هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up

نيافة الأنبا إيساك خوري ابسكوبس

*** من مواليد 21/10/1937م

*** حصل على بكالريوس العلوم سنة 1960م

*** ترهب بدير السريان فى 4/1/1964م

*** سيم كاهناً بإسم القس ويصا فى 25/6/1967م

*** إنتدبه قداسة البابا شنودة الثالث للخدمة كوكيل لبطريركية الإسكندرية ثم للخدمة فى كنائس كندا وأفريقيا والسودان ولندن وليبيا

*** سيم خورى ابسكوبوس يوم 18/6/1978 م للخدمة فى إيبارشية القليوبية .

 المصدر : اليوبيل الفضى 1996م - السجل التاريخى لقداسة البابا شنودة الثالث - الكتاب الثانى الجزء الأول - القمص ميخائيل جرجس ص 56

  **************************************************************************************

المصرى اليوم تاريخ العدد الاثنين ١ ديسمبر ٢٠٠٨ عدد ١٦٣٢ عن خبر بعنوان [ البابا شنودة يعفو عن الأنبا إيساك.. ويطالبه بإصدار كتاب لتصحيح أخطائه العقائدية]كتب عمرو بيومى
قرر البابا شنودة الثالث، بابا الإسكندرية، بطريرك الكرازة المرقسية، العفو عن الأنبا إيساك «الأسقف العام» بعد جلسة محاكمة أقر فيها بخطئه. صرح مصدر بالمكتب البابوى بأن البابا كان كلف لجنة من ١١ أسقفاً للتحقيق مع إيساك، برئاسة الأنبا بيشوى، سكرتير المجمع المقدس، وضمت الأنبا موسى، أسقف الشباب، والأنبا إبرام «أسقف الفيوم»، والأنبا مرقس «أسقف شبرا الخيمة»، والأنبا بيمن «أسقف قوص ونقادة».
قال المصدر: «اللجنة قامت الأربعاء الماضى بالتحقيق مع إيساك فى الأخطاء العقائدية التى جاءت فى الكتب التى قام بتأليفها، وتضمنت شروحات وتفاسير خاطئة عن المسيح والعذراء وآيات الأناجيل».وأشار المصدر إلى أن التهمة التى كانت موجهة إلى إيساك هى الترويج فى كتبه للفكر النسطورى «إحدى الهرطقات المسيحية التى ظهرت فى القرن الرابع الميلادى على يد بطريرك القسطنطينية». وأرجع المصدر قرار العفو عن إيساك إلى اعتراف الأخير بخطئه، وتعهده بتصحيح كل ما جاء فى كتبه من أخطاء، وإصدار كتاب بهذه التصحيحات.