Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم عزت اندراوس

 جناز مثلث الرحمات الأنبا آبرآهام

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
أنشطة إيبارشية اورشليم
صلاة قداس جنائزيا بأورشليم

 

 

دفن المطران الراحل بنفس الكنيسة التى كانت مقر إقامته ، بناءً على وصيته، وبدأت طقوس الصلاة ظهر اليوم بمشاركة ممثلين لـ13 كنيسة مسيحية بالقدس بينها كنائس الروم الأرثوذكس والكنيسة اللوثرية وكنيسة السريان الأرثوذكس وغيرها، وبحضور الدكتور صائب عريقات أمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية على رأس وفد رفيع المستوى نائبًا عن رئيس السلطة الفلسطينية محمود عباس أبو مازن الذى سافر إلى باريس لحضور قمة المناخ. وعقب الصلاة، تقيم الكنيسة القبطية بالقدس غذاء الرحمة، وهو طقس اجتماعى متبع فى المناسبات الاجتماعية بفلسطين، حيث قرر الرئيس الفلسطينى محمود عباس أبو مازن أن تتحمل السلطة الفلسطينية تكلفته. فيما رحب الرئيس الروحى للروم الأرثوذكس بمدينة رام الله الأرشمندريت إلياس عواد، بزيارة البابا لمدينة القدس. وأكد القس عواد، فى تصريحات له، أمس الجمعة، على عمق وتقدير الشعب الفلسطينى لحضور البابا تواضروس؛ ليرأس صلاة الجنازة على روح الأنبا إبراهام مطران الكنيسة القبطية بالقدس والكرسى الأورشليمى والخليج، والذى وافته المنية أمس الأول. وأوضح القس عواد أن الأنبا إبراهام كان إنسانًا متعاونًا ومؤمنًا ومحبًا للسلام ووحدة الكنائس، وعلى الرغم من حالته الصحية وتقدمه فى العمر، إلا أنه كان يشارك فى كل الاجتماعات والاحتفالات الكنائسية. وأضاف القس عواد، البابا يمثل شعب مصر الذى ضحى طوال هذه السنوات فى سبيل الشعب الفلسطيني حتى ينال حريته واستقلاله، وتمثل زيارته مساندة وتقدير لقضية أبناء شعبنا الفلسطينى سواء مسلمين ومسيحيين.

*********************
لماذا قُتل الانبا ابراهام في القدس؟
 بوابة النمر نيوز
- يوليو، 2018195 الدكتورة مرفت النمر تكتب :
خطاب تكليف من البابا شنوده الثالث لمطران القدس في سنه 1993 قام البابا شنوده الثالث بتكليف الدكتور ممدوح باخوم طبيب الرمد المعروف وعضو المجلس الملي وقتها بالقيام بمهمه سريه لتسليم الانبا ابراهام مظروف به مستندات خاصه باحكام من المحاكم الاسرائيليه باحقيه الكنيسه المصريه لدير السلطان ومستندات تدل علي طرد الاحباش من الدير واخري تؤكد ان مفتاح الدير كان بحوزه الاقباط وقام الاحباش بخطف المفتاح ودخلوا الي الدير عنوه بمساعده بعض الصهاينه ولأن التكليف كان سرا فقد ذهب الدكتور ممدوح من اجل تسليم الاوراق والمستندات الي الانبا ابراهام مطران القدس وليس للتقديس كما ادعي البعض وقتها ولتاكيد التكتم علي الامر قام الدكتور ممدوح بارتداء ملابس الشمامسه لتظهر الزياره انها من اجل التقديس خوفا عليه وعلي الانبا ابراهام نفسه . قام البابا شنوده الثالث بارسال خطاب الي الانبا ابرهام مطران القدس يكلفه باقامه دعوي جديده باسمه وصفته لاسترداد دير السلطان واعادته الي الكنيسه المصريه حيث ان جميع الدعاوي القضائيه التي اقيمت كانت باسم الكنيسه والتي قضت باحقيه الدير للاقباط ولكن لم ينفذ اي حكم سابق لان الدعاوي مقامه من الكنيسه ككيان وليس اشخاص وكانت هذه هي الذريعه لعدم تنفيد الاحكام السابقه. اليهود الفلاشه وتكمن المشكله الحقيقيه في تمسك الاحباش والاسرائليين باستخدام الدير ستار للاحباش او اليهود الفلاشه التي تستخدمهم اسرائيل كارت للعب به في غالب الاحيان فتقوم اسرائيل بجلب الاحباش الي الدير تحت ستار الزياره وبعد وصولهم تقوم اسرائيل بتهويدهم وتقوم ببناء مستوطنات جديده في القدس الشرقيه لتتوسع في الاستيطان واستخدام اجسادهم القويه في اعمال العنف الذي يمارس ضد الشعب الفلسطيني وتقوم ايضا باستخدامهم في تهريب الماس والمعروف ان اسرائيل من اكبر الدول انتاجا للماس , ولكل الاسباب السابق ذكرها فان دير السلطان يعتبر هو الممر الامن الذي تتم من خلاله جميع عمليات الاستيطان والتهريب وغيرها من الاعمال الغير معلنه وتقوم من وقت لاخر بدق الاسافين بين الرهبان الاحباش والاقباط لكي تكون الاجواء دائما مضطربه وعملا بمقوله فرق تسد.
 الادلة علي مقتل المطران
الاصابات والكدمات المتعدد والمنشره بوجه المطران تثير الشكوك بل تصل الي حد اليقين وحكما علي شكل الكدمات والسحجات المشاهده بالصور علي جانبي الوجه وبقنطره الانف من الامام وامام الاذن اليمني واسفل العين اليسري فإنها تشير الي ان المطران ابراهام الاورشليمي قد تعرض للتعدي عليه واستعمال القسوه معه وهذه الاصابات المشاهده بالصور لا تحدث مطلقا نتيجه سقوطه من علي سرير المستشفي كما يشاع حيث ان السقوط من علي السرير والذي يعلو عن سطح الارض بمسافه لا تتعدي 50 سنتيمتر اي حوال نصف المتر تقريبا لا تحدث به اصابات بهذا الشكل علي الجانبين وعلي ذلك فان وفاته بمجرد النظر الي الصور ولغير الخبير لم تكن نتيجه حاله مرضيه او ازمه قلبيه وانما نتيجه اصابات رضيه كما سبق وذكرناها. وسبق وقد ادلي المتحدث الرسمي للكنيسه في بيان له بأن سبب الوفاه هو فقدان الاتزان , فهل سبب الوفاه هو سقوطه والارتطام بالاجهزه الطبيه حوله نتيجة فقدانه الاتزان؟ فالاجابة بالقطع لا حيث اظهرت الصور ان الاصابات نتيجة استعمال القسوة معه و التعدي عليه بالضرب كما سبق ان ذكرنا . و ان صح ما ذكر بأنه فقد الاتزان فكيف للمتنيح ان يتحرك بهذه الطريقه التي تصيبه بكل هذه الاصابات ؟ فالمفروض انه في غرفه الرعايه او العنايه يوجد اسره بها مصدات جانبية و مساند و موانع للسقوط وانه من الجهة الاخري يوجد راهب و مرافق مقيم معه كما جاء علي لسان المتحدث الرسمي لذلك هذه الرواية غير معقولة و غير مستصاغة .من المرجح من وجه نظري قد يكون المتنيح تعرض لرفعه عنوه وتم اسقاطه علي الارض بعد استخدام القسوه معه لان اسفل العين اليسري بها كدمه ما يشبه اللكمات علي العينين التي ادت الي الكدمات . ويدل هذا السيل من التصريحات المتضاربه والمتناقضه علي لغط وغموض غير مبرر من قبل المتحدث الرسمي!!!والغريب ان جميع الصور التي اخذت للمتنيح وكانت تظهر الاصابات جاليه تم حذفها من علي شبكه التواصل الاجتماعي!!
اين شهاده الوفاه وتصريح الدفن ؟؟
لماذا لا تحسم الكنيسه كل هذا الجدل الدائر؟؟ اذا كانت هناك وفاه طبيعيه ولا توجد اي شبهه جنائيه كان من الواجب عليها اظهار شهاده وفاه المتنيح الرسميه الطبيه والمعتمده ولكن اصرار الكنيسه علي عدم اظهار وتقديم التقرير الطبي وشهاده الوفاه التي توضح سببها وتاريخها تثير الشكوك اكثر من ان تنفيها. ويرجع تضارب اقوال المتحدث الرسمي الي انه لم يكن حاضرا لحظه وفاه الانبا ابراهام ولكن كان يستقي معلوماته من المحيطين بالمتنيح وقد يكون بعض ممن يستقي منهم معلوماته متورطين في مقتله ومن مصلحتهم تضارب التصريحات وتناقضها واختلافها مع الاصابات المشاهده علي وجهه لاخفاء الامر واظهاره علي غير حقيقته حتي يطوي النسيان القضيه .علي جانب اخر فان المطران هو في كل الاحوال مواطن مصري من رعايا الدوله المصريه وسكوت الدوله علي التحقيق في شبهات مقتله و تقاعسها تجاه مواطنيها المغتربين والمرسلين من قبلها امر مرفوض ومن علي منبرنا هذا نحيل الموضوع برمته الي معالي النائب العام للتحقيق , فمقالنا هذا هو بلاغ رسمي لسيادته واطالبه باستدعاء كلا من البابا تواضروس واللجنه الخماسيه التي سافرت معه للشهادة والتي كانت مهمتها الرئيسيه فحص جثمان المتنيح والوقوف علي سبب الوفاه والكشف عما اسفرت عنه نتيجه الفحص . كما اطالب بسماع شهاده شهود العيان من رجال الاعمال الذين سافروا مع قداسه البابا لحضور الجناز والمعروفين كلهم للجهات الامنيه ولدينا صورا لهم اثناء الصلاه علي الجثمان تظهر فيها وجوههم بشكل واضح وعلي راس هذا الوفد رجل الاعمال البورسعيدي(وليم وهده) الصديق الصدوق للمتنيح والذي كان دائم التردد عليه وهو من احد ابناءه .ولكل ماسبق وقد ذكرناه كان لابد من التخلص من الانبا ابراهام قبل صدور حكم نهائي يعيد دير السلطان الي الكنيسه المصريه. هذاوبوفاه المتنيح انقضت الدعوي. و لم ولن تكون هذه المحاوله الاولي والاخيره للاضرار بمصر وشعبها. كما لا نستطيع ان نغض النظر عن المؤامرات التي تحاك لمصر من قبل الصهاينه في بناء سد النهضه الاثيوبي بالاضافه الي محاوله اغتيال الرئيس الاسبق مبارك في اثيوبيا عام 1995 .
أنتظرونا فى الجزء الثانى
 


يقول محمد الأمين في المصري اليوم: "أظن أن الزيارة تقع تحت عنوان زيارة المضطر، أو المُكره، كأنها تشبه أكل الميتة.
فقد زار القدس ليؤدي العزاء في أستاذه، وهى تحمل معانى الوفاء، أكثر مما قيل إنها شرخ، فلا أرى زيارة البابا تواضروس شرخًا في الجدار، ولا شرخًا من أي نوع، ولا أرى أنها جناية ولا حتى سقطة لرأس الكنيسة".
في السياق ذاته، يدافع أسامة الغزالي حرب عن زيارة البابا بقوله "لم أسترح على الإطلاق للأصوات التي علت تستنكر أو ترفض زيارة البابا تواضروس الثاني للقدس على أساس أنها
’تطبيع‘ مع إسرائيل
ويشير إلى أنه "من حق أي مواطن مصري أن يقبل التطبيع أو يرفضه... ما بالك إذا كان هذا المواطن هو قداسة البابا تواضروس الثاني، بكل ما له من قيمة ومهابة دينية وشخصية، فضلاً عن أنه لم يتصرف باعتباره فردًا، بل هو رأس لمؤسسة دينية كبيرة، وعليه واجبات ومجاملات لا يمكن التنصل منها".
ولكن محمود خليل في الوطن المصرية له رأي آخر، حيث يعتبر الزيارة "مدهشة"، مشيرًا إلى أنها "أثارت تعجُّب الكثيرين" بسبب "السياق الذى تمت فيه" موضحًا أن "هذه أول زيارة يقوم بها رأس الكنيسة المصرية إلى القدس عبر مطار تل أبيب، منذ نكسة 1967"، وأن "الزيارة تتزامن مع تصاعد انتفاضة الفلسطينيين، وخصوصاً من المقدسيين".
على المنوال نفسه، يقول عبد الفتاح عبد المنعم في اليوم السابع المصرية أن "البابا قد أخطأ عندما كسر الحضر الإداري الذي فرضه الأخوة الأقباط مع أنفسهم، ليس للتضامن مع المسلمين، ولكن لأن إسرائيل تقوم بقتل الفلسطينيين المسيحيين والمسلمين".
صحيفة القدس الفلسطينية ترى في زيارة البابا "كسرًا لقرار المجمع المقدس في جلسته بتاريخ 26 آذار 1980 التي منع فيها المجمع سفر المسيحيين للحج في الأراضي المقدسة التزامًا بمقاطعة قطاعات واسعة من الشعب المصري زيارة فلسطين عقب اتفاقية كامب ديفيد".
من جانبه، يعلِّق حلمي موسى في السفير اللبنانية على نبأ عزم إسرائيل افتتاح بعثة دبلوماسية في الإمارات بقوله "في الوقت الذي صارت فيه إسرائيل تعتبر جهود دعاة مقاطعتها اقتصاديًا وسياسيًا وأكاديميًا خطرًا يرقى إلى مستوى الخطر الوجودي، تفاخرت حكومتها الأشد يمينية بتحقيقها إنجازًا سياسيًا يتمثل في إنشاء أول ممثلية رسمية وعلنية لها في عاصمة دولة الإمارات".
"مرحلة خطيرة"
يحلل أحمد عياش في النهار اللبنانية الأزمة بين تركيا وروسيا قائلا": "مرحلة بالغة الخطورة دخلتها المنطقة مع المواجهة المستمرة بين أنقرة وموسكو في سوريا".
فايز سارة في الشرق الأوسط اللندنية يقول إن إسقاط تركيا للطائرة يهدف إلى بعث رسالة إلى موسكو مفادها "نحن هنا".
وفي السياسة الكويتية، يبين داود البصري أن إسقاط الطائرة "شكّل منعطفًا حادًا في مسيرة إدارة الصراع في الملف السوري المعقد الذي تحول لمشكلة أممية وشأن عالمي تشترك فيه أطراف عدة"، وينتقد تصريحات الرئيس الروسي في أعقاب الحادث قائلاً إن "المجازر الإرهابية الروسية التي يديرها القيصر الإرهابي بوتين في الشام تجعل من أحاديثه ووصفاته للشعوب الأخرى مجرد هرطقات رخيصة وتافهة".
ومن جانبه، يقول ناصر قنديل في الشروق التونسية إن الرئيس التركي أردوغان "يخوض التجربة بطريقته ليقول إنه قادر على انتزاع المنطقة العازلة ووضع قدمه في المفاوضات المقبلة حول سوريا، من بوابة تحدي القوات الروسية وفرض تراجع حركة طيرانها عن الحدود الشمالية لسوريا"، مضيفًا أنه "يريد حماية الجماعات المسلحة التابعة له على الحدود، وخصوصًا في جبل التركمان، ولا يجرؤ على قول ذلك".

 

 

 

 

 

 

قال قداسة البابا تواضروس الثانى،خلال كلمته بصلاة الجنازة على جثمان مطران الكرسي الأورشليمي الأنبا إبراهام، «أن حياة الإنسان نعمة من الله يسيرها كيفما يشاء، وقد خلق الله الإنسان متوجًا على الخليقة، وكل إنسان سيقف أمام الله ويطلب منه حساب وكالته كيف خدم وكيف عاش».
واستشهد بأحد آيات الكتاب المقدس التي تقول «مخيف هو الوقوع في يدي الله الحي»، وأضاف ، خلال كلمته بصلاة الجنازة على جثمان مطران الكرسي الأورشليمي الأنبا إبراهام، أن الموت أحد عطايا الله، لكن يعتبرها الإنسان ضيفا مزعجا إلا أنها ترتقي بالإنسان من الحياة الأرضية إلى السماوية.
وتابع: «إن الموت ينهي الأمراض والضغوطات، ونعتبره نعمة فهو انتقال ولا نقول إنه توفي ولكننا نستخدم لفظ سريانى قديم وهو نياحة، وتعنى راحة حيث يعيش في المجتمع الأفضل بالسماء في معية الله والقديسين ولذلك نجتهد على الأرض لنعيش في حضور الله، وبالموت نصل إلى السماء حيث السلام الكامل يكون في السماء».
وأكد «أن حينما يعيش الإنسان بالمحبة على الأرض يتمتع بالسلام الداخلي ثم السلام في السماء، وفي السماء نعيش الفرح والسعادة التي يسعي إليها الإنسان طوال حياته ويعيش الإنسان، ونعيش دائما في حالة حنين للسماء فما بالك عندما يعيش الإنسان فيها».
وزاد: «نحن نودع هذا المطران الجليل الذي في نهايتة انضم لصفوف السمائيين وعاد إلى بيته واثقين أنه في السماء وسيصلى لكل كنيسة والإيبارشية وكل أحبائه، وأحمل إليكم تحيات مصر وجئنا للوداع والتعزية لأنه يستحق هذا وصار له تلاميذ أساقفة»
الجمعة 8 يناير 2016  الرئيس الفلسطيني يهنئ الﻷقباط بعيد الميلاد في بيت لحم. استقبل نيافة أنبا إبيفانيوس رئيس دير اﻷنبا مقار والنائب البابوي للكرسي اﻷورشليمي أثناء صلاة القداس الإلهي بكنيستنا - بيت لحم الرئيس الفلسطيني السيد محمود عباس أبو مازن الذي حضر لتهنئة الأقباط بالعيد والذي أرسل التهاني لقداسة البابا تواضروس الثاني والشعب القبطي وتمنى أن تنعم مصر بالاستقرار والتقدم والازدهار في ظل قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي. كما حضر أيضاً للتهنئة السفير المصري برام الله وائل عطية والقائم بأعمال السفارة المصرية بتل أبيب الدكتور محمد مصطفى عرفي ومجموعة من الوزراء الفلسطينيين.
 
 
 

 

 

 

 

This site was last updated 07/30/18