Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

محمد جمع القرآن وكتب تحت إشرافه

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
القرآن بعد مقتل محمد
محمد وكتبة القرآن الأربعة
خطأ فى ترتيب السور
أبو بكر والإصدار الأول القرآن
المصاحف التى حرقها عثمان
عثمان يجمع القرآن

Hit Counter

 

محمد جمع القرآن وكتب تحت إشرافه
قبل قرآءة موضوع محمد نبى الإسلام يجمع القرآن ننصح القارئ بقرائة موضوع كتبة الوحى الذى خصصهم محمد لكتابة الآيات والكلمات التى تنزل على نبى الإسلام وتسجيلها  - أنقر الموقع التالى http://www.coptichistory.org/new_page_1719.htm

الأحاديث الدالة على أن محمد نبى الإسلام كان يملى القرآن وكتب فى حياته

*** روى جماعة ، منهم ابن أبي شيبة وأحمد بن حنبل ، والترمذي ، والنسائي ، وابن حبان ، والحاكم ، والبيهقي ، والضياء المقدسي عن ابن عباس . قال : قلت لعثمان بن عفان : ما حملكم على أن عمدتم إلى الانفال وهي من المثاني ، وإلى براءة ، وهي من المئين فقرنتم بينهما ولم تكتبوا بينهما سطر : " بسم الله الرحمن الرحيم " ؟ ووضعتموهما في السبع الطوال ، ما حملكم على ذلك ؟ فقال عثمان : إن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم كان مما يأتي عليه الزمان ينزل عليه السورة ذات العدد ، وكان إذا نزل عليه الشئ يدعو بعض من يكتب عنده فيقول : ضعوا هذا في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا ، وتنزل عليه الآيات فيقول : ضعوا هذا في السورة التي يذكر فيها كذا وكذا ، وكانت الانفال من أول ما أنزل بالمدينة ، وكانت براءة من آخر القرآن نزولا ، وكانت قصتها شبيهة بقصتها ، فظننت أنها منها ، وقبض رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ولم يبين لنا أنها منها ، فمن أجل ذلك قرنت بينهما ، ولم أكتب بينهما سطر : " بسم الله الرحمن الرحيم " ووضعتهما في السبع الطوال ( منتخب كنز العمال ج 2 ص 48  ) .
*** وروى الطبراني ، وابن عساكر عن الشعبي ، قال : " جمع القرآن على عهد رسول الله - ص - ستة من الانصار : أبي بن كعب ، وزيد بن ثابت ، ومعاذ بن جبل ، وأبو الدرداء ، وسعد بن عبيد ، وأبو زيد وكان مجمع بن جارية قد أخذه إلا سورتين أو ثلاث " ( منتخب كنز العمال ج 2 ص 52 ) .
*** وروى قتادة ، قال : " سألت أنس بن مالك : من جمع القرآن على عهد النبي ؟ قال : أربعة كلهم من الانصار : أبي بن كعب ، ومعاذ بن جبل ، وزيد بن ثابت ، وأبو زيد " ( صحيح البخاري باب القراء من أصحاب النبي - ص - ج 6 ص 202) .

*** وروى مسروق : ذكر عبد الله بن عمرو عبد الله بن مسعود ، فقال : " لا أزال أحبه ، سمعت النبي - ص - يقول : خذوا القرآن من أربعة : من عبد الله بن مسعود ، وسالم ، ومعاذ ، وأبي بن كعب " ( صحيح البخاري باب القراء من أصحاب النبي - ص - ج 6 ص 202 ) .
*** وأخرج النسائي بسند صحيح عن عبد الله بن عمر ، قال : " جمعت القرآن فقرأت به كل ليلة ، فبلغ النبي - ص - فقال : اقرأة في شهر . . . " ( الاتقان النوع 20 ج 1 ص 124 ) .
 

 

وعندما مات محمد كان فى أيدى المسلمين 26 قرآناً مكتوباً

كان هناك 26 قرآناً كتبت ورسول الإسلام حى وقد أملاها نبى الإسلام بنفسه على كتبة الوحى الأربعة عرفت هذه القرآئين يأسم " قرائين النبى " ، ولكن فيما يبدوا كانت هناك سور وآيات أخرى لم تكتب حفظها القراء ولم تدون وإن كان هذا الرأى مشكوك فى صحته .

أهم مصاحف النبى التى ظلت موجوده بيد أصحابها حتى حرقها عثمان أبن عفان أثناء ولايته ، هذه القرائين تعتبر أقدم الأصول وأصحها لأنها كتبت بأشراف محمد نبى الإسلام وكتبها كتبة الوحى الأربعة وأهمها : ذكر ستة وعشرون مصحف كان محمد صلم يمليهم على الكتبة بنفسه وكانوا موجودين عندما تولى أبى بكر الخلافة وكانوا موجودين حتى موت الخليقة عمر بن الخطاب وما أن تولى عثمان بن عفان الخلافة حتى قام بحرق هذه المصاحف منهم مصحف 1-مصحف عمر ابن الخطاب 2- مصحف على ابن أبى طالب 3- مصحف أبى ابن ابى كعب 4- سالم مولى حزيفه 5- مصحف عبد الله ابن مسعود 6- مصحف أبو موسى الأشعرى  7- مصحف عبد الله ابن عمر 8- مصحف أبو زيد 9- مصحف معاذ ابن جبل 10- مصحف عبد الله ابن عباس 11- مصحف عبد الله ابن الزبير 12- مصحف عائشة 13- مصحف أم سالمة زوجة النبى 14- مصحف عبيد ابن عمير الليثى 15- مصحف عطاء ابن أبى رياح ، 16- مصحف عكرمة 17- مصحف مجاهد ،18- مصحف سعيد ابن جبير 19- مصحف الأسود ابن زيد 20- مصحف علقمة بن قيس 21- مصحف محمد أبى موسى 22-  مصحف حصال ابن عبد الله الرقاشى 23-  مصحف صالح ابن كيسان 24-  مصحف طلحة ابن مصرف 25- مصحف الأعمـش .

http://www.coptichistory.org/untitled_2881.htm صفحة فهرس بالمصاحف الستة وعشرين الذين حرقهم الخليفة عثمان بن عفان والإحتلافات بينهم وبين مصحفه

*******************************

الجزء التالى من كتاب الطبقات الكبرى - أبو عبد الله محمد بن سعد بن منيع - الجزء الثاني  - ( 28 من 118 )

 ذكر من جمع القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم

أخبرنا محمد بن يزيد الواسطي عن إسماعيل بن أبي خالد عن الشعبي قال جمع القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة نفر أبي بن كعب ومعاذ بن جبل وأبو الدرداء وزيد بن ثابت وسعد وأبو زيد قال وكان مجمع بن جارية قد جمع القرآن إلا سورتين أو ثلاثا وكان بن مسعو قد أخذ بضعا وتسعين سورة وتعلم بقية القرآن من مجمع أخبرنا عبد الله بن نمير ومحمد بن عبيد الطنافسي والفضل بن دكين وإسحاق بن يوسف الأزرق عن زكريا بن أبي زائدة

وأخبرنا محمد بن عبيد عن إسماعيل بن أبي خالد جميعا عن عامر الشعبي قال جمع القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم ستة رهط من الأنصار معاذ بن جبل وأبي بن كعب وزيد بن ثابت وأبو الدرداء وأبو زيد وسعد بن عبيد قال قد كان بقي على المجمع بن جارية سورة أو سورتان حين قبض النبي صلى الله عليه وسلم

أخبرنا مسلم بن إبراهيم أخبرنا قرة بن خالد أخبرنا محمد بن سيرين قال جمع القرآن على عهد النبي صلى الله عليه وسلم أبي بن كعب وزيد بن ثابت وعثمان بن عفان وتميم الداري

أخبرنا مسلم بن إبراهيم أخبرنا قرة بن خالد قال سمعت قتادة يقول قرأ القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي بن كعب ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد قال قلت من أبو زيد قال من عمومة أنس أخبرنا هوذة بن خليفة أخبرنا عوف عن محمد قال قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم ولم يجمع القرآن من أصحابه غير أربعة نفر كلهم من الأنصار والخامس يختلف فيه والنفر الذين جمعوه من الأنصار زيد بن ثابت وأبو زيد ومعاذ بن جبل وأبي بن كعب والذي يختلف فيه تميم الداري أخبرنا عفان بن مسلم

أخبرنا همام عن قتادة قال قلت لأنس من جمع القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أربعة كلهم من الأنصار أبي بن كعب ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت ورجل من الأنصار يقال له أبو زيد أخبرنا محمد بن عمر أخبرنا معمر عن قتادة عن أنس بن مالك قال أخذ القرآن أربعة على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أبي بن كعب ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد

أخبرنا أحمد بن محمد الأزرقي أخبرنا مسلم بن خالد عن عبد الرحيم بن عمر عن محمد بن كعب القرظي قال جمع القرآن في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم خمسة من الأنصار معاذ بن جبل وعبادة بن الصامت وأبي بن كعب وأبو أيوب وأبو الدرداء

أخبرنا عارم بن الفضل أخبرنا حماد بن زيد عن أيوب وهشام عن محمد قال جمع القرآن على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم أربعة أبي بن كعب ومعاذ بن جبل وزيد بن ثابت وأبو زيد قال واختلفوا في رجلين فقال بعضهم عثمان وتميم الداري وقال بعضهم عثمان وأبو الدرداء

أخبرنا محمد بن عمر أخبرنا أبو بكر بن عبد الله بن أبي سبرة عن مسلم بن يسار عن بن مرسا مولى لقريش قال عثمان بن عفان جمع القرآن في خلافة عمر

أخبرنا أبو بكر بن عبد الله بن أبي أويس حدثني سليمان بن بلال عن سعد بن إسحاق بن كعب بن عجرة عن محمد بن كعب القرظي قال جمع القرآن في زمان النبي صلى الله عليه وسلم خمسة من الأنصار معاذ بن جبل وعبادة بن صامت وأبي بن كعب وأبو أيوب وأبو الدرداء فلما كان زمن عمر بن الخطاب كتب إليه يزيد بن أبي سفيان إن أهل الشام قد كثروا وربلوا وملؤوا المدائن واحتاجوا إلى من يعلمهم القرآن ويفقههم فأعني يا أمير المؤمنين برجال يعلمونهم فدعا عمر أولئك الخمسة فقال لهم إن إخوانكم من أهل الشام قد استعانوني بمن يعلمهم القرآن ويفقههم في الدين فأعينوني رحمكم الله بثلاثة منكم إن أجبتم فاستهموا وإن انتدب ثلاثة منكم فليخرجوا فقالوا ما كنا لنتساهم هذا شيخ كبير لأبي أيوب وأما هذا فسقيم لأبي بن كعب فخرج معاذ وعبادة وأبو الدرداء فقال عمر ابدؤوا بحمص فإنكم ستجدون الناس وجوه مختلفة منهم من يلقن فإذا رأيتم ذلك فوجهوا إليه طائفة من الناس فإذا رضيتم منهم فليقم بها واحد وليخرج واحد إلى دمشق والآخر إلى فلسطين وقدموا حمص فكانوا بها حتى إذا رضوا من الناس أقام بها عبادة وخرج أبو الدرداء إلى دمشق ومعاذ إلى فلسطين وأما معاذ فمات بها وأما أبو الدرداء فلم يزل بدمشق حتى مات أخبرني روح بن عبادة وعبد الوهاب بن عطاء قالا أخبرنا هشام بن أبي عبد الله عن برد أبي العلاء عن سليمان بن موسى وأخبرنا كثير بن هشام عن جعفر بن برقان أن أبا الدرداء قال لا يكون عالما حتى يكون متعلما ولا يكون عالما حتى يكون بالعلم عاملا أخبرنا عارم بن الفضل أخبرنا حماد بن زيد وأخبرنا المعلى بن أسد عن وهيب كلاهما عن أيوب عن أبي قلابة أن أبا الدرداء كان يقول إنك لن تفقه كل الفقه حتى ترى للقرآن وجوها أخبرنا يعقوب بن إسحاق الحضرمي أخبرنا شجاع بن أبي شجاع أخبرنا معاوية بن قرة قال قال أبو الدرداء اطلبوا العلم فإن عجزتم فأحبوا أهله فإن لم تحبوهم فلا تبغضوهم أخبرنا يحيى بن عباد ومسلم بن إبراهيم قالا أخبرنا الحارث بن عبيد عن مالك بن دينار قال قال أبو الدرداء من يزدد علما يزدد وجعا قال يحيى بن عباد في حديثه قال وقال إن أخوف ما أخاف أن يقال لي يوم القيامة علمت فأقول نعم فيقال فما عملت فيما علمت أخبرت عن مسعر بن كدام عن القاسم بن عبد الرحمن قال كان أبو الدرداء من الذين أوتو العلم وأخبرت عن معاوية بن صالح الحضرمي عن عبد الرحمن بن جبير بن نفير قال قال معاوي ألا إن أبا الدرداء أحد الحكماء ألا إن عمرو بن العاص أحد الحكماء ألا إن كعب الأحبار أحد العلماء إن كان عنده لعلم كالثمار وإن كنا فيه لمفرطين‏.

=====================

المــــراجع

 

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewtoc.asp?BID=185

 

This site was last updated 12/26/10