صاحب مصنع تيد لابيدوس سابقاً، الشركة العالميّة للملابس الجاهزة حالياً بالسادس من اكتوبر يتزعم عصابة إسلامية لخطف البنات المسيحيات
زوجوها بالإجبار من مسلم منذ سنتين
اسم البنت / ناريمان برزي جيد ابراهيم ، وقد كانت تعمل في احدى مصانع الملابس منذ أكثر من خمس سنوات.
أسم الشركة التي كانت تعمل بها/ تيد لابيدوس سابقاً، الشركة العالميّة للملابس الجاهزة حالياً، ومقرها الحي السادس بمدينة 6 أكتوبر
فى فى يوم وم الاربعاء الموافق 16/ 4/ 2003 قالت ناريمان لوالدها أننى قدمت استقالتى من الشركة وأنها سوف تذهب غدا لمقر الشركة لسحب ملفها وباقي المرتب، لأنها ليست مبسوطة من العمل هناك ...
- وفى صباح يوم الخميس 17/ 4/ 2003 م ذهبت أبنتى كعادتها للذهاب للمصنع باتوبيس الشركة مع باقي العاملين والعاميلات من نفس المنطقة (نفق امبابة)...
- انتظرت أنا واسرتى عودة الابنة يوم الخميس 17/5 ولكنها لم تعد في ذلك اليوم
- وفى اليوم التالي 18/4 وردت مكالمة تليفوتية على تليفون الجار المسلم واسمه علاء حمدي حسن... والمكالمة كانت من مجهول، ومن المكالمة عرفت الاسرة أن ابنتهم قد تزوجت على سنة الرسول من احد العاملين بذات الشركة وهو مسلم وقد تحرر بذلك محضر اثبات بقسم امبابة يوم 17/ 4/ 2003م
- يوم السبت الموافق 19/4/2003 م قمت بتحرير محضر غياب بقسم شرطة امبابة قيد رقم 5551/ 2003 م ووقعت أنا والدها السيد برزي جيد ابراهيم
صاحب المصنع الحاج عبد العظيم أحمد محمد السداوى رئيس عصابة الأغتصاب والخطف
- حاولت الأم وتدعى دراهم عازر الاتصال بالمصنع للاستعطاف والتوسل، وبعد محاولات كثيرة، قالوا لها أن صاحب المصنع ويدعى/ الحاج عبد العظيم احمد محمد السداوي هو الذي زوجها وهو الذي خطط لكل الموضوع وأن له خبرات سابقة في موضوع "اسلمة البنات المسيحية"... ولكن هذا الحاج قد انكر في البداية أن ناريمان قد جاءت الى العمل في ذلك اليوم وأنها قدمت استقالتها، وقال إن لا أحد يعرف عنها شيء في المصنع.. ولكن بعد إلحاح الأم وبكائها قال لها ان ابنتها بخير وأنه هو الذي زوجها "جوازه ماكنتش تحلم بيها" بحسب كلماته... وأنه هو الذي فرش لها بيت الزوجية وتكفل بكل مصاريف الزواج...
- ولما طلبت الأم الاطمئنان على بنتها قال لها أنه سوف يجعلها تتصل بها بعد 10 دقائق
- بعد 10 دقائق اتصل شخص أخر وقال إنه الزوج وقال لهم أن يطمئنوا على بنتهم فهي بخير ... وجعل الأم تتكلم مع بنتها... ولما سألت الأم: "ماذا حدث لك؟" أجابت البنت: " لا استطيع ان احكي لك القصة في التليفون"... فقالت الأم: "وكيف حالك؟"... أجابت: "بخير"... ثم سألت البنت: "وانت كيف حالك؟" أجابت الأمُ: "أنا في المستشفى (كناية على آلامها)"... فقالت البنت: "أريد أن أعرف اسم الستشفى لكي اجيء اليك".... وهنا قطعت المكالمة...
- بعد إلحاح الأم على زميلات بنتها قالوا لها أن بنتها قد ذهبت فعلا للمصنع وانهم فوجئوا بزفافها على أحد العاملين بالمصنع... بتدبير من صاحب المصنع....
- ثم وردت مكالمة تليفونية من مجهول قال فيها أن ناريمان لم تتزوج بإرادتها بل قد تمّ اغتصابها اولا وتهديدها بالصور والفيديو بالفضيحة... وان الموضوع كله لم يكن سوى اغتصاب واكراه... وأن الذين نفذوا هذه الجريمة هم اشخاص لا يمكن الاقتراب منهم لأنهم محصنون بالقانون (أي قاموا بكل شيء حسب القانون) ... ولم نعرف حتى الآن مَنْ الذي اتصل؟ أو من أين اتى بهذه المعلومات؟
ثانيا: محاضر الشرطة
- الغياب يوم 17/4/2003
- 90 احوال قسم امبابة في 19/4/2003
- 83 احوال قسم امبابة في 24/4/2003
- 3738 شكوى للسيد الاستاذ المستشار النائب العام بتاريخ 4/5/2003 وردت لنيابة امبابة الجزئية برقم 1322 في 19/ 5/ 2003
- 37 تلغراف لرئاسة الجمهرية في 12/ 5/ 2003
- التماس للسيد اللواء وزير الخاريجية في 25/ 5/ 2003
ثالثا: لماذا التأخير؟
- للتهديدات المستمرة من أمن الدولة للأسرة التي تريد ان تحافظ على أولادها وبناتها الآخرين....
- لعدم توفر العنوان البريدي لنا قبل هذا التاريخ
- لأنه حتى الآن لا نعرف اين هي؟ ولا كيف حالها؟
- لأننا حتى الآن لم نجد اسمها ضمن اسماء البنات المتأسلمات في الأزهر مما يؤكد أنها لم تؤسلم حتى الآن... وبالتالي لم نفقد الأمل....
- لحساسية الموقف بالنسبة لأسرتها التي بها كثير من الكهنة والرهبان...
http://www.amcoptic.com/ راجع هذا الموقع لمزيد المعلومات
****************************************************