا أنه سيخرج بنصيب الأسد. ولكن الله خيب ظن لابان وكان النصيب الأكبر ليعقوب فجاءت الغالبية بلقاء ورقطاء ونفهم من (10:31) أن الله هو الذي أوحي ليعقوب بهذه الفكرة أي أن تكون أجرته هي البلقاء والرقطاء. فالله كان ناوياً أن يعوضه عن أمانته وخدمته لخاله بأمانه كل هذا العمر والله كان يعرف جشع خاله وأنه سيخدعه مراراً فأرشده الله لهذه الخطة. ولكن نجد يعقوب مرة اخري يسقط في الحلول البشرية والخداع والمكر. فنجده يقشر أعواد بعض النباتات حتي تبدو منقطة ويضعها أمام الغنم التي ستلد حينما يجد الغنم قوية. وهو إعتمد علي فكرة الوحم عند الإناث اللواتي يلدن. فحينما تتوحم الشاة التي ستلد وأمامها ألوان منقطة تكون الشاة المولودة منقطة. وهذه الفكرة موجودة حتي الأن ولكنها لم تثبت علمياً. فنجد أن كثرة الغنم المنقطة القوية التي صارت ليعقوب كانت نتيجة بركة الرب وليس لخداعات يعقوب. هي عدم إيمان وثقة في وعود الله الذي قال له أنه يبارك. وهذا حدث مرتين في حياة يعقوب. فالله وعد رفقة بأن كبير يستعبد لصغير. والله وعده بأنه سيبارك وفي المرة الأولي خدع أبوه إسحق ليضمن البركة والمرة الثانية خدع خاله لابان ليضمن بركة لنصيبه. وكان الله سيعطيه البركة في المرتين دون خداع! وما نتيجة الخداع؟ انه خدع مرتين الأولي في موضوع ليئة والثانية في موضوع يوسف!! " كما فعلت يفعل بك (عو 15)".
|
بابل / Babylon الآثار المتبقية من قصر الشمال الذى أمر ببناءه ملك بابل نبوخذ نصر الفترة البابلية الجديدة 605-562 ق. م ولم يرمم بناء هذا القصر خلال عهد صدام حسين وقد جاء اسم بابل من لفظ "باب ايلو" من اللغة الاكدية ومعناه "باب الله" ونفس اللفظ ترجمة الكلمة السومرية "كادنجرا" وتظهر أهمية بابل في العصور القديمة من ورود ذكرها في الكتاب المقدس أكثر من مائتي مرة. وهو اسم العاصمة العظيمة لمملكة بابل القديمة "شنعار" المذكورة في تك 10: 10 و14: 1 والأسماء الأخرى التي أطلقت على المدينة كثيرة، منها "تندير" مركز الحياة و"ايريدوكي" المدينة الطيبة آي الفردوس، إذ كان البابليون يعتقدون أن جنة عدن في بقعتها و"سو-انا" اليد العالية، ويظن أن المعنى "ذات الأسوار العالية" وورد في تك 10: 9 أن مؤسس "بابلي" هو "نمرود" على أن البابليين ينسبونها إلى "مردوخ" إلههم الأكبر وقد بناها مع "ارك واكد وكلنة" وهيكلها الشهير. ولا يعرف بالضبط تاريخ تأسيسها ولكنه من المؤكد أنه يرجع إلى الأزمنة البدائية (يذكر رجال الحفريات أن الطبقة السفلى لبابل ترجع إلى نحو 40000 سنة ق.م.). كانت بابل عاصمة البابليين أيام حكم حمورابي حيث كان البابليون يحكمون أقاليم ما بين النهرين وحكمت سلالة البابليين الأولى تحت حكم حمورابي (1792-1750) قبل الميلاد في معظم مقاطعات ما بين النهرين،وبلغ عدد ملوك سلالة بابل والتي عرفت ((بالسلالة الآمورية / العمورية)) 11 ملكا حكموا ثلاثة قرون(1894 ق.م. -1594 ق. م.). في هذه الفترة بلغت حضارة المملكة البابلية أوج عظمتها وازدهارها وانتشرت فيها اللغة البابلية بالمنطقة كلها، حيث ارتقت العلوم والمعارف والفنون وتوسعت التجارة لدرجة لا مثيل لها في تاريخ المنطقة. وكانت الإدارة مركزية والبلاد تحكم بقانون موحد، سُنة الملك حمورابي لجميع شعوبها.وقد دمرها الحيثيون عام 1595 ق.م. حكمها الكاشانيون عام 1517 ق.م. وظلت منتعشة ما بين عامي 626 و539 ق.م. و خصوصا ايام حكم الملك الكلداني نبوخذ نصر حيث قامت الإمبراطورية البابلية وكانت تضم من البحر الأبيض المتوسط وحتى الخليج العربي. استولي عليها قورش الفارسي سنة 539 ق.م وقتل اخر ملوكها بلشاصر. وكانت مبانيها من الطوب الأحمر. واشتهرت بالبنايات البرجية (الزيجورات). و صار إلههم الأعظم "مردوخ" رأس مجموعة الآلهة البابلية. بسبب نفوذ بابل كعاصمة، إذ كانت محجّ عبادته وبسبب مركز برج بابل العظيم الذي كانوا يتناقلون عنه أمورًا عديدة وقد بلغت بابل ذروة مجدها في القرن الثامن عشر قبل الميلاد في عصر حامورابي المشترع العظيم من الأسرة البابيلة الأولى، وكذلك في القرن السادس قبل الميلاد في عصر الملك نبوخذ نصر في الأسرة الكلدانية. |
البهنسا لغزو العربى لمصر بوثيقة / مخطوطة يوحنا النقيوسى الذى عاصر وشاهد أحداث الغزو وسجلها بصورة مختصرة قال " سار المسلمون إلى الصحراء ، وأخذوا كثيراً من الخراف والظباء من الجبل ، ولم يعرف أهل مصر هذا ، وعندما ساروا إلى مدينة البهنسا وفى الحال فتحو المدينة وكل من جاء إليهم قتلوه ولم يرفقوا بأحد ، لا شيخ ولا طفل ولا إمرأة " أ . هـ |
من بئر سَبْع إلى آفرايم بير شيبا أو بير شيفا كلمة عبرية معناها "بئر السبع" أو "بئر القَسَم"، دُعِيَت هكذا بسبب إعطاء إبراهيم سبع نعاج لأبيمالك شهادة على حفره إياها (تك 21: 31). وهناك مكث إبراهيم مدّة طويلة (تك 21: 33) وسكن اسحق في بئر سبع (تكوين 26: 23-25)ومن بعده رجع اسحاق إلى نفس الموضع وجدّد البئر (تك 26: 25) وأطلق اسم البئر على المدينة التي نشأت حولها (تك 26: 33). وهي تبعد عن حبرون (الخليل اليوم( نحو ثمانية وعشرين ميلًا إلى الجهة الجنوبية ولما كانت هذه المدينة على الحد الجنوبي من أرض كنعان، ودان على الشمالي منها، شاع عنده القول "من دان إلى بئر السبع"، ويريدون به طوال البلاد (قض 20: 1) وكذلك قولهم من "بئر سبع إلى جبل أفرايم" يريدون به طول مملكة يهوذا (2 أي 19: 4) وكانت بئر سبع في نصيب سبط يهوذا ولو أنها أعطيت عند التقسيم ضمن نصيب سبط شمعون (يش 15: 28 و19: 2) ومن الذين سكنوا فيها أبناء صموئيل النبي (1 صم 8: 2) ثم صارت أخيرًا -كما يخبرنا الكتاب- مركزًا لعبادة مركزًا لعبادة الأصنام (عا 5: 5 و8:14) وقد شاهد بعض السيّاح في خراباتها عدة آبار قديمة العهد جدًا، عمق البعض منها نحو خمسين قدمًا.وبالقرب من هذه الآبار أحواض تملأ عند الحاجة فتستقي منها الغنم والبقر والجمال. وهذا مما يدلنا على أن تلك الهضاب المجاورة للمدينة كانت مرعى للمواشي ومدينة بئر سبع اليوم مدينة سرائيلية .. ويبحث موظفو سلطة الآثار الإسرائيلية فى المدينة القديمة أنفسهموقد إكتشفوا أخيرا، الأرضية الفسيفسائية، إشارة إلى وجود حقبة مسيحية فى هذه المدينة فهم ازاء موقع أثرى يعود لأكثر من 1500 عاما، وانهم كشفوا عن فسيفساء بيزنطية تعود إلى ما بين القرنين الرابع والسادس الميلاديين، خلال حفرية إنقاذيه قبيل شق تقاطع لشارع رئيس في النقب. ولكن ما كشف عنه باطن الأرض، فاق توقعاتهم وحسب ما أعلنته هذه السلطة، فانهم عثروا على بقايا مستوطنة بيزنطية، تمتد على أكثر من ستة دونمات، وكُشف عن المبنى الرئيس في الموقع، والذي يضم قاعة كبيرة: 12 مترا طولا و8.5 مترا عرضا، وتزين أرضيتها فسيفساء مذهلة. بأنماط هندسية، وجرار لنقل النبيذ، وزوج من الطاووس، وزوج من الحمام، وغيرها من تصاميم معروفة من الفترة البيزنطية، ولكن ما يجعل من هذه الفسيفساء فريدة من نوعها في فلسطين، وجود عدد كبير من الأفكار التي تم دمجها في سجادة فسيفسائية واحدة واكتُشف، أيضا حمّامات ونظام من القنوات والأنابيب بينهما تستخدم لنقل المياه أمام المبنى. ولا يزال علماء الآثار في سلطة الآثار الإسرائيلية يحاولون، تحديد الغرض من المبنى العام ويبدو أن الموقع، الذي يقع على طول الطريق القديمة إلى الشمال من بئر السبع، شمل كنيسة، ومبان سكنية ومخازن، وصهريج كبير، ومبان عامة ومجمعات تحيط بها الأراضي الزراعية. وقد يكون أحد المباني استخدم كخان للمسافرين خلال السنوات الماضية، كشفت سلطة الآثار الإسرائيلية عن مواقع عديدة تعود للفترة البيزنطية في صحراء النقب، من بينها إضافة إلى الكنائس، كُنس يهودية، تعود إلى تلك الفترة، بنيت بجانب كنائس. ومن المعروف، انه توجد في فلسطين، عدة كنس تعود للفترة البيزنطية وأوائل الفترة الإسلامية، مثل كنيس شهوان في أريحا، ولم تسفر جهود السلطة الإسرائيلية، في البحث عن تاريخ يهودي أقدم، إلا عن كشف مزيد من هذه الكُنس التي يعكس وجودها وفقا، لمختلف الآراء، ما يمكن وصفه التسامح في الفترة الانتقالية التي عاشتها فلسطين نهاية حكم البيزنطيين، ودخول العرب المسلمين إليها. الآثار البيزنطية في صحراء النقب، التي تبلغ مساحتها 14,000 كيلو متر مربع، عديدة ولكنها تعرضت للتدمير، على مر السنوات، وقد يكون من المؤسف، بان التدمير الأبرز الذي تعرضت له بعض الكنائس، كما هو حال البقايا الأثرية في تل مشاش السبع، يعود لفترة اهتمام الحكم العثماني في المنطقة وبناء مدينة بئر السبع الحديثة، في أوائل القرن العشرين، وهو اهتمام حكمه العلاقة المتوترة بين العثمانيين والاستعمار البريطاني في مصر. ونذر الحرب، ما استدعى الاهتمام بجبهة فلسطين الجنوبية. ووفقا للمؤرخ عارف العارف، الذي شغل منضب قائم مقام بئر السبع، بعد الانتداب البريطاني، فانه تم استغلال حجارة كنائس تل مشاش السبع، في بناء مدينة بئر السبع الحالية، والبعض الاخر نقل إلى غزة، ولم يستبعد العارف، ان تكون الحكومة العثمانية، أباحت تكسير قسم من الحجارة من أجل رصف قسم من الطريق المعبد بين بئر السبع والخليل. قلعة عبده تحوي آثار حضارات عدة، فهناك آثار رومانية وأخرى بيزنطية، ويبدو أن المدينة حققت مجداً غير مسبوق في تلك الفترة. ويدل على ذلك الدير وكنيسة القديس ثيودوروس، وكنيسة أخرى تُعرف بالكنيسة الشمالية، التي ما زالت تحتفظ بجرن المعمودية القديم المحفور على شكل صليب، واستُخدمت حجارة نبطية في بناء هذه الكنيسة، الأمر الذي جعل الآثاريّين يرجّحون أنها بنيت على بقايا معبد نبطي، وتؤكد ذلك تيجان الأعمدة والكتابة النبطية ورسوم للطيور. نجح الإسرائيليون، في وضع عبدة، مع ثلاثة مواقع نبطية أخرى، على قائمة التراث العالمي التابعة لليونسكو، عام (2005) بأسمائها الإسرائيلية الجديدة. |
سبت النـــور فى كنيسة القيامة الأرخن والشماس والصديق الأستاذ فرح سلوى أحد أقباط القدس يحمل النور المقدس من فيض النور الذى يفج يوم سبت النور ومعه الأنبا أنطونيوس مطران القدس يحمل النور المقدس لمطرانية الأقباط حيث تضاء به قناديل الكنيسة القبطية طول السنة ثم تطفئ لتضاء بنور السنة الجديدة وعندما حدث منع الأقباط من زيارة الأراضى المقدسة كانت رابطة تنقل النور من اورشليم لكنائس القاهرة فى سنة 1969 تأسست رابطة القدس بالقاهرة سنة 1944 لراحة المقدسين الاقباط والتواصل مع كنيستنا هناك وكان النور المقدس يصل اليها كل عام من القدس بعد فج النور في سبت النور وكان الامر سهلا عندما كان السفر ارضيا بالقطارات واصبح صعبا وقتها عندما صار السفر بالطائرات ...ونعرف ان السفر للقدس تم منعه بعد حرب 1967 وفي عام 1969 كان اليوبيل الفضي لجمعية رابطة القدس واشتاق الاعضاء للنور المقدس .. وكان الحل صعبا لكن الاعضاء قاموا به ..وسافر عضوان هما المقدس فخري والمقدس وهبة الي الاردن وحصلا علي النور المقدس من كنائس الروم الارثوذكس في فوانيس وقناديل ..ثم سافرا برا الي سوريا ومنها الي لبنان ومنها ركبا سفينة الي الاسكندرية ومن الاسكندرية الي القاهرة حيث مقر الرابطة بالفجالة وكان عشرات الاعضاء في انتظار النور المقدس الذي وصل الساعة الواحدة ونصف صباحا وقضوا ليلة روحية مع تسابيح القيامة ونور المسيح ( المصدر : الفيس بوك - عضمة زرقا ) تعتبر النار مقدسة لدى المؤمنين، ويعتبر ظهورها عشية عيد الفصح الشرقي الأرثوذكسي المجيد وسط الدعاء والصلوات من قبل الأكليروس الأرثوذكسي يتقدمهم بطريرك المدينة المقدسة اورشليم، وبحضوراكليروس من كل الكنائس الموجودة في القدس، وترداد الصلوات من هؤلاء المؤمنين، وتتكرر هذه المعجزة سنوياً، وان كان جمهور المؤمنين المتواجد في كنيسة القيامة ومحيطها المشارك بحضوره والمشاهد وجاهيا يعيش حالات من القلق والترقب، ونحن كنا نعيش معهم عبر التلفاز حالات الترقب الهائلة والقلق المرعب، خشية، ان لايكرمنا صاحب القبر المقدس الرب يسوع بإبعاث نوره المحيي من قبره الواهب الحياة، ولكن بمجرد مانلمح تلك النار “النور” حتى نصفق كالصغار وتنهمر الدموع من عيوننا شكراً للرب… لأنه له المجد، اثبت حقيقة ايماننا المسيحي، وقد ضحى بذاته على الصليب لأجلنا. إلى ماذا يرمز النور؟ يرمز الى قيامة الرب يسوع المسيح من القبر، الذي أفاض بقيامته من الموت النور في القلوب بعد ظلمة القبر. وتتحدث وثائق عدة عن معجزة النور المقدس في أورشليم، وقد تحدث عنها عدد كبير من المؤرخين والرحالة كالبيروني وابن الأثير، فالاثنان يعبران عن تعجبهما لما رأياه من ظهور للنور المقدس في”عيد النصارى” في القدس، كما تتحدث وثائق أخرى عن حضور السلطان صلاح الدين الأيوبي هذا الاحتفال وتهيبه لما رآه!!! متى واين تحدث الأعجوبة؟ هذه الأعجوبة تحدث في كنيسىة قبر القيامة المقدس في مدينة القدس، تحدث سنوياً في نفس الوقت والمكان، منذ قيامة المسيح في عيد الفصح الشرقي الأرثوذكسي في كنيسة القيامة أقدس مكان في العالم كله. حيث صُلب السيد له المجد ومات بالجسد ودفن وقام من القبر في اليوم الثالث ساحقاً قوة الجحيم. والقبر المقدس داخل كنيسة القيامة “كنيسة نص الدنيا”.
في يوم السبت العظيم باكراً تقوم السلطات الحكومية بتفتيش القبر المقدس بدقة للتأكد من عدم وجود مادة او اداة، يمكن ان تؤدي إلى إشعال نار…، بعد ذلك تعمد السلطات المسؤولة الى ختم القبر المقدس بالشمع والعسل وتعمد كل الجهات المشتركة في المسؤولية عن القبر المقدس الى طبع خاتمها الخاص على مزيج الشمع والعسل. يبدأ تفتيش المكان في الساعة العاشرة صباحاً وتنتهي التحضيرات في الحادية عشرة تماماً… تقليديا عند الظهر يدخل البطريرك الأورشليمي الى كنيسة القيامة في تطواف وزياح يضم رؤساء الكهنة، والكهنة والشمامسة، إضافة الى كاثوليكوس الأرمن، فيما تقرع الأجراس حزناً…
دخول موكب بطريرك الروم الأرثوذكس الى كنيسة القيامة بلباسه الحبري والتطواف ثلاثاً حول القبر المقدس دخول موكب بطريرك الروم الأرثوذكس الى كنيسة القيامة بلباسه الحبري والتطواف ثلاثاً حول القبر المقدس قبل ان يدخل البطريرك كنيسة القيامة، يحمل قندلفت كنيسة القيامة إناء الزيت الذي بيقى مشتعلاً كل ايام السنة إلا في ذلك اليوم ليستضيء ذاتياً، من النور المقدس. يدخل البطريرك من المدخل الداخلي لكنيسة القديس يعقوب الرسول الى كنيسة القيامة، وبعد ان يرتقي العرش البطريركي، ياتي ممثلو الأرمن والعرب والأقباط… وسواهم ويقبلون يمين البطريرك ليكون لهم بحسب التقليد، أن يتلقوا النور المقدس من يده. بعد ذلك، مباشرة، يبدأ بالتطواف داخل الكنيسة ويكون على ثلاث دفعات حول القبر المقدس… ومن ثم يقف البطريرك أمام باب القبر حيث يكون الرسميون واقفين.
الدخول الى القبر المقدس
بعد التطواف تُنزع الأختام عن القبر المقدس، وينزع البطريرك ملابسه الأسقفية الا قميصه الأبيض (الاستخارة)، ومن ثم يتقدم كل من حاكم القدس ومدير الشرطة ويفتشانه امام كل الشعب الواقف ليصار الى التأكد من انه لايحمل شيئاً يُشعل النار فيه داخل القبر المقدس. وتكون كل الأنوار مطفأة في كنيسة القيامة في ذلك الوقت يتقدم في التطواف حملة الرايات والصلبان والمراوح، ويدخل البطريرك الى داخل القبر المقدس حاملاً بيديه رزمتي شمع تضم كل واحدة 33 شمعة رفيعة غير مضاءة الى داخل القبر المقدس/ ويرمزرقم 33 الى عمر الرب يسوع على الأرض/. يرافقه في دخوله ترجمان ارمني. يركع البطريرك ويصلي امام القبر المقدس، وهو يتلو الطلبات الخاصة التي تطلب من الرب يسوع أن يرسل نوره المقدس نعمة تقديس للمؤمنين. فجأة في الهدأة الكاملة وفيما هو يصلي داخل القبر يُسمع أزيز وللحال، تقريباً تتدفق في الخارج شهبٌ زرقاء وبيضاء من النور المقدس، من كل مكان، لتُشعل كل آنية الزيت المطفاة عجائبياً. كذلك في داخل القبر المقدس عينه، تُشتعل الشموع التي يحملها البطريرك وهو يصلي داخل القبر تلقائياً، ويشاهد النور المقدس ككرة من نار بين المؤمنين من اليسار الى اليمين لتُشعل شمعة أحد الواقفين قرب أحد أعمدة الكنيسة كما تشتعل قناديل الزيت في الأعلى، وفي تلك اللحظات تتصاعد هتافات المؤمنين وتنفجر دموع الفرح والايمان من عيون وقلوب المؤمنين.
لقبر المقدس وبيديه رزمتي الشموع الت اشعلها النور المقدس البطريرك الأورشليمي الأرثوذكسي خارجاً من القبر المقدس وبيديه رزمتي الشموع الت اشعلها النور المقدس في الدقائق الأولى بعد خروج البطريرك من القبر المقدس، ونقله النور المقدس للشعب، لا يكون النور المقدس مُحرقاً لمدة 33دقيقة. بحيث يكون بإمكان أيٍ كان أن يمس نور ونار الشموع الثلاث والثلاثين ولا يحترق. ثم بعد ثلاث وثلاثين دقيقة يصير اللهب عادياً… كثيرون في تلك الأثناء يعمدون الى تمرير أيديهم في النار ومسح وجوههم بها كما لو انهم يغتسلوا.
كثيرون يتحدثون عن مشاعر فائقة الوصف تنتابهم من جراء هذا الفعل، سلاماً عميقاً مفرحاً يفوق الادراك.
1-
ت المناسبات تفاسير تماجيد فيدوهات »مونتاج محرقة لله ( عظة عن السيدة العذراء مريم ) للمتنيح الانبا غريغوريوس»مديح فرايحي يقال فى توزيع عيد الميلاد المجيد»مديح القديس العظيم الأنبا مقــار ( مقاريوس / مكاريوس ) الكبيـر»صورة اخنوخ البار»بشرى سارة للآباء الكهنة فى كل الايبارشيات وكل الخدام»49شهيد شيوخ برية شيهيت»مديح الانبا صرابامون أسقف نقيوس»مديح القديسة العذراء مريم»مديح الملاك ميخائيل»مديح الملاك غبريال انت هنا : الرئيسية » العظات » لماذا يظهر النور الالهى من القبر يوم السبت ولا يظهر فجر الاحد؟ لماذا يظهر النور الالهى من القبر يوم السبت ولا يظهر فجر الاحد؟ الكاتب: admin كتب في: أبريل 30, 2014 فى: العظات, الكتب, المقالات, تفاسير | تعليقات : 0 *** سؤال (3) مهم واجابتى المتواضعة عليه : ارسل احد الاصدقاء يقول :
سلام ونعمة يا ابى رجاء شرح لماذا يظهر النور الالهى من القبر يوم السبت ولا يظهر فجر الاحد؟
+الرب يريد برحمته الازلية ان يُشرق بنوره على الذين يعيشون فى أورشليم ومازالوا يؤمنون بـ ” السبت ” القديم وحفظ ” يوم السبت ” طبعاً اقصد “اليهود ” الذين اتى منهم الأنبياء ومنهم المسيح حسب الجسد أيضاً – يريدهم الرب أن يؤمنوا بشخصه الإلهى وعلى حسب معلوماتى فان كثيرين منهم قد آمنوا بالرب يسوع له المجد ولو يعيشون بهويتهم اليهودية بالاسم أما هم فى حقيقتهم فصاروا أولاد للرب يسوع – كما هو الحال فى مصر مع اخوتنا فى الوطن – (والمعنى فى وجدان الشاعر) )
+ الرب فى يوم السبت قد شرق بنوره على الجالسين فى الظلمة وظلال الموت وهم الانبياء الذين كانوا فى الجحيم ومنتظرين مجىء ” المسيا المنتظر ” الذى يحررهم من السجن القديم وهو الجحيم الذى دخلوه نتيجة الخطية الجدية فهو له المجد امسا واليوم والى الابد الآن ليذكرنا بما حدث منذ 2000 سنة فالآن يشرق بنوره على العالم اجمع فى يوم السبت ما بين صلبه وقيامته المجيدة – كل هذا يفعله الرب لانه يريد جميع الناس تقبله كمخلص حقيقى ولانه نور العالم.
لا يمكن بحث أي مفهوم بالعهد الجدد العهد الذي ابتدأ مع ولادة السيد المسيح أو شرح أي شيء من الانجيل ما لم يكن بالاستناد الى أساس موجود و كتابي بالعهد القديم .. لنبدأ مع أنوار السبت اليهودية .. يوم السبت هو يوم العبادة في اليهودية ، فعند غروب الشمس من يوم الجمعة تبدأ ربّة البيت في إشعال شموع السبت، وتسمى نور السبت أو أضواء السبت. The Sabbath light و هي مصابيح خاصة أو أضواء زائدة عما هو معتاد. وأثناء هذه الإضاءة تدعو في صلاتها أن يبارك الله عملها وأسرتها. والصيغة المألوفة لديهم هي : « يا الله يا ربنا ، يا ملك الكون، يا من قدستنا بوصاياك ، وأوصيتنا أن نضيء يوم السبت». وكلمة سبت معناها الراحة و لكنه ليس يوم كآبة، بل هو وقت سرور وبهجة، ويستمر هذا اليوم حتى غروب شمسه، وإذا كانوا في المعبد فإنهم يعودون ليجدوا مائدتهم معدة. ويبدأ الزوج يرتل دعاءه لزوجته، ثم يقرأ بعض فقرات من سفر التكوين مما يتعلق ببدء الخليقة والراحة يوم السبت ثم يتناول رغيفاً فيقرأ عليه أيضاً ويباركها. ثم يقدمها لزوجته ولأولاده، ثم يتناول رغيفاً فيقرأ عليه أيضاً ويباركه ثم يقسمه بين أفراد الأسرة، ثم يتلو ذلك طعام العشاء. ++++++++++++++++
سبت النور في المسيحية و هو السبت الذي يسبق احد القيامة الاحد الذي شهد قيامة السيد المسيح من بين الأموات بشهادة جميع الديانات ..
"إِذْ قَالَ اللهُ يَا عِيسَى إِنِّي مُتَوَفِّيكَ وَرَافِعُكَ إِلَيَّ" «تَعْلَمُونَ أَنَّهُ بَعْدَ يَوْمَيْنِ يَكُونُ الْفِصْحُ، وَابْنُ الإِنْسَانِ يُسَلَّمُ لِيُصْلَبَ»
فالسيد المسيح سبق و أنبأ عن صلبه و قيامته لرسله و لهذا حرص اليهود على ان يحرس الجنود الرومان القبر ، فهم خافوا أن يسرق تلاميذه الجثمان الطاهر و يدعوا أن نبوءته تحققت و لكن رغم هذا الاحتياط فإن كلام الرب تم و حدثت القيامة المزلزلة التي كانت ميلاد للصلحة الكبيرة بين الله و البشر بعد طردهم من جنة عدن .. فصلب السيد المسيح و قيامته هو الذي سمح للانسان بالعودة الى حضن الله الآب .. . معنى النور
نعود لموضوع سبت النور أو سبت الفرح و هو كلمة اصطلاحية أخذت أبعادها من شعلة مقدسة تنطلق من كنيسة القيامة و المكان الذي وضع فيه الجسد لثلاثة أيام قبل القيامة ، حيث يظهر النور في قبر السيد المسيح في كنيسة القيامة، وينطلق هذا النور ويشعل الشموع التي توزع على كل الموجودين .. ولا يكون النور المقدّس مُحرِقًا لبضع دقائق و يقوم الشعب الحاضر بتمرير أيديهم في النور ومسح وجوههم به كما ليغتسلوا . وكثيرون يتحدّثون عن مشاعر فائقة الوصف تنتابهم من جرّاء هذا الفعل، سلامًا عميقًا مفرحًا يفوق الإدراك. ثمّ بعد فترة من الوقت تتحول شعلة النور إلى شعلة من النار عادية. |
لا تخبروا في جت. لا تبشروا في أسواق عسقلان اكتشاف لا مثيل له على الساحل الجنوبي لإسرائيل اكتشاف مقبرة كبيرة خارج جدران عسقلان / أشقلون القديمة التى إحدى المدن الفلسطينية الخمس الرئيسية أشدود وإكرون وغاث وغزة وأصبحت المنطقة معروفة في الكتاب المقدس باعتبارها أرض "البلسطو" وهي أصل المصطلح الحديث "فلسطين" وتبعد عسقلان اثني عشر ميلًا شمالي غزة وهي مدينة كبرى من الفلسطينيين وكان حاكمها يعتبر قطبًا من أقطاب الفلسطينيين (يش 13: 3) وظهرت بين القرنين الثاني عشر والسابع قبل الميلاد وكان لأشقلون ميناء بحري الفلسطينيون من بين الأشرار الأكثر شهرة في الكتاب المقدس وكانوا يعيرون بأنهم شعب "غير مختون" سيطروا على المنطقة الساحلية إحتلوا الساحل عندما أتوا إليه عبر البحر من مالطة وغيرها (في العصر الحديث في جنوب إسرائيل وقطاع غزة) وحاربوا جيرانهم الإسرائيليين - وإستطاعوا الاستيلاء على تابوت العهد لفترة من الزمن وقد ذكر داود الملك عسقلان عندما سمع بقتل الفلسطينيين لشاول الملك فرثاة قائلا (صم1: 20) "لا تخبروا في جت.لا تبشروا في اسواق اشقلون لئلا تفرح بنات الفلسطينيين لئلا تشمت بنات الغلف " ونقش المصريين على أسوار هيكل رعمسيس في نقوش ترجع إلى القرن الثالث عشر ق.م. عصيان أشقلون على مصر في القرن الرابع عشر قبل الميلاد وحصار المصريين لأشقلون وقد أإستولى عليها الآشوريون في سنة 701 ق.م. ثك يوناثان المكابي في القرن الثاني ق.م. (1 مكا 10: 86 و11: 60) ونرجع أهميتها أن هيرودوس الكبير ولد في أشقلون وأقام فيها عددًا من الأبنية الكبيرة هناك وقد أقامت أخته سالومي هناك. في العصور الغابرة. وقد أخذ سبط يهوذا هذه المدينة في عصر القضاة (قض 1: 18) ولكن الفلسطينيين استرجعوها بعد وقت قصير، فقد كانت في قبضة الفلسطينيين عندما قتل شمشون ثلاثين رجلًا من أهلها (قض 14: 19) وكان منها واحد من بواسير الذهب الخمسة التي ردها الفلسطينيون قربان إثم مع التابوت (1 صم 6: 17). وقد تنبأ الأنبياء العبرانيون بخرابها وبخراب المدن الفلسطينية الأخرى (أرميا 25: 20 وعا 1: 8 وصف 2: 4 وزكر 9: 5). واسم الآلهة الرئيسية في أشقلون هو "دركتو" وهذه المعبودة هي عبارة عن وجه إنسان وجسم سمكة. وإكتشاف مقبرة بعسقلان تحتوي على أكثر من 211 شخصا ومؤرخة من القرنين 11 إلى 8 قبل الميلاد.هو الأول من نوعه في تاريخ التحقيق الأثري في المنطقة سوف يعطي علماء الآثار الفرصة للإجابة على الأسئلة الحاسمة بشأن أصل الفلسطينيين قد تمكن علماء الآثار ألإسرائليين إلى كشف أخيرا أصول واحدة من الشعوب الأكثر شهرة وغموضة فى العهد القديم: الفلسطينيون أن أكثر من قرن من المنح الدراسية قد حددت المدن الخمس الكبرى من الفلسطينيين والتحف المميزة لثقافتهم إلا أن الأثريون فشلوا فى إكتشاف مقابرهم ويقول أساف ياسور-لانداو، عالم الآثار في حيفا: "أصبح البحث [عن مقبرة] يائسا لدرجة أن علماء الآثارالجامعة والمدير المشارك لمشروع تل كابري قال: الذين يدرسون آثار الفلسطينيون بدأوا يمزحون بقولهم أن الفلسطينيين كانوا يدفنون موتاهم في البحر مثل الفايكنج وهذا ما جعلكم لا تجدون لهم مقابر . |
بيت سمعان الدباغ فى يافا
|
كنيسة القديس بطرس في يافا / تل ابيب كنيسة القديس بطرس في يافا أو كنيسة القلعة كنيسة للكاثوليك الفرانسيسكان هو آخر أثر مسيحى يزورة المقدسين الأقباط فى نهايتهم لزيارة للأراضى المقدسة حيث تكون يافا جزء من تل ابيب وبعدها يأخذون الطائرة ليرجعون إلى بلادهم وكنيسة بطرس تعتبر من أهم معالم مدينة يافا المطلة على البحر الأبيض المتوسط التي تبعد كيلومترات قليلة عن تل أبيب وتقع الكنيسة في قلب البلدة القديمة في يافا وموقع ساحر جمال طبيعي خلاب على شاطئ البحر الأبيض المتوسط. من حيث شكل برج الكنيسة الذي يطل على ميناء الصيادين، على مدار القرون كانت الكنيسة منارة للحجاج القادمين لزيارة الأرض المقدسة عن طريق المراكب وتستقبل الكنيسة الزوار المحليين حيث يستقبلهم لأب أنجيلو هو فليبيني يخدم في الأرض المقدسة منذ خمس وعشرين سنة وقد تم تعيينه في يافا منذ أربعة أشهر... معظم الحجاج المحليين هم إسرائيليون، نرحب بهم ونرد على استفسارات الطلاب بينهم الذين يتساءلون غالباً عن مضمون الإيمان المسيحي. حيث يأتي بهم أساتذتهم ونحن نجيب على تساؤلاتهم. كثير من الحجاج يأتون لزيارة المكان من مختلف أرجاء المعمورة ويمكنهم هنا الاحتفال بالقداس الإلهي باللغة التي يختارونها... وآخرين من كل أنحاء العالم. ارتبط هذا الموقع الذي يطل على ميناء المدينة ويذكر التقليد الكتابي المسيحي في يافا عدة أحداث من الحياة الرسولية للقديس بطرس: إحياء الفتاة طابيثا، استضافة سمعان الدباغ لبطرس، رؤيا بطرس الشهيرة للمائدة التي نزلت من السماء وعليها كل دواب الأرض بين طاهرة ونجسة. إضافة إلى أحداث من حياة النبي يونان... من يافا مضى بطرس إلى قيصرية، واستقبل في الكنيسة هناك قائد المائة الروماني قرنيليوس، وهو أول وثني يؤمن مع عائلته بالمسيح. ومن يافا أبحر يونان النبي صوب ترشيش، وعلى هذا الشاطئ عينه لفظه الحوت من بطنه حسب التقليد المحلي.... يعود بناؤها إلى الحقبة العثمانيةعام 1654 وبُنيت على طراز الباروك توقد بنيت هذه المكان فى ذات المكان الذى مكث فيه بطرس ثلاثة أيّام عند شخص يُدعى سمعان الدبّاغ. وأثناء بقائه في الموقع ظهر له ملاك الرب ثلاثة مرّات وخلاله طلب من بطرس أن يأكل من لحوم جميع الحيوانات الدابّة التي خلقها الله ولكن عقلية القديس بطرس كانت متحفظة بسبب الشريعة اليهوديّة التي سار بحسبها جميع تلاميذ المسيح آنذاك وكانت البداية عندما رفض بطرس ثلاث مرّات من أكل لحم "دنس" بسبب منع الشريعة اليهوديّة لذلك ولكن في المرة الثالثة قال له ملاك الرب:"ما يحلّله الله لا يدنّسه الإنسان". ومن هنا ابتدأت عقلية القديس بطرس في التحول نحو الطريق المسيحيّة الجديدة التي كشفت له أسرارًا جديدة في الإيمان والرسالة المسيحيّة فبالإضافة إلى هذا الحدث، ظهر في نفس الوقت ملاك الرب لقائد المئة كورنيليوس من قيساريا وخبّره عن لقائه القريب مع القديس بطرس وفي المقابل ظهر الملاك مرة أخرى للقديس بطرس مخبرًا لقائه القريب مع كورنيليوس في قيساريا وبالفعل تم اللقاء بين الإثنان ومن وقتها آمن سمعان بطرس أن الخلاص لجميع البشرية وليس فقط لليهود.تم بناء الكنيسة في عام 1654 تخليدا للقديس بطرس على طراز الباروك المعماري إلا أنها تعرضت للتدمير مرتان فى حقبات مختلفة من الالإحتلال الإسلامى للأراضى المقدسة كان آخرها خلال القرن الثامن عشر أي خلال حكم العثمانيين فتم ترميمها مرتان. البناء الحالي يعود لعام 1888 وإن أحدث ترميم على التصميم كان في عام 1903. داخل الكنيسة، يمكن التأمل بروعة النوافذ الزجاجية الرائعة، التي تم صنعها في موناكو باڤييرا على يد مصنع زيتلر للزجاج، وهناك أيضاً المنبر الخشبي المحفور بدقة متناهية، بالإضافة إلى لوحة للفنان الكتالوني تالارن ريبوت المعلقة فوق المذبح الرئيسي وتمثل رؤيا القديس بطرس. أما في الخارج، فالمشهد الطبيعي خلاب. ويمكن في الجزء السفلي مشاهدة مدينة تل أبيب. |
عندما وقفت الشمس عن المغيب "بركة جبعون" من آثار بلدة جبعون اسم عبري معناه "تل" ونبعد جبعون عن أورشليم بنحو 50 غلوة أو 5 أميال إلى الشمال كما يقول يوسيفوس. أما موقعها الحالي فيعرف بقرية الجيب الواقعة على قمة هضبة شمال غربي أورشليم. وشعر بنو جبعون بالخطر يحدق بهم فقد اقترب يشوع وشعب الله إليهم، وسمعوا بكل ما فعله الله معهم لذلك دبروا حيلة إذ "عملوا بغدر ومضوا وداروا وأخذوا جوالقبالية لحميرهم وزقاق خمر بالية مشققة ومربوطة ونعالًا بالية ومرقعة في أرجلهم وثيابًا رثة عليهم وكل خبز زادهم يابس قد صار فتاتًا، وساروا إلى يشوع إلى المحلة في الجلجال وقالوا له ولرجال إسرائيل: من أرض بعيدة جئنا، والآن اقطعوا لنا عهدًا... هوذا خبزنا سخنًا تزودناه من بيوتنا يوم خروجنا لكي نسير إليكم وها هو الآن يابس قد صار فتاتًا، وهذه زقاق الخمر التي ملأناها جديدة هوذا قد تشققت، وهذه ثيابنا ونعالنا قد بليت من طول الطريق جدًا عمل سكانها صلحًا مع يشوع وبدهائهم قطعوا عهدًا (يشوع 9: 4-15) ولما اكتشف خداعهم صاروا لبني إسرائيل عبيدًا وجامعي حطب، لكن المعاهدة احترمت فلما اجتمع ملوك الأموريين الخمسة عليهم وحاربوهم أتى بنو إسرائيل لمعونتهم وأنقذوهم من أيديهم (يشوع 10: 1-11 وإشعياء 28: 21). وبعد عدة قرون قتل شاول الجبعونيين اقتص العدل من بنيه السبعة وصلبوا (2 صموئيل 21: 1-9) وقد صارت جبعون من نصيب بنيامين (يشوع 18: 25) كما أُعْطِيَت مع مسارحها لبني هرون (يشوع 21: 17) سكنها أسلاف شاول وقتًا من الزمن وكان لهم نفوذ (1 أخبار 8: 29 و9: 35) وفي الصراع الذي قام بين ايشبوست وداود شبت معركة في جبعون (2 صموئيل 2: 8-17 و24 و3: 30) الكسر فيها رجال إسرائيل أمام عبيد داود في بركة جبعون وهناك سقط الرجال الأربعة والعشرون. وفي جبعون انتصر داود على الفلسطينيين (1 أخبار 14: 16) وعند صخرة جبعون العظيمة قتل يوىب عماسًا بالسيف (2 صموئيل 20: 8-10) وفي جبعون حكم داود في نهاية أيامه وحكم سليمان في بداية ملكه. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى). وقبل يبنى الهيكل قدم سليمان هناك ذبائح، وهناك أخذ في الحلم رسالة الله (1 ملوك 3: 4-15 و1 أخبار 16: 39-40 و21: 29 و2 أخبار 1: 3 و6-3) ولما رجع الجبعونيون من السبي عاونوا في بناء سور أورشليم (نحميا 7: 25 و3: 7) وفي الجنوب الشرقي من قرية الجيب الحالية يوجد نبع ماء يتصل بخزان صناعي ويسمى هذا في العهد القديم بركة جبعون (2 صموئيل 2: 13) حيث التقى يوآب بانبير وقتل من عبيد داود 19 رجلًا وعسائيل ومن رجال أبنير وبنيامين مات 360 رجلًا، وفي برية جبعون انتصر يشوع على الملوك الخمسة المتعاهدين. وهناك حدثت معجزة وقوف الشمس عن المغيب (يشوع 10: 12 -14) وقد اكتشف أخيرًا درج عظيم يوصل إلى بئر عميقة تصل إلى نبع الماء في جبعون. |
الكشف عن السبعين مخطوطةً الكشف عن السبعين مخطوطةً التي عُثر عليها وتعود إلى القرن الأوَّل للميلاد علماءُ آثارٍ بريطانيون على وشك أن يتوَّصلوا إلى نقطة انقلاب في توثيق تاريخ المسيحيّة المبكِّر. إنَّهم الآن يتحقَّقون من صحَّة حوالي سبعين مخطوطةً عُثر عليها والّتي تعود إلى القرن الأوَّل للميلاد والّتي تتضمَّن بحسب اعتقاد العلماء معلوماتٌ أصليَّةٌ عن الأيَّام الأخيرة من حياة يسوع المسيح. وصدر عن وكالة الأنباء "دايلي ميل" بأنَّ هذا يمكن أن يكون الاكتشاف الأهم بين الآثار المسيحيَّة بعد اكتشاف مخطوطات قمران حول البحر الميت سنة 1947. اكتُشِفت المخطوطات قبل خمس سنوات في كهفٍ بعيدٍ في الجزء الشرقي من الأردن في منطقة حيث يُحتمل أن يكون المسيحيون قد سكنوا فيها بعد دمار هيكل أورُشليم الثاني سنة 70م. إنَّ صفحات كلَّ مخطوطةٍ قد خيطت بسلكٍ رفيعٍ وهي بحجم بطاقة الائتمان. يوجد على المخطوطات عددٌ من الصور ونصوصٌ تتعلَّق بالمسيح وصلبه على الصليب وقيامته. بعض المخطوطات مختومةٌ بختم الّذي أثارت به تعليقات تقول بأنَّه يمكن أن يتضمَّن هذا الختم الكتاب السرِّي "المختوم بسبعة خواتم" المذكور في رؤيا القدِّيس يوحنَّا اللاهوتي. كثيراً ما يصطدم علم الآثار الكتابي بالتزوير ولذلك يطبِّق الكشَّافة أي المكتشفون أحدث الطرق في التأريخ. وبحسب رأي الخبراء إنَّه من المستحيل أن تكون هذه المخطوطات مزوَّرة أي "أنَّه قد تمَّ تخميرها". تمَّ حالياً اكتشاف وإعلان القليل من المعلومات عن مضمون هذه النصوص. وفي الوقت ذاته درس علماء الكتاب المقدَّس تلك المخطوطات وأقرُّوا بأصالتها ومنشأها المسيحي المبكِّر. لقد دُهِشَ الدكتور فيليب دايفيس تماماً والّذي هو دارسٌ بارزٌ للعهد القديم في جامعة شيفيلد عند رؤيته لشكل مصوَّراتٍ تبرز شكل مدينة أورُشليم القديمة. ويوضِّح لنا دايفيس: "يوجد صليبٌ مرسوم في مقدِّمة المخطوطة وأمَّا من الخلف فموجود ذلك المكان الّذي من المحتمل أن يكون القبر (أي قبر المسيح) وهو عبارةٌ عن بناءٍ صغيرٍ له مخرج وأمَّا خلفها فجدران المدينة الحصينة. رُسِمت الجدران الحصينة كذلك وعلى صفحاتٍ أخرى من المخطوطات. ونحن بذلك نقرُّ متأكِّدين تقريباً بأنَّ تلك الرسوم تتعلَّق بمدينة اورُشليم.” وقد أعلن الدكتور دايفيد ألكينغتون الاختصاصي في الأديان القديمة ورئيس فريق الكشَّافة البريطاني أمام وكالة الأنباء "دايلي ميل" بأنَّ هذا الأثر هو "أكبر اكتشافٍ في التاريخ المسيحي" وبحسب اعتقاد العالِم إنَّه لشعور يقطع النفس بالكليَّة أن يكون بين يديك شيئاً كان بين يدي قدِّيسي المسيحيَّة الأوائل. ومن المتوَّقع أن تثبت الاكتشافات القادمة والترجمة الكاملة للمخطوطات هوية هذا الأثر. أثار النبأ عن الأثر ردَّ الرأي العام العالمي الحاد. وإنَّه في صفحة الياهو وحدها تمَّ التعليق على هذا الخبر من قبل ثمانية آلاف شخصٍ وخلال ساعاتٍ عدَّةٍ. ابحاث علمية جديدة: اليوم الذي صلب فيه السيد المسيح حدثت هزة ارضية قوية وصلت قوتها 8,2 حسب سلم ريختر اظهرت ابحاث علمية جديدة، انه قبل حوالي الفي عام شهدت البلاد احدى اقوى الهزات الارضية ، وقد حدثت عام 33 للميلاد، في نفس اليوم الذي صلب فيه السيد المسيح. ووصلت قوة الهزة الى 8,2 حسب سلم ريختر للهزات الارضية. قد الحقت هذه الهزة دماراً شديداً في منطقة القدس والهيكل، كما وتؤكد المصادر المسيحية واليهودية الاضرار التي حلت بابواب الهيكل ، ويؤكد المسيحيون ان حجاب الهيكل قد انشق حسب ما جاء في الكتاب المقدس في انجيل البشير متى: فصَرَخَ يَسوعُ أيضًا بصوتٍ عظيمٍ، وأسلَمَ الرّوحَ. وإذا حِجابُ الهيكلِ قد انشَقَّ إلَى اثنَينِ، مِنْ فوقُ إلَى أسفَلُ. والأرضُ تزَلزَلَتْ، والصُّخورُ تشَقَّقَتْ، (مَتَّى 27: 50، 51) بحسب ابحاث سابقة يعتقد ان تلك الهزة ضربت البلاد في الثالث من نيسان واستناداً لعينات تم فحصها من منطقة عين جدي، ووفقاً لمصادر مسيحية تم ذلك في نفس يوم صلب السيد المسيح. |
أرشيف "إبلا" الملكي في عام 1961 بدأت البعثة الإيطالية برئاسة “باوللو ماتيه” التنقيب في تل مريخ رب مدينة سراقب فى سوريا تم العثور بين أنقاضه على 42 لوحاً طينياً مكتوبة بالخط المسماري، واستمر البحث حتى عام 1974، حيث عثر على الاكتشاف الأضخم في العالم وهو مكتبة السجلات الملكية في القصر الملكي الايبلائي والذي يضم حوالي 16 ألف لوح مسماري وإكتشف فريق تنقيب تقريبا 15000 حبة وشظايا القديمة التي عندما انضمت مجتمعة حوالي 2500 حبة. مثير للدهشة، وتم نقل المقتنيات إلى متحف حلب، وإثر توالي الاكتشافات تم افتتاح متحف إدلب عام 1987 ونقل مكتشفات إدلب أو معظمها إلى متحف إدلب وهذه الألواح يزيد عمرها على 4000 عام، وتعدّ من أهم الألواح المكتوبة بالخط المسماري في العالم والمعاصرة للفترة السومرية في جنوب الرافدين. لسنوات عديدة، واصل النقاد هجومهم على العهد القديم قائلين أن موسى اخترع القصص المكتوبة في سفر التكوين. وحاول النقاد إثبات رأيهم قائلين أن الشعب اليهودى القديم من العصر العهد القديم كانوا بدائيين جدا لتسجيل وثائق مع التفاصيل الدقيقة التى وردت فى هذا السفر ولما كان معظم المدن والحضارات إختفت فلم يكن من الممكن التحقق من من صحة ما كتب فى سفر التكوين وكانت المفاجأة التى صدمت هؤلاء النقاد الذين هاجموا سفر التكوين بضراوة بعندما أكتشفت السجلات الملكية أو أرشيف إبلا وبها أقراص يعود تاريخها إلى 2400 -2300 قبل الميلاد.والتى برهنت بما لا يدع مجالا للشك على وجود مدن وقرى وحضارات وناس كانوا موجودين فعلا وكتب عنهم سفر التكوين وهذا الإكتشاف أعطت الكثير من الإيضاحات عن الحياة الدينية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية في "إبلا" وفي "سورية" بشكل عام، كما ذكرت في هذا الأرشيف الكثير من المدن التي مازالت تحت التراب تنتظر أعمال البحث والتنقيب».وأكدت هذه الاقراص أو الألواح تطابق ما جاء فى سفر التكوين مع ما كتب فى ألواح أرشيف إبلا حيث تطابقت بعض الألقاب الشخصية والأماكن والمدن وطريقة الحياة وحجج وسجلات الشراء والبيع لحقول وكهوف ومنازل وغيرها تغطى أوجه الحياة اليومية لهؤلاء الناس وحضارتهم الذين عاشوا فى هذه الحقبة الضاربة فى القدم لفترة طويلة من الزمن كان نقاد العهد القديم يقولون ن اسم "كنعان" وردبطريقة خاطئة في الفصول الأولى من التكوين. زعموا اسم كان كنعان لم يستخدم قط في ذلك الوقت المحدد في التاريخ. وقالوا أنه تم إدراج هذا الإسم بعد ذلك ومع اكتشاف ألواح شمال سوريا، أثبتت أقراص أن مصطلح تم استخدامه بالفعل في سوريا القديمة خلال الوقت الذي كتب العهد القديم بالإضافة إلى ذلك، كان يعتقد مدينتي سدوم وعمورة أيضا أن يكون محض خيال من قبل النقاد الكتاب المقدس. ويتم تحديد هذه المدن أيضا في أقراص إيبلا، بالإضافة إلى مدينة حاران. يوصف حاران في سفر التكوين باسم مدينة الأب أبرام، تارح. السابق إلى هذا الاكتشاف، "العلماء" يشتبه في وجود فعلي للمدينة القديمة. ***** حريق هائل ويتابع الأستاذ "فجر" حديثه: «هذه الرقم كانت منضّدة على رفوف خشبية صمن مكتبة خاصة في القصر الملكي ومفهرسة بحسب مواضيعها، وشكل الرقيم يوحي بموضوعه سواء كان دائري أو بزوايا منحنية أو مربعة، ونتيجة الحريق الهائل الذي أشعله "نارام سين" ملك "آكاد" في "إبلا" بعد غزوها حيث استمر الحريق لمدة أسبوع كما يقول البروفسور "باولو ماتييه" مكتشف المدينة ويذكر بأن استمرار الحريق طوال تلك الفترة كان أمرا طبيعيا حيث إن معظم المباني في "إبلا" هي طينية من الخارج ولكنها من الداخل ملبسة بالخشب المصدّف بالذهب والفضة، وكانت الأسقف الرقم المسمارية كما ظهرت عند الكشف عنها كلها من خشب "الأبانوس" وخشب "الأرز" المستورد من "جبال لبنان" والتي كان تحت السيطرة الإبلاوية، إلى جانب الأثاث والفرش الخشبي وكل ذلك شكل أرضية مناسبة لحدوث حريق هائل استمر لعدة أيام، وقد عملت هذه النيران على شي الرقم الطينية الميبسة على أشعة الشمس مما زاد في قساوتها وقوتها، فلم تؤثر فيها عوامل الطبيعة وصمدت ضد الكسر والرطوبة ولم تتآكل حيث أضحت وكأنها محفورة على الحجر الأمر الذي ساهم في بقاء قسم منها بحالة فنية جيدة حتى اليوم، وكان يتم تصنيع الرقيم من مادة الصلصال الفخاري المجفف حيث تكتب عليه النصوص عندما يكون رطباً ثم يتم تجفيفه تحت أشعة الشمس، ويبدو أنه كان هناك أمر ملكي بحفظ كافة الرقم في مكان واحد أو أماكن متقاربة وبإشراف قيم على هذا الأرشيف، فهناك الغرفة الرئيسية للرقم والتي تحوي القسم الأكبر من الأرشيف، ولدينا غرفتين جانبيتين تحوي كل منها عشرات أو مئات من الرقم». ويضيف: «يضم الأرشيف نصوص إدارية وسياسية واقتصادية وأدبية ومعجمية، ولعل من أشهر تلك الرقم ذلك الرقيم الفريد الشهير في العالم والذي ينص على معاهدة "أبرسال" التي تعتبر أقدم معاهدة سياسية في التاريخ، إلى جانب الكثير من الرقم المعجمية التي تضم تعابير وكلمات ومصطلحات بين اللغة الإبلاوية وما يقابلها من اللغة الأكادية، وكان هناك أناس مختصون بكتابة الرقم بإشراف وزير أو مرتبة عليا في الدولة يشرف على الكتبة وعلى الأرشيف، ومع بداية اكتشاف الأرشيف تبلورت لجنة من كبار المختصين باللغات القديمة معظمهم إيطاليون وعلى رأسهم البروفسور "آلفونسو آركي" لقراءة تلك النصوص وترجمتها إلى اللغات الحية وترميم بعض تلك الرقم ونشر النصوص المترجمة ضمن مجلدات، ونحن حاليا لدينا حوالي 15 مجلدا نطمح بترجمتها للعربية وتكون مرجعاً لعلماء الآثار، وكل عام تعثر البعثة على رقيمين أو أكثر في أرجاء المدينة ويبقى الأمل بالعثور على الأرشيف الذي يعود إلى الألف الثاني قبل الميلاد حيث فترة ازدهار "إبلا"». ويقول الأستاذ "أحمد خربوطلي" ماجستير لغات قديمة: «لم يعط أرشيف "إبلا" الملكي فقط أقدم شواهد لغة سامية، بل سمح بدراسة مجتمع التمدن الذي نشأ في الألف الثالث قبل الميلاد، وشكل منعطفاً مهماً في دراسة تاريخ البشرية، ويذكر اللغوي "ألفونسو آركي" أن أرشيف "إبلا" ضم عدداً من اللوحات والكسر الكبيرة التي وصلت إلى ستة آلاف لوحة وكسرة فضلاً عن آلاف الكسر الصغيرة، كما يذكر أن 80 % من اللوحات هي لوحات ذات مضامين اقتصادية وإدارية تتحدث عن مبادلات القصر وأفراده، أما اللوحات الباقية فهي أدبية ومعجمية مع بعض النصوص التاريخية التي مكنتنا من إسقاط أضواء على تاريخ "سورية" في النصف الثاني من الألف الثالث قبل الميلاد، وساعدتنا أكثر في فهم اللغات السامية والسومرية، أما الأرشيف الرئيسي فقد كان متوضعاً في الغرفة الواقعة على الطرف الشرقي من قاعة الاحتفالات، ويمكن تسميتها المكتبة الملكية وضمت الكم الأكبر من أرشيف المملكة، هذه اللوحات كانت مرتبة على رفوف خشبية تستند على الجدار، لكن احتراق الرفوف بعد دمار القصر جعل هذه اللوحات تتساقط على الأرضية في وسط الغرفة، لذلك كانت أغلبها على الأرض بما فيها بعض اللوحات الكبيرة، ويبدو أن الرسائل كانت محفوظة ضمن سلة احترقت بالنار، وعلى رفوف الجدار الشمالي كانت النصوص الميثولوجية والسحرية والتعاويذ مع بعض الترانيم الدينية المرافقة للاحتفالات الرسمية، بينما كانت النصوص القاموسية والقانونية على نفس الجدار ولكنها كانت موضوعة على الرف السفلي مع نصوص إدارية تتعلق بالزراعة والحبوب وتربية الماشية، فقد تم تمييز عشرين رقيما ذات حواف مدورة سجلت عمليات تسليم الأغنام إلى القطاعات التابعة للقصر وقسمت إلى ثلاث أقسام: أضاحي للآلهة وأخرى للقصر ثم للموظفين، أما الوثائق التي تتحدث عن النسيج والغزل وإنتاجه وعن الضرائب والمعادن وتوزيع السكاكين والصحون المصنوعة من معادن ثمينة فكانت موضوعه في الزاوية الشرقية من نفس الغرفة، وبالمقابل كانت لوحات الجدار الغربي ذات طابع اقتصادي وخاصة المنسوجات المعدة للتصدير، وعثر على 50 رقيما أعطت قائمة بأسماء مدن أو قرى، لكن الرسائل لم يتجاوز عددها الخمسين رسالة، وعثر على حوالي 250 نصا في الزاوية الشمالية الشرقية من غرفة الأرشيف تتضمن تسجيلات لمواد غذائية من طحين وزيت وشعير البيرة كانت معدة لاستخدامات القصر الخاصة». ويتابع الأستاذ "أحمد": «وتوجد حوالي عشرين لوحة ذات مضمون أدبي وبعضها كتبت بالسومرية وبعضها كتب بالإبلائية، هذه النصوص هي النصوص الأقدم التي تمثل اللغة السامية وكانت أسماء الكتاب أسماء سامية، وثمة لوحات تماثل الأرشيفات المكتشفة في تل "أبو صلابيخ وفارة وتل بيدر وماري"، ويبدو أن العديد من الوثائق كانت تدمر وتحطم بعد نقلها إلى وثائق أكبر، وإن وجود هذه الرقم بالقرب من الجناح الإداري، ولكون هذه الرقم تتضمن تسجيلات شهرية وسنوية وحسابات فإن هذا يدعونا إلى القول بأن كل نشاط إداري كان موثقاً من قبل الإداريين في القصر وأحياناً من قبل الملك شخصياً، وقد قلد كتّاب "إبلا" طريقة حفظ الوثائق والكتابة التي عند السومريين واستعملوا نفس الأصناف من التوثيق ونفس العبارات مثل توزيع، تسليم، إخراج، ثم طور كتّاب "إبلا" تقاليد كتابية خاصة بهم متجاهلين النظام السومري الرافدي ومضيفين لغتهم السامية إلى العديد من الصيغ السومرية، لذا نرى نظاماً كتابياً مزدوجاً منه ما هو مستعار ومنه ما هو محدث من قبل كتّاب "إبلا"، معظم الأرشيف يمكن أن يؤرخ بمنتصف القرن الرابع والعشرين قبل الميلاد وهي المرحلة التي سبقت عصر "سرجون الأكادي" (2340-2284) ق.م، وهو يغطي بانتظام فترة ثلاثة ملوك، وتحديداً ما يقارب الأربعين إلى الخمسين عاماً وهي فترة "إجريش خلب– إركب دامو– إيشار دامو"، صحيح أن الوثائق غير مؤرخة لكن أشير إلى بعضها بأسماء الأشهر». ****
وبالإضافة إلى ذلك، لا تعد ولا تحصى الاكتشافات الأثرية الأخرى تؤكد السجلات الكتابية أن تكون حقيقية ودقيقة. وفيما يلي بعض من هذه النتائج التالية:
• الحملة إلى إسرائيل من قبل فرعون شيشق (1 ملوك 14: 25-26) وسجلت على جدران معبد آمون في طيبة، مصر. • الثورة موآب ضد إسرائيل (2 مل 1: 1؛ 3: 4-27) يتم تسجيلها على ميشا الرقيم. • سقوط السامرة (2 ملوك 17: 3-6، 24؛ 18: 9-11) يتم تسجيلها لسرجون الثاني ملك آشور، على موقعه جدران القصر. • هزيمة أشدود بواسطة سرجون الثاني (إش 20: 1) يتم تسجيلها على موقعه جدران القصر. • حملة الملك الآشوري سنحاريب على يهوذا (2 مل 18: 13-16) وتسجل على تايلور بريزم. • يتم تسجيل حصار خيش من قبل سنحاريب (2 ملوك 18:14 و 17) على النقوش لخيش. • يتم تسجيل اغتيال سنحاريب من قبل أبنائه (2 ملوك 19:37) في سجلات ابنه أسرحدون. • سقوط نينوى كما تنبأ به الأنبياء ناحوم وصفنيا (2 ملوك 2: 13-15) يتم تسجيلها على قرص من Nabopolasar. • سقوط القدس لنبوخذ نصر، ملك بابل (2 مل 24: 10-14) يتم تسجيلها في سجلات البابلية. • وسبي يهوياكين ملك يهوذا في بابل (2 مل 24: 15-16) وتسجل على البابلي التموينية السجلات. • سقوط بابل إلى الميديين والفرس (دانيال 5: 30-31) يتم تسجيلها على اسطوانة كورش. • إن تحرير الأسرى في بابل من قبل سايروس العظيم:.: يتم تسجيلها على اسطوانة كورش (عزرا 03-04 يناير 01-04 يونيو).
|