Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

عرض للمومياوات المصرية عارية على الجمهور في متحف مانشستر

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل 

Home
Up

Hit Counter

تعليق من الموقع : الأكاذيب التى يطلقها المسلمين المتعصبين الذين يرون كل شئ فى العالم عن طريق الجنس والنكاح ، فرددوا هذه الأقاويل الكاذبة ، ونحن فى العالم الغربى نعيش أكثر من ربع قرن لم نرى غربيا واحداً له نظرة غريبه على أى جسم عارى حى ونراهم على الشواطئ أشباه عراه ولكن المسلم سنة نبيه هى النكاح فهو ينظر نظرة جنسية لهذه ألأمور أما الغربى فينظر للناحية الموضوعية والعلمية .

*****************************

إدارة المتحف ادعت حصولها على موافقة حواس.. عرض  للمومياوات المصرية عارية على الجمهور في متحف مانشستر
 (المصريون): : بتاريخ 26 - 5 - 2009 كتب أحمد حسن بكر
أثار متحف جامعة "مانشستر" البريطاني، استياء المصريين، عندما قام بعرض مومياءات مصرية عارية بطريقة تعرضها للتلف، ووفقا لسجلات متحف "مانشستر"، فإن المومياء العارية هي لشخص يدعى "خاري"، وكان أحد كهنة معبد أمون بالكرنك، وعاش في الفترة ما بين 1350 إلى 1200 قبل الميلاد، وقد أُحضرت المومياء الخاصة به للمتحف عام 1893 ميلادية.
وتكشف مستندات المتحف المرافقة للمومياء، أن بعض المومياوات الفرعونية الموجودة بالمتحف نزعت عنها أكفانها ولفائفها
وأشار الدسوقي أيضا إلى سماح إدارة المتحف للزوار باستخدام "الفلاش" في تصوير المومياوات وباقي الآثار المصرية رغم خطورة ذلك على سلامتها، ورغم أن كل متاحف الدنيا تمنع استخدام الفلاشات في تصوير اللوحات أو الآثار القديمة، وهو أمر أثار حتى انتقاد بعض العاملين بالمتحف الذين عبروا له عن رفضهم لطريقة عرض المومياوات المصرية عارية، ولسماح إدارة المتحف باستخدام "الفلاش" في التصوير.
وكشف الدسوقي أن هذا المتحف يضم أكثر من 20 ألف قطعة أثرية مصرية، غير معلوم كيفية وصولها للمتحف الذي يعد من أصغر المتاحف في بريطانيا، ما دفعه للتساؤل: إذا كان متحف يضم 20 ألف قطعة أثرية فما الذي سيدعو السائحين لزيارة مصر، طالما انتقلت لهم الآثار المصرية؟!.
وأكد أنه استنتاجا إلى تقديرات، فإن عدد الآثار الموجودة في متاحف فرنسا وبريطانيا فقط قد يفوق عدد الآثار الموجودة في مصر الآن، متسائلا: كيف خرجت تلك الآثار من مصر؟، هل خرجت ضمن نسبة العشرة في المائة التي كانت تحصل عليها بعثات التنقيب الأجنبية؟، أم أنها سرقت وهربت للخارج؟!.
وحذر الدسوقي من إقرار أي قانون جديد للآثار لا ينص صراحة على تجريم احتفاظ الدول الأجنبية بالآثار المصرية المهربة بزعم أنها غير مسجلة في السجلات المصرية، أو استمرار السماح لبعثات التنقيب بالاحتفاظ بنسبة 10% من الآثار التي تكتشفها.
وطالب، رئيس المجلس الأعلى للآثار الدكتور زاهي حواس بالعمل على حصر وتسجيل كافة الآثار المصرية وترميزها على الحاسب الآلي للتحكم، حتى يمكن المطالبة باستعادتها إذا تمت سرقتها أو تهريبها للخارج خاصة في ظل تعلل المتاحف الأجنبية بضرورة أن تكون تلك الآثار مسجلة في مصر حتى توافق على إعادتها.
وأبدى الدسوقي استعداده - بصفته خبيرا في نظم الحاسب الآلي- على إعداد البرنامج الخاص بذلك كهدية للمجلس الأعلى للآثار، كما طالب مجددا بالعمل على استرداد الآثار المصرية الموجودة حاليا في متحفي " شيفيلد"، أو" مانشستر" البريطانيين.

*****************

صحيفة المصريون تنشر أخبار كاذبة

أكد الدكتور زاهى حواس أمين المجلس الأعلى للآثار فى تصريحات خاصة لليوم السابع لثلاثاء، 26 مايو 2009

 أن ما يثيره النائب طلعت السادات ليس له أى أساس من الصحة، وأن السادات استقى معلوماته من شخص يدعى مؤمن الدسوقى ويعمل استشارى نظم الحاسب الآلى بلندن، ودائما ما يروج الأكاذيب البعيدة عن الحقيقة. ونفى حواس جملة وتفصيلا أن يكون متحف "شيفلد" الإنجليزى قد عرض عليه إعادة الآثار البالغ عددها 20 ألف قطعة، كما أنه لم يتلق أى مكاتبات رسمية أو غير رسمية من المتحف الإنجليزى بهذا الخصوص، مضيفا بأنه أجرى اتصالا بالمتحف ليتأكد من هذه المعلومات وطلب من إدارته التفاوض إلا أنهم رفضوا. وأكد حواس أن هذه الآثار ليست مسروقة، حتى يكون لمصر الأحقية فى إعادتها وإنما مباعة، موضحا أن الآثار المصرية كانت تباع بشكل قانونى حتى عام 1983، ومن ثم فإنه لا يمكن إعادة المباع قبل هذا التاريخ، وأنه يتم إعادة المسروق فقط. وقال حواس إن مؤمن الدسوقى المقيم فى لندن، يثير الأقاويل غير الحقيقية دون دراية أو علم، ومنها مثلا اتهامى بأننى وافقت على عرض مومياء بالمتحف ذاته تظهر أعضاؤها التناسلية، وهو قول مغلوط لأننى أخوض معارك ضارية مع المتاحف المنتشرة فى جميع أنحاء العالم لعرض الآثار المصرية بها بشكل وقور ومحترم.

 

This site was last updated 06/04/09