الإله رع  Ra/ Re

أهم الآلهة المصرية وأشهرها. أدمج مع عدة آلهة ، يأخذ الإنسان ، وعبد كخالق للعالم. يسافر في مركبه عبر السماء بالنهار وفي العالم الأخر في الليل مركز عبادته في هليوبوليس منذ القدم حيث يرأس التاسوع المكون منه ومن "شو وتفنوت وجب ونوت وأوزيريس وإيزيس وست ونفتيس" منذ الأسرة الرابعة أصبح الإله الرسمي للبلاد. أندمج مع آمون منذ الدولة الحديثة تحت أسم "آمون - رع"

 وكانت جميع العبادات الوثنية لها آلهه صغرى وإله أكبر وقد يسمى رئيس أو عظيم أو المهيمن على الآلهه  ويعتبر رع Ra/ Re إله الآلهه وأكبرها

 عرف الإله رع في الأسرة الأولى والثانية وفي عصر بناة الأهرام. مقرّه الأساسي في مدينة (هليبوليس) وعرف فى بعض العصور باسم (أتوم)
حيث اعتبرت رمزاً لعبادة الشمس،

وأراد ملوك مصر القدماء الحكم بالدين فإدهوا أنهم أبناء الإله رع ومن ثم ظهر اللقب الملكي (ابن رع) في عصر الملك (خفرع) ،وفي الأسرة الخامسة زادت عبادة المعبود (رع)، بشكل كبير حيث أصبح اسم كل ملك يحتوي على اسم(رع)
وفي الدولة الحديثة اقترن مع بعض المعبودات الأخرى مثل (آمون) وأصبح اسمه( آمون رع)،
وكان لإله الشمس مركبان لرحلة النهار والليل يقطعان السماء إلى شروق وغروب الشمس حيث يشاركه المتوفى هاتين الرحلتين؛ لضمان سلامته من الأخطار،  وكان المعبود (رع) يسمّى في الصباح (خبر)(الطفولة) وفي الظهيرة (رع)(الشباب)، وفي الغروب(أتوم)(الشيخوخة