Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history بقلم المؤرخ / عزت اندراوس الله إله القمر |
إأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm |
بعد 11 سبتمبر سنة 2001 ميلادية الإسلام بين البداية والنهاية بقلم عزت أندراوس هناك تواريخ هامة غيرت تاريخ العالم منها تاريخ ميلاد السيد المسيح الذى يعمل به العالم اليوم , وتاريخ مجموعة من البشر المسلمين الذى هو التاريخ الهجرة الذى يتبع تقويم القمر - ودخل يوم 11 سبتمبر سنة 2001 التاريخ حينما قام بن لادن وعصابته الإسلامية الأصولية بتفجير مبنى التجارة العالمى فى الولايات المتحدة الأمريكية , فقد وضع الأسلام فى نقطة المنتصف بين البداية والنهاية هذه النقطة يعبر عنها المسلمون فى مقولة رسولهم الشهيرة (1) بدأ الإسلام غريباً وسينتهى غريباً .. عندما بدأ الأسلام كان غريباً فى شريعته وإنشاره وإلهه الغريب الذى هو الله الذى لم يرد ذكرة فى مخطوطات التوراة والأناجيل مرة واحدة والوحى المحمدى جبريل الغريب الذى لم يرد ذكره مرة واحده فى التوراة والأنجيل وقرآنه الغريب الذى لا يشبه الأنجيل ولا التوراة فى التركيب لهذا لا يمكن القول فى ثقة أن القرآن جاء من نفس مصدر الأنجيل والتوراة. واليوم أيضاً تسائل العالم كله فى غرابة .. لماذا يقتل المسلمون غير المسلمون ؟ ووجدوا ضالتهم المنشودة فى سورة التوبة / آية رقم 29 التى يسميها الآئمة وشيوخ المسلمين آية السيف هذه الآية ألغت 128 آية فى القرآن تتكلم عن السلام والمودة بين المسلمين وغير المسلمين الذي جرت عادتهم أن يسمونهم الكفارلهذا أطلق الصحفيون والكتاب والمؤرخون على الإسلام أسم عقيدة السيف أو دين السيف وعلى تابيعها من الأصوليين أسم إرهابيين ... .فجر المسلمون قنابل هنا وهناك , فظهر على ساحة الإعلام إنفجار مضاد فى داخل العقيدة الإسلامية لم يعمل المسلمون له حساب هذا الإنفجار الإعلامى كان من نوع فريد وسمى بأسم الإنفجار المعرفى على الإسلام , ويمكن القول أنه لا توجد أمة أو قوة أو إرهاب أو قتل أو أموال العالم كله تستطيع أن توقف أو تخفي هذا الإنفجار المعرفى بسبب أمر بسيط وغريب أيضاً هو أنه يشبع نهم اإنسان اليوم المتحضر وفضوله للتعرف على المجهول هذا المجهول هو القرآن والأحاديث والسيرة النبوية .. القرآن والأحاديث والسيرة النبوية ظلت سرية وظل قادة المسلمون وعلماؤهم وشيوخهم وأئمتهم يخفون خباياها بل أنهم جعلوها أسراراً وألغازاً , ومن ناحية أخرى ومن ناحية أخرى توهوا من يريد البحث فى القرآن والأحاديث وكتب السيرة النبوية , فى حكايات . وفى قصص . وفى تفاسير لا حصر لها .. حتى يبعدوا الباحث ويعيقوه عن الوصول إلى مراده فيفقد الطريق الى الحقيقة.. ويذكر التاريخ أن المسلمون حرصوا طيله 1435 سنه أن لا يصل القرآن إلى أيدى غير المسلمين فقد كان الخلفاء يحذرون المسلمين على مناطق الحدود بينهم وبين البيزنطيين من أن يقع القرآن فى ايدى البيزنطيين المسيحيين وكان هذا أمر من محمد نبى الإسلام جاء فى خصائصه فقال : " وينهي عن السفر بالقرآن إلى أرض العدو ." راجع أوامر الرسول فى عدم السفر بالقرآن : بعض خصائص رسول الله http://sirah.al-islam.com/Display.asp?f=msr10078 وحدث أن نسى مسلموا اليوم هذا المبدأ وظنوا أنهم يستطيعون تبشير الغرب بالإسلام الذى كانوا لا يعرفون عنه أو عنهم شيئاً فقاموا بطبع القرآن على س . د مع تفاسير كامله من أكبر الأئمة مثل القرطبى وإبن كثير والجلالين ثم قام كل من الأزهر والسعودية بوضع الأحاديث على مواقع لها فى شبكة الإنترنت ثم حدث أن إطلع عليها الباحثين وإستخرجوا منها دراسات قوضت العقيدة الإسلامية فإضطر الأزهر لقفل السايت وحذف بعض من الأحاديث ولكنهم أعادوها مرة اخرى لأن ما رآه الناس قد رآه ولم يكن فى مقدرة أحد إخفاء شيئاً مرة اخرى أنه عصر المعرفة ويكفى أن تفتح جهاز الكمبيوتر حتى يقع فى حجرك كل أخبار وكل فكر فى العالم كله وأصبح العالم اليوم ما هو إلا قرية صغيرة وعلى مستوى الأفراد أذكر أن أحد الإصدقاء قال لى أنه قرأ فى إحدى الكتب الأجنبية أن جبريل ظهر لمحمد 35000 مره هذه المعلومات وغيرها لم تكن متاحة للمسيحى أو حتى للمسلم العادى أن يطلع عليها فى البلاد التى يحلوا أن يطلقوا عليها أسم البلاد الإسلامية . لأن شيوخ المسلمين وأئمتهم وعلماؤهم أخفوها عن العامة وقفلوا على أمهات الكتب وأصولها فى خزائن مكتباتهم جتى أنه تردد فى الآونة الأخيرة أن السعودية تقفل على ألألآف من الكتب فى خزائن خاصة لا يطلع عليها إلا القلة الخاصة - وقام الأزهر منذ أكثر من 50 سنة بتغيير فى الأحاديث وغيرها من كتب السنة تحت أسم غريب أيضاً وهو التنقيح والتنقيح هو أسم إسلامى لتجميل الحقيقة القبيحة التى أسمها التحريف راجع مقال جريدة الأهرام القاهرية فى يوم السبت 30 نوفمبر 2002-السنة 123العدد 297 - 25رمضان 1423هـ هل نلقي بالطبري في البحر أم يستمر صمت الأزهر والعلماء؟! سرطان الإسرائيليات في تفاسير القرآن! http://arabi.ahram.org.eg/arabi/Ahram/2002/11/30/HYAH3.HTM الأزهر ينقح ويغيير القرآن والأحاديث بدعوى أنها إسرائيليات وبعملية التنقيح لم يجد الإسلام من الأزهر سنداً , لأن الأزهر فى خوفه من سقوط الإسلام قام بعملية الحذف والإضافة بالنقصان والزيادة بالتلميح والتحريف فى كتب الأقدمين متمثلاً بما فعل الأقدمين وبدون أن يدرى ضرب الإسلام فى العمق , فعندما أخترع عثمان بن عفان قرآنه قلده الأزهر فحرف الأزهر كتب التفاسير والأحاديث , ولكن نسى الأزهر أن يحرق الأصول كما حرق عثمان 21 أصلاً لقرآن للنبى كانت متداوله فى عصره , وكان النتيجه الحتمية لتزوير الأزهر لأمهات الكتب الإسلامية أنه فقد ثقة المسلمين فيه وصدق من قال : لقد كان صرحاً فهوى وهناك أقوال أخرى ذكرتها بعض كتب المسلمين عن زوال الإسلام ورجوع المسيحية بقوة مرة أخرى إلى العربية الإمام البورى فى كتابه شمس المعارف الكبرى يقول : ستخرب (ستدمر) صنعاء وديار مكة ويرتفع الصليب على العوالى سخيل بن الطخماء وهو يمدح قبيله بنى تميم من العرب النصارى وإن كانوا نصارى فأنى احبهم ** ويرتاح قلبى نحوهم ويتوق والأعشى يقول حلفت بثوب راهب الدير ** والتى بناها قصى والمضاد بن جرهم وعبده بن زيد يقول دع الأعداء شر عليك ** ورب مكة والصليب حديث رواه مسلم تقوم الساعة والروم ( المسيحة الأرثوذكسية ) أكثر الناس والدليل على أن المسيحية باقية إلى يوم القيامة هو ما يؤمن به المسلم فى القرآن : أن الله جاعل الذين آمنوا بالمسيح فوق الذين كفروا إلى متى إلى يوم القيامة جاعل الذين اتبعوك إلى يوم القيامة فوق الذين كفروا إلى متى إلى يوم القيامة .. فما الحاجة إلى وجود دين آخر إذاً وما الداعى إلى وجود نبى آخر ليأتى فى القرن السابع الميلادى والله إله الإسلام نفسه هو ضامن وهو الحامى لوجود المسيحة إلى متى ؟ إلى يوم القيامة يقتل الذين آمنوا مع أن الله إله الإسلام ضمن وجودهم حتى يوم القيامة فهل ستكون نهاية الإسلام قريباً ؟ سؤال لا يقدر أحد على إجابته لأنه يشمل المستقبل والمستقبل فى يد القدير .واليوم شيوخ المسلمين فى حالة عدم إتزان فالكل عرف أن الإسلام ليس ديناً قادماً من السماء وذهبوا لكى يحصلوا على شهادة بالشرعية السمائية فمن سيعطيها لهم إلا ممن إعتادواعلى تسميتهم بأئمة الكفر الذين هم رؤساء المسيحية فذهبوا أولاً إلى بابا روما وقالوا إذا كان بابا روما أعطى شهادة براءة إلى اليهود من دم المسيح فسيعطينا أيضاً ما نريده ولكن جاءت الرياح بما لا تشتهى السفن فقد أوضح الدكتور يوسف كمال الحاج مستشار لجنة العلاقات الدينية مع المسلمين والفاتيكان : " أن الكرسى الرسولى فى الفاتيكان يعترف بالأسلام كديانة توحيدية لها أتباع وتحظى بالإحترام لدى المسيحيين لكنه لا يعترف به كديانة سمائية " 1 - سمو الشيخ عبدالله بن خليفة آل ثان رئيس وزراء قطر نائباً عن سمو الشيخ حمد بن خليفة أمير البلاد لتواجده خارج البلاد 2 - نيافة الكاردينال جان لويس توران أمين أرشبف الكنيسة الكاثوليكية ومكتبتها , والأمين السابق لعلاقات الكنيسة الكاثوليكية مع الدول . 3 - فضيلة الإمام الأكبر د/ سيد طنطاوى شيخ الأزهر . 4 - قداسة البابا شنودة بابا وبطريرك الكنيسة الكرازة المرقسية للأقباط الأرثوذكس 5 - فضيلة الشيخ يوسف القرضاوى - جامعة قطر . 6 - فضيلة الشيخ حابن بن حمد الرفاعى أمين عام المنتدى العالمى للحوار بالمملكة السعودية . 7 - نيافة الأسقف مايكل فيتزجيرالد رئيس المجلس الباباوى للحوار بين ألديان فى الفاتيكان . هذا الحوار الدينى كان المفروض أن يضم اليهود ولكن بسبب العنصرية الإسلامية رفضوا إستضافتهم بعون الله تعالى عقدت الدورة الأولى للحوار , بين المنتدى الإسلامي العالمي للحوار , ومجلس كنائس الشرق الأوسط , في القاهرة / جمهورية مصر العربية (الصورة المقابلة ) , في الفترة من 5 – 7 صفر 1426 هـ , الموافق 15 – 17 آذار/مارس 2005 م , وقال القرضاوى فى دراسة مطولة أنه لا مشكلة لدى الإسلام مع المسيحية بإعتبارها ديانة سمائية جاء بها كتاب من عند الله ولكن المشكلة هى أن المسيحية لا تعترف بالإسلام ديناً سمائياً ولا بمحمد رسولاً نبياً إلى درجة أن البعض فى مؤتمر للحوار الإسلامى المسيحى فى القاهرة رفض أن يقول فى صراحة أن الإسلام من الأديان السمائية كما رفض أن تسمى القيم التى جاء بها الإسلام قيماً ربانية , لأن فى هذا إعترافاً بأن الإسلام وحى من الله , وهو لا يؤمن بهذا , مما يستوجب أن تجد هذه المشكلة حلاً لها لدى الفاتيكان " إن السعى الحثيث والدائم لأن يعترف المسيحيين بأن الإسلام دين سمائى إنما هوإعتراف من المسلمين أنفسهم بأن دينهم ليس ديناً سمائياً وليس إمتداد لليهودية والمسيحية لسبب بسيط لأن القرآن مختلف تماماً عن التوراة والإنجيل كما أن محمد ليس يهودى الجنس الذى كان يكلمهم الإله الحقيقى وننوه هنا أنه ليس فى مقدور أحد من المسيحيين أن يقول أن الإسلام دين سمائى وأن محمد نبياً والمسيحيين لا يقولون فى صراحة أن محمد نبياً كذاباً حفاظاً على شعور أخوتهم المسلمين ولكن السيد المسيح نفسه قالها لانه سيقوم مسحاء كذبة وأنبياء كذبة ويعطون آيات عظيمة وعجائب حتى يضلوا لو امكن المختارين أيضا ها أنا قد سبقت واخبرتكم. فان قالوا لكم ها هو في البرية فلا تخرجوا.ها هو في المخادع فلا تصدقوا.متى24" كما أن القيم التى جاء بها السيد المسيح لا يمكن مقارنتها بالقيم التى جاء بها الإسلام فالفرق بينهما كالفرق بين السماء والأرض ومن هنا لا يمكن إعتبار القيم الإسلامية قيم ربانية مهما كان المقياس الذى ستستعملة فشريعة السيد المسيح هى شريعة الكمال . من هو الله إله الإسلام ؟ هل الله إله الإسلام هو إله المسيحية ؟ ومن أهم الأبحاث التى قام بها الغربيون بحثهم عن الله إله الإسلام فقد كانت كلمة الله غريبه على آذانهم وإسلوب الله إله الإسلام فى التعامل مع بنى البشر كان غريباً سواء من يؤمنوا به أو غير المؤمنون به ( غير المسلمين ) وكانت نتيجة أبحاثهم أنه يختلف أسما وموضوعاته وقوانينه وأعماله عن اسلوب إله المسيحية فى تعاملة مع البشر .. هذا الإختلاف برهن على أن الله ليس هو إله المسيحة.. فقاموا بالبحث فى صبر دؤوب فى الإناجيل القديمة والمخطوطات فلم يجدوا لإسم الله أثراً وتسائلوا من هو الله هذا ؟ ومن أين أتى به المسلمون ؟.. وإذا كان القارئ يريد معرفة من هو الله الذى يعبده العرب المسلمين فليرجع إلى الكتب التى تتكلم عن العرب فى الوثنية أو العرب ما قبل الإسلام المكتوبة فى العربية ويقرأوا فيها عن أصل الكعبة وعبادة الحجر الأسود وآساف ونائله ويمكن الرجوع إلى الأحاديث وهى موجوده كلها فى الإنترنت على سايت الأزهر وسايت السعودية أما عن موضوع الله إله القمر فيمكن للقارئ أن يضع موضوع moon god وسيجد الكثير من السايت site بعضها تثبت أن الله هو إله القمر والآخر دفاع المسلمون عن الله إله الإسلام . وفى الولايات المتحدة الأمريكية ظهر كتاب عن الغزو الأسلامى بيع منه أكثر من 60 مليون نسخة بعد 11 سبتمبر وهو رقم خيالى Islamic Invasion- Robert A Morey- Published by Christian cholars 1992- Press 1350 e. flamingo Rd suite 97 Las Vegas, NV 88119) Pg.52http://radiobergen.org/islam/islam.html هذا يعطى للقارئ فكرة عن مدى فضول إنسان اليوم ليشبع نهمه عن معرفة المزيد عن الأسلام وفى هذا الكتاب ذكر الكاتب بحثة عن أن الله إله الإسلام هو إله القمر عند الوثنيين العرب . يذكر الشيخ خليل عبد الكريم في كتابه القيم ( الجذور التاريخية للشريعة الإسلامية، سينا للنشر، ط 2، ص 14-15) " ... أن الإسلام ورث الكثير من عرب الجزيرة واستعار العديد من الأنظمة التي كانت سائدة بينهم في شتى المجالات: الأخلاقية والاقتصادية والاجتماعية والقانونية ( = الحقوقية) والسياسية واللسانية...فالكثير من القراء قد يدهش عندما يعرف أن الإسلام قد أخذ من (الجاهلية) كثيراً من الشئون الدينية أو التعبدية: أخذ منها فريضة الحج وشعيرة العمرة وتعظيم الكعبة وتقديس شهر رمضان وحرمة الأشهر الحرام وثلاثة حدود: الزنا والسرقة وشرب الخمر وشطرً كبيراً من المسئولية الجزائية مثل القصاص والدية والقسامة والعاقلة...الخ ". والأتجاه الأخر الذى سلكة الباحثون الغربيون ونشروه فى الكتب هو مقارنة بين الله إله الإسلام من ناحية وإله المسيحية من الناحية الأخرى عن طريق قوانينه وأعماله وخرجوا بنتيجة مؤداها أنه من المستحيل أن يكون الله إله الإسلام هو إله المسيحية إذاً فألله إله الإسلام ليس هو إله المسيحية , ووضعت هذه المقارنات أمام القارئ وأصبح القارئ فى منصب القاضى فأصدر الحكم بأن الإسلام ليس من عند إله لأنه لا يحقق مطالب حقوق الإنسان البسيطة فى قضايا تعتبر أساسية اليوم مثل : عقاب اللصوص , ومكانة المرأة . وقتل المسلمين للأبرياء الذين يسمونهم كفرة ( غير المؤمنين بالإسلام ) وغيرها من القضايا الأخرى .. ألخ . ِALLAH is he GOD By P. NEWTON AND M. RAFIQUL HAQQ Fourth printing 1997 - Published by: Muslim / Christian Dialogues - PO BOX 8323 - columbia,sc29202 USA وهناك بعض الأبحاث الغير مباشرة التى تمت فى موضوع المقارنة بين الله إله الأسلام وإله المسيحية عن طريق قوانينة وأعماله هذه الأبحاث تربوا على الألآف وطبعت كلها وقد أتخذت مواضيع لا حصر لها مثل - الزواج والنكاح - معاقبة المجرمين - حد الزنا - حد الردة - أخلاق محمد صاحب الشريعة الأسلامية - الوحى المحمدى - من هو جبريل؟ - إلى غيرها من المواضيع الشيقة للبحث وفكرة كتاب مصادر الإسلام (1) THE SOURCES OF ISLAM تعتمد على الرجوع إلى المصادر الذى أخذ منها القرآن قصصه وشريعته وفيه وضع مؤلف الكتاب البراهين والأدلة وترك القارئ حراً ليحدد رأيه وموقفه من القرآن موضحاً أصول المصادر التى أخذ عثمان منها ورأى القارئ أنه أخذمن كل مصدر متاح له فى عصره بدءاً من الوثنية وعبادة الصخور والتماثيل حتى القصص الشعبية والحكايات الخيالية التى كانت تتداولت فى عصره على هيئة كتبكانت له فيها نصيب الأسد فيه ومروراً بالشعر العربى لأمثال أمرئ القيس وأخذ أيضاً من سائر الهراطقة من الفئات المسيحية حتى أقوال بعض المقربين من محمد نبى الإسلام وأقوال الحنفاء أمثال زيد بن عمرو .. الخ وبعد هذا السرد ترك القارئ ليحكم THE SOURCES OF ISLAM- By REV.W.CLAIR-TISDAL,M.A C.M.S.Missionary from Julfa – Persia AUTHER OF “ THE RELIGION OF THE CRESCENT “ Etc TRANSLATED AND ABRIDGED BY SIR WILLIAM MUIR, K.C.S.I D.C.L.,LL.D., ph . d (Bologna) |
This site was last updated 02/18/21