Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

ا

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
أخبار الوطن وأشهر الحوادث
تجريم الإساءة للأديان
Untitled 1191
كلمة ألإله إذناً إلهياً
الحكومة والأديرة
الإعتداء على دير أبو فانا
إعتداءات أخرى على الأقباط
الصراع بين الحضارة والتخلف
الكفرة أعداء الله
مسيرة دير أبو فانا
بناء الكنائس بمصر
إستشهاد سعودية
أبانا الأنبا توماس
موائد الرحمن
رهبان ابو فانا والكذب
عبيد الله بن جحش
ماريو وأندرو
القبيض على كاهن
قمعستان
هيكل سليمان
حمار قرية الطيبة
كنيسة عين شمس
وفديناة بذبح عظيم
آلام الأقباط وافراح الميلاد
الشيخ يوسف البدرى والرقية
New Page 5393
فتوى طاعة المرأة بالفراش
حكومة مصر تهدر حقوق
New Page 5396
أطفال الشوارع فى مصر
البروباجاندا الإسلامية والإعلام المسيحى
فهرس رسائل الحكمة
القضاة -
لو كنت مسيحى
البابا شنودة  وحكم محكمة
أبونا زكريا بطرس وقناه
صلوات القداس
مياة النيل وصلوات القداس
نجلاء الإمام
العهدة العمرية ومحافظ المنيا
الضربات العشر وآلهة المصريين
جماعة الأمة القبطية
دير مكاريوس الصغير
محمد سليم العوا
تورط الحكومة بالزاوية الحمراء
الحملة الفرنسية
Untitled 2266
Untitled 2267
الأمن وك. العذراء بالعمرانية
كنيسة العمرانية
أشلاء أجساد المسيحيين تتطاير
حادث القطار

Hit Counter

 

 

وفديناة بذبح عظيم

من هو هذا الذبح العظيم ؟

أهو السيد المسيح أم إسحق أم إسماعيل !!!

 

عندما يخطئ إنسان فى حق إنسان فهو إما يحصل على الغفران والسماح أو يتحمل العقاب  أما إذا وقع الخطأ من بشر فى حق الاله فلا يستطيع البشر الحصول على الغفران أو الوفاء بالعقاب فالخطأ وقع فى حق كائن لا نهائى ، والعقاب الإلهى لأدم وذريته كان واضحاً أن الخطية عقوبتها الموت الأبدى أى البعد عن الإله بعد الموت الجسدى فى عقاب لانهائى بالنار الأبدية ، ولكن الرحمة الإلهية تدخلت وذبحت الذبيحة الأولى فى تاريخ البشرية وفدت آدم فداءاً مؤقتاً  عندما ذبح الرب ذبيحة حيوانية وألبس آدم قميصاً جلدياً مصنوعاً من أول ذبيحة عرفتها البشرية ومنذ ذلك الوقت أصبح هناك تقليداً أن البشر يقدمون ذبائح حيوانية  ، ونرى هنا أن الرب وضع مبدأ الفداء و تصديقه عليه.. ومعنى الفداء فى مختار الصحاح نقرأ، فداه: أعطى فداءً فأنقذه، و فداه بنفسه ( وفداه تفدية) قال له: جُعلتَ فداك... و من هنا نفهم أن الفداء هو دفع دين نفسى إن وجدت لذلك سبيلاً ، و إلا فيفتدينى غيرى أى يدفع عنى دينى... إذا نخلص إلى أن الرب يقبل بمبدأ أن أفدى نفسى أو يفدينى غيرى -  وقد وضع الرب شروطاً للذبيحة الحيوانية فى توراة اليهود ولكننا نلاحظ أن عقيدة الفداء بذبائح حيوانية إنتشرت أيضاً بين الأمم الوثنية التى تعبد الأوثان والأصنام والأحجار وتمادى بعضهم بتقديم ذبائح بشرية تذبح لله ونقرأه فى تاريخ العرب القديم أنهم كانوا يذبحون إنساناً ويفصلون رأسه ويضعونها فوق جسمه ويجعلونها متجهة نحو قبلة مكة ويقرأون بعض الأدعية الوثنية  وقد كاد هذا يحدث فى عبدالله الذى ينسب إليه محمد نبى الإسلام كما نقرأه أيضاً فى تاريخ حضارة بعيدة عن الجزيرة العربية هى حضارة المايا الوثنية فى أمريكا اللاتينية

************************************

ماذا تقول اليهودية والمسيحية؟  

الكتب الموحى بها فى اليهودية والمسيحية تقول أن : إسحق هو الذى قدم على المذبح وأن الرب أرسل خروفاً تضحية عنه  للفداء وبهذا يتفق اليهود والمسيحيين أن الذى كان مع إبراهيم هو إسحق إبن الموعد إبن الزوجة الحرة سارة الذى من نسل إسحق بأتى رجاء الأمم ولما كانت المسيحية تفسر الكتاب تفسيراً رمزياً فقد فسر ألاباء القصد ألإلهى أنه لم يكن إسحق ولكن فى نسله فى إبن الموعد السيد المسيح الذى عليه رجاء الأمم وخلاص الشعوب وأنه كما قدم إبراهيم أبنه ذبيحة هكذا قدم الرب الإله كلمته ليكون الذبح عظيم ومن بعده لا تقدم ذبائح حيوانية وأنه لايمكن بل أنه من المستحيل أن يكون العظيم خروفاً  وحتى العامة فى مصر يقولون العظمة لله وحده لهذا لا يمكن أن يطلق أسم عظيم إلا على الإله وهذا الذبح هو الذى تم فى ذبيحة التى تكفى لبنى البشر جميعاً وتفى بشرط اللامحدودية واللانهائية ولا تتوفر هذا الذبيحة إلا فى المسيح كلمة الإله وروحه الذى هو الذبح العظيم  .. وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظِيمٍ {الصافات:107} وهذا الذبح العظيم هو العهد الأبدى (أى الذى بلا نهاية) مع ذرية إسحق والذى بلا شك يختلف عن البركة التى تنحصر فى بركة زيادة النسل فقط  لإسماعيل كما جاء فى النص التالى : ( 18وَقَالَ إِبْرَاهِيمُ لِلَّهِ: «لَيْتَ إِسْمَاعِيلَ يَعِيشُ أَمَامَكَ!» 19فَقَالَ اللهُ بَلْ سَارَةُ امْرَأَتُكَ تَلِدُ لَكَ ابْناً وَتَدْعُو اسْمَهُ إِسْحَاقَ. وَأُقِيمُ عَهْدِي مَعَهُ عَهْداً أَبَدِيّاً لِنَسْلِهِ مِنْ بَعْدِهِ. 20وَأَمَّا إِسْمَاعِيلُ فَقَدْ سَمِعْتُ لَكَ فِيهِ. هَا أَنَا أُبَارِكُهُ وَأُثْمِرُهُ وَأُكَثِّرُهُ كَثِيراً جِدّاً. اثْنَيْ عَشَرَ رَئِيساً يَلِدُ وَأَجْعَلُهُ أُمَّةً كَبِيرَةً.) تكوين 17: 18

**************************************

بعضهم يقول بل أنه إسماعيل

أما فى الإسلام فبعضهم يقول أنه إسماعيل .. ولا يخفى علينا الأسباب الكثيرة التى يمكن دراستها ويتضح منها سبب ميل المسلمين لأن يجعلوا من إسماعيل هو الذى ربط وقدم على المذبح وفى نفس الوقت لا يوجد فيه مذبح على الإطلاق فى الإسلام وإنما يوجد فى اليهودية والمسيحية وهناك شعائر خاصة فى المسيحية واليهودية تقدم بموجبها الذبيحة على المذبح لا توجد فى الإسلام ومن ناحية أخرى إختلف المسلمون على من يكون الذبيح إسحق أم إسماعيل ؟ والمفسرون المسلمون فمنهم من قال أنه إسحق (1) وآخرين قالوا انه إسماعيل(2) وحينما يختلف الخصمان تظهر الحقيقة!! أما من قال بأن الذبيح هو اسماعيل فمنهم ابن كثير وذكر بأن عمره وقتذاك ثلاث عشرة سنة، ولكن هذا يتناقض مع السياق التاريخي لقصته، وقصة أبيه ابراهيم الذي أوردته معظم الروايات والمصادر بأن حادثة الفداء كانت بعد زواجه الثاني، وبعد بناء الكعبة، واستند معظمهم الى حديث معاوية بأن رسول ألإسلام كان يسمي ابن الذبيحين، والذي أخرجه الحاكم وضعفه العديد من العلماء امثال ابن كثير نفسه، الذي قال بأن اسماعيل هو الذبيح والذهبي والسيوطي وفي «سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة» وقال الألباني: لا أصل له.  

****************************

من الذى يفدى؟

ولكن من الذى يفدى؟ ... ينسب الله ترتيب الفداء و تتميمه إلى نفسه بقوله وفدايناهُ . أى نحن فديناهُ. و حين ينسب سبحانه و تعالى لنفسه شيئاً، فمن ذا الذى يجرؤ و ينكره عليه؟؟؟ ويقول أن الفداء هو مجرد كبش ثم اضفى عليه أسم عظيم فكيف يضفى الرب صفته على كبش حتى ولو كان من نتاج الجنة وكان يربى فى مزرعتها مع كلب الله وثور الله .

*********************

شيخ المفسرين يقول الذبيح إسحق

لأن القرآن وصريح السنة الصحيحة لم يذكرا اسم الابن الذبيح ، مما ولد خلافاً قوياً بين السلف والخلف، فاختلفت الآراء حول الذبيح، ابن جرير الطبري (ت 310هـ) كان مع الرأي القائل أن الذبيح هو إسحاق، ويرى الطبري أن أدلة القرآن أقوى في الترجيح انه إسحاق، ولا يوجد في السنة قول قوي يرجح للأخذ به في تأييد أي قول، قال الطبري في معرض تفسيره لهذه الحادثة في «جامع البيان»: «أشارت هذه الآيات إلى قصة الذبيح ولم يسمه القرآن، لعله لئلا يثير خلافاً بين المسلمين وأهل الكتاب في تعيين الذبيح من ولدي إبراهيم، وكان المقصد تآلف أهل الكتاب لإقامة الحجة عليهم في الاعتراف برسالة محمد وتصديق القرآن، ولم يكن ثمة مقصد مهم يتعلق بتعيين الذبيح ولا في تخطئة أهل الكتاب في تعيينه، وأمارة ذلك أن القرآن سمى إسماعيل في مواضع غير قصة الذبيح، وسمى إسحاق في مواضع، ومنها بشارة أمه على لسان الملائكة، ولم يسم أحداً في قصة الذبح قصداً للإبهام مع عدم فوات المقصود من الفضل، لأن المقصود من القصة التنويه بشأن إبراهيم، فأي ولديه كان الذبيح كان في ابتلائه بذبحه وعزمه عليه، وما ظهر في ذلك من المعجزة تنويه عظيم بشأن إبراهيم، قال تعالى: (ولا تجادلوا أهل الكتاب إلا بالتي هي أحسن)، وقال النبي : «لا تصدقوا أهل الكتاب ولا تكذبوهم».
اعتمد الطبري في أدلته على ما أورده القرآن الكريم، فحينما ترك إبراهيم قومه وهاجر إلى الشام مع زوجته سارة، دعا الله أن يرزقه غلاماً من الصالحين، قال تعالى: (وقال إني ذاهب إلى ربي سيهدين * رب هب لي من الصالحين * فبشرناه بغلام حليم * فلما بلغ معه السعي قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فأنظر ماذا ترى قال يا أبت أفعل ما تؤمر ستجدني إن شاء الله من الصابرين) فيرى الطبري أن إبراهيم بشر بإسحاق قبل إسماعيل، لقوله تعالى: (وامرأته قائمة فضحكت فبشرناها بإسحاق ومن وراء إسحاق يعقوب) كما أن رؤيا إبراهيم انه يذبح ذلك الغلام حين بلغ معه السعي، فيقصد بها إسحاق، ولا يعلم أن لإبراهيم غلاماً ذكراً غير إسحاق حينها، قال الطبري، «إن القرآن صريح في أن الله لما بشر إبراهيم بإسحاق قرن تلك البشارة بأنه يولد لإسحاق يعقوب، وكان ذلك بمحضر إبراهيم، فلو ابتلاه الله بذبح إسحاق لكان الابتلاء صورياً، لأنه واثق بأن إسحاق يعيش حتى يولد له يعقوب، لأن الله لا يخلف الميعاد، ولما بشره بإسماعيل لم يعده بأنه سيولد له وما ذلك إلا توطئة لابتلائه بذبحه، فقد كان إبراهيم يدعو لحياة ابنه إسماعيل، ويظهر أن هذا وقع بعد الابتلاء بذبحه».
يقول الطبرى في «تفسيره»: «حدثنا محمد بن حميد، قال: ثنا يحيى بن واضح، قال: ثناء الحسين عن يزيد عن عكرمة: (فبشرناه بغلام حليم) قال: هو إسحاق، حدثنا بشر قال: ثنا يزيد، قال ثنا سعيد عن قتادة (فبشرناه بغلام حليم) بشر بإسحاق، قال لم يثن بالحلم على أحد غير إسحاق وإبراهيم قوله: (فلما بلغ معه السعي) يقول: فلما بلغ الغلام الذي بشر به إبراهيم مع إبراهيم العمل، وهو السعي، وذلك حين أطلق معونته على عمله، وقول: (قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك)، وكان في ما ذكر أن إبراهيم نذر حين بشرته الملائكة بإسحاق ولداً أن يجعله إذ ولدته سارة لله ذبيحاً، فلما بلغ إسحاق مع أبيه السعي أرى إبراهيم في المنام، فقيل له: أوفِ بنذرك، ورؤيا الأنبياء يقين، فلذلك مضى لما رأى في المنام، وقال له ابنه إسحاق ما قال».
وفصل الطبري حادثة الذبح بقوله: «حدثنا موسى بن هارون، قال: ثنا عمر بن حماد، قال: ثنا أسباط، عن السدي، قال: قال جبرائيل لسارة: أبشري بولد اسمه اسحاق ومن وراء اسحاق يعقوب، فضربت جبهتها عجباً، فقال ابراهيم: هو لله ذبيح، فلما كبر اسحاق أُتي ابراهيم في النوم، فقيل له: أوفِ بنذرك الذي نذرت، إن الله رزقك غلاماً من سارة أن تذبحه، فقال لإسحاق: انطلق، نقرّ قرباناً الى الله، وأخذ سكيناً وحبلاً، ثم انطلق معه حتى اذا ذهب به بين الجبال قال له الغلام: يا أبت أين قُربانك؟ (قال يا بني إني أرى في المنام أني أذبحك فانظر ماذا ترى قال يا أبت افعل ما تؤمر ستجدني ان شاء الله من الصابرين) فقال له اسحاق: يا أبت اشدد رباطي حتى لا أضطرب، واكفف عني ثيابك حتى لا ينتضح عليها من دمي شيء، فتراه سارة فتحزن، وأسرع مرّ السكين على حلقي ليكون أهون للموت عليّ، فإذا أتيت سارة فاقرأ عليها مني السلام، فأقبل ابراهيم يقبله وقد ربطه وهو يبكي واسحاق يبكي، حتى استنقع الدمع تحت خد اسحاق، ثم انه جر السكين على حلقه، فلم تحِكِ السكين، وضرب الله صفيحة من نحاس على حلق اسحاق، فلما رأى ذلك ذرب به على جبينه، وحز من قفاه، فلذلك قوله: (فلما أسلما)، يقول: سلما لله الأمر (وتلّه للجبين) فنودي إبراهيم (قد صدقت الرؤيا) بالحق، فالتفت فإذا بكبش، فأخذه وخلى عن ابنه، فأكب على ابنه يقبله، وهو يقول: اليوم يا بني وُهبْت لي. فلذلك يقول الله: (وفديناه بذبح عظيم)، فرجع إلى سارة فأخبرها الخبر، فجزعت سارة وقالت: يا ابراهيم أردت أن تذبح ابني وتُعلمني».

*******************

ثوروا علي الشيطان يا قبط 
بقلم: طه حسين مع بعض التعديل (اسم مستعار) - ثوروا علي الذل وعلي الشطيان ثوروا من أجــل كـل ضــحيـة  - ومن أجل شهــداءنا الشجعان ثوروا دون سيــف أو بندقـية - ثوروا بالإنجــيـل والــصلــبان صلوا في المخدع بدموع المجدلية - وجاهروا بالمسيح بجرأة المعمدان أرفعوا أياديكم في السماء فتية - وأصرخوا مثل رعد ومثل بركان مصر أرضــنا وستعــود قبــطية - مهـما جــــار عــليها الـــزمـان ثوروا علي الظلم يا قــبط هيــا - ثوروا علي الذل وعلي الشطيان نحــطم أبــواب السجــون سوياً - ونكسر معاً سلاســل السـجـان نـرفع رايـــة الصليب البهـــية - ونكسر كل قيود الشيــطــان لتعود مصر كما كانت قويــة - بعد رحـيل الغــــز والعربــان بعـد رحيل أبــناء الجاهـــليـة - وتـمــزيـق شــريعـة الـغاب فثوروا علي الظلم يا قبط هيا - نثور علي ذل الشيطان لنعطى لمصرنا الحرية


**********************************************************************************************************

المراجع

(1) مثل : يقول إبن كثير في قصص الأنبياء ص109- 110: فمن حكى القول عنه بأنه إسحاق : كعب الأحبار , وري عن عمر والعباس وعلى وابن مسعود , وعكرمة وسعيد بن جبير ومجاهد وعطاء والشعبي ومقاتل وعبيد بن عمير , وأبي ميسرة وزيد بن أسلم بن شقيق , والزهري والقاسم وابن أبي بردة , ومكحول , وعثمان بن حاضر والسدي والحسن وقتادة , وابن أبي الهذيل وابن سابط , وهو اختيار ابن جرير , وهذا عجب منه وهو أحدث الروايتين عن إبن عباس 

(2)  وقال مجاهد وسعيد والشعبي ويوسف بن مهران وعطاء وغير واحد عن ابن عباس : هو إسماعيل عليه السلام - وقال ابن جرير : حدثني يونس , أنبأنا ابن وهب , أخبرني عمرو بن قيس , عن عطاء بن أبي رباح , عن ابن عباس أنه قال : المفدي إسماعيل , وزعمت اليهود أنه إسحاق وكذبت اليهود - وقال عبد ابن الإمام أحمد , عن أبيه : هو إسماعيل - وقال ابن أبي حاتم : سألت أبي عن الذبيح فقال : الصحيح أنه إسماعيل عليه السلام  - قال ابن أبي حاتم : وروي عن علي وابن عمر وأبي هريرة , وأبي الطفيل , وسعيد بن المسيب , وسعيد بن جبير , والحسن ومجاهد , والشعبي , ومحمد بن كعب , وأبي جعفر محمد بن علي , وأبي صالح أنهم قالوا : الذبيح هو إسماعيل عليه السلام - وحكاه البغوي أيضا عن الربيع بن أنس الكلبي وأبي عمرو بن العلاء .
 

***************************************************************************************************************

  

الحرب الإسلامية على المواقع الإلكترونية

وكانت جريدة روز اليوسف نشرت خبراً يوم الاثنين 18-8-2008 في الصفحة الثانية يقول: "أجازت لجنة الفتوى بالأزهر الشريف الجهاد الإلكتروني للدفاع عن الإسلام وتدمير المواقع التي تسيء للإسلام..... وعلى المسلمين أن ينتبهوا لذلك، وأن يعلموا أن الحرب خدعة وأن من حق المسلمين أن يستخدموا كل ما من شأنه الدفاع عن دينهم ووطنهم"!!


جريدة المصريون : بتاريخ 3 - 12 - 2008 عن خبر بعنوان [ 62% من المواقع المسيحية أوكار لنشر التنصير]  كشفت رسالة ماجستير تقدم بها الباحث عادل محمد يوسف وناقشتها كلية الدعوة بجامعة الأزهر أن 62 % من المواقع المسيحية على شبكة الإنترنت تكرس مجهودها لنشر التنصير بين المسلمين فقط ..وقالت الرسالة أن المواقع المسيحية على الانترنت أشد خطرا من مئات المنصرين العاملين في هذا المجال والذين يتعاملون مع الناس بشكل مباشر ..

 

وقالت مصادر كنسية أن البابا استعرض أزمة دير أبوفانا بكل تفاصيلها وآخر تطوراتها وقال البابا إن القتيل المسلم لم يقتل علي يد أحد من الأقباط.

*************

النشيد الوطنى وأيضاً الزى الإسلامى

العربية نت الجمعة 07 ذو الحجة 1429هـ - 05 ديسمبر 2008م - سيدني - د ب أ منعت مدرسة إسلامية، في مدينة بريسان الأسترالية، ترديد النشيد الوطني للبلاد، بحجة أنه "يخالف وجهات النظر والروح الإسلامية"، بحسب ما ذكرت صحيفة "كورير ميل" الأسترالية، الجمعة 5-12-2008م وحصلت الصحيفة على نسخة من مذكرة أرسلت للمدرسين في يوليو الماضي تحظر ترديد نشيد "تقدمي يا أستراليا بعدالة"، وأكد مدرس سابق يدعى برافين تشاند أن الإدارة وجدته يخالف "وجهات النظر والروح الإسلامية

**************************

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=2658&doc=6 فلما أراد ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏أن يذبح ابنه ‏ ‏إسحاق ‏ ‏قال لأبيه يا ‏ ‏أبت أوثقني لا أضطرب فينتضح عليك ‏ ‏من دمى - مسند احمد

 http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=37&nAya=102 كُلّهمْ قَالُوا الذَّبِيح إِسْحَاق وَعَلَيْهِ أَهْل الْكِتَابَيْنِ الْيَهُود وَالنَّصَارَى تفسير القرطبى

: http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=12&nAya=6 قَالَ فَنِعْمَته عَلَى إِبْرَاهِيم أَنْ نَجَّاهُ مِنَ النَّار وَعَلَى إِسْحَاق أَنْ نَجَّاهُ مِنَ الذَّبْح تفسير الطبرى

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=TABARY&nType=1&nSora=12&nAya=6 قَالَ فَنِعْمَته عَلَى إِبْرَاهِيم أَنْ نَجَّاهُ مِنَ النَّار وَعَلَى إِسْحَاق أَنْ نَجَّاهُ مِنَ الذَّبْح تفسير الطبرى

COPTIC DOCTOR: http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=37&nAya=108 قَالَ الصَّخْرَة الَّتِي بِمِنًى بِأَصْلِ ثَبِير هِيَ الصَّخْرَة الَّتِي ذَبَحَ عَلَيْهَا إِبْرَاهِيم فِدَاء إِسْحَاق ابن كثير

: http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=37&nAya=102 كُلّهمْ قَالُوا الذَّبِيح إِسْحَاق وَعَلَيْهِ أَهْل الْكِتَابَيْنِ الْيَهُود وَالنَّصَارَى تفسير القرطبى

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?nType=1&bm=&nSeg=0&l=arb&nSora=37&nAya=112&taf=KORTOBY&tashkeel=0 فَعَلَى هَذَا الذَّبِيح هُوَ إِسْحَاق بُشِّرَ بِنُبُوَّتِهِ جَزَاء عَلَى صَبْره وَرِضَاهُ بِأَمْرِ رَبّه وَاسْتِسْلَامه لَهُ

 http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KATHEER&nType=1&nSora=29&nAya=27 وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَجَعَلْنَا فِي ذُرِّيَّتِهِ النُّبُوَّةَ وَالْكِتَابَ تفسير ابن كثير

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?nType=1&bm=&nSeg=0&l=arb&nSora=3&nAya=183&taf=KORTOBY&tashkeel=0 الَّذِينَ قَالُوا إِنَّ اللَّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ

: الَّذِينَ قَالُواْ إِنَّ اللّهَ عَهِدَ إِلَيْنَا أَلاَّ نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتَّىَ يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُ قُلْ قَدْ جَاءكُمْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذِي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَ (183)

الذين قالوا ان الله عهد الينا الا نؤمن لرسول حتى ياتينا بقربان تاكله النار سوره ال عمران183 وتفسير القرطبى http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=3&nAya=183

فوز القمص زكريا بطرس بجائزة دانيال على مستوى العالم لعام2008 من كبرى المجلات المهتمة بالاديان فى العالم http://www.worldmag.com/articles/14763

*************************

This site was last updated 01/03/09