قرآن الإسلام وشريعه الإعتداء على الأبرياء 

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

  إنفجار سيارة مفخخة أمام كنيسة القديسين بالأسكندرية

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
أسماء الشهداء والمعترفين
مظاهرة ضد وزير الداخلية
صور شهداء كنيسة القديسين1
نص تحقيقات النيابة
البابا يعتقد مؤتمر صحفى
ردود فعل العالم1
قانون دور العبادة
حوار مع البابا شنودة
برقية تهنئة أم تعازى
يوم الميلاد الحزين
للأمين العام لأمم المتحدة
مقالة العار للأستاذ سيد القمنى
صلاة‏ ‏الجنازة‏ ‏علي‏ ‏الشهداء
الكنيسة عالجت وليس الدولة
الإبداع الفني بكنيسة السمائيين
اتهام العادلى فى تفجير القديسين
يتسلمون باقى أشلاء الشهداء
المطالبة بفتح تحقيق
مبارك وأسطوانة لتفجيرات القديسين
مصاب فى القديسين المعترف هانى

تعليق من الموقع : موجز تاريخ كنيسة القديسين : قال القمص مقار فوزى، راعى كنيسة «القديسين» بالإسكندرية عن تاريخ كنيسة القديسين جاءت فكرة إنشاء كنيسة القديسين عندما فكر القمص بيشوى كامل فى أن تكون هناك كنيسة فى منطقة سيدى بشر، وكان لديه مبلغ فائض فى الكنيسة فوجد قطعة أرض خالية بمساحة حوالى ٩٠٠ متر، اشتراها بمبلغ ٩ آلاف جنيه عام ١٩٧١. وكان هناك ترخيص بورشة بلاط قبل أن تتحول فى ١٢ يوليو ١٩٧١ إلى «كنيسة القديسين مارمرقس والبابا بطرس خاتم الشهداء» وقد سميت الكنيسة بهذا الاسم لأن الأنبا مكسيموس أراد تسميتها باسم البابا بطرس خاتم الشهداء والبابا الـ١٧ فى تاريخ البطاركة، ونظراً لأن كاهن الكنيسة «القس مقار» أول كاهن للكنيسة قد رسم على الكاتدرائية المرقسية، فرأى أبونا بيشوى أن يكون الكاهن على مذبحه كما هو، فأضاف اسم مارمرقس إلى اسم البابا بطرس خاتم الشهداء لتصبح كنيسة القديسين زار البابا شنودة الثالث الكنيسة مرتين، وتعتبر من الكنائس القليلة التى زارها قداسة البابا، المرة الأولى كانت حوالى سنة ١٩٧٢ وصلى القداس الإلهى، والمرة الثانية حوالى سنة ١٩٧٦ صلى العشية وألقى العظة ثم عقد جلسة خاصة مع الخدام والخادمات.

*********************************************************************************************************************************

أقباط المهجر يردون على تكفير برهامي للأقباط بمتحف لشهداء "القديسين" في واشنطن
الفجر 20/9/2011م جمال جورج
كلف الدكتور عصمت زقلمة أحد قيادات الأقباط في واشنطن، كل من المستشار موريس صادق والسفير إيهاب يعقوب ونبيل بسادة وإيليا باسيلي، بتشكيل فريق جماعي للاتصال برئيس بلدية العاصمة الأمريكية واشنطن، ورئيس بلدية القدس، لحثهما على إنشاء متحف يضم صورا تعبيرية وتماثيل لشهداء العمليات الإرهابية في الكشح وكنيسة القديسين بالإسكندرية.وفى تصريحات خاصة للفجر، قال نبيل بسادة، أحد المشاركين فى إنشاء المتحف، إن "التفكير في المشروع جاء بعد الحوار الأخير لشيخ الدعوة السلفية في الإسكندرية، ياسر برهامي، والذي وصف فيه الأقباط بالكفار والمشركين، وهو ما دعانا إلى التفكير جديا في المشروع".

****************************

فى 19/2/2011م شاهد عيان يؤكد لموقع قبطى حدوث اطلاق نار من سيارة بها ثلاثة افراد فى شارع 45 بجانب كنيسة القديسين ومكسيموس ودوماديوس والجيش يتحفظ على احد مرتكبى الحادث عاجل : أمس الجمعة : اطلاق نار من سيارة بها ثلاثة افراد فى شارع 45 بجانب كنيسة القديسين ومكسيموس ودوماديوس والقوى الانبا موسى الاسود بالاسكندرية وتم القبض على احدهم وكان ملتحى وهروب الاثنين الاخرين وهذا اثناء اجتماع الشباب بالكنيسة الساعة الثامنة مساءاً الراجل ده اتمسك والجيش اتحفظ عليه واخدوه في عربية 128 المصدر : شاهد عيان

المجلس الملي: تلقينا تهديدات بتفجير4 كنائس بالإسكندرية بينها القديسين خلال الأعياد
المصراوى 4/1/2011م  كتب -  يوسف أحمد:
أكد الدكتور كميل صديق سكرتير المجلس الملى بالإسكندرية أن 4 كنائس بالإسكندرية تلقت تهديدات بأعمال تفجيرية تستهدف المسيحيين خلال عيد الميلاد المجيد.وأشار خلال المؤتمر الصحفى الذى عقد بمقر الكنيسة المرقسية بالإسكندرية بحضور وفد من نقابة الصحفيين لتأدية واجب العزاء فى ضحايا التفجير أن الكنائس الأربعة التى تلقت تهديدات من بينها كنيسة القديسيين بسيدى بشر التى شهدت التفجير الأخير أمامها عشية رأس السنة بالإضافة الى 3 كنائس أخرى هى الأنبا تكلا بالعجمى ومارجرجس بسبورتنج ومارجرجس بباكوس.
وأضاف الدكتور كميل صديق أن المصريون جميعا فى قارب واحد أمام الإرهاب الغاشم الذى يستهدف وحدة الدولة وأشار أن مظاهرات الوحدة الوطنية التى شارك فيها المسلمين والمسيحيين بعد الحادث الإرهابى أمام كنيسة القديسين أثلجت صدورنا حيث أكدت على عمق الوحدة الوطنية.
وطالب أن يتم تفعيل مبدأ المواطنة لتصبح شيئا جوهريا وليس مجرد مظهر منتقدا قيام البعض باختزال حادث الكنيسة الأخير فى كيفية وقوعه وتركوا القضية الأساسية فى قيام قلة حاقدة بتنمية حالة الاحتقان الطائفى بين طرفى الأمة المصرية.
وأضاف أن جميع كنائس الإسكندرية ستقيم قداسات عيد الميلاد دون أى إحتفالات مراعاة لمشاعر الحزن التى يعيشها أسر الضحايا وإعتذر عن عدم تمكن الكنائس من إستقبال أى وفود عقب صلاة العيد.
من جانبه أنتقد القص مرقص داود راعى كنيسة مارجرجس بسبورتنج قيام بعض الفضائيات ووسائل الإعلام بالتحدث فى موضوعات عقائدية غريبة على المجتمع المصرى بهدف زرع الفتنة بين الشعب المصرى.
وعبر صلاح عبد المقصود وكيل نقابة الصحفيين عن تعازي أعضاء النقابة وجمعيتها العمومية للكنيسة وأسر الضحايا.

 أسماء ضحايا ومصابى حادث انفجار الإسكندرية
اليوم السابع السبت، 1 يناير 2011 - الساعة 04:59  الإسكندرية – جاكلين منير وهناء أبو العز و(أ. ش.أ)
صرح الدكتور عبد الرحمن، شاهين المتحدث الرسمى باسم وزارة الصحة، بأن طاقماً طبياً من وزارة الصحة توجه إلى الإسكندرية على متن طائرة الإسعاف الطائر لنقل الحالات الحرجة التى يصعب علاجها فى الإسكندرية إلى القاهرة، وذلك فى أعقاب حادث انفجار سيارة أمام كنيسة "القديسين مارى جرس والأنبا بطرس".
وقال شاهين: إنه يوجد فى مستشفى شرق المدينة فى الإسكندرية مصابون بالرعاية المركزة.. مشيرا إلى أن باقى الحالات معظمها كسور وحالتهم مستقرة وسيخرج معظمهم من المستشفى غدا. وأضاف أنه تم رفع حالات الطوارئ فى مستشفيات القاهرة استعدادا لنقل المصابين إليها.
وأكد أن مستشفى شرق المدينة التى تم نقل المصابين إليه قام بإجراء كل الإسعافات اللازمة فى فترة قياسية.. لافتا إلى أن هناك 8 سيارات إسعاف مازالت متواجدة فى المنطقة، وأن هناك مخزوناً استراتيجياً من الدم فى مستشفيات الإسكندرية، كما تم استدعاء كل الأطباء بعدد من مستشفيات الإسكندرية.
**************************************

لا تقل شارع «خليل حمادة».. قل شارع «الكنيسة والمسجد»
المصرى اليوم كتب سماح عبدالعاطى ٤/ ١/ ٢٠١١
[ مئذنة المسجد ومنارة الكنيسة تتعانقان فى سماء شارع خليل حمادة]
لا أحد يعرف من هو «خليل حمادة» المسمى باسمه ذلك الشارع الهادئ الذى أصبح بؤرة لأهم أحداث ٢٠١١، فالكل اعتاد تسمية أخرى «شارع الكنيسة والجامع» وإن لم يكتب الاسم فى المحررات الرسمية، فإنه ظل عالقا بألسنة سكان الشارع ورواده.
دون الكنيسة والجامع لا شىء يميز الشارع، الذى يقع على بعد خطوات قليلة من ضريح «سيدى بشر»، ترتفع مئذنتا المسجد أمام منارة الكنيسة وبرجها الفخم ذى الواجهة الزجاجية الذى يحمل نقشاً حجرياً بارزاً لعنقود عنب يتدلى من أحد فروعه.
وضع أساس الكنيسة وضع عام ١٩٧١ على مساحة ٩٠٠ متر، وفى فجر عيد الرسل من العام نفسه أقيم فيها أول قداس إلهى بعد تسميتها «كنيسة القديسين مارمرقس الرسول والبابا بطرس خاتم الشهداء»، وهما القديسان اللذان تتصدر صورة ضخمة لهما واجهة الكنيسة أعلى صليب كبير.
أما مسجد «شرق المدينة» الذى يقع فى مواجهة الكنيسة فأكدت الروايات أن أساسه وضع قبل ٢٠ عاما، حيث يقع على مساحة ٥٠٠ متر، ويتبع وزارة الأوقاف، ويعتبر من أشهر مساجد المدينة، ويتوافد عليه المصلون فى ليالى رمضان لحضور صلاة التراويح فيه.
أمر ثالث يميز الشارع، يظهر فى أيام الأعياد، فالشارع الذى لا يعرف الهدوء فى أى من أيام الأسبوع، نظرا لوجود المسجد والكنيسة، يشتعل بمظاهر فرحة أيام الأعياد تبدأ بالزحام غير العادى، سواء بالنسبة للمسيحيين أو المسلمين لم يعرف الشارع لغة الهدوء منذ أبريل ٢٠٠٦، عندما اقتحم شخص يدعى محمود صلاح عبد الرازق الكنيسة وطعن عدداً من المصلين عقب خروجهم منها، وتجددت أحزان الكنيسة مرة أخرى بوقوع الحادث الإرهابى الذى استهدفها فى الساعات الأولى من عام ٢٠١١.

********************************

نص كلمة الرئيس مبارك‏:‏
الإخوة المواطنون‏..‏
أتحدث إليكم بعد ساعات من تعرض مصر لعمل إرهابي آثم‏..‏ استهدف الوطن بأقباطه ومسلميه‏..‏ ووجه ضربته الإجرامية‏..‏ ونحن نحتفل مع العالم بأعياد الميلاد‏..‏ والعام الجديد‏.‏
لقد هز هذا العمل الإرهابي ضمير الوطن‏..‏ صدم مشاعرنا‏..‏ وأوجع قلوب المصريين‏..‏ مسلميهم وأقباطهم‏..‏ امتزجت دماء شهدائهم وجرحاهم علي أرض الإسكندرية‏..‏ لتقول لنا جميعا إن مصر برمتها هي المستهدفة‏..‏ وإن الإرهاب الأعمي لا يفرق بين قبطي ومسلم‏.‏
لايزال الإرهاب متربصا بمصر وشعبها‏..‏ يطل علينا بوجهه القبيح بين الحين والحين‏..‏ يروع الآمنين‏..‏ ويهدد أبناء شعبنا في أرواحهم وأرزاقهم‏.‏
لقد طالت يد الإرهاب ليلة أمس ضحايا أبرياء‏..‏ بعملية إرهابية غريبة علينا وعلي مجتمعنا‏..‏ لإرهاب لايعرف وطنا ولا دينا‏..‏ تحمل في طياتها دلائل تورط أصابع خارجية‏..‏ تريد أن تجعل من مصر ساحة لما نراه من شرور الإرهاب بمنطقتنا وخارجها‏.‏
إنني أوكد‏.‏ ـ وإلي جانبي كل المصريين ـ أن قوي الإرهاب لن تنجح في مخططاتها‏..‏ وستفشل في زعزعة استقرار مصر‏..‏ أو النيل من أمان شعبها ووحدة مسلميها وأقباطها‏.‏
إن أمن مصر القومي هو مسئوليتي الأولي‏..‏ لا أفرط فيه أبدا‏..‏ ولا أسمح لأحد ـ أيا كان ـ بالمساس به‏..‏ أو الاستخفاف بأرواح و مقدرات شعبنا‏.‏
الإخوة المواطنون‏..‏
لقد تلقيت ـ ولا أزال ـ تقارير عديدة من أجهزة الدولة‏..‏ علي مدار ساعات الليلة الماضية‏..‏ وأقول بكل الثقة إننا سنتعقب المخططين لهذا العمل الإرهابي ومرتكبيه‏..‏ وسنلاحق المتورطين في التعاون معهم‏..‏ ممن يندسون بيننا‏.‏
إنني أتقدم بخالص عزائي ومواساتي لأسر الضحايا والمصابين ـ أقباطا ومسلمين ـ وأقول لهم إن دماء أبنائنا لن تضيع هدرا‏..‏ وسنقطع يد الإرهاب المتربص بنا‏.‏
أقول لهؤلاء المتربصين‏..‏ لقد كسبنا معركتنا مع الإرهاب في سنوات التسعينيات‏..‏ وتخطئون خطأ فادحا إن ظننتم أنكم بمنأي عن عقاب المصريين‏.‏
إن هذا العمل الآثم هو حلقة من حلقات الوقيعة‏..‏ بين الأقباط والمسلمين‏..‏ لكن الله رد كيد الكائدين في نحورهم‏..‏ فلقد أكد من جديد أننا جميعا في خندق واحد‏..‏ وأننا جميعا سنقطع رأس الأفعي‏..‏ ونتصدي للإرهاب ونهزمه‏.‏
ربنا اجعل هذا البلد آمنا‏..‏ وانصرنا علي كل من يريد به الشر والسوء‏.‏
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته‏.‏
**************************************

القضاء الإداري ترفض تسمية شارع تفجيرات القديسين بالشهداء
رنا ممدوح - الدستور الأصلي | الاربعاء ١٧ اغسطس ٢٠١١ -
تأكيدا على العشوائية التي تعانيها ليس فقط الشوارع في مصر وإنما أيضا أسمائها، رفضت محكمة القضاء الإداري برئاسة المستشار كمال اللمعي تغيير اسم شارع خليل حمادة الذي شهد تفجيرات كنيسة القديسين إلى شارع الشهداء مستندة إلى أن القوانين واللوائح لم تلزم محافظة الإسكندرية أو وزارة التنمية المحلية بتسمية شوارع معينة بأسماء محددة وإنما تركت الأمر لسلطتها التقديرية تقدره في ضوء ما تراه مناسبا ومراعيا للصالح العام.
المحكمة أضافت في حيثيات حكمها أن المحامي سمير صبري طالب المحكمة بوقف تنفيذ وإلغاء القرار السلبي المتمثل في امتناع محافظ الإسكندرية عن إصدار قرار بتغيير اسم الشارع الذي شهد تفجيرات كنيسة القديسين رغم أنه حسب المحكمة لا يوجد قانون يلزم المحافظ بتغيير اسم الشارع إضافة إلى أن المحامي لم يتقدم من الأساس إلى المحافظ بطلب يقترح فيه التسمية التي يطلبها لشارع خليل حمادة بمدينة الإسكندرية وتم رفض طلبه ومن ثم والكلام مازال لمحكمة القضاء الإداري لا تنطوي دعوى المحامي سمير صبري على ثمة قرار إداري سلبي يطعن عليه . المحامي سمير صبري سبق ودفع في دعواه بأن أقل تقدير لقتلى وجرحى تفجيرات كنيسة القديسين ولاستياء المجتمع المصري بأكمله من هذا العمل الإجرامي هو المطالبة بتغيير اسم الشارع الذي حدث به التفجير وتسميته بشارع الشهداء مضيفا أن امتناع محافظ الإسكندرية عن تغيير اسم الشارع مخالفا للقانون.
وفد من مجلس «اللوردات» وأقباط المهجر يزور «القديسين»
المصرى اليوم كتب رجب رمضان ٣٠/ ٩/ ٢٠١١
زار وفد من أعضاء مجلس اللوردات بلندن وعدد من القيادات القبطية فى المهجر، أمس، مزار الشهداء فى كنيسة القديسين، بالإسكندرية، واطلعوا على ملف القضية المنظورة حالياً أمام محكمة الأمور المستعجلة بالمحافظة، والمؤجلة إلى جلسة ١٣ نوفمبر المقبل.
قال جوزيف ملاك، محامى الكنيسة، إن الزيارة تهدف إلى دعم القضية فى إطار الاهتمام المشترك بين مصر وبريطانيا، مشيراً إلى أن الوفد التقى القمص مقار فوزى، كاهن الكنيسة، وعدداً من الكهنة، واطلعوا على مسار القضية وما استجد فيها وعلى صعيد متصل يزور صباح اليوم السفير البريطانى جيمس وات، دير مارمينا العجايبى، فى منطقة كينج مريوط بالإسكندرية، قبر شهداء كنيسة القديسين، ويقدم التعازى للأسقف الأنباء كيرولس، رئيس الدير.
وأوضح الدكتور كميل صديق، سكرتير المجلس القبطى الملى، التابع للكنيسة المرقسية بالإسكندرية، أن الزيارة تسعى للتعرف على الدير والمنطقة الأثرية المحيطة به.

This site was last updated 10/01/11