Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

بعض رجال الدين يرفضون الحماية الدولية ويفسرونها بأنها تدخل عسكرى وهذا خطأ

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
النيابة تسقط الجنسية
سبب إسقاط الجنسية
ثورة 25 يناير أضرت بمصر
حرية التعبير وليس خيانه العظمى
صباح الخير يا عرب
موريس صادق يقاضى مصر دوليا
طلب فرض الحماية الدولية
رجال دين يرفضون الحماية
معنى الحماية الدولية للأقليات
القمص متياس والحماية الدولية
دولة قبطية فى المهجر
Untitled 4418
Untitled 4419
Untitled 4420

 

تعليق من الموقع : تصريحات جمال أسعد وتصريحات رجال الدين واحدة فى المضمون والإتجاه

 التصريحات التالية لرجال دين من الطوائف المسيحية فى مصر تشير إلى تدخل رجال الدين فى السياسة ، فالأقباط المسيحيين فى مصر يشكون من التمييز ضدهم وعدم مساواتهم مع المسلمين فى مصر ويطالبون المجتمع الدولى بإلزام مصر حكومة وشعبا بما وقعت عليه فى المعاهدات والمواثيق الدولية فلماذا يتخذ رجال الدين المسيحى هذا الموقف؟ هل يريدون من الشعب أن يبقى ذليلاً مضطهداً يخطف بناته ويغتصبون يستولون على أرضهم وأموالهم ويحرقون بيوتهم وحقولهم .. إننا نسأل هؤلاء رجال الدين مع من أنتم؟  إذا كنتم تلومون هؤلاء الأقباط الذين يطالبون بحقوقهم فى التساوى فى المواطنه  فنحن نلومكم أيضا لأنكم لا تنفذون أمر السيد المسيح بالتبشير خوفا من الإضطهاد ألم يقل السيد بعد قيامته وقبل صعوده الي السماء " اذهبوا الي العالم اجمع واكرزوا بالانجيل للخليقة كلها " (مر 16 : 15 ) وإذهبوا فعل أمر ولنسأل كل أسقف وكل كاهن لمن كرز ولمن بشر وكام واحد إعتنق المسيحية بتبشيره .. الشعب يطالبكم اليوم بتنفيذ أمر السيد المسيح بدلاً من هذه التصريحات التى ليس منها فائدة للمسيحية وفى هذا الموقع التاريخى أحداث تاريخية تؤكد أن إنهيار المسيحية فى الشرق وتقلصها كان بسبب تدخل رجال الدين فى السياسة ولا داعى لنشر الغسيل القذر لأنه سيعيبنا جميعاً  ومن يبصق لأعلى فسيسقط ما خرج من فمه على وجهه وأمر آخر أفهموا ما هى الحماية الدولية أولا قبل أن تصرحوا بهذه التصريحات

مضمون ما قاله جمال أسعد بجريدة اليوم السابع بتاريخ 21 يونيو بمقال له بعنوان " حكاية الحماية الدولية الدينية" مُستدلاً بخبر من اليوم السابع أيضاً بتاريخ 12 يونيو عن الحماية الدولية أولاً / يقول أن أثنين من نشطاء الأقباط البارزين فى أمريكا عقدا إجتماعات مكثفة خلال الأيام القليلة الماضية مع أعضاء من الكونجرس الأمريكى بهدف التدخل والضغط على مصر لتغيير قانون العبادة الموحد ، أيضاً مما يلفت النظر ويدمى القلب أن بعض الأقباط أثناء أعتصامهم فى ماسبيروا ووقت أحداث إمبابة توجهت مجموعة منهم إلى السفارة البريطانية والسفارة الأمريكية يطلبون الحماية الدولية الدينية لأقباط مصر . * وهنا بدأ بعمل  .. هنا نقول هل هناك مؤامرة ؟ نعم وبكل ثقة هناك مؤامرة وملخص تلك المؤامرة الذى ذكرها أنها خطة لإقامة شرق أوسط جديد لصالح إسرائيل بتعضيد من بريطانيا وأمريكا وإستغلال ورقة الأقباط تلك الورقة القديمة الحديثة كما نوه أن رئيس جهاز المخابرت العسكرية الإسرائيلية قد صرح مُفتخراً أن إسرائيل نجحت فى شق الصف المصرى بين المسلمين والمسيحيين وهذا تم على حد قوله عن طريق إختراق المجتمع من خلال عملائها فى الداخل والخارج أمثال من طالبوا الكونجرس بالضغط على مصر فى الخارج ومن طالبوا فى الداخل وعلى ذلك يقوم عملاء أمريكا بالداخل والخارج بالإدعاء كذباً أن الأقباط أقلية مع العلم بأن الأقباط ليسوا أقلية جنسية مثل البربر فى الجزائر والأكراد فى العراق فالمصريون واحد وهناك فارق بين الأقلية العددية والأقلية الجنسية .

********************************************************************************************************************************

الطوائف المسيحية ترفض لجوء أقباط إلى الكونجرس للتدخل فى مصر
كتب: محمد فتحي-الأهرام | الاربعاء ٢٩ يونيو ٢٠١١ -
رفض رجال الدين المسيحى ما أقدم عليه وفد من الأقباط بالخارج بالتقدم للكونجرس الأمريكى بطلب لفرض الحماية الدولية على مصر.
وقال الأنبا مرقص، أسقف شبرا الخيمة وتوابعها، إن ما فعله أقباط المهجر لا يمثل المسيحيين فى مصر، وطالب مسيحيى الخارج بإظهار صورة طيبة عن وطنهم.وأضاف أن الكنيسة لا تستطيع ضبط كل الأقباط الموجودين بالخارج مثل الذين فى مصر عن طريق النصيحة لاختيار الطريق الصحيح.
كما رفض نبيل نجيب، رئيس مكتب الإعلام والعلاقات العامة بالهيئة القبطية الإنجيلية، لجوء أى شخص أيا كانت توجهاته الدينية والسياسية، إلى أى قوى خارجية لطلب فرض أى نوع من الحماية أو الوصاية على الوطن.
وأضاف أن ما أقدم عليه بعض المسيحيين من المهاجرين إلى الولايات المتحدة هو تصرف فردى مرفوض، لأنهم لا يمثلون بأى شكل من الأشكال المسيحيين المصريين، سواء كانوا فى بلاد المهجر أو فى مصر، كما يتنافى مع المواثيق الدولية التى أقرتها الأمم المتحدة نفسها، فلا يمكن فرض أى حماية على دولة بموجب طلب مقدم من قبل عدد من الأشخاص لا يتجاوز عددهم أصابع اليد الواحدة.
ودعا الأنبا يوحنا قلته، النائب البطريركى للأقباط الكاثوليك بمصر، للنظر فيما فعلته أمريكا فى العراق ولبنان ورواندا، فهل قامت بحماية كنيسة أو مسيحى واحد فى هذه البلاد والأحداث تشير إلى أن القوى الغربية تبحث عن مصالحها الشخصية فقط.
وقال إن المسلمين يقومون بدورهم فى حماية دور العبادة والعيش بسلام مع إخوانهم المسيحيين، والتاريخ الإسلامى خير شاهد على ذلك.
وقال: ليس لأحد أن يتحدث بلسان مسيحيى مصر، فكل مسئول عن نفسه، ولن نقبل أى تدخل خارجى فى شئون وطننا، وأكد أن المواطنين المصريين يعيشون جميعا فى حمى دستور مصرى وثقافة عربية وإسلامية.
وأكد القس الدكتور مكرم حنين، راعى الكنيسة الإنجيلية بمصر الجديدة، أن ما فعله أقباط المهجر مرفوض على الإطلاق، والغرب لن يكفل حماية لأحد، والحماية الحقيقية هى العيش المشترك بين المسلمين والمسيحيين.. وقال: ليس لهم حق التحدث بلسان مصر.
وأدان الدكتور القس أندريه زكي، نائب رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر ومدير عام الهيئة القبطية الإنجيلية، لجوء بعض الأقباط المقيمين بالولايات المتحدة الأمريكية إلى الكونجرس والأمم المتحدة، طالبين فرض الحماية على المسيحيين فى مصر.
وأكد الدكتور أندريه أن مصر ستظل دائما نسيجا واحدا، لا يجوز لأى أحد كان التدخل فى شئونها الداخلية، وأكد أن الأقباط فى مصر لم يفوضوا أحدا كان للحديث باسمهم

This site was last updated 06/30/11