لبنى أحمد الحسين

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

الشريعة : صحفية سودانية مهدده بـ 40 جلده لأنها لبست بنطلون

إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس  هناك تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
جلد فتاتين لمشاهدتهما فيلم

Hit Counter

 

العربية نت الإثنين 20 رجب 1430هـ - 13 يوليو 2009م الخرطوم - سعدالدين حسن؛ دبي - العربية.نت

في حوار مع العربية: الناس لن تصدق أنهم جلدوني لملابس عادية - صحافية سودانية توزع بطاقات لحضور عقوبة "جلدها" بسبب بنطال

  قامت صحافية سودانية معروفة بتوزيع 500 بطاقة على شخصيات إعلامية ومن حقوق الإنسان والمجتمع المدني لحضور عقوبة جلدها "40 جلدة" بتهمة ارتدائها لباسا "غير لائق"، وذلك كبادرة احتجاجية في حال تم الحكم عليها. وتم توقيف لبنى أحمد الحسين التي تكتب في صحيفة "الصحافة" اليسارية وتعمل أيضاً مع بعثة الامم المتحدة في السودان، مع فتيات أخريات الأسبوع الماضي في الخرطوم، بتهمة أن طريقة لبسهن تتنافى مع قواعد النظام العام في البلاد. وقالت لقناة العربية خلال لقاء مباشر معها من الخرطوم، ظهرت فيه بنفس الثياب التي اعتبرتها الشرطة "غير لائقة"، إنه "في الثالث من يوليو كنت في مطعم حين دخل شرطيون إلى قاعة حفل يضم نحو 300 إلى 400 شخص وطلبوا من الفتيات اللواتي ترتدين سراويل مرافقتهم" الى مفوضية الشرطة. وأضافت الصحافية التي ترتدي غطاء رأس "لقد اصطحبوني و12 فتاة أخرى بينهن (جنوبيات).. وتم تنفيذ عقوبة 10 منهن في مفوضة وسط الخرطوم حيث تلقت كل واحدة منهن 10 جلدات". ووجه الى الثلاث الباقيات وبينهن الصحافية، الاتهام "بموجب الفصل 152 من القانون الجنائي السوداني" بحسب ما أضافت، مشيرة الى أن تاريخ المحاكمة لم يحدد حتى الآن. وبررت الحسين توزيعها للبطاقات على الشخصيات الإعلامية لحضور جلدها في حال تم إدانتها، أن "المجتمع لن يرحم، والناس لن تصدق أنه تم جلدي بسبب ارتداء ثياب عادية"، وأوضحت "فضلت أن يتم تنفيذ العقوبة بحضور الناس ليتوضح لهم سبب الجلد". مهددة بـ40 جلدة الثياب التي كانت ترتديها لبنى لدى توقيفها وينص الفصل 152 من القانون الجنائي السوداني على عقوبة من 40 جلدة لكل من يرتكب فعلاً غير لائق أو ما من شأنه ان يسيء للآداب العامة أو يرتدي لباساً غير لائق، وأضافت الصحافية "أريد أن يعرف الناس ما جرى". وفي رسالة نُشرت على موقع "فيس بوك" ونسبت للصحافية لبنى جاء فيها: "أشكركم كثيراً وأود أن أعرب عن سعادتي لهذا التضامن، الذي أرجو أن يسلط الضوء على المادة 152 من القانون الجنائي لسنة 1991، ذلك أن قضيتي في بدايتها ليست قضية استهداف شخصي لي أنا ككاتبة... ولا هي تفلت عرضي من بعض أفراد شرطة النظام العام"، بحسب ما أوردته الوكالة الفرنسية. وتضيف: "قضيتي هي قضية البنات العشر اللواتي جلدن في ذات اليوم.. وهي قضية عشرات بل مئات بل آلاف الفتيات اللواتي يجلدن يومياً وشهرياً وسنوياً في محاكم النظام العام بسبب الملابس.. ثم يخرجن مطأطآت الرأس لأن المجتمع لا يصدق ولن يصدق أن هذه البنت جلدت فى مجرد ملابس.. والنتيجة الحكم بالاعدام الاجتماعي لاسرة الفتاة وصدمة السكري أو الضغط او السكتة القلبية لوالدها وأمها.. والحالة النفسية التي يمكن أن تصاب بها الفتاة ووصمة العار التي ستلحقها طوال عمرها كل هذا في بنطلون.. والقائمة تطول، لان المجتمع لا يصدق انه من الممكن ان تجلد فتاة او امراة في (هدوم). 500 بطاقة دعوة لحضور الجلد وتتابع الصحافية لبنى الحسين: "لهذا طبعت 500 بطاقة دعوة ليحضر الناس والمتضامنون والاصدقاء والاخوان والشامتون أيضاً.. انها دعوة عامة.. وكما ترون أنني لم اسرد حتى الآن تفاصيل ما جرى.. تعمدت ذلك.. وحتى يسمع الناس بآذانهم ويروا بأعينهم من أقوال الاتهام وشهوده.. وليس مني أنا.. وإذا كانت هناك ثمة اسئلة تدور حول لماذا يقبض على البعض ويترك البعض الآخر؟ فإن هذا سؤال وجيه يمكن ان يطرح على الشرطة او النيابة. .ولنرى بماذا يحكم الناس.. ولنرى ما هي الافعال الفاضحة ما ألبسه أنا ولبسته البنات اللواتي جلدن". تجدر الإشارة إلى أنه وبخلاف بعض البلدان المجاورة فإن المرأة تملك حضوراً واسعاً في الحياة العامة في السودان، غير ان بعض القوانين لاتزال تنطوي على تمييز ضدها بحسب منظمات الدفاع عن حقوق الانسان. واعتبرت بعض التنظيمات النسوية في السودان الحادثة فرصة للتحرك لالغاء قانون النظام العام، وسط جدل مستمر في المجتمع، بين تيار يؤيد القانون لضبط الشارع العام، وآخر يعتبر الزي حرية شخصية في مجتمع لا تخطئ عين تباينه العقدي والفكري والثقافي. وانتقدت رشا عوص الصحافية والناشطة في حقوق المرأة القانون برمته، فيما تحدثت رجاء حسن خليفة عن ضرورة التوازن في ضبط الشارع العام ومعالجة القصور في جوانب الخلل في القانون.

*****************************************

أجلدوا المسلمات حسب شريعتكم الظالمة ولكن المسيحية ليس فيها جلد المسيحيات يا حكومة السودان الإرهابية  

االقضية أثارتها صحافية سودانية وزعت بطاقات لحضور عقوبة "جلدها" السودان.. مطالبة للتحقيق في "جَلد مسيحيات" لعدم التزامهن بالشريعة عرمان إعتبر انهن يعاقبن على شيء مقبول في الجنوب

  دبي - العربية لثلاثاء 21 رجب 1430هـ - 14 يوليو 2009م

دعا سياسي سوداني رفيع الثلاثاء 14-7-2009 الى اجراء تحقيق في تقارير ذكرت ان نساء شابات من جنوب السودان المسيحي تعرضن للجلد لتحديهن احكام الشريعة بارتداء سراويل في الخرطوم. والقت الشرطة القبض على 13 امرأة شابة في وقت سابق هذا الشهر واتهمتهن بارتداء ملابس غير محتشمة في مقهى بالخرطوم وفي وقت لاحق جلدت عشرة منهن حسبما ذكرت واحدة من النساء اللاتي ألقي القبض عليهن للصحفيين. وقالت لبنى حسين التي تعمل مسؤولة اعلام في بعثة الامم المتحدة بالخرطوم، لقناة "العربية" ان بعض النساء اللاتي اعتقلن معها كن من جنوب السودان الذي تقطنه أغلبية مسيحية. وقالت للعربية خلال لقاء مباشر معها من الخرطوم الاثنين، ظهرت فيه بنفس الثياب التي اعتبرتها الشرطة "غير لائقة"، إنه "في الثالث من يوليو كنت في مطعم حين دخل شرطيون إلى قاعة حفل يضم نحو 300 إلى 400 شخص وطلبوا من الفتيات اللواتي ترتدين سراويل مرافقتهم" الى مفوضية الشرطة. الثياب التي كانت ترتديها لبنى لدى توقيفها وأضافت الصحافية التي ترتدي غطاء رأس "لقد اصطحبوني و12 فتاة أخرى بينهن (جنوبيات).. وتم تنفيذ عقوبة 10 منهن في مفوضة وسط الخرطوم حيث تلقت كل واحدة منهن 10 جلدات". وتطبق الخرطوم مع كل الشمال المسلم في السودان الشريعة لكن عقاب سكان العاصمة المنتمين للجنوب مازال قضية حساسة. ويفترض ان السودان يعمل من اجل تخفيف اثار الشريعة على الجنوبيين الذين يعيشون في الخرطوم بموجب اتفاق سلام عام 2005 الذي انهى عقودا من الحرب الاهلية بين الشمال والجنوب ورفعت احكام الشريعة في الجنوب بموجب الاتفاق. وقال ياسر عرمان وهو عضو بارز في الحركة الشعبية لتحرير السودان، لوكالة رويترز انه يدعو الى اجراء تحقيق في القضية لمعرفة السبب في عدم اعطاء النساء الجنوبيات حماية أكبر. وقال وهو يشير الى الهيئة التي شكلت بموجب اتفاق عام 2005 انه يندد بما حدث بأقوى العبارات ووصفه بأنه انتهاك لحقوق النساء والشابات وانه يعتقد ان لجنة حقوق غير المسلمين في العاصمة يجب ان تبحث هذا الامر. وقال عرمان ان مئات النساء الجنوبيات تعرضن لعقوبات بانتظام بسبب تصنيع مشروبات كحولية في الخرطوم. واضاف انهن يعاقبن على شيء مقبول في الجنوب وان هذا احد التناقضات التي تقوض فرص وحدة السودان. وحصل الجنوبيون على وعد باجراء استفتاء بشأن ان كانوا يريدون الانقسام عن شمال السودان في يناير كانون الثاني عام 2011 وشكت الحركة الشعبية لتحرير السودان مرارا من ان المشاكل التي نجمت عن اتفاق السلام جعلت من الصعب بالنسبة لهم تقديم ملف الوحدة. وقالت لبنى حسين وهي من شمال السودان، لرويترز الثلاثاء انها ما زالت تنتظر نظر قضيتها بعد القاء القبض عليها وقالت ان الشرطة استدعتها لاستجوابها مرة ثانية بالامس وسؤالها عن القميص الذي كانت ترتديه في ذلك الوقت واضافت انهم قالوا انه كان قصيرا جدا وان المادة المصنوع منها كانت رقيقة جدا. وكانت حسين أعلنت أنها قامت بتوزيع 500 بطاقة على شخصيات إعلامية ومن حقوق الإنسان والمجتمع المدني لحضور عقوبة جلدها "40 جلدة" بتهمة ارتدائها لباسا "غير لائق"، وذلك كبادرة احتجاجية في حال تم الحكم عليها

محامون وحقوقيون مصريون يسافرون إلى السودان لحضور محاكمة الصحفية المتهمة بـ«ارتداء بنطلون»
  المصرى اليوم الكتب   هدى رشوان    ٥/ ٩/ ٢٠٠٩

يطير وفد من الإعلاميين والمحامين المصريين إلى الخرطوم الأحد، لمساندة ودعم الصحفية السودانية لبنى أحمد الحسينى، التى تمثل للمحاكمة بعد غد الإثنين، بتهمة مخالفة «الآداب والنظام العام» على خلفية ارتدائها بنطالا فى الأماكن العامة.

 وقالت نهاد أبوالقمصان، رئيس المركز المصرى لحقوق المرأة، إنه فى إطار حملة «وقف العنف ضد النساء»، ينضم المحامون المصريون إلى هيئة الدفاع عن الصحفية السودانية، مشيرة إلى أن الوفد سيعمل على عدم تطبيق مادة الاتهام رقم ١٥٢ من قانون العقوبات السودانى لعام ١٩٩١، على الصحفية. وأشارت نهاد إلى أن لبنى الحسينى ليست الحالة الوحيدة التى تتعرض لهذه التجربة الأليمة، لكنها كانت الوحيدة التى تجرأت على رفع صوتها، فى ظل تطبيق قانون ترك تحديد معايير «الملابس الفاضحة» للشرطى الذى يقرر المعيار فيما هو فاضح وما هو محتشم، ثم العقاب بالجلد، معتبرة أن هذه العقوبة «وصمة عار» ترافق المرأة طيلة حياتها، مؤكدة أن الشريعة الإسلامية لا يوجد بها أى نص يقضى بجلد النساء بسبب الملابس. وقالت إن هذا الأمر يعد إساءة بالغة إلى الإسلام، ويساهم فى ترسيخ صورة سلبية لدى العالم حوله على حساب ما به من قيم تحترم العدالة والحرية. وأضافت نهاد أنها أرسلت خطابا إلى عمرو موسى، الأمين العام لجامعة الدول العربية، للمطالبة بالتدخل الفورى لوقف ما يحدث من «انتهاك لحقوق النساء بشكل خاص وحقوق الإنسان بشكل عام بدولة السودان».

سجن الصحفية السودانية لبنى حسين شهراً .. حقوقيون: محاكمة "البنطلون" عودة للعصور الوسطى

جريدة اليوم السابع الأثنين، 7 سبتمبر 2009 - 20:04

الصحفية السودانية لبنى حسين كتب أحمد مصطفى وجينا وليم أكد المتحدث باسم الخارجية السودانية على يوسف فى اتصال هاتفى لليوم السابع أن الحكم على الصحفية السودانية بالسجن بعد رفضها الانصياع للحكم عليها بالغرامة هو شأن داخلى ولا تعليق على أحكام القضاء ،فيما اعتبرت الصحفية لبنى أحمد حسين التى تعمل بصحيفة "الصحافة اليسارية" أن الحكم مجحف وتجاهل حصانتها الدولية كونها موظفة بالأمم المتحدة، مؤكدة أن القانون الذى حوكمت به يتعارض مع روح الدستور السودانى الجديد الذى أقر فى عام 2005 عقب اتفاقية السلام مع الجنوب. وكانت شرطة النظام العام قد ألقت القبض عليها فى أحد مطاعم الخرطوم مع 12 امرأة أخرى بتهمة ارتداء ملابس تخدش الحياء. وقضت محكمة الخرطوم ظهر اليوم الاثنين، بتغريم لبنى 200 دولار، أى ما يعادل 500 جنيه سودانى لبنى حسين تحاكم وفقاً للمادة 152 من القانون الجزائى السودانى الصادر عام 1991، والذى ينص على عقوبة قصوى تصل إلى 40 جلدة لكل من "يرتكب فعلا غير محتشم أو ينتهك الأخلاق العامة أو يرتدى ثيابا غير محتشمة"، لكن لبنى رفضت الجلد وقررت أن تخوض المحاكمة.، لارتدائها البنطلون، الأمر الذى أدى بها للوقوف أمام المحكمة، مما اعتبرته المحكمة فعلاً غير محتشم. وبعد النطق بالحكم رفضت لبنى أن تدفع الغرامة، الأمر الذى أدى إلى ترحيلها للسجن لقضاء عقوبة بالحبس لمدة شهر حسب ما أعلن القاضى وشنت منظمات المجتمع المدنى هجوما شديدا على الحكومة السودانية بعد قيامها بالتعدى على النشطاء المتضامنين مع الصحفية السودانية لبنى الحسينى التى يجرى الآن محاكمتها بتهمة ارتداء بنطلون بالمخالفة للقانون السودانى والذى استوجب جلدها إلا أنها رفضت الانصياع للأمر وطالبت بتحويلها للمحكمة. واليوم وقبل انعقاد الجلسة كان عدد من النشطاء الحقوقيين قد نظموا وقفة احتجاجية للتضامن مع الصحفية السودانية لبنى الحسينى لكن أجهزة الأمن السودانية قامت بالتصدى لهم واعتدت عليهم كما تم إلقاء القبض على حوالى 52 من النشطاء ، من بينهم ،الوفد المصرى والذى ضم كلا من الزميلة صفاء عصام الدين من جريدة الشروق والمحاميين محسن البهنسى من جمعية المساعدة القانونية وإيهاب ناجى. من جانبه أعلن المحامى حافظ أبو سعدة أمين عام المنظمة المصرية لحقوق الإنسان أن هذه محاكمة غير شرعية وغير قانونية وتضمن كافة انتهاكات حقوق الإنسان مشيرا إلى أن محاكمة "البنطلون" أكدت بما لا يدع مجالا للشك الحالة التى وصلت إليها الحكومة السودانية التى طردت المنظمات الإنسانية من دارفور كما يجرى التحرش بموظفى الأمم المتحدة. وشدد أبو سعدة على أننا كمنظمات نقوم حاليا بمساعى وتحركات على المسارين الدولى والإقليمى للتصدى لمثل تلك الممارسات التى دأبت عليها الحكومة السودانية. من جانبه كشف الناشط الحقوقى جمال عيد المدير التنفيذى للشبكة العربية لمعلومات حقوق الإنسان أن محاكم لبنى حسين ستتحول إلى محاكمة "للحكومة السودانية" ورئيسها الهارب من حكم بالقبض عليه وذلك بدعم أغلب الحكام العرب والذين يدعمون بعضهم البعض مؤكدا فى الوقت ذاته أن البشير يعتمد على سيطرته على الجيش لبسط سيطرته الكاملة على الدولة. فى حين يرى المحامى محمد محيى رئيس جمعية التنمية الإنسانية ان فكرة أن تحاكم مواطن على أساس ما يرتديه ظاهرة "ترجعنا" للعصور الوسطى وتحط من صورة الإسلام وتظهر المجتمعات العربية بصورة سيئة أمام العالم مؤكدا فى الوقت ذاته أننا أمام نموذج صارخ ليس له أدنى علاقة بالدين لها من قريب أو بعيد وأرجع المشكلة إلى وجود عدد من "المتأسلمين" معتبرا قضية لبنى حسين جرس إنذار يدق ناقوس خطر فى جسد الأمة كلها يتطلب فتح كافة الملفات الشائكة المسكوت عنها.

 

 

 

 

This site was last updated 01/10/11