| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس سرقة ألاثار 11 |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناكأنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
المصرى اليوم تاريخ العدد ٢١ ديسمبر ٢٠٠٨ عدد ١٦٥٢ عن خبر بعنوان [ نقيب شرطة يقود عصابة تضم ١٦ متهماً للتنقيب عن الآثار] كتب عمر حسانين، والمنوفية ـ هند إبراهيم ***************************** الأخبار 18/1/2009م السنة 57 العدد 17707 عن خبر بعنوان [ تنقيب عن الآثار.. قطاع خاص] ****************************** المصرى اليوم تاريخ العدد الاثنين ٢٦ يناير ٢٠٠٩ عدد ١٦٨٨ عن خبر بعنوان [ ٥ متهمين يحفرون ٣٠ مترًا فى البساتين للبحث عن كنز وهمى ] كتب هانى رفعت ************************* جريدة وطنى 1/2/2009م السنة 50 العدد 2458 عن خبر بعنوان [ الآثار تضبط مخطوطة قبل تهريبها بميناء دمياط ] جورج إدوارد: ************************** اليوم السابع الثلاثاء، 10 فبراير 2009 م عن خبر بعنوان [ تأييد حبس رجل الأعمال حسام الدين محمد فى سرقة آثار سيقضى المتهمان ثلاث سنوات فى الحبس سيقضى المتهمان ثلاث سنوات فى الحبس] كتبت نجوى عبد العزيز اليوم السابع الخميس، 26 فبراير 2009 م عن خبر بعنوان [ ضبط تشكيل عصابى لسرقة الآثار بالمنوفية - عرضوا بيع القطعة الأثرية مقابل مبلغ 25 ألف جنيه عرضوا بيع القطعة الأثرية مقابل مبلغ 25 ألف جنيه ] المنوفية - إبراهيم عبد اللطيف ****************************** إحالة حارس منطقة أثرية للمحاكمة لاختلاسه عملات ذهبية أثرية الأثنين اليوم السابع 22 يونيو 2009 قرر المحامى العام لنيابة الأموال العامة بالإسكندرية المستشار خالد أبو زيد، إحالة حارس بمنطقة البردويل الأثرية التابعة لهيئة الآثار إلى محكمة جنايات الإسكندرية لاختلاسه قطع عملات ذهبية أثرية. كشفت التحقيقات التى باشرها رئيس نيابة الأموال العامة بالإسكندرية جمال رفاعى، أن المتهم استغل عمله حارساً لمنطقة البردويل الأثرية، وقام بأعمال حفر بالمنطقة واستخرج 39 قطعة عملات ذهبية أثرية تعود للقرن السابع الميلادى وعصر الدولة القسطنطينية واختلسها لنفسه، حيث تمكن ضباط شرطة السياحة والآثار من ضبطه وعثر داخل مسكنه على القطع الأثرية قبل قيامه ببيعها. اعترف المتهم بارتكابه لجريمة الاختلاس وتقرر إحالته للمحاكمة بعد استكمال التحقيقات. ********************************** أقصر الطرق للثراء أو الإفلاس البحث عن الكنوز في الجبل الغربي الأهرام 23/6/2009م كتب : محمد شمروخ ما إن يبدأ الليل يلف الجبل الغربي والصحراء المترامية حتي تبدأ جحافل من العمال في التسلل إلي عمق الوديان وتلتف حول الكثبان الرملية وتبدأ علميات الحفر طبقا للتعليمات الصادرة اليهم والحفر غالبا ما يتم للبحث عن الآثار طبقا لخرائط يحملها بعض الأشخاص ممن يدعون الخبرة في المناطق الأثرية وبالفعل يتم العثور علي سراديب وحجرات وبقايا أوان فخارية ولكن لا شيء من هذا يصلح للبيع والشراء وإن كان يغري الباحثين عن حلم الثروة المفاجئة ويوهمهم بأنهم في طريقهم إلي تحقيق الحلم. أحد الأثرياء في جنوب سوهاج باع50 فدانا من أجود الأراضي الزراعية وأنفق ثمنها واستدان فوقها في عمليات تمويل البحث الذي لا ينتهي عن آثار الجبل الغربي والأموال يتم إنفاقها لاستقدام خبراء في البحث عن الآثار من الخارج وكذلك لدفع تكاليف عمليات الحفر التي تستلزم أفرادا ومعدات وصلت أحيانا إلي التسلل بأوناش وحفارات صغيرة ومعدات حفر آبار. وآخر أنفق مكافأة نهاية الخدمة وتحويشة العمر وباع مصوغات الزوجة علي أمل أن يعوض كل ذلك ويزيد عليه في ضربة واحدة بالعثور علي أي قطع أثرية. ووصل الأمر في بعض القري المجاورة للجبل الغربي في محافظات الصعيد إلي انشاء شبكة من الأنفاق أسفل المنازل وفي الأراضي المستصلحة تعمل المعدات ليل نهار جريا وراء الحلم الذي طال انتظار تحقيقه, وكالعادة عندما يصطدم الباحث عن الوهم باليأس يلقي بالأساليب المعتادة جانبا ويلجأ إلي الدجالين والمشعوذين الذين يطلبون مبالغ باهظة وكأن بمجرد إلقاء النظرة علي المكان المرتجي سيخرج ما في بطنه من كنوز. أبناء الشيطان أما إجراء الطقوس السحرية المطلوبة فله ثمن آخر ويقسم أحد العمال أنه رأي من فوق سطح الأراضي مكونات مقبرة ملكية كاملة لم يمسسها أحد ولكن بعد شهور من الحفر لأعماق بعيدة لم يتم التوصل إلي أي شيء ولكن الدجال كان قد هرب بعد أن ملأ جعبته بأموال ضحيته. وقد جذبت هذه العمليات جيوش العاطلين في قري الصعيد حيث يتضاعف أجر العامل الذي يقوم بالحفر نظرا لخطورة العملية حيث يتعرض العامل للموت دفنا تحت الرمال أو يعضه ثعبان سام وكثير من التجار ورجال الأعمال وكبار المزارعين والصاغة يقومون بتمويل هذه العمليات السرية وبعضهم أفلس وآخرون علي شفا الافلاس ولكن البحث يستمر دون توقف. أحد الصيادلة في شمال قنا أصيب بشبه لوثة عقلية فرغم الثراء الذي حققه من عمله إلا أن غواية البحث علي الآثار جعلته يلجأ إلي المشعوذين وكتب السحر القديمة وتعلم الهيروغليفية خصيصا حتي يستطيع أن يقوم بنفسه بالأعمال السحرية بعد أن وقع عدة مرات في شرك النصب والدجل ولم يقف الأمر علي إصابته باللوثة العقلية بل هجرته زوجته وأولاده بعد أن تحول بيته إلي مقبرة مظلمة ومرعبة من كثرة مافيها من قنافد واحشاء وهياكل حيوانات غريبة وبخور ذي رائحة كريهة فهرب الأبناء واحدا تلو الآخر تاركين البيت الخرب. ومرشد سياحي انتهت حياته بشكل مفاجيء وغامض ويرجح أن يكون قد انتحر بعد أن تملكه اليأس من الوصول إلي نهاية للطريق المدمر. والحكايات لا تنتهي عن العثور علي مقابر أثرية في المنازل والمزارع الملاصقة للجبل فتحيي الأمل من جديد عند أولئك الذين تملك اليأس حياتهم. الخدعة الكبري وهناك أمر آخر يقع فيه الباحثون عن الوهم وهو عمليات غش الآثار حيث يستغل النصابون من تجار الأحلام لهفة هؤلاء إلي تعويض ما فقدوه فيقومون بتزييف قطع أثرية وتماثيل ويتسللون ليلا لدفنها في رمال الصحراء ثم يعودون ويقومون بطقوسهم الوهمية ويتم استخراج الأثر المزيف ليدل علي القدرة الفائفة لذلك الخبير النصاب أو المشعوذ الدجال, ويفرح الباحث عن الوهم ويجوب البلاد بالتمثال ليفاجأ عند آخر خطوة للبيع بأنه سقط في الشراك حيث ان القانون لا يعاقب علي صناعة التماثيل المقلدة إلا في ظروف خاصة, ويحكي أحد العاملين في الآثار قصة مجيء خبير ادعي أنه درس علم الآثار في جامعات دولية واصطحب مجموعة من المغامرين الي منطقة ملاصقة للجبل الغربي فيما بين مركزي نجع حمادي وأبو تشت واستخرج تمثالا رعم أنه لأحد ملوك الأسرة السابعة وأدعي أن ثمنه لا يقل عن6 ملايين دولار كانت تكفي لتعويض خسائر المغامرين وتحقيق مكاسب كبيرة وحسب تعبير مصدر أمني بمباحث الآثار في قنا فإن السوق مملوءة بالقطع الأثرية المزيفة ولكن لا أحد يجرؤ علي الابلاغ فتزييف الآثار مثل غش المخدرات.
|
This site was last updated 06/23/09