Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

سرقة الآثار17

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
سرقة أ{لآثار18

Hit Counter

لغز تاجر آثار سوهاج.. شركاؤه قتلوه لخلاف علي بيع تمثال
كتب حربي عبدالهادي فى جريدة الجمهورية يوم الجمعة 27 جمادى الاولى 1427هـ - 23 من يونيو 2006 م:
كشفت مباحث سوهاج غموض العثور علي جثة أحمد عبدالرحمن عطا الله 47 سنة وهو مزارع داخل غرفة لتخزين معدات وآلات الري بدار السلام  بالقرب من أرضه الزراعية بقرية أولاد يحيي الحاجر. - منذ 75 يوما - تبين قيام شركائه الثلاثة بطعنه بآلات حادة بسبب الخلاف حول بيع تمثال أثري فاتفقوا علي قتله ووضع جثته بغرفة تخزين معدات الري!
توصلت تحريات العميد عزالدين منصور رئيس مباحث المديرية إلي ان المجني عليه مشهور عنه التنقيب والاتجار في الاثار الفرعونية وتربطه علاقة صداقة وعمل في هذا المجال مع كل من الديب أحمد ابراهيم "55 سنة" وعلي محمد فضل الكريم "34 سنة" وأحمد علي صديق "46 سنة" ومشهور عنهم الإتجار في الاثار وأنهم اختلفوا حول بيع تمثال اثري فاتفق ثلاثتهم علي قتل شريكهم الرافض للبيع فقاموا بطعنه بآلات حادة وسواطير فلقي مصرعه في الحال.

وفى نفس الجريدة ونفس اليوم : تسلم أمجد وجيه وكيل أول نيابة المطرية تقرير لجنة الآثار التي شكلتها النيابة والخاص بفحص اللوحة الاثرية التي عثر عليها بحوزة الجزار عبدالنبي ورداني محمد "47 سنة" الذي تم اخلاء سبيله بكفالة 1000 جنيه علي ذمة التحقيقات.
كشف التقرير ان المضبوطات عبارة عن لوحة مكتوب عليها بالهيروغلوفية وصورة لملك فرعوني يقدم القرابين وترجع للعصر الفرعوني الحديث
****************************

نشرت جريدة الجمهورية بتاريخ الخميس 15 من ربيع الأول 1427هـ - 13 من أبريل 2006 م خبراً قالت فيه : " نجحت مصر في استعادة 13 مخطوطاً قبطياً نادراً بعد 36 عاماً من خروجها من مصر بطرق غير مشروعة جابت فيها معظم دول أوروبا وأمريكا.
صرح فاروق حسني وزير الثقافة بأن المخطوطات المستردة مكتوبة باللغة القبطية وترجع للقرنين الثالث والرابع الميلادي ومدونة علي ورق من البردي وملفوفة بغلاف سميك من الجلد.قال د.زاهي حواس أمين المجلس الأعلي للآثار إن هذه المخطوطات تم العثور عليها أواخر السبعينيات داخل كهف بالصحراء المحيطة بمدينة بني مزار بالمنيا وباعها المزارع الذي وجدها إلي أحد تجار الآثار الذي قام بتهريبها الي الخارج لبيعها.. بعد فشل محاولات البيع تم تخزينها لمدة عام في أحد البنوك مما أثر سلبيا علي حالتها

 

*************************************************************************************

الإسلام لم يسرق آثار مصر الفرعونية ولكنه أمر بتدميرها 

فتوى إسلامية ضد تماثيل الفراعنة فهل ستدمر عصابات الإسلام الذى يتراوح أعضاءها فى مصر من 2 - 5 مليون إرهابى آثار مصر الفرعونية ؟

نشرت وكالة الأخبار العالمية بى بى سى 9/5/2006م خبراً عن فتوى أصدرها مفتى الديار المصرية فقالت : " اثارت فتوى دينية بإدانة عرض التماثيل غضب النخب الفكرية والليبراليين الذين يخشون تعرض التراث الفرعوني لاعتداءات من قبل المتشددين الاسلاميين , فقد اصدر مفتي الديار المصرية علي جمعة مصر فتوى تحرم عرض التماثيل.والمفتي اعلى مرجعية دينية في مصر, كما ينظر الاسلام بحذر لكل ما له علاقة بتمثيل شكل الانسان. كما ان الاسلام يستهجن كل ما يشير الى الوثنية من قريب او بعيد , والتماثيل في مصر قديمة قدم الحضارة الفرعونية حيث هناك الالاف من التماثيل في المتاحف والمعابد عدا عن الاعمال الفنية الحديثة المنتشرة في الميادين والساحات العامة في كبريات المدن المصرية , واثارت الفتوى ردود فعل غاضبة حيث يقول منتقدو الفتوى ان مجرد اثارة هذا الموضوع امر مستغرب تماما , ويبدو ان المصريين يسعون هذه الايام بشكل متزايد للحصول على فتاوي دينية لكل مناحي حياتهم.

وجاء فى العربية نت بتاريخ الخميس 30 مارس 2006م، 01 ربيع الأول 1427 هـ : " كان المفتي الشيخ علي جمعة أصدر الأسبوع الماضي فتوى تحمل الرقم 68 ردا على سؤال حول استخدام التماثيل كزينة في البيوت استنادا إلى حديث نبوي رواه البخاري ومسلم عن مسروق قال "دخلنا مع عبد الله بيتا فيه تماثيل فأشار إلى تمثال منها: تمثال من هذا؟ قالوا تمثال مريم, قال عبد الله. قال رسول الله إن أشد الناس عذابا يوم القيامة المصورون".
وفي رواية أخرى أن الرسول قال إن "الذين يصنعون هذه الصور يعذبون يوم القيامة, يقال لهم احيوا ما خلقتم". واعتبر الشيخ جمعة ذلك "نصا صريحا في أن صنع التماثيل معصية, وعليه فلا يجوز تزيين المنزل بالتماثيل".
وفتحت الفتوى باب الجدل حول قضية "تكفير" النحاتين والتفريق بينهم وبين زوجاتهم المسلمات، حيث تعرض المفتي لسؤال على الهواء بهذا الخصوص من سعد هجرس وهو أحد كبار الكتاب الصحفيين المصريين المعارضين للفتوى طلب منه فيها أن يفتيه في موقف ابنته المتزوجة من أستاذ للنحت، فأجاب المفتي خلال برنامج "البيت بيتك" مساء أمس الأول: "لا تطلق ابنتك من زوجها، وساير العصر".
وقالت صحيفة "المصري اليوم" التي نشرت هذا الخبر إن "الطريف أن هجرس من أشد الرافضين لفتوي جمعة حول حرمة التماثيل، إلا أن جمعة اعتقد أنه يسأله عن موقف الشرع من استمرار ابنته مع زوجها النحات" وأشارت الصحيفة إلى أن المفتي دافع عن الفتوى في وجه انتقادات صحفي شهير آخر هو صلاح منتصر عندما قال إن الفتوى التي أفتى بها قديمة وقد صدرت عن الأزهر منذ العام ١٩٦٠ حيث أصدرها الشيخ مأمون، خال الكاتب الصحفي صلاح منتصر.
وزاد من حدة هذا الجدل ما ذهب إليه الدكتور عبد المعطي بيومي، عميد كلية أصول الدين جامعة الأزهر سابقا وعضو مجمع البحوث الإسلامية بالقاهرة، بالقول إن "أصنام العبادة حرام وتماثيل الزينة حلال" في مقالة نشرها بالعنوان نفسه في أسبوعية "المصري" الأربعاء 29-3-2006.
ويأتي هذا الجدل في وقت باتت فيه مسألة تماثيل الزينة "مبتوت فيها" لدى عدد كبير من علماء الدين في العالم الإسلامي عموما وفي السعودية ودول الخليج خصوصا. فقد أفتى أحد أبرز علماء السعودية ومفتيها الراحل الشيخ عبد العزيز بن باز أنه "لا يجوز تعليق التصاوير ولا الحيوانات المحنطة في المنازل ولا في المكاتب ولا في المجالس (...) لأن ذلك وسيلة للشرك بالله.." فيما أفتى الشيخ يوسف القرضاوي بتحريمها قائلا إن "الإسلام حرم التماثيل.. كل الصور المجسمة، ما دامت لكائن حي مثل الإنسان أو الحيوان فهي محرمة، وتزاد حرمتها إذا كانت لمخلوق معظم".
 

 

1500 قطعة آثار مصرية تعرض للبيع فى مختلف دول العالم !

 

فى الوقت الذى يكافح فيه أبناء مصر الشرفاء من أمثال ادكتور زاهى حواس سرقة الآثار نرى الهلوسة الدينية الإسلامية تستشرى فى جميع دواوين الحكومة التى لا تهتم إلا بالأسلام , فالفراعنة فى عين المسلمين قوم وثنيين وتنص بعض الأحاديث الدينية الإسلاميةبنبش قبور غير المسلمين والتمثيل بأمواتهم ولا شك أن الكنوز التى تحتويها قبور الفراعنة تسيل لعاب اللصوص فما بالك بالمسلم العادى الذى يحق له نبش قبورهم والأستيلاء على مافيها , وفى أجزاء من هذا الموقع سترى أن بعض الخلفاء والحكام أمثال الخليفة الأموى عمر عبد العزيز وأبن طولون وبعض سلاطين الأيوبيين نبشوا قبور الفراعنة , إن ثروة الفراعنة هى ملك مصر وملك للأجيال القادمة , هى جزء من تاريخ مصر سواء أرضى مسلمى مصر أم أبوا

واليوم 16/11/2005 م نرى1500 قطعة اثار مصرية معروضة للبيع ب 36 صالة مزاد في مختلف عواصم العالم ..  وأكد د. زاهي حواس أمين عام المجلس ان نيابة الأموال العامة تجري تحقيقات في ثماني قضايا لسرقة الاثار من حيازة 'الشاعر' التي فقد منها 65 ألف قطعة، وزكي محارب، ومحمد بن خطاب، وكذلك قضايا سرقة متحفي كليتي الآداب، والاثار بجامعة القاهرة، ومخزني مارينا وبعثة المتروبوليتان.
والآثار الفرعونية المعروضة في ألمانيا تضم أكثر من 400 قطعة بينها ثلاثة توابيت ومجموعة تماثيل وأكثر من 300 تمثال أو شابتي، وكانت هذه الاثار في طريقها للشحن إلي أمريكا باعتبارها أكبر سوق عالمي لتجارة الاثار هذا بالإضافة إلي 50 قطعة في كندا و50 أخري في الولايات المتحدة . إن هناك تسيب فى أجهزة الدولة ولا يوجد عقاب رادع يوقف هذا النزيف لآثارنا إلى الخارج إن المطالبة باستعادتها باعتبارها جزءا من تراثنا الإنساني هى عملية أطول طريقا من أجهاض عمليات سرقة آثارنا وتهريبها إلى الخارج لأمام المسئولين فى موانئ مصر ومطاراتها  أن هناك أذنين لكل أنسان ولكن لا ينبغى أن نفعل ما فعله جحا عندما سئل ودنك فين يا جحا فمسك بيده الأذن البعيدة .

 

ثلاث قطع من آثار مصر تسرق من المتحف المصرى
 


ورد فى جريدة الأهرام القاهرية بتاريخ 19 / 9/ 2005 م هناك إجراءات أمن مشددة داخل المتحف المصري بالقاهرة ففى كل روم تعرض فيها الآثار يوجد عسكرى وفى كل جزء من قسم ضابط ومع ذلك سرقت ثلاث قطع أثرية تعود للدولة القديمة من بدروم المتحف‏ فى شهر أبريل الماضى كانت قد أرسلت من مخازن الجيزة للمشاركة في معرض كبير  .
 تقدم به الدكتور زاهي حواس رئيس المجلس الأعلي للآثار ببلاغ إلي النائب العام المستشار ماهر عبد الواحد‏,‏ والذي أشار فيه إلي أن القطع الثلاث الأثرية من حفائر الجيزة تم إرسالها من مخازن الجيزة مع‏11‏ قطعة أثرية أخري للمشاركة في الاحتفال بيوم التراث العالمي في‏18‏ أبريل الماضي تحت اسم الجيزة علي مر العصور‏..‏ ‏

والقطع المسروقة هى تمثالين من الحجر الجيري‏,‏ أولهما لرجل جالس بارتفاع‏23,5‏ سنتيمتر‏,‏ والثاني لزوج وزوجته بارتفاع‏35‏ سنتيمترا‏,‏ أما القطعة الثالثة فهي صندوق خشبي بدون غطاء‏,‏ وبداخله تمثال أوزيري عرضه‏40‏ سنتيمترا‏,‏ ووزن كل قطعة يزيد علي‏15‏ كيلو جراما‏..‏وتم وضعها في بدروم المتحف بالرواق رقم‏35.‏ وفي يوم‏7‏ سبتمبر الحالي كلف د‏.‏ زاهي حواس لجنة من منطقة آثار الهرم بتسلم القطع التي شاركت في المعرض والأخري التي حفظت‏,‏ واكتشفت اللجنة اختفاء ثلاث قطع أثرية‏.‏
*************************************************************************

ضبط تاجر بحوزته‏112‏ قطعة أثرية نادرة

 بتاريخ الأربعاء 21 / 9 / 2005 م  السنة 130 العدد 43388 فى جريدة الأهرام القاهرية عن تحقيق كتبه خالد جوده  .. كتب أنه ألقت مباحث الجيزة القبض علي بائع مستحضرات تجميل وبحوزته‏112‏ قطعة أثرية صغيرة الحجم من الحلي والعقيق ترجع إلي العصر الفرعوني كان يعتزم بيعها لاحد الأشخاص وأمر اللواء محمد إبراهيم مساعد أول الوزير لأمن الجيزة باحالته إلي النيابة التي تولت التحقيق‏.‏ وكانت معلومات قد وردت أمام العميد أحمد عبدالعال رئيس مباحث قطاع جنوب الجيزة عن قيام بائع مستحضرات تجميل بعرض كمية كبيرة من القطع الأثرية النادرة وكشفت تحريات المقدم هاني مخلوف رئيس مباحث قسم العياط أن البائع قام باستئجار سيارة للتحرك بها بين المحافظات لعرض القطع الأثرية للبيع‏.‏

*************************************************************************

727 من آثارنا المسروقة تعرض للمزاد فى الدول الغربية

 

لم تقتصر سرقات االمسلمين من الشعب من آثار مصر وبيعها بل أن رئيس جمهورية مصر أنور السادات كان يهديها هو وعائلته إلى كل من هب ودب من زوار مصر من غير مستندات رسمية وقد جاء بيانها فى كتاب السيد / محمد حسنين هيكل وموجوده مسجله فى هذا الموقع فى قصة حياة محمد أنور السادات رئيس جمهورية مصر

ثم نشرت مجلة الروز إليوسف مقالاً قالت فيه أنه : " قرر «هانى يورجى» رئيس نيابة الأموال العامة إعادة فتح التحقيق مرة أخرى فى قضية سرقة متحف كلية الآثار بجامعة القاهرة التى مضى عليها خمس سنوات بعد تلقى النيابة معلومات جديدة تفيد تهريب الآثار المسروقة إلى خارج البلاد وعرضها للبيع فى إحدى صالات المزادات بأوروبا وأمريكا اللاتينية. جاء قرار النيابة على خلفية القضية رقم 663 لسنة 2000 إدارى قسم الجيزة التى قيدت بحصر تحقيق أموال عامة عليا برقم 547 لسنة 2005 بتشكيل لجنة من المجلس الأعلى للآثار لحصر القطع الأثرية المسروقة من المتحف وذلك من واقع السجلات الموجودة بالكلية ومضاهاتها بالقطع المعروضة بصالات المزادات فى أوروبا وأمريكا اللاتينية والتى تعرفت عليهاإدارة الآثار المستردة عن طريق «الإنترنت» بخطاب موجه إلى مسئولى المجلس من نيابة الأموال العامة بتاريخ 21 أغسطس المنقضى " ،

 وهذه ألاثار المسروقة سرقت من متحف كلية الآثار عام 2000 وقد ظهرت عندما تسلم أمين العهدة الجديد مهام مأموريته فى أمانة المتحف واكتشف وجود سجلين أحدهما كبير والآخر صغير، وتسلم الصغير رافضاً استلام السجل الكبير، وقام بعدها بإبلاغ  النيابة بوجود سرقات داخل المتحف ،. وبعد أن قاموا بالجرد ومضاهاتها بالسجلات وجد أن المخزن ينقصه «727» قطعة من مختلف العصور وأخيراً أكتشفت تهريبها إلى الخارج حتى ظهرت بعض القطع معروضة على «الإنترنت» للبيع فى بعض صالات المزادات فى أوروبا وأمريكا. إن النظام الحكومى المصرى ينقصه هذه حتى تنتهى هذه السرقات التى شملت جميع أجهزة الحكومة المريضة ويقفل الموظفين أدراجهم لمنع الرشاوى

إسترداد بعض من آثار مصر الفرعونية المسروقة

 فى مقالة للسيد  أشـرف مفيـد  نشرت جريدة الأهرام القاهرية بتاريخ 16/11/2005 م السنة 130 العدد 43446 خبراً برجوع بعض الآثار الفرعونية مفاده : " تسافر‏3‏ بعثات أثرية لتسلم مجموعة من القطع الأثرية المصرية المستردة من ألمانيا والولايات المتحدة الأمريكية وكندا "
وهذه الآثار من القطع المفقودة التي كانت في حيازة فاروق الشاعر ومحمد الشاعر المتهمين في قضية الآثار الكبري وبعض القطع المفقودة من حفائر كليتي الآداب والآثار جامعة القاهرة‏.‏

 

 

This site was last updated 12/18/09