المسلمين على الجسور التى بنيت خصيصاً لرمى الشياطين بالجمرات = أحجار | Encyclopedia - أنسكلوبيديا موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history بقلم عزت اندراوس الشعائر الوثنية : رمى الجمرات |
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل |
********************************************************************************تعليق من الموقع : الشيطان فى جميع الأديان حتى فى إعتقاد بعض الأديان الوثنية هو كائن روحى وليس مادى أى لا يضير الشيطان أن يلقى عليه مليونى مسلم حجارة أنه من الحمق أن يذهب المسلمين إلى هذا المكان ليرمون الشيطان بالحجارة ، و .. هل الشيطان يوجد فى هذا المكان فقط من العالم ليلقى عليه الحجاج حجارة ، وماذا عن باقى الشياطين فى باقى ألماكن لم يلقى عليهم أحداً حجارة ، وأى شيطان يضرب المسلمون فتقول بعض الأحاديث أن هناك شياطين مسلمين أو آمنوا بالإسلام ، إنه بقليل من الفكر يمكن إستنتاج أن ما يفعله المسلمون شئ لا يعقل ، والغريب أن رؤساء الدول عندما يذهبون إلى الحج يلقون حجارة على الشياطين ايضاً ، فلا مجال إذاً للدهشة عندما نرى التخلف الذى تعيش فيه البلاد التى يحكمونهاثم ما هو هذا العامود الحجر الذى نراه فى الوسط ويرمى عليه الحاج الجمرات ؟ والحجر الذى يلقيه المسلمون يسمونه جمره - ورمي الجمرات في مشعر منى ثم يتوجهون إلى الحرم المكي لأداء طواف الوداع قبل مغادرة مكة المكرمة ، ويزور الحجاج المدينة المنورة (كان أصلها مدينة يهودية إسمها يثرب إستولى عليها المسلمون ) الذين يتوقع أن تتوافد أعداد كبيرة منهم عليها ابتداء من المساء لزيارة المسجد النبوي والصلاة فيه. وتبعد المدينة المنورة 430 كلم عن مكة المكرمة في ثاني أيام التشريق في رمي الجمرات الثلاث مبتدئين بالجمرة الصغرى ثم الوسطى، فالكبرى (جمرة العقبة) بعد أن رموا في يوم عيد الأضحى جمرة العقبة فقط الألاف من المسلمين على جسر الجمرات في طريقهم لرجم إبليس ******************************************************************************** العربية نت 15 ذى القعدة 12/11/2007 م عن مقالة بعنوان [ الانتهاء من جسر الجمرات ] *********************** بركان "حرة واقم" قرب المدينة المنورة كتب ابن شامة، من وصف لما حدث حين ثار بركان "حرة واقم" قرب المدينة المنورة، ولخصه موقع "الصحرا" السعودي المهتم بجغرافية الجزيرة العربية وتاريخها البيئوي، فقال "إن البركان بدأ بثورته في أول يوم من جمادي الآخرة، حيث حدثت زلزلة هائلة، ثم شاهد أهل المدينة بعد 5 أيام حمما تتجه قرابة الشهر باتجاه المدينة وتمت رؤية النار من مسيرة 5 أيام". ويضيف الموقع: "وذكر أبو شامة أنه كتب مستعينا بضوئها (النار البركانية) في الليل، وأن الناس عرهوا الى البيت الحرام يدعون، ثم هدأ البركان بعد 52 يوما". ********************** إنهم يرمون الشيطان بالحجارة العربية نت السبت 08 ذو الحجة 1429هـ - 06 ديسمبر 2008م عن خبر بعنوان [ 500 ألف حافظة لحجارة رمي الجمرات لمساعدة 1.5مليون حاج] دبي- العربية.نت ******************* الحوادث التى سجلت أثناء رمى الجمرات في يناير/ كانون الثاني 2006م عندما قتل 364 شخصا في عملية تدافع خلال رمي الجمرات، فيما قتل 251 عام 2004 و1426 شخصا عام 1990. ********* حجارة رمي الجمرات معقمة لأول مرة هذا العام المصريون – (رصد) | 20-11-2009 أعلن مسئول سعودي أن موسم الحج سيشهد للمرة الأولى هذا العام تنفيذ مشروع تعقيم حجارة رمي الجمار وتسليمها إلى 1.5 مليون حاج داخل أكياس فاخرة من القطيفة. وقال الدكتور محمد بن عبود العمودي، عضو مجلس السقاية والرفادة بإمارة منطقة مكة المكرمة: إن حج هذه العام سيشهد لأول مرة تنفيذ مشروع إعداد وتجهيز حجارة رمي الجمار بما يكفي لمليون ونصف المليون حاج. وأضاف أنه سيتم توزيع 500 ألف حافظة لحجارة رمي الجمرات تحتوي كل واحدة على حجارة تكفي ثلاثة حجاج أيام الرمي الثلاثة في مشعر منى. وأوضح أنه يجري إعداد الحجارة وتنقيتها وغسلها سبع مرات ثم تجفيفها تحت أشعة الشمس واستبعاد الحجارة التي لا تصلح للرمي، وبعد التأكد من جاهزيتها يضعها عمال مهرة في أكياس ليتم توزيعها على الحجيج في أماكن تجمعاتهم وفي الحافلات التي تنقلهم خلال وجودهم في مشعر مزدلفة وهو ما يمكنهم من التفرغ للعبادة. ويهدف المشروع، حسبما يقول الدكتور العمودي، إلى التخفيف عن الحجاج، لاسيما كبار السن "حيث يصلون إلى مشعر مزدلفة وقد أخذ منهم التعب بعد وقفة عرفات ونفرتهم إلى مزدلفة"، مؤكدًا أن تقديم الحجارة لهم جاهزة ومعقمة داخل أكياس فيه راحة لهم بدلاً من البحث عنها في جبال مشعر مزدلفة. |
This site was last updated 11/21/09