Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

أ

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
أخبار الوطن وأشهر الحوادث
تجريم الإساءة للأديان
Untitled 1191
كلمة ألإله إذناً إلهياً
الحكومة والأديرة
الإعتداء على دير أبو فانا
إعتداءات أخرى على الأقباط
الصراع بين الحضارة والتخلف
الكفرة أعداء الله
مسيرة دير أبو فانا
بناء الكنائس بمصر
إستشهاد سعودية
أبانا الأنبا توماس
موائد الرحمن
رهبان ابو فانا والكذب
عبيد الله بن جحش
ماريو وأندرو
القبيض على كاهن
قمعستان
هيكل سليمان
حمار قرية الطيبة
كنيسة عين شمس
وفديناة بذبح عظيم
آلام الأقباط وافراح الميلاد
الشيخ يوسف البدرى والرقية
New Page 5393
فتوى طاعة المرأة بالفراش
حكومة مصر تهدر حقوق
New Page 5396
أطفال الشوارع فى مصر
البروباجاندا الإسلامية والإعلام المسيحى
فهرس رسائل الحكمة
القضاة -
لو كنت مسيحى
البابا شنودة  وحكم محكمة
أبونا زكريا بطرس وقناه
صلوات القداس
مياة النيل وصلوات القداس
نجلاء الإمام
العهدة العمرية ومحافظ المنيا
الضربات العشر وآلهة المصريين
جماعة الأمة القبطية
دير مكاريوس الصغير
محمد سليم العوا
تورط الحكومة بالزاوية الحمراء
الحملة الفرنسية
Untitled 2266
Untitled 2267
الأمن وك. العذراء بالعمرانية
كنيسة العمرانية
أشلاء أجساد المسيحيين تتطاير
حادث القطار

Hit Counter

 

يا بابا يسوع يرضيك اللى عمله بابا حسنى مبارك فى ماما

يا ماما العدرا يرضيكى اللى عملته ماما سوزان فى ماما

حبس وتعذيب وقتل أمن الدولة والبوليس بمصر للمنتصرين 

******************************

إعتناق نجلاء الإمام للمسيح

عنوان إله المسيحية هو اله محبة وإعتناق أى إنسان للمسيحية أساسه حب السيد المسيح والكنيسة القبطية لا تقبل أى معتنق بالمسيحية إلا بعد التأكد من إقتناعه الكامل بالمسيحية ويؤكد كهنتها أن طريق المسيحية طريق ضيق وكله آلام متمثلين بآلام السيد المسيح قبل صلبة والمسلم مطالب بدراسة المسيحية مدة طويلة تمتد من سنة إلى عدة سنين وخلالها يدخل الإنسان فى تجارب من نفسه وأقاربه وأصدقائه وزملائه فى العمل ومع الحكومة المصرية والأمن والبوليس وجماعات الإسلام الإرهابية وفى النهاية إذا رأت الكنيسة أنه متمسك بالمسيحيه يعمد ويدخل بعد ذلك فى تجارب أشد وأخطر فيعذبه المسلمون لأنه أصبح مسيحيى وهنا تطلق عليه المسيحية أسم "المعترف" وقد يقتله المسلمين فيصبح "شهيد" ومن داخل مصر المحامية والحقوقية النشطة نجلاء الإمام أعلنت إعتناقها المسيحية فى إختبار كامل في القنوات التلفزيونية والإنترنت وفى برنامج البال توك  بتاريخ 26/07/2009 -   وقامت الدنيا ولم تقعد وقال الشيخ سالم : المحامية نجلاء الامام سوف تهدم الاسلام - كيف تهدم الإسلام واحدة يا شيخ؟ ألهذة الدرجة تصل هشاشة الإسلام كعقيدة وفكر بمجرد أن واحده خرجت منه ونورد عبارة تغنت بها سيدة الغناء العربى أم كلثوم تنطبق تماماً على الإسلام : لقد كان صرحاً من خيال وهوى .. وفى المقابل لم تهتز المسيحية يوما من إعتناق أحد أفرادها الإسلام لأنها قوية كعقيدة وفكر وحب ولم يصيح المسيحيين ويزبدوا ويدمروا ويقتلوا ويسجنوا كما يفعل المسلمون لأننا لا نخاف على عقيدتنا لأنها علاقة حب بين الإنسان والمسيح .. تحب المسيح أهلاً بك . لا تحبه أو توقفت عن حبه مع السلامة الباب مفتوح لمن يخرج ومن يدخل سيريه المسيح بركته ومحبته وسلامه  ..  

*************************************

المعترفة نجلاء الإمام

فى يوم الاثنين آخر أسبوع فى 6 / 2010  وفى تمام الساعه الثامنه مساء ألقت أمن الدولة القبض على الاستاذة / نجلاء محمد إبراهيم الامام المتنصرة بأسم / كاترين الأمام ،وهى متوجهة للكاتدرائية المرقسية (الأنبا رويس ) بالعباسية بالقاهرة ... وبصحبتها أولادها محتجة على تحديد إقامتها ... بمعرفة جهاز شرطة مباحث أمن الدولة بلاظوغلي ... قسم مكافحة التنصير وقد تم اخذها لمقر امن الدولة بمدينة نصر الخاص بتعذيب وإرهاب المنتصرين حيث أمسك ضابط أمن الدولة بشعر رأسها وأخذ يضرب رأسها فى المكتب بقوة ... وهناك تم ضربها وشد شعرها وكسر اسنانها وكسر نظارتها ... واهانتها وبهدلتها وشتمها واخذوا فى صفعها على وجهها وتم تهديدها بأنها لو تكلمت سيتم تسليط مجموعه من النساء المسجلين خطر لضربها حتى الموت ... ثم هددوها بما هو ابشع اذا عاودت الخروج من منزلها او فتحت فمها واشتكت عما فعلوه بها رجال مباحث امن الدوله بعدها تم الأفراج عنها وبهذه الألامات والعذابات نالت نجلاء الإمام لقب "معترفة"

الرئيس مبارك والسيدة سوزان حرمه فى عيون شعب مصر يعتبران أباً وأماً وهذا تقليد قديم لشعب مصر تعبر عن أسمى علاقة بين حاكم ومحكومية وفى الفيديو الذى نقلته قناة الرجاء ووضع فى الإنترنت على اليو تيوب فى ثلاثة أجزاء حكت المنتصرة نجلاء ما حدث لها فى أمن الدولة بمدينة نصر من تكسير سنتها وضربها وفى الجزء الثالث رنموا أولادها الترنيمة التالية : أمسك يا رب أيدى زى بطرس زمان ** لما قرب يغرق مسكت أيدية بحنان ** ورفعته وسط الموج اديتة سلام و امان ** وانا زية يا رب امسك أيدى كمان **  الموج عليه عالى يخطف قلبى منى ** و الريح يا رب شديدة خايف نفسى تخنى ** و المركب طالع نازل و صخور بتحطمنى ** قول للموج يهدى فى صدرك احضنى" وفى النهاية رفعت أبنتها شكوى من أبيها الأرضى السيد الرئيس وأمها الأرضية السيدة سوزان مبارك إلى أبيها السمائى وامها السمائية السيدة العذراء وقالت : يا بابا يسوع يرضيك اللى عمله بابا حسنى مبارك فى ماما يا ماما العدرا يرضيكى اللى عملته ماما سوزان فى ماما وفى الصورة الجانبية ستلاحظ أيها القارئ آثار الضرب فى وجه المنتصرة نجلاء الإمام وهى رئيسة جمعيه تدافع عن حقوق النساء وناشطه حقوقيه كان كل جهدها ونشاطها منصبا على عمل الخير والدفاع عن الضعفاء والمظلومين لم تفكر يوما فى طعن الوطن او الغدر به .. لم تنضم لاى تجمع او حزب او تننظيم غير قانونى يسعى الى الانقلاب على الحكم وهز استقرار البلد وتعريض امنه للخطر .. ولم ترتكب جريمة من اى نوع .. صادرت السلطات المصريه جواز سفرها وتم منعها من السفر الى خارج البلاد بدون سبب واضح هى والمنتصر ماهر الجوهرى الذى تعرض لمحاولة إغتيال وألقى المسلمين على أبنته ماء النار فى محاولة لتشويهها وفى نفس الوقت كتب صبحي عبد السلام (المصريون): | 12-07-2010 أن أمن الدولة رفع اسم الدكتور محمد بديع المرشد العام لـ "الإخوان المسلمين" من قوائم الممنوعين من السفر ..  وسيسافر في 23 يوليو الجاري لأداء عمرة نصف شعبان فى السعودية لتكون أول رحلة خارجية له منذ توليه منصبه وهو رئيس لجماعة الإخوان الممنوعة رسمياً من الدولة على مدى عقود من الزمن وهدفهم قلب نظام الحكم وتعتبر أصل جماعات الإرهاب فى مصر والعالم واعطي أمن الدولة الاوامر لاجهزة الاعلام لاطلاق حملة مسعورة ضد المنتصرة نجلاء تهدف الى تشويه سمعتها والاساءه الى تاريخها المشرف النظيف واغتيالها ادبيا ومعنويا وماديا وقالوا عنها ما قالوا من ادعاءات واباطيل واكاذيب ولم تكتفى السلطات المصريه بهذه الاجراءات التعسفيه الظالمه ضدها وانما اتخذوا قرارا بتحديد اقامتها اجباريا داخل منزلها وتجويعها هى واطفالها الصغار وعدم السماح لها بمغادرته الا جثه هامده فارقتها الحياة وقد إشتهر الأمن والبوليس بمصر بسجن وتعذيب وقتل المنتصرين وفى 9/7/2010 إختفت المنتصرة نجلاء الإمام من شقتها ويعتقد أن أمن الدولة قد إختطفها بعد إذاعة الفيديو التالى وقد تردد أنها لم يعثر لها على أثر فى شقتها الساعة السادسة صباحاً مما يدل على أن زوار الفجر من أمن الدولة قد زاروها  - وقد قام بعض المسئولين فى قناة الطريق بمحاولات عديدة للاتصال بها و لكن دون جدوى. حتى الاصدقاء والمقربون لها لا يعرفون مكانها. وقد قامت قوة من أمن الدولة بتكسير و تحطيم مكتب القناة فى مصر وجدير بالذكر أن قناة الطريق هى التى أذاعت شريط فيديوا يظهر فيه وجه المنتصرة المشوة من الضرب فى أمن الدولة

**************************************

هل أحبت نجلاء السيد المسيح؟
ونحن كمسيحيين نفرح مع السماء بخاطئ واحد يتوب نفرح بلحظة التوبة لأن الخاطئ الغير مسيحى تلامس مع الرب يسوع وأحبه ولا يهمنا
حياته السابقة لأن الأب الحنون لم يدع الأبن الضال يكمل عبارة التوبة كما أننا كبشر لا يهمنا ما يحدث بعد ذلك فالبعض فى العصور الوثنية إرتدوا عن الإيمان وكثيرين تمسكوا بالمسيح حتى لحظة تقديم حياتهم ونذكر منهم الأم رفقة وأولادها الخمسة الذين قتلهم الوثنيين على رجليها لتنكر إيمانها واليوم أنقل إليكم ما قالته الأستاذة نجلاء الإمام عن محبتها للسيد المسيح يوم 23/7/2009 (قبل عمادها عباراتها غير مرتبة وهذا ما أستطعت الحصول عليه) قالت: كنت بعيده بعيده جداً  ظللت 36 سنة فى الضلال كان فى أيام فى حياتى السابقة مكنتش أقدر أتكلم بس كنا عارفين إن الكلام اللى بنسمعه ده كله كلام فارغ منذ أيام ما كان عندى 17 سنة وعارفة هذا الكلام ويوجد ناس كتير عارفة أن الكلام ده غير حقيقى وغير مجدى وأحيانا كنا بنحس أننا بنسمع للشيطان بس نعمل إيه أنا باصلى بأستمرار وبأطلب الرب .. وبابكى بإستمرار وأنا بعيده كنت باقوله : أنت عايزنى ولا لأ ؟  .. أنا بقالى فترة ما هياش طويلة مع المسيح ولكنها فترة عميقة والعمر لا يقاس بالأيام ولكن يقاس بالعرض أنا ممكن أكون قرأت فى الكتاب المقدس قرأت بحب وقرأت عشان أوصل عشان أنا عارفة ببساطة أن السيد المسيح جاء ليهد شكلية الصلاة  بيتى بيت صلاة .. بادعيله .. بصلى له .. بكلمة .. وأنا موش من المرائين .. لا يعنينى أحد فى العالم غير المسيح ، ممكن أخسر حاجات كتير بس أنا لايعنينى .. ولا يعنينى أن أكون بنت الأرض أنا عايزة أكون بنت السما عايزة أكون مع المسيح اللى أحس بى واللى أنا كتبت عنه فى يوم لما رفع المرأة لما أحبها لما كان متواضع ووديع .. مين يقدر ميحبوش؟ من كل قلبى أتمنى أوصل للمسيح وأنا لا أستحقة حتى ولو كان فداء أولادى حتى ولو كان الفداء أبى وأمى حتى ولو كان الفداء روحى فمن أضاع حياته من أجلى يجدها .. ماعنديش حاجة أقدمها أغلى من دول .. وبكت وقالت أنا ما عرفش أوصل إزاى ، أنا باوصل بالصلاة وموش باوصل بأى حاجة تانية ، وأكيد المسيح بيحس بى ، وأكيد عايزنى زى ما أنا عايزاه - ياجماعة هذا اللقاء غير متوقع والكلام غير مرتب ، أنا باقول أحاسيسى أنا ماعنديش غير أولادى وحياتى اللى ممكن أأقدمهم وموش هاحبهم أكتر من المسيح ، المسيح هوه ده اللى أنا عايزاه وهوه ده اللى أنا عايزه أوصله موش عايزه أى حاجة تانية ماعنديش رغبة فى أى شئ ثانى ، كفاية قوى 36 سنة ستى وثلاثين سنة ضاعوا من عمرى من الجهل وأعماق الوحل وطول هذه المدة موش عارفه أوصل للملجأ الحقيقى موش عارف أوصل للإله إلى بيحبنى بجد ، موش عارفه أوصل وأكلمه ، موش عارفه إزاى ينجينى ويخلصنى ، أنا لما باسمع إختبارات أحد عرف المسيح كنت بابقى غيرانه ، وكنت لما بتمعن فى الكلمة التى بتكنبهوا فى النت للعابر : "مبروك عليك الخلاص" كنت بأتمعن فى كلمة "الخلاص .. الخلاص"  الخلاص دى كلمة عظيمة جداً موش مجرد دعوة أننا نكون فعلاً فى مأزق نكون فى شبكة عنكبوت ثم يخلص ويرفع لفوق يبقى إزاى لا نحتاج إليه إزاى إزاى المسيح يقول عبارات قوية مثل : "من منكم بلا خطيئة فليرمها بحجر "  هذه العبارات ليست مجرد للدراسة بل هى إحساس من المسيح ومن البشر وأنا كنت أحب أننى لا أتكلم عن علاقتى بالمسيح كفاية أننى باأكلمه بالليل أنا با أصحى الصبح أقرأ فى الكتاب المقدس بحب بحب شديد كنت فاكره أنه هايبقى طلاسم بالنسبة لى لأنه مترجم فاكره أننى موش هاعرف أقرأ أية  أو آيتين ، كنت فاكرة أننى موش هاعرف أكمل أو أمل أو أن الكلام موش هايبقى على قدر شوقى إليه وأفاجأ وأنا من خلفية إسلامية ودارس الإسلام كويس جداً وكل ما أنا باقرأ في الإنجيل بأاحبه وكل ما بأ أقرأ فيه أضع خطوط تحت آيات معينة كأن المسيح بيكلمنى فيها أنا حلمت حلم أن يوجد واحد بيقرأ فى الحلم مزمور 27 لم أسمعه من قبل ولم أقراه وفوجئت أننى باسمع صوت المسيح وصفحات الكتاب وهوه بيقلبها ثم صحيت وفتحت النور وأحشرت الكتاب ودورت على المزمور وحسيت أنه بيكلمنى أنا وهذه رساله لى أنا ، أنا كان فى أخلاقى حده وكنت عصبية وكان فى صفات كثيرة موش حلوة وأنا حسيت فجأة بعد ما قرأت كتير فى الإنجيل لقيت أن أخلاقى إتغيرت ، ردود فعلى للناس إختلفت اللى بيهاجمنى لم أعد أهاجمه كما كنت قبلاً ، أنا إفتكرت أنه لما زرت دير من الأديرة أب راهب كاهن قال لى : " أنتى أسمك مكتوب فى سفر الحياة" ولم أفهم فى وقتها ولما كنت باأعمل مقابلة فى التلفزيون كانت الناس بتصفق لى وبتقولى أنتى كسرتى الدنيا وأنتى قولتى الذى لم يقوله أحد من قبلك ولكن أنا موش فاكره قلت أيه لم أحس بنفسى وأنا أتكلم قالوا لى : " هذه الروح القدس" ولم أفهم أيضاً ، ولما رحت كنيسة أصلى كنت غيرانه لأن الناس كانت بتتابع بسرعة الصلوات وأنا كنت عاملة زى الطفل الصغير اللى عمال يقرأ فى الكتاب وعلى مهله عندما يجد ما يقال وعرفت أن المسألة ليست مثل الإسلام المسألأة محبة حقيقية وأنتم عارفين أننى عايشة فى مصر وعارفين أن بعد كلامى ده هايسمعوه (تقصد الأمن) " ولكن أنا لا أخاف لأننى عندى سلام غريب جداً .. أنا أبارك كل من يلعنى ، أحب كل أعدائى لأنهم غلابا موش فاهمين حاجة ، وعارفه أن فيه ناس تضللهم ، أنا با أحب المسيح با أحبه قوى قوى وأنا لا أحب أن أجاهر ولكنى أجاهر بشكل عملى وعقلانى ، وأنا أحب قوى لما أكلمه وأصلى وأنا لوحدى لأنى موش لازم أظهر مرائية قدام الناس ، أنا عايزة أسأل لو أنا النهاردة مت هل أموت والرب قابلنى؟ أم لازم أتعمد ؟ الرب قبل اللص اليمين وقال له : " أنت اليوم تكون معى فى الفردوس " مع أنه لم يتعمد فهل يقبلنى الرب؟ أم لازم يكون فيه تعميد ؟ وإذا كان فيه كعنة كثير خايفين يعمدونى وأنا من طبيعتى لا أحب الخوف أنا لا أحب الخوف وأنا يوم ما أتعمد هاتعمد وأنا فخورة بالمسيح وأنا مقتنعه وكل كيانى وكل حياتى وزى ما قال إن أضعت حياتى من أجله فسأجدها مين اللى بيضيع حياته من أجل المسيح ولم يجدها هوه ده طلبى وما عنديش حاجة فى الدنيا أقدمها غير حياتى وأبنائى اللى أتمنى أنه يرعاهم حتى ولو أنا ضحيت بيهم !

****************************

ضيق وشدة أدركانى

وأعلنت المحامية نجلاء الامام رئيسة جمعية "بريق" لمناهضة العنف ضد المرأة الحاصلة على ماجستير فى الشريعة الإسلامية والقانون على قناة دريم انها اصبحت مسيحية وأنها إختارت أسم كاترين ليكون إسمها المسيحي أثناء تعميدها وقالت لن أغير اسمى ولكنى اخترت هذا الاسم أثناء تعميدى تيمنا بالقديسة كاترين لأنها كانت مثقفة وأقنعت عدد من الناس بالمسيحية، وذاقت ألوانا مختلفة من التعذيب حتى إنها قتلت فى سبيل العقيدة المسيحية وقالت نجلاء إنها اعتنقت المسيحية بعد خمس سنوات من البحث العلمي والمقارنات اللاهوتية مؤكدة أنها اكتشفت أن المسيحية هي أكثر ديانة تؤمن بحقوق الإنسان لتقرر بعدها ترك الإسلام على حد قولها وأضافت «لا يوجد أى مخلوق دفع لى فلوس أو جاب لى شقة أو عربية ولا بحب واحد مسيحى وعايزة أتجوزه ده اختيارى الشخصى وحقى الذى مارسته» وأكدت : أنها قد آمنت بالمسيحية بمحض إرادتها وعن اقتناع كامل منها وأنها تنازلت عن ميراثها الذي يقدر بملايين الجنيهات حُبًا في المسيح عندما طبق علي شرع الإسلام بالنسبة للميراث " ورفضت نجلاء اتهامها بالبحث عن الشهرة وقالت «لو إنى أبحث عن الشهرة كنت ارتديت الحجاب واشتغلت داعية وهى أقرب وسيلة للشهرة والربح»، وأضافت «شهرة إيه وأنا أضع رقبتى تحت سكينة» وذكرت الأستاذة نجلاء أن هناك شيوخًا من دار الإفتاء قد اتصلوا بها وطالبوها بالعودة إلى الإسلام بعد الوضوء واستغفار ربها ثلاث مرات ولكنها رفضت طلبهم وعن هل هناك تهديدات من أسرتها بسبب تحولها إلى المسيحية قالت الإمام: أن أهلها أناس عاقلين ومُحترمين وواعين، وأنهم لما علموا بتحولها إلى المسيحية احترموا حريتها في الاختيار مُشيرة إلى أن هناك تهديدات مستمرة تصلها من أفراد ليسو من أسرتها
وقد أكدت نجلاء محمد الإمام "كاترين" أنها ستخوض المعركة بنفسها أمام المحاكم وأنها مُصرة على أخذ حقها في بلدها، ولن توكل عنها أحدًا في هذه القضية المهمة وعند كتابة أسم نجلاء الإمام فى شبكة المعلومات جوجل على الإنترنت ستفاجأ بمئات المواقع الإسلامية تهاجمها بأسلوب قذر من شتائم وسباب وإتهامات جنسية قذرة يعف اللسان عن ذكرها
وفى 5/8/2009 كتبت جريدة البشاير عن نقابة المحاميين : " تقدم مجموعة من المحاميين بقيادة سالى حسن الجباس بطلب إلى نقابة المحاميين لتحويل المنتصرة محمد الإمام المحامية (كاترين) لمجلس تأديب وشطب قيدها بنقابة المحاميين لفقدها شرط من شروط القيد وذلك إعتناقها المسيحية وتم تغيير ديانتها بالإجراءات المتبعة فى مثل تلك الحالات وذلك عن طريق تعميدها فى إحدى الكنائئس الشهيرة .. ورأى البلاغ أن تغيير أسم نجلاء إلى كاترين الوارد فى كشوف المحاميين المشتغلين فيها تتحول إلى تهديد الأمن والسلام الإجتماعى وأشار إلى أنها أستغلت كونها محامية يصم قطاع المحاميين بالعار وتشويه صورتهم خاصة المحاميات منهن وإتهامهن بعدم الإدراك . "

**************************************************
رسالة من نجلاء الإمام للسيد رئيس الجمهورية
 نص الرسالة :
بإسم الأب والأبن والروح القدس الاله الواحد امين السيد " رئيس الجمهورية /محمد حسنى مبارك سلام ونعمة رب المجد مقدمه لسيادتكم /نجلاء محمد الامام السن :37سنة المهنة :محامية ورئيسة جمعية بريق لمناهضة العنف ضد المراة الديانة :مسيحية أولا سيادة الرئيس :لا بد ان اقوم بعمل مقدمة وشرح لهذه البيانات كنت مسلمة بالوراثة حتى يوم 25/7/2009 وبعدها تم تعميدى بارادتى الحرة ودون اى تاثير على من اى شخص او اى جهة واصبحت مسيحية اؤمن واشهد ان المسيح ابن الله المخلص والفادى الذى قام من الاموات ومنحنى السلام رب السلام زادت الحروب والضيقات ولكن علمنا الكتاب انه (من سيفصلنا عن محبة المسيح اشدة ام ضيق ام اضطهاد ام جوع ام عري ام خطر ام سيف (رو 8 : 35))وهكذا خلصت كما خلص أبنائى إبراهيم (اثانسيوس ) تسع سنوات ، وجومانة (دميانة ) ثمانية سنوات وهذه اسمائهم فى المعمودية امنا بالمسيح ولكن وعلى الرغم من اعتراف الدستور والقانون بحقنا فى اختيار عقيدتنا التى نرتاح اليها لم نسلم من الاضطهاد الاضطهاد بكل اشكاله وانواعه:
1- تم منعى من السفر يوم 31/7/2009 وسحب جواز سفرى واحتجازى فى مكتب امن الدولة بالمطار وتم المنع بقرار صادر من امن الدولة برقم 7744 لسنة 2009دون ابداء اسباب
2-تم رفع قضية لنزع حضانة اولادى منى من قبل والدهم المحامى ومعه ستة من المحامين الاخوان المسلمين على الرغم انه لايرى اولاده ولا ينفق عليهم بل على العكس قدتنازل عن حضانتهم منذ صغرهم من ستة سنوات
2- تم التشهير بى وتشويه سمعتى فى الجرائد العملاقة فى اثارة الفتن والمشاعر لعوام الناس
4-تم تهديدى بالقتل من قبل اشخاص معلومين واخرين مجهولين
5-تم تقديم 12 بلاغ للنائب العام يتهمونى فيه بالتلاعب بالاديان وازدراء الدين الاسلامى
6-تم تقديم ست طلبات بشطبى من جدول المحامين بنقابة المحامين كل هذه الامور وانا اعرف ان هناك المزيد والمزيد لانه قد قال لنا الرب (قد كلمتكم بهذا ليكون لكم في سلام في العالم سيكون لكم ضيق و لكن ثقوا انا قد غلبت العالم (يو 16 : 33)) فنحن نعلم اننا سنواجه الكثير والكثير ولكن انا لا اخاطب سيادتك باعتبار ان سيادتك مسلم ولكنى ارجع بذاكرتى الى القسم الذى قسمته منذ توليك الرئاسة لقد اقسمت ان تحافظ على القانون والدستور وانا احترم القانون والدستور سيدى الرئيس بعد احداث نجع حمادى قد اطمئن قلبى اننى واولادى سننال اكليل الشهادة عن قريب ولكن هل ستتحمل الدولة نتيجة ازهاق ارواح مصرية لم ترتكب جريمة بل بالعكس كنا نطبق الدستور والقانون سيدى الرئيس انا اذهب الى الكنيسة خلسة واقوم بالتناول خلسة ايضا احمل بطاقة مكتوب عليها الديانة مسلمة والبس الصليب وافتخر به وكل هذا من اجل فقط الايمان بالمسيح الفادى والمخلص لايخفى على سيادتكم اننى كنت وما زلت احارب القوى الظلامية التى تنتهك القانون وتجر مصرنا الغالية الى الوراء من شيوخ الجهل او قوى الاسلام السياسى التى تطمع فى الجمهورية الرابعة ما لشئ سوى السيطرة على ثروات وعقول المعدومين من هذا الشعب الذى يتحرك باى طريقة كانت وتحت اى تاثير وخاصة المال والسيف والخوف يقولون ان من يؤمن بالمسيح يكون طامعا فى تاشيرة الى الخارج او بعض الاموال ويقول لنا الكتاب (بل اني احسب كل شيء ايضا خسارة من اجل فضل معرفة المسيح يسوع ربي الذي من اجله خسرت كل الاشياء و انا احسبها نفاية لكي اربح المسيح (في 3 : 8) وانا لم اسرق اموالا من البنوك للهرب بها (لاننى سرقت الملكوت )وهو الاهم بالنسبة لى لا ولن ارغب ان احصل على لجوء دينى من اى دولة لاننى لن اعيش ولن اموت الا فى مصر ولن اتخلى عن جنسيتى لاى سبب مهما كان قويا .
والان سيادة الرئيس هناك مقارنة صغيرة ساقدمها لسيادتكم إن المرأة المسيحية عندما تسلم تحصل على تاشيرة بالحج الى السعودية وانا حينما تنصرت منعونى من السفر المسيحية لو اسلمت تقوم بملئ استمارة مطبوعه فى الازهر ويقوم السجل المدنى بتغيير بيانتها بالكامل بمنتهى البساطة حتى تحصل على خانة الديانة مسلمة عندما تنصرت سحبوا منى جواز السفر وليس لدى رغبة فى تغير خانة الديانة لاننى ارفض وجودها فجميعنا مصريين المسيحية حين تسلم يتم تغيير ديانة ابنائها فى نفس استمارة الاشهار دون اخذ رايهم عملا بالقول الماثور انه الدين الافضل القانون يقول ان مصر تعمل بايسر المذاهب ويقول المذهب الحنفى ان سن التمييز الدينى سبع سنوات اى ان اولادى قد تعدوا هذا السن ومن حقهم اختيار معتقدهم الدينى والان لى طلبات بسيطة :
اولا :السماح لى بالسفر ورفع اسمى من قوائم الممنوعين من السفر انا واولادى فنحن لا نشوه سمعة مصر بالعكس نحن نريد ان نحترم الدستور والقانون والحريات الممنوحة من وجود مصر كجزء فاعل فى المجتمع الدولى
ثانيا :اود تنقية وتنقيح المواد الدراسية التى تجبر الاطفال على دراسة الدين الاسلامى فى نصوص مادة اللغة العربية وحذف كل ما يثير مشاعر المتدينين بالديانات الاخرى وذلك لان المؤسسة التعليمية تقدم العلوم وليس الاديان وخاصة ان المعلمين الذين يقومون بهذا يتاثرون بثقافتهم الدينية
ثالثا :الغاء وتعديل نص المادة الثانية من الدستور لانها اصبحت مادة تبيح القتل العلنى والعمدى وانا واولادى من وجهة نظر هذه المادة نستحق القتل فنحن مرتدين وهذا يتناقض مع كل المواثيق والاتفاقيات الدولية التى صدقت عليها مصر وايضا تتناقض مع نص المادة 151 من الدستور التى تعتبر هذه الاتفاقيات جزء من القانون الداخلى . سيدى الرئيس باستطاعتكم ان تقضوا على الفتنة الطائفية فى مصر بالمزيد من الحريات الدينية وعدم السماح لجماعة المرتزقة والمنتفعين من الاستفادة من مثل هذه الحالات نحن نريد ان ينتشر المحبة والسلام كما علمنا السيد المسيح فالمسيحية هى ديانة المحبة (الله محبة )لا نريد عنف ولا دماء تسفك ولكن ان كان هذا فمرحبا باكاليل الشهادة (فاني محصور من الاثنين لي اشتهاء ان انطلق و اكون مع المسيح ذاك افضل جدا (في 1 : 23)) أرجو أن تصل رسالتى شكرا لسعة صدركم نجلاء محمد الامام كاترين.....>>>>

 

*********************************************************************************************************************

مجلس الكنائس العالمى يُعرب عن تضامنه مع اقباط مصر

مسيحى العالم لأقباط مصر : نحن نستمد الشجاعة منكم
كتبها الأقباط الأحرار : 27/02/2010 أصدر مجلس الكنائس العالمى المُنعقد فى مدينة Bossey السويسرية بياناً حصل الأقباط الأحرارعلى نسخة منه يتضامن فيه مع أقباط مصر ويحثهم على الصمود أمام تيارات الكراهية والعنف التى يتعرضون لها فى مصر، ويحثهم فى الوقت ذاته على المُشاركة الفعالة عن طريق الحوار مع مجتمعهم ، وأعرب البيان أيضاً عن دعمه لمُبادرات الكنائس المصرية التى تهدف الى خدمة الصالح العام بغض النظر عن الإنتماءات الدينية.
ومما جاء فى البيان:
نحن ، في اللجنة التنفيذية لمجلس الكنائس العالمي (الجلسة المنعقدة من 23 حتي 26 فبراير 2010 في بوسي ، سويسرا) نحييكم فى الإسم الغالى الذى لمخلصنا وربنا يسوع المسيح
لقد أعرب الأمين العام لمجلس الكنائس العالمي في رسالته المُوجهة الى قداسة البابا شنودة الثالث عن عُمق قلق مجلس الكنائس العالمي إزاء الهجمة الشرسة التى وقعت ضد الأقباط الأرذوذكس فى مدينة نجع حمادى ليلة السابع من يناير عام 2010 ، والتى أودت بحياة ستة من المسيحيين ومسلم واحد ، كما نتج عنها اصابة العديدين بجراح ، فى بقعة تاريخية مسيحية فى أرض مصر.
لقد إستمعنا مرة أخرى عن هذه الأحداث المأساوية خلال اجتماع اللجنة التنفيذية ، ونحن نغتنم هذه الفرصة لنُعرب عن قلقنا العميق إزاؤها.
نحن نفهم ان توقيت وطبيعة هذا الهجوم الجبان لا يُمكن تبريره بأى شكل حيث تم إرتكاب الحادث بعد الإحتفال بعيد الميلاد المجيد قد ا، إن الهجوم على الكنائس وقتل الأبرياء اضاف بُعداً سياسياً للهجوم ، حيث أنه تم بعد الإحتفال بالطقوس الدينية الهامة ، ويهدف الى تقويض العلاقات الطبيعية و التاريخية بين المسلمين والمسيحيين بمصر
نحن ، أعضاء اللجنة التنفيذية لمجلس الكنائس العالمي ،نُعرب عن قلق الأسرة المسكونية ( العالم المسيحى) بأكملها ، ونؤكد دعمنا الثابت للكنائس فى مصر فى هذه الأوقات العصيبة ، ونحن أيضاً نستمد الشجاعة منكم عندما نعلم ان كنائس مصر تقف صامدة مُحافظة على شهادتها أثناء التجارب والمحن التى تتهددها. إننا نُعد مثابرتكم فى الإيمان بمثابة مثال حى على الشهادة المسيحية الحقيقية حتى إلى حد الإستشهاد.
إنه لمن المؤسف أن يقع المسيحيين فى مصر اليوم ضحايا للعنف والكراهية ، وأن أمنهم ليس مضموناً بشكل كامل ، إن الكثيرين من الأقباط على وجه الخصوص يشعرون بغربة فى بلدهم ، وهذا التهميش يتضاعف بالكراهية والعنف الطائفى.
نحن نشعر بالألم العظيم الذى لحق بالكنائس فى مصر ، وبينما نحن نشارك الشعب فى المعاناة والألم فإننا نُعلن عن قلقنا وتضامننا مع شعبكم فى هذه الأوقات العصيبة ، ونعلم أن ما يقع ضد فئة من الشعب يؤثر على باقى الفئات ، وعلى الرغم من التحديات الماثلة أمامنا ، فإنه لا يمكن لنا أن نفقد الرجاء ، بل يجب علينا كمسيحيين أن نجد السثبل التى تجعلنا رُسل محبة وأن ننقل سلام الله فى يسوع المسيح وسط العداوة والظلم.
إننا نُشجع الكنائس فى مصر على الإستمرار فى مواجهة الإتجاهات السلبية بالمُشاركة الفعالة عن طريق الحوار والشراكة من أجل الحياة والتعايش المُشترك بين المسيحيين والمُسلمين.
زإننا نؤكد مجدداً دعمنا للمبادرات المختلفة من الكنائس المصرية التى تهدف الى خدمة الصالح العام لجميع الناس فى مصر ، بغض النظر عن إنتماءاتهم الدينية.
ونحن نصلي مع جميع المسيحيين فى مصر ، من أجل القوة والشجاعة للصمود والتغلب على التحديات الهائلة التى يواجهها المسيحيين فى مصر فى هذه الأوقات العصيبة.

*************************

ا

 

World Council of Churches' Message of Solidarity With Christians of Egypt
Written by WCC
Saturday, 27 February 2010
World Council of Churches
EXECUTIVE COMMITTEE
Bossey, Switzerland
23-26 February 2010
We, the executive committee of the World Council of Churches (meeting from 23 to 26 February 2010 in Bossey, Switzerland), send you greetings in the precious name of our Saviour and Lord, Jesus Christ!
The general secretary of the World Council of Churches in his letter addressed to His Holiness Pope Shenouda III has expressed the WCC’s deep concern over the vicious attack by a group of people on a Coptic Orthodox congregation in Nag Hammadi on January 7th, 2010. This crime injured several people in one of the ancient Christian sites in Egypt leaving six Christians and one Muslim dead
During the meeting of the executive committee, we again heard about this tragic happening, and we take this opportunity as members of the executive committee to convey our deep concern
We understand that the timing and cowardly nature of the attack were wholly indefensible, since the act was perpetrated at the conclusion of the celebration of a Coptic Christmas midnight mass. This attack against the churches and the killings of innocent people took on added political significance, as this incident occurred during an important religious celebration and its only purpose was to undermine the historical and natural ties between Christians and Muslims in Egypt.
We, the members of the executive committee of the WCC, convey the concern of the entire ecumenical family and affirm our unequivocal support to the churches in Egypt in these troubled times. We draw courage from knowledge that you in the churches of Egypt stand firm in sustaining your witness through the many trials and tribulations that continue to threaten. We count your perseverance in faith as a living example of true Christian witness, even to the point of martyrdom.
It is a matter of regret that in Egypt today Christians can easily fall victim to violence and hatred, and that their security is not fully guaranteed. Many Copts, in particular, are made to feel like aliens in their own country. This marginalization is further compounded by sectarian violence and hatred.
We are conscious of the great pain this has inflicted on the churches in Egypt. While we share with you the agony and anguish of the people, we express to the churches in Egypt our deep concern and solidarity with all your members in these troubled times. We believe that whatever happens to one community has a direct bearing on all communities. Notwithstanding the challenges before us, we know that we cannot despair. Rather, as Christians, we must find ways to be messengers of love and to convey the peace of God in Jesus Christ even amidst hostility and aggression.
We encourage the churches in Egypt to continue to counter negative trends with a pro-active engagement in dialogue and partnership for life and for Christian-Muslim coexistence.
We reaffirm our support to the various initiatives of the Egyptian churches aimed at advancing the common good of all people in Egypt regardless of their religious identities.
We pray with all members of the churches in Egypt for the strength and courage to withstand and overcome the immense challenges that confront Christians in Egypt in these difficult times.

****

عميد الأدب العربى : الكنيسة القبطية جزء هام من تراث الدولة يجب المحافظة عليه  

المؤرخة أيريس حبيب المصرى ومجلس الكنائس العالمى

مسيحى العالم يستمدون الشجاعة من أقباط مصر

 

وقال الدكتور طه حسين فى كلامه أن الهدف المقصود من التبشير الأمريكى والإنجليزى والفرنسى هو هدم الكنيسة القبطية مع أن هذه الكنيسة جزء هام من تراث الدولة يجب المحافظة عليه. 


This site was last updated 07/27/10