Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

سرقة ألاثار 40

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
سرقة الاثار 28
سرقة الاثار 29
سرقة آثار سقارة
سرقة الأثار30
سرقة الأثار31
آلاف القطع النادرة تسرق
Untitled 3310
سرقة الآثار الصفحة 32
اللصوص يسرقون آثار مصر
سرقة الآثار الصفحة 33
سرقة الآثار 34
سرقة الآثار35
سرقة إسرائيل لآثار مصر
سرقة ألآثار36
سرقة الآثار37
سرقة الأثار38
سرقة الاثار 39
سرقة ألاثار 40
Untitled 5346
Untitled 5347
Untitled 5348
Untitled 5349
Untitled 5350
Untitled 5351
Untitled 5352

 

ضبط مزارع وبحوزته 3 توابيت خشبية داخلها 3 مومياوات فى بنى سويف
اليوم السابع الجمعة، 11 مايو 2012 -  كتب إبراهيم أحمد
ألقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن بنى سويف القبض على مزارع وبحوزته 3 توابيت خشبية، وبداخلها 3 مومياوات و3 رؤوس خشبية على شكل أدمش يشتبه فى أثريتها، اعترف أنه كان يستعد للاتجار فيهم، وأثناء ضبطه حاول نجله وأهله التعدى على القوات لتهريب المتهم، إلا أن القوات سيطرت عليهم، وتمكنت من ضبط المتهم ونجله، وتحرر محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة لتولى التحقيق.
البداية كانت بتلقى ضباط مباحث قسم شرطة الواسطى ببنى سويف، وإدارة البحث الجنائى وفرع الأمن العام ببنى سويف، معلومات مفادها قيام "عبدالحفيظ.س.ع" (60 سنة) فلاح، بإحراز أسلحة نارية بدون ترخيص وقطع يشتبه فى أثريتها، فتم تشكيل فريق بحث لكشف ملابسات الحادث، وتم التأكد من صحة المعلومات.
وعلى الفور تم استهداف منزل المتهم فى مأمورية، وبتفتيشه تم ضبط 3 توابيت خشبية بداخلها 3 مومياوات و3 رؤوس خشبية على شكل أدمى يشتبه فى أثريتهم، وبمواجهة المتهم اعترف بحيازته للمضبوطات بقصد الاتجار فيها، وأثناء اقتياد المتهم والمضبوطات لسيارة الشرطة، فوجئت القوات بنجل المتهم "فؤاد" وعدد من أهله يعترضون طريق القوات، ويرشقونها بالحجارة فى محاولة لتهريب المتهم ومنع ضبطه.
فيما تمكنت القوات من التصدى لنجل المتهم وأهله، وتم السيطرة على الموقف وضبط المتهم ونجله، واصطحابهما والمضبوطات لديوان المركز للتحقيق معهم، وأسفرت الاشتباكات عن إصابة الرائد محمد فتحى البرنس والملازم أول أحمد حمادة من ضباط قسم الواسط. وتحرر عن تلك الواقعة المحضر اللازم، وأخطرت النيابة لمباشرة التحقيق، وجارٍ عرض المضبوطات على اللجنة الفنية المختصة لمعرفة أثرية المضبوطات من عدمه.
«الآثار» تستجيب لـ«المصري اليوم» وتكلف لجنة لمعاينة «أبورواش» وتدرس تسليح الحراسة
المصرى اليوم كتب رشا الطهطاوى ٢٢/ ٥/ ٢٠١٢
أثار التحقيق الذى نشرته «المصرى اليوم» أمس الأول حول الإهمال فى منطقة أبورواش الأثرية ردود فعل واسعة فى الأوساط الرسمية، وقررت وزارة الآثار تكليف لجنة بمعاينة المنطقة لرصد التعديات عليها، وأكدت أنها تدرس تسليح الحراسة المكلفة لحماية كنوز مصر الأثرية هناك، فيما دق خبراء ومتخصصون ناقوس الخطر وطالبوا الدولة بالتدخل لوقف ما وصفوه بـ«نهب» آثار مصر، خاصة أن تلك المنطقة تضم آثاراً مهمة لم تكتشف بعد.
قال الدكتور محمد إبراهيم، وزير الدولة لشؤون الآثار، لـ«المصرى اليوم» إنه سيتم تكليف لجنة لمعاينة المنطقة ورصد التعديات موضحاً أن الوزارة ستقوم بتكثيف الحراسات على المنطقة فى اعتمادات الميزانية الجديدة.
وأضاف «إبراهيم» أن بعض المواطنين يقومون بالحفر حتى تحت منازلهم، لكن لا توجد آثار تم تسرقتها من المنطقة حتى الآن، مشيراً إلى أن التعديات على الأرض التابعة للوزارة فى منطقة أبورواش ستتم إزالتها، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.
وعن طلب مسؤول حراسات المنطقة تسليح «الخفر»، قال: «هذا الموضوع سيأخذ إجراءات طويلة، ويحتاج موافقة من الأمن القومى بالإضافة إلى اعتماد الميزانيات المطلوبةً.
وأوضح وزير الآثار أن حماية الأماكن الأثرية لن تأتى بإحاطة المنطقة بالأسوار أو تزويد الحراسة فقط، ولكن لابد من تعاون الأهالى مع الحكومة، مشيراً إلى أن وضع أبورواش على خريطة مصر السياحية، وفتحها للزيارة لن يتم بين يوم وليلة حيث يحتاج الأمر إلى ميزانية كبيرة جداً.
من جانبه، قال الدكتور عبدالحليم نور الدين، الرئيس الأسبق للمجلس الأعلى للآثار، إن «أبورواش لها أهمية أثرية كبيرة جداً وتبدأ بجبانة منف عاصمة مصر فى فترة الدولة القديمة، التى تمتد من أبورواش شمالاً حتى ميدوب جنوباً، كما يوجد بالمنطقة أطلال مقابر من الأسرتين الأولى والثانية لكن أهم ما فيها أطلال هرم (جدف رع) ابن الملك خوفو».
وأضاف: «المسؤولون فى الآثار دائماً ما يحاولون تجنب الحقائق، وكنت دائماً أقول إن على المجلس الأعلى للآثار الكشف عن أى سرقات، لأنه لا يكون له دخل فى ذلك»، ولابد من تدخل الدولة لحماية آثار مصر التى تنهب بشكل علنى ليس فى «أبورواش» فقط، ولكن فى مناطق مختلفة، كما أنه من المهم تحرى الدقة فى تحديد مواقع الآثار المنهوبة والكشف عنها.
وعن قصة اختفاء معبد بأكمله من أبورواش حسب رواية الأهالى، قال: «إذا كان هناك حديث عن معبد، فإن المجموعة الهرمية دائماً تحتوى على معبدين بينهما طريق، ولكن لا أعرف إذا كان قد وجد الأهالى هذا المعبد أم لا».
وقال عالم الآثار الدكتور نبيل سويلم إن المنطقة بها آثار لم تكتشف بعد منها بقايا هرم ضخم بحجم هرم خوفو تقريباً يسمى «لبسيوس» أو «هرم الطوب اللبن»، ولابد من تحرى الدقة لمعرفة ما الآثار التى كانت موجودة ونهبت وهربت لمتاحف أوروبا، مشيراً إلى أن ما يحدث فى مصر من سرقة للآثار كارثة ستزداد سواءً نتيجة ضحالة معرفة المسؤولين بثروات مصر التى لم تكتشف بعد.
من جانبه وصف الخبير كمال وحيد تلك التعديات بـ«الكارثة» خاصة أنه لا أحد يتعامل معها بجدية، رغم وجود «خفراء» فى تلك المنطقة لكن بعد الثورة لم يعد أحد يهتم بتلك التعديات.
وطالب أشرف عبدالعزيز، مسؤول حراسات منطقة أبورواش، بتسليح الحراسة على المناطق الأثرية حتى تكون فاعلة وتستطيع التعامل مع أى تعديات، موضحاً أن منطقة آثار إمبابة بها ١٢ منطقة لم يتعرض أى منها للتعدى باستثناء أبورواش.
 
 
 
 
 

This site was last updated 05/22/12