| Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس ا |
هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك ,أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
************************ البروباجاندا الإسلامية فى عصر مبارك الإعلام المسيحى الفعال والمفبرك أنشروا حساب خسارة جريدة المنارة
البروباجاندا الإسلامية فى عصر مبارك فى عصر مبارك وصلت البروباجاندا الإسلامية إلى قمة ذروتها بتوجيه الحقد والضغينة ضد الأقلية القبطية فى مصر ومن الواضح أن النظام المصرى فى عصر عبد الناصر قد استخدم أسلوب البروباجاندا الشيوعية فى توجيه الرأى العام المصرى لصالح القضية المطروحة وهى العروبة ، وعندما اصبح السادات رئيساً غير الهدف القومى من العربية إلى الإسلام فتغير معها التوجيه الإعلامى من الإعلام الشيوعى إلى الإعلام الدينى النازى وتغير معها هدف الحكم بمصر من خارجى لوحدة العرب ليصبح الهدف إسلامى داخلى وهو أن لا يوجد فى بلاد العرب دينان وسمعنا شيوخ الجوامع يطلقون فحيح صيحات الجهاد بإستمرارية لا تنقطع ليلاً ونهاراً ودخل الجهاد فى سبيل الله وسائل المواصلات والمكاتب الحكومية والمدارس حتى لترى ان هذه الأماكن العامة بالرغم من ضيقها خصصت أماكن للجوامع وسيطرت الهلوسة الإسلامية على جميع المرافق العامة وأجهزة الدولة المختلفة وسيطرت الوهابية والتطرف الإسلامى على العقول وأصبحت الدروشة فكراً والمشيخة رزقاً وتقيدت الحرية فمن يهاجم بالفكر الأزهر ومؤسساته يلبس البدلة الزرقاء نزيلاً فى سجون مصر وضيفا بها أربع سنوات وهى صورة هزيلة من محاكم التفتيش التى تميزت بها العصور الوسطى وخاف الوزراء من إصدار قراراتهم فلجأ ثلاثة وزراء لمشيخة الأزهر للأفتاء فى أمور تخص عملهم ومنهم وزير الصحة وكذلك نقيب الأطباء أهذه مصر يا وزراء .. كما أصبحت مصر مرتعاً خصباً لعصابات الإسلام الإرهابية تصدره للعالم الآمن وإنتشر القتل والسرقة والإغتصاب والإعتداء - وفى وسط هذا الإجرام التشريعى تصبح حياة المسيحى القبطى فى خطر فمن يقتل مسيحى لا يعاقب فالإجرام بمصر مقنن وينبع من البند الثانى فى الدستور الذى يقول أن الشريعة الإسلامية هى المصدر الرئيسى للتشريع ، والمشكلة الخطيرة التى تواجه الأقباط فى مصر أن الشريعة الإسلامية أصبح ينفذها الأفراد والمسيحى فى نظر المسلم والحكومة والبوليس كافر والكافر فى حكم الشريعة الإسلامية البدوية ميت ولا عقاب لقتل ميت والشريعة الإسلامية أساسا ليست قانوناً لأنها تعتمد على دين الفطرة والفطرة ليس لها قانون فلم نرى يوماً أن الغابة لها قانون إلا للأقوى والمتوحش والدموى أما الإعتداء الجنسى بها فهو فطرى يتم وفقاً للهوى وتحت تأثير الأنياب لهذا بعدت مصر عن روح الإنسان وطبيعته وفكره فاصبحت الدول تعايرها بمخالفتها لحقوق الإنسان التى لا حصر لها ولكن لما كان الرأى العام العالمى يراقب هؤلاء المجرمين هنا يظهر الأمن كمنقذ للإسلام بفبركة التحقيقات وإذا كانت الأدلة دامغة ولا بد من المحاكمة فهنا يظهر دور القضاء فى التمثيلية الإسلامية الساذجة لإخراج المسلمين من تهم القتل والإجرام بإرسالهم إلى المستشفيات العقلية وهناك يكتب الطبيب المسلم الملتحى خريج الأزهر بدوره تقريراً طبياً ان القاتل المسلم مختل عقلياً أو قد يعدون سيناريو الجريمة مقدماً أى يدخلون المسلم الذى يعدونه للجريمة لمستشفى المجاذيب ثم يهرب أو يخرج ويقتل ثم يحكم عليه بإدخاله المستشفى مرة أخرى وغيرها من الألاعيب الشيطانية والفهلوية العفنة فالقتل والغدر والحقد الإسلامى يجرى الآن فى عروقهم مجرى الدم . *************************** الأعلام المسيحى وقد واجه شعبنا القبطى وحشية وبربرية الإضطهاد الإسلامى الذى حاول بكل الطرق الشيطانية فى إستئصال المسيحية من مصر وكان وسيلته الإعلامية مؤثرة فى غسل عقول المسلمين وتوجيه طاقتهم للشرور وفى حالات خطف القبطيات وإغتصابهن تظهر حجة أن المسيحية قد أحبت المسلم وعندما تحب فتاة مسلمة شاباً مسيحياً وتتزوجه تقوم أجهزة الدولة المختلفة لتحول حياتهم لجحيم وكله بالقانون الإسلامى البغيض من إتهامهم بالتزوير فى أوراق رسمية فالشريعة خلقت هذا الجو المشحون بالسموم ، وهنا وقف الإعلام المسيحى الضعيف فى وسط جبلاً هائلاً من المكبرات الصوتية للجوامع والكاسيتات والتسجيلات والكتب الصفراء على أرصفة الشوارع التى تهاجم العقيدة المسيحية تجوب وسائل المواصلات الحكومية والخاصة وتردد عبر الأثير بالراديو والقنوات التلفزيونية الذى يملئ الأذن مما تصبه فيها بربوجاندا الإسلام على مدى 24 ساعة سواء أكنت نائماً أو مستيقظاً البروباجاندا شغاله وأصبحت الدولة تدعم الإعلام الإسلامى كما تدعم الأزهر فنرى الإنسان يأكل بالإسلام ويشرب بالإسلام ويحصل على وظيفة بالإسلام ويحصل على المرأة بالإسلام ويدخل الحمام بالإسلام فماذا بقى فى عقله ومع هذا التحول للوراء وجد الإعلام المسيحى أن عنده القدرة أن يجذب المصابيين بهذه الهلوسة الإسلامية للأمام وبالرغم من ضعف الإعلام المسيحى إلا أن نوره كان قوياً مؤثراً جداً فرض نفسه على البروباجاندا الإسلامية وأصبحنا نرى النمر الورقى يظهر على حقيقته ورأى الناس لأول مرة ومنذ نشأته حقيقة الإسلام من خلال الشمعة التى أضيئت فى الظلام الدامس فرك الشيوخ عيونهم وإنزعجوا من الأبحاث المطروحة على شبكة المعلومات العالمية المعروفة بالإنترنت ثم فجأة أشرق نور إعلامى مسيحى تبشيرى قادم من قناة الحياة ثم لم تلبث أن ظهرت القنوات المسيحية التعليمية مثل قناة أغابى و CTV وسات سفن وغيرها مم لا تصل تردداتها إلى استراليا وساهمت الجرائد التى تصدر فى الغرب فى إمداد القارئ بالمعلومات التى لا يستطيع أحد الحصول عليها بسهولة وبالرغم من أنها جرائد إخبارية إلا أنها فردت صفحاتها للإضطهاد الإسلامى الدموى لأقباط مصر وقدمت فى صفحاتها مقالات نشربها بعض أخوتنا الذين من خلفية إسلامية وإعتنقوا المسيحية أفكارهم عما تقوله كتب الإسلام وعقيدته ولم تقف المنظمات القبطية السياسية مكتوفى الأيدى فقد ساهموا ايضاً فى هذا العمل الذى لا يعرف أحداً لماذا بدأ ولا إلى أين ينتهى والمسيحية لا تهادن الوثنية التى تطورت ولبست ثوباً جديداً كدين سمائى يتلون حسب الإتجاهات فهو يلبس اليوم ثوب الديمقراطية ولكنه فى الأصل قبر مبيض من الخارج ولكن فى داخله التعصب الدينى والقتل والإغتصاب والسرقة أما لماذا نجح الإعلام المسيحى هذا النجاح الهائل؟ الإجابة لأنه إعتمد على عاملين هامين هما أنه عمل بالصدق والحب ولأجل فائدة مصر والكنيسة والمسيحية بينما إعتمد الإعلام الإسلامى على الكذب والنفاق وبث الحقد والضغينة والفرقة بين الناس ************************** نتائج أبحاث الإعلام القبطى على الإسلام ولإثراء معلومات القارئ المسيحى أن المسلمين السنة الوهابية بمصر لهم أربعة أركان للدين الصحيح هي حيث إعترض الباحث إسلام البحيرى عن فقرة جائت بنص الحديث هى: «قَالَ وَكَّلَنى رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بحِفْظِ زَكَاةِ رَمَضَانَ», والحقيقة أنى لا أعلم شيئا فى الإسلام اسمه «زكاة رمضان» فما هى هذه الزكاة فليس فى دين الله إلا «زكاة الفطر» أما رمضان فليس له زكاة, كما أن الرواية حسب منطوقها وقعت فى ثلاث ليال من رمضان وزكاة الفطر إنما هى حالة الأداء دون جمع سابق لها, فما هى تلك الزكاة التى كُلف «أبا هريرة بحراستها», وقد زعم شارحو البخارى أن المقصود إنما هى صدقة رمضان والإجابة عن هذا السؤال الذى حير عذا الباحث مجد إجابته عند الشيعة فيقولون : إن رمضان اسم من أسماء الله الحسنى (الكافي4/69 من لا يحضره الفقيه 2/172 وسائل الشيعة7/269 و10/319 –320 مستدرك الوسائل7/438) ولأن رمضان من أسماء الله، كما ورد ذلك في بعض الروايات عن أهل البيت فلا يقال رمضان إلاّ مع ذكر المضاف أي شهر رمضان حديث قال : لا تقولوا رمضان , فإن رمضان اسم من أسماء الله ولكن قولوا شهر رمضان - أخرجه ابن عدي ( 7/2517) وعنه ابن الجوزي في الموضوعات ( 1118) والجو رقاني ( 2/88 – حديث 474) وهنا نجد من يقوم ويقول هذا الحديث ضعيف ونترك هذه السفسطة الإسلامية ونتركهم يتخبطون فى الأحاديث والقرآن والسيرة طوال حياتهم حيث يحاولون إثبات الشيئ وإثبات ضده فى نفس الوقت
*************************** الأعلام والأنبا بيشوى والأنبا دانييل إن التاريخ يكتب بالأحداث التى حدثت فعلاً وليس بالتملق أو شيلنى وشيلك أو أفعل هذا وسأفعل لك ذلك ولا تؤمن المسيحية بالمقايضات وخاصة مع الشيطان ونحن لا نقصد الكنيسة ولكن بعض الأفراد فى القيادات الكنسية فالإعلام المسيحى قد فرض نفسه حتى على المفكرين بالكنيسة نفسها فالبعض إنزعج إنزعاجاً شديداً وملأه الرعب الذى ظلت تبثه الآيات القرآنية التى يسمعونها ليلاً ونهاراً ودخل الخوف تحت جلودهم ورددوا ما تقوله البروباجاندا الإسلامية التى تتوعد وتهدد ولم يقف الإعلام المسيحى عند حد معين فقد قام من يطلقون على أنفسهم بالعلمانيين بالنظر للنظام الكنسى المهلل فى اللجان الكنسية والمجالس الملية وتكلموا وأصدروا البيانات عبر الصحف يعبرون عن رأيهم وإنه وإن كان فيهم بعض الزوان الذين شوهوا صورتهم ولكن بالرغم من هذا العيب نجدهم عرضوا أفكاراً جيده لصالح الكنيسة وتعالوا بنا نرجع للوراء بالومن ففى بداية تطور الإعلام المسيحى (أى بعد سنة 2000) فوجئنا بنيافة الأنبا بيشوى يهاجم القديس أبونا مكارى يونان وأبونا زكريا بطرس علناً فى إحدى الكنائس والغريب أن الشريط تلقفته أيدى المخابرات المصرية بطريقة أو بأخرى وسلموه للمواقع الإسلامية الإلكترونية وظل يذاع ليلاً ونهاراً ، وفى ذلك الوقت عقد إجتماع لبعض القادة فى المنظمات القبطية مما يطلق عليه إجتماعاً عالميا عبر شبكة الإنترنت والذين لهم مواقع إعلامية وقرروا تجاهل ما قاله الأنبا بيشوى على إعتبار أن الكنيسة هيئة أو مؤسسة (أورجنيزاشن) ولكن فاتهم أن ما قالة نيافة ألنبا بيشوى إنما يمثل رأى شخصى ولا يمثل الكنيسة ككل وأن الكنيسة ليست هيئة أو مؤسسة تحكم ولكنها معيشة مشتركة كما ذكرها اعمال الرسل وهى تعمل فى الخدمة الإجتماعية والروحية وليست مهمتها تقييد حرية الناس وقطع ألسنتهم . ******************************* الخسارة الفادحة لمجلة المنارة ولم يتوقف نيافة الأنبا بيشوى عند هذا الحد ولكنه قام بمنع بيع جريدة وطنى الغراء فى الكنائس والتى يفخر بها كل قبطى والتى ظلت تصدر فى القاهرة منذ أكثر من 50 سنة وفى خطوة أخرى أنشأ جريدة أخرى موالية له إسمها جريدة المشاهير أملاً فى القضاء على جريدة وطنى كل هذا لأن جريدة وطنى نشرت فكر العلمانيين ولكن لأن جريدة وطنى بها عاملين يسترزقون بها حاول أصحاب جريدة وطنى تخطى المحنة وتصالحوا معه وأظن أنهم رضخوا لشروطه ، وفوجئنا فى سيدنى بأستراليا أن كوبى من تخطيط الأنبا بيشوى الذى تم مع جريدة وطنى بمصر يطبقه الأنبا دانييل مع جريدتى أخبار مصر وصاحبها الأستاذ سمير حبشى والمصرى صاحبها الأستاذ فكرى ماكس فمنعت الجرائد من البيع فى الكنائس وكما أصدر الأنبا بيشوى المشاهير التى سمعنا أنها اصدرت عدة أعداد ثم توقفت عن الصدور ولكنها مازالت على ما أعتقد تصدر نسخة إلكترونية على الإنترنت وعلى هذا المنوال أصدر الأنبا دانييل جريدة اسماها المنارة وقد صدرت فى البداية كمجلة والتى تفاجأ عندما تفتحها أن كل صفحتين متقابلتين بها صورة أو أكثر للأنبا دانيال وعندما حولها إلى جريدة قال القس يوسف قريب الأنبا دانييل أنه سوف يقفل الجريدتين اللتان تصدران فى سيدنى ولكن لم تسير الرياح حسب ما تشتهى السفن فقد إمتنعت جريدة المصرى عن الإصدار وظلت جريدة أخبار مصر تناضل فى الميدان الإعلامى بمفردها واليوم قد حان زمن حساب الربح والخسارة فمن يدفع ثمن الخسارة الإعلامية لهذه المغامرات الشخصية وفقدان سيدنى جريدة والتفرقة بين الشعب والزج بمعارك داخلية كانت وباءاً إنتشر فى الإيبارشية وتحزبات وعدم إستقرار وفقد شعب سيدنى السلام الداخلى طيلة فترة الست سنين التى كان فيها الأنبا دانييل أسقفاً لسيدنى والغريب أن هؤلاء الذين يضعون الخطط ضد الإعلام وقطع الإلسنة وكسر الأقلام لا يصرفون من جيوبهم (يصرفون من الوسية أو إرث سيدنى ) بل الذى يدفع ثمن مغامراتهم الشعب الذى يعمل بعرق جبينه ويتبرع لتمارس الكنيسة أنشطتها الروحية والإجتماعية والرعوية المختلفة ومن حق الشعب الذى يدفع ان يعرف حسابات جريدة المنارة وينبوع المحبة ؟ وما هى فائدتها للمسيحية ؟ وليتفضل قدس أبونا يوسف ويقول لنا ما هى أهدافها ؟ هل خلصت ناس يا ابونا؟ هل علمت أحد شيئاً؟ إننا نرى أعداد كبيرة ترجع منها للأسقفية فماذا تفعلون بها؟ هل توضع فى صناديق الريسيكل؟ أم تعطونها للبياعين ليصنعوا منها قراطيس اللب والترمس والطعمية!! إن الجريدة ومجلة الينبوع ما هى إلا ثقب واحد من الثقوب التى بالميزانية التى تنهمر منها تبرعات الشعب بلا طائل ولا فائدة من ورائها إن الوقت قد حان لتقلص الإيبارشية من مصروفاتها لسداد ديونها وسد الثقوب التى أحدثها الأنبا دانييل إن تبرعات شعب سيدنى ليست تكية سلطانية يصرف منها عمال على بطال .. اوقفوا النزيف فى جميع الثقوب التى تغرق سفينة إيبارشية سيدنى وإبدأوا فى العلاج .. وإن لم توقفوا النزيف فيجب أن يعرف الشعب حساب جريدة المنارة وينبوع المحبة سواء أكانت تكسب ام تخسر وهذا من حق الشعب ، فإما يكون الإعلام المسيحى مؤثر وله هدف أو تلغى المناره التى أنشئت خصيصاً لتمجيد الأنبا دانييل بدلاً من تمجيد الرب يسوع والقديسين وتتبع جريدة المشاهير التى توقفت عن الصدور ومن جهة أخرى إن كانت مجلة ينبوع المحبة عبئاً على الإيبارشية فلتصدر مرتين بالشهر أو مرة واحدة فمجلة الكرازة التى يصدرها قداسة البابا تصدر مرة كل شهر بعد أن كانت تصدر مرتين على ما أتذكر . ************* الإعلام الإسلامى فقد تأثيره أنه توجد 35 قناة تلفزيونية إسلامية تغطى العالم تقريباً واليوم نرى أن هذه البروباجاندا الإسلامية العنصرية كانت أحد العوامل الرئيسية فى تدمير الإسلام وتقويض عقيدته فقد أوردت جريدة (المصريون): : بتاريخ 20 - 3 - 2009 خبرا يقول : شن الشيخ محمد عبد المجيد زيدان مستشار الدكتور حمدي زقزوق وزير الأوقاف لشئون المجلس الأعلى للشئون الإسلامية هجومًا حادًا على "البرامج الدينية" التي تبثها الفضائيات مؤكدًا أن ما يثار فى هذه البرامج من أسئلة حول الأسرة وخصوصياتها وأكد زيدان فى لقاء ثقافي بمسجد النور بالعباسية أن هذه الأسئلة ومن يسألها والبرامج التي تُسأل فيها "ينقصهم الحياء"، قائلاً:" إننا نكشف بها أنفسنا ونعرض عوراتنا وقاذوراتنا على العالم كله مما يشوه سمعة المسلمين فى مصر" وتساءل: إذا كان السؤال ملحًا ويمس خصوصية الأسرة، فلماذا لا يذهب السائل إلى إمام المسجد؟، ويعرض عليه المشكلة بدلا من هذه الفضائح التي تعرض على الفضائيات؟ تعليق : أى أن فضيلة الشيخ يريد أن يطبق نظام الكهانة والإعتراف فى المسيحية ونسى المقولة ألإسلامية الشهيرة ليس فى الدين حرج مع أن طريقة زواج رسول الإسلام منزل بها آيات قرآنية وتفسر معانيها فى دقائق ليس فيه حياء ************************** أخبار قداسة البابا شنودة الثالث خلال عظة قداسة البابا شنودة الثالث بالكاتدرائية المرقسية بالعباسية 11/3/2009م طلب أحد أهالي شبين القناطر من قداسة البابا بتعيين أسقف لهم مضيفاً إن ذلك يحتاج بعض الوقت لأن الكاهن لما يغلط ممكن ننقله لأي مكان لحد مايعرف غلطه لكن الأسقف موضوعه خطر شوية ويحتاج لمجمع وتحقيق لجنة الإبراشيات وأيضاً لابد ألا يستخدم الأسقف الحرمان إلا في أضيق الحدود .
|
This site was last updated 03/23/09