Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

ا

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناكتفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
سبنبر
الجن وجورجيت قلينى
فيروس الهلوسة الإسلامية
موريس قائد الكتيبة الطيبية
انتخاب البطريرك بيد المجمع
مجد القيامة
حكم قاضى وماريو وأندرو
الأمن ودير مكاريوس السكندري
مذبحة نجع حمادى
الميلاد وظهور العذراء
سجل تاريخى لظهورات العذراء
طلبة المعاهد الأزهرية
البطريرك القادم
ظهور أطياف نورانية
الأمن واللصوص بديروط
إستشهاد جورج فتحى بالإسكندرية
ص. ف. الحوادث
الشريعة الإسلامية بدستور مصر
كرم شهر رمضان
جاءكـم فاسـق
الأقباط بين الأبوة الروحية والأبوة السياسية
الفتاوى القاتلة
تمثيلية هزلية
شكوى أمير حنا
قرار المجمع والأنبا دانييل
مقتطفات متنوعة
الأنبا دانييل والأنبا بيشوى
الأقباط تحت الحصار
وباما وتوافر الأمان بالقاهرة
إبادة الخنازير
يي الرخاوي والعباسية والمنتصرات
الرئيس مبارك وإبادة
الأنبا دانييل فقد الإحترام
عقوبة الصلب بالإسلام
أوباما ينحنى لملك السعودية
الشهيد سيدهم بيشاى
من هو الذبيح ؟
الإسلام والقتل والتمثيل بالجثث
الأنبا بيشوى وزيدان
أخبار الكنيسة 2-3 /2010م

Hit Counter

الأقباط وأطباء باللحى

التعليق على شكوى د ت: أمير حنا للأنبا بيشوى

 

 أعبروا إلينا

---- مجــرد إقتـــراح: حول قرار لجنة الإيمان والتعليم والتشريع والأنبا بيشوى بالمجمع المقدس بمنع اجتماعات المنازل إلا بتصريح كتابى من أسقف الإيبراشية وذلك للحد من نشر الفكر البروتستانتى وسط الأقباط ونقول للكنيسة القبطية ومجمعها المقدس أن هذا تقصير منكم فى خدمة نشر الكلمة كما أن القرارات الغير مدروسة مثل هذا القرار لن يهتم به أحد سواء الشعب القبطى أو البروتستانت لأن هناك عطش لسماع الكلمة كما أنكم ليس لكم السلطة لتنفيذ هذا القرار وعن إنتشار الفكر البروتستانتى ذكر أحد المسلمين فى مقاله له سهوله وصول التعليم البروتستانتى بواسطة الترانيم والعظات والصلوات باللغة العربية بينما الأقباط صلواتهم باللغة القبطية كما تقل زيارات الكهنة للأماكن النائية فى القرى واقتراحى هو : لماذا لا يذهب كاهن أو دياكون تيميون بملابسهم أو بملابس عادية فالرسل كانوا يلبسون ملابس عاديه مثلهم مثل الصياين وأصحاب الحرف والأقباط اليوم فى حالة اضطهاد شديد إحملوا الكلمة وناولوهم كما يحمل الكاهن التناول للمريض فى المستشفى لعدم قدرته الحضور للكنيسة أليس هؤلاء المنقطعين عن الكنيسة ويبعدون عنها هم أبناء الكنيسة أيضا وليس عندهم القدرة للحضور مثلهم مثل المريض فبعض الأماكن تبعد 35 ك أو أكثر ومن الصعب على المئات وربما الألاف أن تسافر أسبوعيا بنسائهم وأولادهم لأقرب كنيسة إذهبوا إليهم بدل من أن تتركوا أولادكم للبروتستانت أو للإسلام  ويمكن وضع صلوات ولحن مبسط أو ترنيمه قبل التناول فى البيوت وإذا كانت القرية كبيرة تقسم القرية إلى عدد بيوت العائلات الكبيرة يناولونهم بحيث يكون كل أسبوع تناول فى بيوت مختلفه ولا تقعدوا فى كنائسكم تنتظرون الناس تأتى إليكم السيد المسيح والرسل كانوا يذهبون للناس فى بيوتهم بولس الرسول سنة 52 م أسس أول كنيسة فى أوروبا بعد أن ظهر له فى رؤيا رجل مكدونى يطلب إليه قائلاً "أعبر إلينا وأعنا" (أع 9:16) وهؤلاء الغلابا فى القرى النائية يقولون للكنيسة القبطية ومجمعها المقدس .. أعبروا إلينا .

*************************************

الأذناب والثعالب الصغيرة

كنت دعيت لمجمع محلى (200 شخص) فى سيدنى والكل سمعنى حينما قلت أننى لا أؤلف كتباً عن التاريخ لأن التاريخ لا يؤلفه أحد ولكن التاريخ يسجل وأنه إذا وصلنى حادث ضد الكنيسة سأسجله للتاريخ  ولكننى لم أنفذ ما قلته إلا بعد أحداث الأنبا دانييل بسيدنى فبدأت أسجل أقوال وأحداث الأساقفة الجيدة والسيئة وقد بدأ الأنبا ساويرس بكتابة كتابه المشهور عن تاريخ البطاركة والذى يعتبر المرجع الوحيد الكامل عن تاريخ الكنيسة القبطية واكمله الكتبة الذين كانوا يعملون مع البطاركة وسجلوا احداث الكنيسة بأمانه شديدة حتى ولو كانت ضد الكنيسة وكل خبر يكتب فى هذه الصفحة مؤيد بوثائق مكتوبه وما زال هناك الكثير من الوثائق والمستندات الموجودة لدى عن الأنبا دانييل وغيره ستنشر فى حينها - قرأت مثل غيرى شكوى الدياكون تيميون أمير حنا التى نشرت بتاريخ 1/7/2009م بجريدة أخبار مصر التى تصدر فى أستراليا فى صفحة الأستاذه صباح نصر ضد الأنبا دانييل المتواجد فى القاهرة منذ آخر عام 2008 /  لمشغولياتى الكثيرة ليس لى علاقة بالدياكون تيميون أمير ألبير فهمى حنا حتى أننى لم أكلمه إلا ثلاث أو أربع مرات فقط طيلة اكثر من 20 سنة ولكنى أسجل هذا الحدث الذى صدر من السوقة ضده لقد تعرض الكثيرين هنا للترهيب والتهديد والترغيب ويجب نشر الحقائق وتسجيلها وقصة شكوى الدياكون تيميون أمير حنا  كما فهمتها هى أن الأنبا دانييل يكلم بعض من أتباعه بالتليفون ودفعهم ليشتكوا الدياكون تيميون أمير حنا فى مكان عمله وقد إستمروا يشكوه يوميا عدة مرات لمدة ثلاثة أسابيع متوالية وإضطرت رئاسته بوعدهم بالتحقيق معه وشكواهم هى : أن الدياكون تيميون أمير حنا يشتم الأنبا دانييل من مواقع إلكترونية تنتحل أسماء حركية ويستخدم الكمبيوتر الخاص بمكان عمله وفعلا تم التحقيق فى 7 مايو 2009م فى شكواهم الكيدية الكاذبة ثم أشاعوا هؤلاء الحمقى الثعالب الصغيرة الكاذبين أولاد الكذاب بأن نتيجة تحقيق للدياكون تيميون أمير حنا بشركة الكهرباء قد إنتهت بإدانته ، ولكن العكس هو الذى حدث فقد إزدادو فى تقديره بما وجدوه فى الإيميل الوحيد الذى وجدوه وكأن االآية التى ذكرت بالكتاب المقدس ما زالت تعمل " أنتم أردتم بى شراً والرب أراد بى خيراً " وقد أخبر الأنبا دانييل أو أتباعه نيافة الأنبا بيشوى الذى يحقق معه بأنه تمت إدانته مما إضطر صاحب النيافة الأنبا بيشوى لمسائلة  الدياكون تيميون أمير حنا  فى يوم ألأحد 31 مايو 2009م الذى أكد لنيافته برائته من هذه التهمة الملفقة فأرسل لنيافته نتيجة التحقيق وقال له أنه ما زال فى عمله وأنه لم يجازى أو يفصل وأنه قد إضطر أن يقص على رؤسائه ماحدث فى إيبارشية سيدنى  عندما سألوه عن السبب فى الهجوم عليه وطبعاً نتيجة أعمال هؤلاء الحمقى أن الذى أسيئت سمعته هو أسقف الإيبارشية والكنيسة القبطية أمام الحكومة الإسترالية وليس المهندس أمير حنا .

وبينما الأنبا دانييل يغوص فى الرمال المتحركة أراد أن ينقذ نفسه بمؤامرة كعادته فغاص بسبب نتائجها عمقا فى هذه الرمال وكان يقصد بتلفيقهم بالإتهامات الكيدية طرد المهندس أمير حنا من العمل الذى بعمله وكفائته وصل لمنصب كبير يفتخر الأقباط بأن منهم من يشغل هذا المنصب الهام والكبير فلم يسمح الرب وبدد الرب مشوره هؤلاء الأقزام كما بدد مشورة أخيتوفل الرب شايف وسامع فنجاه من حفرتهم والنتيجة أنهم أضافوا لأسقف الإيبارشية عملا آخر ملتويا لا يليق بأسقف أن يفعله (أرجو من الأستاذ أمير حنا أو ممن يعرف هؤلاء الأشخاص أن يمدونى بأسماء من فعلوا هذه الحماقات لأننى أريد نشرها على مسئوليتى) وقد نسى هؤلاء الجهال الحمقى النقاط الهامة التاليه قبل البدء فى خطتهم التافهة :- 

1 - إن الكثير من ألأقباط فى أستراليا في منازلهم أكثر من كمبيوتر فلماذ يستعمل  الدياكون تيميون أمير حنا كمبيوتر العمل ؟

2 - أى إنسان يمكن أن يعمل موقع بأسم حركى (وهمى) وما دام الأسم حركى أى وهمى فكيف عرفوا هؤلاء الجهلة بانه من كمبيوتر عمله

3 -  إن أى الكمبيوتر يسجل كل المراسلات والمكاتبات وأى إنسان يعرف هذا كما يسجل الكمبيوتر أيضاً كل المواقع الذى يدخل عليها العامل على الجهاز فلا تخفى هذه  ألأساسيات على مهندس كبير مثل  الدياكون تيميون أمير حنا فلا يمكن أن يستعمل كمبيوتر عمله ثم إن ثمن كمبيوتر صغير اليوم بـ 100 - 200 دولار وأظن أن الدياكون تيميون أمير حنا يمكن أن يشترى عشرات الكمبيوترات فلماذا يستخدم كمبيوتر عمله إلا أن يكون الذى فكر فى هذا التفكير العقيم الجاهل والمتخلف شخص يقيم فى مصر ويفكر بعقلية مصرية متخلفه .

4 - الدياكون تيميون أمير حنا يقول فى النور ما يراه صحيحاً ولا يحتاج لكمبيوتر فى عمله يرسل بها رسائل وقد راينا وقرأنا ما كتبه مدافعا عن الإيمان والعقيده وهو لا يحتاج لأسم حركى لأن وضع اسمه على ما يقول وينشره يرفع من قيمته ويجعل لكتاباته وزناً. 

5 -  لقد إكتشفت لجنة التحقيق فى عمل الدياكون تيميون أمير حنا  بسهولة برائته وأرسل أوراق التحقيق بالبراءه الناتجة من مقر عمله لنيافة الأنبا بيشوى

.. إذا كما نفعل هذا مع بعضما البعض فكيف نذهب للكنيسة بعد أن ننتقم ونقطع الأرزاق ونلوث السمعة فما الفرق إذا بيننا وبين المسلمين الذين يغعلون بنا هذه الأفعال الشريرة لقد قرأت تاريخ قديسى الكنيسة القبطية وكان منهم القديس أولوجيوس قاطع حجارة الذى كان مضيفاً للغرباء ولكنى لم أقرأ عن قديس أو أسقف قاطع الأرزاق وقد إشتهر الهراطقة ألأساقفة الأريوسيين فى التاريخ بهذه اللخطط الغير شريفة فقد إتهم الأمبراطور والأريوسيين البابا أثناسيوس الرسولى بقتل الأسقف االميلاتى أرسانيوس وكان دليلهم عظمه ميت ولكن أرسانيوس هذا كان حياً خبئوه فى دير أريوسى عند بلدة بتيمن سركيس التابعة للعاصمة أنتوبوليس على الشاطئ الشرقى للنيل وعندما إكتشف الأقباط مكانه هربه الأريوسيين لصور ولكن قبضوا عليه هناك وحرم وإعتذر الأمبراطور قسطنطين فيكتور مكسيموس أوغسطس .. إلى البابا أثناسيوس كما يذكر التاريخ 

وهذا ملخص لوصف المؤرخ ثيؤدريت لإحدى جلسات مجمع صور التى أتهم فيها الأريوسيين البابا أثناسيوس [  وفى الصبح الباكر حضر أثناسيوس إلى المجمع وفى هذا اليوم كانت أول قضية قدمت ( ضد اثناسيوس ) قضية امرأة فاسدة بدأت بوقاحة وتهور وصوت عال تقول إنها كانت قد نذرت بتوليتها ولكن أثناسيوس جاء إلى منزلها وأفسد عفتها وبعدما إنتهت من أتهامها تقدم أثناسيوس وبجانبه شماسه تيموثاوس وهو يستحق المديح حقاً فلما طلبت المحكمة من أثناسيوس أن يرد الإتهام , صمت أثناسيوس وبدأ تيموثاوس يتكلم كأنه هو أثناسيوس وخاطب المرأة قائلاً : " وهل أنا تحدثت معك يا أمرأة أبداً؟ " وهل دخلت قط بيتك؟" فأجابت بوقاحة أكثر وصراخ وهى تشير إليه بأصبعها : " نعم أنت هو الذى سلبتنى بتوليتى وأفقدتنى عفتى" مع ألفاظ أخرى نابية مما يستخدمها النساء اللائى فقد حيائهن وهكذا وقع مدبرو هذه المؤامرة فى خزى أما الأساقفة المطلعون على سر المؤامرة (أى الذين خططوا لهذه المؤامرة) فأصابهم خجل بصورة واضحة وبينما هم يخرجون المرأة من المحكمة وإذا بأثناسيوس يحتج أنه ليس من العدل أن يخلى سبيلها هكذا بل يتحتم أن تسأل هذه المرأة عن الذى دبر معها هذه المؤامرة؟ وهنا أخذ المتهمون لأثناسيوس بالصياح - كعملية تغطية - إنه لا تزال جرائم أخرى أنكى وأشد وسوف يستحيل عليه مهما كانت مهارته أن يبرئ نفسه منها وسوف تشترك العين وليس الأذن فقط فى التصديق على جريمته - تعليق: ألم يعيد التاريخ نفسه مع الفارق ألم يحدث شبه هذا لأبونا بافلوس رئيس دير الأنبا شنودة فى سيدنى ألم يطبخ موضوعه لأن أسقف الإيبراشية يريد الإستيلاء على الدير ولم يدقق الأنبا بيشوى فى الموضوع كما فعل عمالقة الإيمان الفبطى المسيحى فى مجمع صور الأنبا أثناسيوس الرسولى وتلميذه العبقرى تيموثاوس لقد نجحت الكنيسة فى عصر الأنبا أثناسيوس لأن هدفهم كان الإيمان والعقيدة فقط ولم تكن لهم أطماع الهيمنه وتحطيم من يقف فى الطريق بالمؤامرات والدسائس وقطع الأرزاق وتلويث السمعة وأمور أخرى

 إن الذى أو الذين قاموا بمحاولة قطع الرزق وتلويث سمعة  الدياكون تيميون أمير حنا أقل ما يوصفوا بأنهم حمقى متخلفين فكرياً وحضارياً جرت فى عروقهم سموم الحنيفية الحقد والكراهية وشهوه الإنتقام أنهم أذناب فى سيدنى إنفصلت بعد ضرب الجسم الذى فى العادة يظل يتحرك فنرة ولكنه سرعان ما ستقل حركته شيئاً فشيئاً حتى يخمد بمجرد أن تطول مدة الإنفصال أنها عصابه حمقاء ترتبط برباط االشر تتحرك لتفسد وأختم هذه الفقرة بالقول لكل داء دواء يستطب به .. الا الحماقة فقد اعيت من يداويها  

*************************

الشكوى لغير الله مذلة

واالشكوى فى يد نيافة الأنبا بيشوى واللجنة المجمعية للتحقيق مع الأنبا دانييل فى هذه الأعمال الملتوية لقد قال البعض فى سيدنى أن نيافتك وصلك معلومات قبل هذا الموضوع بشهور مفادها أن الأنبا دانييل يحرك أتباعه وأقاربه بواسطة التلفون كما يحرك عامل المسرح الدمى بالخيوط ولم تفعل شيئاً إن السكوت على مثل هذه الأعمال تزيد الأمور إشتعالاً فالنفوس قد إمتلأت للحافة مرارة وعلقماً وقد قرأ أحد الأصدقاء هذه الشكوى وقال لى الدياكون تيميون أمير حنا رفع الشكوى لمن؟ للأنبا بيشوى !! إن بولس الرسول كان يعرف أن الرومان عندهم عدل لأنه رومانى ورفع شكواه لقيصر ولكن ترفع شكواك لمن للكنيسة والأنبا بيشوى !!!!!!!! سيقولوا لك معلهش وهوه ماعملش حاجة والأمر لم يثبت عليه وإحنا عارفين أنك برئ وأبن الطاعة تحل عليه البركة !!! ولا حل ولا بركة وباقى الكلام الذى مل الناس من سماعه هذه التحقيقات والشكوى هزت صورة الكنيسة القبطية فى قطاع كبير بالحكومة الإسترالية وهوت بصورة أسقف الإيبارشية أمامهم وأمام الشعب القبطى للحضيض وهذه الأعمال قد أضرت أيضاً بالأنبا بيشوى نفسه الذى أحاط بعبائته الأنبا دانييل وهل يتوقع أن يوقف نيافه ألأنبا بيشوى الأنبا دانيال عن هذه الأعمال والأقوال الكيدية !!!!؟ " فرديت عليه وقلت : الرب يجازى كل واحد كنحو أعماله وهذه الأعمال الملتوية قليلة وهو بعيد بالقياس لما كان يفعله وهو موجود هنا ولا فائده منها لأنها لم تصل لهدفها بإيذاء الدياكون تيميون أمير حنا فى سمعته ورزقه بل أتت بنتائج عكسيه تماماً لأنها خطط شريرة وهدفها الإنتقام ولكن مهما كانت نتيجة هذه الخطط الملتوية فلن تبرئ الأنبا دانييل من الإتهامات الموجهة إليه ومنها الأخطاء التعليمية واللاهوتية وغيرها ونحن نريد أن نسمع المزيد من أموره الملتوية وخططه الفاشلة المضحكة كحكايات وقصص يلوكها الشعب مثل العلكة (اللبان) فى سيدنى كتسليه عبر التليفون وقد  أوضحنا أن هذه الأعمال تافهة ولأأنها نفذت بعقليات جاهلة متخلفة فلم تؤذى الدياكون تيميون أمير حنا والأقباط يثقون فقط بالرب يسوع الذى لا يدع يد الأشرار تستقر على نصيب الصديقين .

 

****************************************************

تتعرض الأقليات الدينية فى الشرق الأوسط لخطر الإبادة بسبب معتقداتها منهم البهائيين والصابئة والأرمن بتركيا ولبنان والأقباط فى مصر وغيرهم لأن الإسلام رفع سيف الجهاد والقتل والإبادة ضدهم منذ أكثر من 14 قرناً وحتى الآن بدون توقف قد يهدأ احياناً ويثور مرات عديده حتى أنهم أخلو الأرض فى الجزيرة العربية تحقيقاً للقول لا يوجد فى بلاد العرب دينان وعندما نتكلم عن الأديان فالمسيحية ليست دينا يعيش الإنسان طبقاً لشريعتة ولكنها روح وحياة نعيشها فاليهودية والإسلام يعتبران دينًاً ويقدمان فدية عن هذا الدين للإله وما زالا اليهودية والإسلام يقدمان الذبائح الدموية ويسمونها فى الإسلام الضحية والضحية فى المسيحية هو المسيح الذى قدم نفسه فداءاً لمن يؤمن به وهو الذى قيل عنه بالقرآن "وفديناه بذبح عظيم " ومن يكون من بنى البشر أعظم من المسيح ليكون ذبيحاً عظيماً هذا الذبيح العظيم إلذى دعى يسوع أى المخلص يعتبر الضحية اللانهائية التى يقدمها المسيحى قرباناً على المذبح وهذا هو الفرق بين مسيح القرآن الذى يعتبره نبى أو رسول ومسيح الإنجيل الذى هو كلمة الإله اللانهائية القادرة أ(كلمة قوته) وروح منه  المسيح كلمة الإله وروح منه سدد ديوننا للرب الإله بدم كريم وذكى (غلاماً ذكيا) وهذه عى بشارة السلام (الإنجيل) أقدمها لمن يقرأ كلماتى ويفهمها وما زال المسلمون الذين لا يفهمون رسالة المسيح يقاومون عقيدة السلام ويريدون إبادة المسيحية من مصر فيسرقون المسيحيين ويخطفون بناتهم ويمنعونهم من بناء الكنائس ويعتدون عليهم ويعتبرونهم طبقاً للبند الثانى فى الدستور عبيد وأنهم الأعلون لأنهم مسلمون متبعين أسلوب العنصرية النازية .. لك الله يامصر .

الصابئة المندائييون

وكلمة أصبئت تعنى أن الشخص خرج من دين آبائه للصابئة وهذا يعنى أن الصابئة قد إنتشرت ووصلت إلى مكة فقبل ان يخرج محمد رسول الإسلام من مكه جائته قريش فقالت أصبئت .. فقال بل أسلمت أشهد ان لا اله الا الله وان محمد رسول الله والغريب أن رسول الإسلام  والغريب فى العبارة السابقة أن محمد نبى الإسلام يقول الشهادتين ويقول أسمه بها  والمفروض أن يقول  أشهد لا اله الا الله  وأنا رسول الله وهناك مثل آخر أشد غرابه أن الله إلاه القرآن يقول فى القرآن لا إله إلا هو فمن الإله الذى ذكره الله بضمير الغائب والذى أسمه هو والمفروض أن الله يقول فى القرآن لا إله إلا أنا .

 المندائية كانت منتشرة في بلاد وادي الرافدين وايضا فلسطين قبل المسيحية، أي قبل اكثر من 2000 عام والصابئة المندائيون هم أقدم واصغر شعوب العراق وهم مثل القصب وطيور الماء ارتبط وجودهم بنهري دجلة والفرات فعاشوا على ضفاف النهرين عبر التاريخ بسلام وانسجام مع باقي أبناء العراق لان الأنهار مرتبطة بشكل عضوي بالمعتقدات والطقوس الدينية لديهم. وسبب أرتباطهم بمصادر الماء أن التعميد من أهم ركائز الديانة المندائية  وكلمة الصابئة مشتقة من كلمة "صبا" الآرامية التي تعني اصطبغ وتعمد بالماء أما كلمة المندائي مشتقة من كلمة "مندا" التي تعني المعرفة والعلم.
الديانة المندائية هي من أقدم الديانات التوحيدية الحية التي نشأت في بلاد الرافدين ومحصورة بهذه الطائفة التي تنتشر في العراق وخاصة في منطقة الاهوار جنوب العراق وإقليم الأهواز الإيراني ويؤمن الصائبة بوحدانية الله ويسمى "الحي العظيم" في كتابهم المقدس "كنزا ربا" والذي يعني الكنز العظيم ومكتوب باللغة الآرامية الشرقية و ينظرون الى يوحنا المعدان أو النبي يحيى باعتباره أهم أنبيائهم.( الصورة المقابلة ) ك. ستار هو فقط احد خمسة رجال دين مندائيين على قيد الحياة - ، وتشمل أركان ديانتهم الصلاة ثلاث مرات يوميا باتجاه الشمال والصوم والصدقة وتحرم الكفر والقتل والزني والسرقة والكذب وشهادة الزور وخيانة الأمانة والشعوذة والسحر والربا والختان وشرب الخمر والطلاق. ويعتبر التعميد في مياه الانهار من الركائز الاساسية في الديانة المندائية
فقد كتب عبد المنعم الاعسم في جريدة الاتحاد العراقية في شهر/ مارس من عام 2005 إن إحدى مستشفيات بغداد ذكرت "وجود العشرات من الجثث التي تعود لضحايا من الأقليات غير المسلمة قتلوا بعد اختطافهم حيث تخشى عائلاتهم على حياتها خلال البحث عنهم وتشير التقارير إلى بين الضحايا الكثير من النساء اللواتي مثّل فيهن وبعض القتلى وجد على صدره قرار الإعدام من محكمة شرعية مجهولة يقول :نزل فيه حكم الشريعة لأنه رفض اعتناق الإسلام وأصر على الاستمرار في غيّه"

********************************

إحذر من أطباء باللحى  

بعد أن نشرنا موضوع عن مستشفى  دكتور الجامعة المسلم الرخاوى ننقل هذا الموضوع من موقع الهيئة القبطية الكندية ولأن الموضوع خطير بالنسبة للطب والأطباء فى مصر فننشره حتى يحذر الأقباط ذويهم فى مصر من الأطباء المسلمين المجرمين القتلة ويقول كاتب الموضوع : لقد قتلوا شقيقى عمدأ طبيب مسلم يحقن شقيقى بمواد سامه رساله إلى كل قبطى فى مصر ـ حذارى من الأطباء المسلمين   بقلـم: هانز ابراهيم حنا 15 بؤونة 1725 للشهداء - 22 يونيو 2009 ميلادية

عدت لتوى من القاهره بعد قضاء عدة أسابيع لتلقى العزاء فى إنتقال شقيقى ألأصغر الذى لم يكمل التاسعه والأربعون من عمره تاركأ وراءه طفله عمرها أربعة سنوات ، أما عن ظروف وفاة أخى فلم يكن يشكو من أى مرض وقبل وفاته بخمسة أيام شعر ببعض التقلصات فى القولون وكان يعمل كرئيس قسم بأحدى المؤسسات الخاصه فحولوه إلى طبيب تابع للمؤسسه وحسب ما سردته زوجته لى والتى كانت تصطحبه فى فترة مرضه إنه كان طبيبأ ملتحيأ ـ وأثناء زيارتهم له أعطاه هذا الطبيب حقنه ولم يكتب له أية أدويه بل قال له أن يأتيه فى الغد وبعد الغد لأخذ آخر حقنتين .
توجه بعدها أخى إلى منزله بصحبة زوجته ثم بعدها بساعات تورمت رجلاه بطريقه غير عاديه فقامت زوجته بالأتصال بهذا الطبيب فقال لها بكل هدوء أن هذا رد فعل طبيعى وسوف يتلاشى الورم بعد أخذ الحقنه الثالثه والأخيره فصدقوه ـ وذهبوا فى اليوم الثانى ولم يفكروا مطلقأ بسوء فى التعامل مع هذا الطبيب الشيطان وأخذ الحقنه الثانيه فأزداد جسمه تورمأ ثم أخذ الحقنه الأخيره التى جعلت كل جسمه ووجهه كقطعه من اللحم المشوه من فظاعة الورم وضاق تنفسه وصعب عليه المشى على قدميه حتى إلى دورة المياه ـ فأتصلت زوجته بشقيق والدتى فأسرع بألأتيان به بعربة ألأسعاف إلى إحدى المستشفيات الخاصه المسيحيه فى القاهره ـ وكان خالى زميل دراسه لصاحب المستشفى ومديرها المسيحي هناك ـ وبمجرد كشف الطبيب المسيحى على شقيقى صرخ فى وجه خالى وقال له إن إبن أختك هذا تم حقنه بمواد سامه أدت إلى توقف الكبد جزئيأ عن عمله كما أدت إلى إضعاف عضلة القلب المنوطه بتوزيع المياه على الجسم وكذا أيضأ أدت إلى فشل كلوى شبه كامل
 ، ثم أردف صارخأ يريد معرفة إسم الطبيب الذى أعطاه هذه الحقن الثلاث لكى يبلغ عنه نقابة الأطباء وأصر على معرفة إسمه ـ فقال له خالى أننا لن ننال أى حق لنا فى هذا البلد وأقنعه بأن الضروره الملحه الآن هى إنقاذ أخى بأية الطرق فحاول الطبيب المسيحى على مدى ثلاثة أيام فى مشفاه الخاص وأحاطه بعنايه فائقه لأعتبارات الصداقه الحميمه التى تربطه بخالى حتى وصلت به أنه لازم شقيقى طيلة الثلاثة أيام منتظرأ معجزه على حد قوله لأن الحقن الثلاث قضت على إعمال ثلاث أعضاء فى جسده ـ وقال لخالى أن معاناته فى القولون كان كفيل لها علبه من ال سبازمو كاليوناز وهو دواء مشهور لمعالجة القولون أى كالنوفالجين للصداع ـ وصرح لخالى أيضأ أن الأمل بدأ يضعف فى إنقاذ شقيقى فأنهار خالى وما هى إلا ساعات قلائل حتى طلب الطبيب من خالى عودة شقيقى إلى منزله .
حادثت شقيقى تليفونيأ فى الثانية عشر مساء السبت بعد عودته من المستشفى فى منزله بساعات فسألته عن صحته وعن ألامه وعن أولاده فكان يجيب بجمله واحده على كل سؤال إنها إرادة ربنا ـ فتخيلت إنه ربما يقول ويكرر هذه العباره إما لعوامل إيمانياته العميقه بالله أو ربما لأخذه دواء به مخدر لتحمل ألامه ـ ولقطع الشك باليقين سألته تحب أخد أول طياره وآجيللك فرد على مخالفأ تكراره للجمله بقوله ـ لأ ما تجيش أنا إللى مروح ـ ولم يطرأ بخاطرى إنه يقصد مفارقته وإنتقاله من الأرض
، بعد هذه المحادثه التليفونيه بـ  ستة ساعات أى فى السادسه والربع من صباح الأحد جاءنى تليفون من شقيق زوجته يفيدنى بأنتقال شقيقى الوحيد ، أما تفاصيل تلقى الخبر فكانت فكانت كبيره وكثيره ومعقده ومرعبه خاصة وأننى أبعد عن موقع الحدث بألاف الأميال ـ لذا ليس هناك داع لسرد نتائج الحدث  ، إننى وعائلتى عزونا وفاته لأرادة الله وأن الله إسترد وديعته فى الوقت الذى عينه له ـ ولكن بالقطع ليست إرادة الله أن يتم قتل أخى من كائن قذر إستخدم مهنته فى قتل أخى وربما قتل الكثير من المسيحيين وربما مازال يقتلهم حتى الأن ـ وهذا ليس ببعيدأ لقد رأينا كيف أطباء مسلمين يصطادون الأطفال والشباب لكى يأخذوا أعضاءهم ويعرضوها للبيع ـ ثم رأينا الجرائد والتلفزيون يناقشون الأعتداءات الجنسيه من أقذار الأطباء الحيوانات من المسلمين .
طلبت من خالى ومن زوجة أخى وبإصرار وإلحاح معرفة إسم ومكان الطبيب المسلم ولخوفهم على لم يستجيبوا لمطلبى ـ لمعرفتهم الكامله أن حقوقنا مهدره والأمور تزداد سوءأ يوم بعد يوم ـ ولا تصدقوا بل وأرجوكم يا أقباط المهجر لا تصدقوا مما تسرده بعض المواقع التى تلصق بنفسها الطابع القبطى وهى أبعد ما تكون عن المصداقيه عندما تذكر لنا أن هناك تحسن فى أحوال المسيحيين ـ وأختم بقصه رواها لى شقيق زوجتى الذى يعيش فى شبرا ـ إنه فى ذهابه للكنيسه وفى يده جريده فأستثقل على نفسه أن يدخل الكنيسه فى الصباح الباكر بالجريده رغم إنه إشتراها ولم يقرأ منها شيئأ فما كان منه إلا أن ذهب إلى أقرب صندوق أزرق للزباله وفتح غطاؤه وبينما يلقى بالجريده فيها وجد إبن حتته ـ حسب تعبيره ـ وكان إسمه ملاك فى العاشره من عمره ملقى فى الصندوق وأحشاؤه خارجه من بطنه بعد أن أخذوا ما أخذوه من أعضاء ـ فقام بالتبليغ من أحد أكشاك تليفونات الشارع وذهب متوجعأ متألمأ باكيأ إلى الكنيسه
 ، أما رسالتى وأعتقد إنها وصية أخى لو كان قد مد الله فى عمره ولو لأيام كان سيقول إحترسوا يا أقباط مصر من الذهاب إلى الأطباء المسلمين ، وقد يقل قائل إننى أعمم الأمر فليس كل الأطباء المسلمون حيوانات كهذا الحيوان الذى قتل أخى ـ أجيبه وببساطه شديده وما أدرى المسيحى بذلك ؟؟؟؟ لذا أصرخ لكم ويصرخ دم شقيقى إبتعدوا عن الأطباء المسلمين  
يكفينى تعزية أن طفلأ فى التاسعة من عمره رآك وأنت فى أحضان أبو ريشه على حد تعبير الطفل ـ  فسألته والدته مين أبو ريشه ده ؟ فرد الطفل على أمه إللى فى الصوره المتعلقه فى مدخل باب شقتنا يا ماما ـ فقالت له أمه إسمه مارمرقص ـ وكان شقيقى يحب القديسين مارمرقص ومارجرجس بعد السيده العذراء كثيرأ .. يا أخ  هانز ابراهيم حنا الرب يعزيكم  وكنت أفضل أن أعرف أسمه لأضيفه لقائمة اسماء الشهداء .. عزت أندراوس

************************

& يحاول االأزهر اليوم التنصل من شريعة الإسلام والحدود الأربعة والتى أحداها قتل المرتد وتحسين صورته أمام العالم حيث يفرض الختان لمن يشهد الشهادتين ويقطع الرأس فى حالة تركه أى فى كلا الحالتين لا بد من قطع شئ  من جسم الإنسان (المرتد يتوفر فيه شرطين هما :1- من ترك الإسلام 2 - إعتنق دينا كتابى أى أصبح يهودى أو مسيحى) هناك حديث لرسول الإسلام  في البخاري ومسلم ورواه أحمد وأصحاب السنن ( لا يحل دم امريءٍ مسلم إلا بإحدى ثلاث : الثيب الزاني ، وقاتل النفس ، والتارك لدينه المفارق للجماعة )  و حديث الآخر عند البخاري والإمام أحمد وأصحاب السنن ( من بدل دينه فاقتلوه )  وقتل المرتد حكم أجمع عليه العلماء  ولكنهم اختلفوا في استتابته فيرى بعضهم عدم استتابته  ومن رأى استتابته وهم الجمهور اختلفوا في مدة استتابته على أقوال عدة  واختلفوا كذلك هل تقتل المرأة المرتدة أم لا  فالحد نفسه ثابت بالإجماع لا يماري في ثبوته أحد  قالت الأحناف ( مَنْ ارْتَدَّ عَرَضَ عَلَيْهِ الْإِسْلَامَ اسْتِحْبَابًا وَتُكْشَفُ شُبْهَتُهُ وَيُحْبَسُ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ إنْ اسْتَمْهَلَ فَإِنْ أَسْلَمَ وَإِلَّا قُتِلَ لِحَدِيثِ " مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ ") رد المحتار  قالت المالكية (وَيُقْتَلُ مَنْ ارْتَدَّ إلَّا أَنْ يَتُوبَ وَيُؤَخَّرَ لِلتَّوْبَةِ ثَلَاثًا وَكَذَلِكَ الْمَرْأَةُ ).الفواكه الدواني  قالت الشافعية ( وَتَجِبُ اسْتِتَابَةُ الْمُرْتَدِّ وَالْمُرْتَدَّةِ ، وَفِي قَوْلٍ تُسْتَحَبُّ كَالْكَافِرِ ، وَهِيَ فِي الْحَالِ ، وَفِي قَوْلٍ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ ، فَإِنْ أَصَرَّا قُتِلَا ، وَإِنْ أَسْلَمَ صَحَّ وَتُرِكَ ). مغني المحتاج  قالت الحنابلة ( فَمَنْ ارْتَدَّ مُكَلَّفًا مُخْتَارًا وَلَوْ أُنْثَى دُعِيَ إلَى الْإِسْلَام وَاسْتُتِيبَ ثَلَاثَةَ أَيَّامٍ وُجُوبًا وَيَنْبَغِي أَنْ يَضِيقَ عَلَيْهِ فَإِنْ تَابَ لَمْ يُعَزَّرْ وَإِنْ أَصَرَّ عَلَى رِدَّتِهِ قُتِلَ بِالسَّيْفِ )  

This site was last updated 07/13/09