Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

  ..وكيل مطرانية بنها: ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله  

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع  مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
عن إيبراشية بنها وقويسنا
أنشطة إيبارشية بنها وقويسنا
وكيل مطرانية بنها: ولا تحسبن

Hit Counter

 

بدون تعليق من موقع تاريخ أقباط مصر : وكيل مطرانية بنها: (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون

**********************************************************************************************************************

بدون تعليق من موقع تاريخ أقباط مصر : وكيل مطرانية بنها: (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون) .. راعي
وكيل مطرانية بنها: (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا بل أحياء عند ربهم يرزقون)
الشروق 5/1/2011م حسن صالح
قال القمص لوقا جبرة، وكيل مطرانيه بنها، إن من ارتكبوا حادث كنيسة القديسين بالإسكندرية يحاربون الرب، وحاشا لله أن يحاربه إنسان، أو يقف في طريقه إنسان، وأضاف مستشهدا بأية من القران الكريم: الضحايا من الشهداء كما تقول الآية (ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتا، بل أحياء عند ربهم يرزقون).
جاء ذلك خلال استقبال جبرة وقيادات مطرانيه بنها لوفد مركز الحرية لحقوق الإنسان بالقليوبية، والذي ترأسه محمود عبد العزيز، رئيس مجلس إدارة المركز، مضيفا: أنهم لا يستطيعون أن يفعلوا ما يريدون بمصر، ومن المستحيل أن يصلوا إلى أهدافهم، فمصر ليست وطنا نعيش فيه، ولكنها وطن يعيش فينا، وكل ذرة من تراب أرضها ارتوت بدماء الشهداء من المسلمين والأقباط معا".
وتابع جبرة: أنا أطمئن الجميع أن مصر بخير بمشيئة الرب، وأتمنى ألا يؤثر هذا الحادث على علاقتنا بعضنا البعض، وألا يؤثر على حبنا لوطننا وحبنا لبعضنا، وأرجو أن تنتشر تلك المشاعر بيننا كمصريين.
وطالب وسائل الإعلام بأن تلعب دورا إيجابيا في تعميق تلك المشاعر الطيبة بين عنصري الأمة، وتثبيته في نفوس الجميع، منهيا حديثه بقوله: نحن نعزيكم أيضا لأن الشهداء مصريون، ونعزي بعضنا بعضا، والعزاء يأتي من عند الرب".
وطالب محمود عبد العزيز بـ"إعدام الجناة في ميدان عام، حتى يكونوا عبرة لمن تسول له نفسه أن يفرق بين جناحي الأمة"، واصفا الحادث بـ"العمل الإرهابي الجبان والحقير"، مؤكدا أن مثل هذه الجرائم "تمول من الخارج، وينفذها أُجراء، هدفهم زرع الفتنة الطائفية في مصر والنيل من وحدتها".

This site was last updated 01/06/11