Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

أسماء القراءات العشر وقراءها - ما ذكر عن أصحاب القراءات العشر من أهل الحديث
إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس ستجد تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
أئمة يقرون بالتحريف
القراءات العشر
الإعتراف بما رفع وماسقط
بن الخطاب وتحريف القرآن
عثمان وتحريف القرآن
على وتحريف القرآن
بن مسعود وتحريف القرآن
بن كـعب وتحريف القرآن
الأشعري والفارسي و أبو الدرداء
أخطاء كتاب القرآن
عائشة وتحريف القرآن
حفصة تحرف فى القرآن
يقرون بتحريف القرآن
سحران أم ساحران
السجستاني يقر بالتحريف

Hit Counter

 

جارى العمل فى هذه الصفحة

 

القراءات العشر

أولاً : أسماء القراءات العشر وقراءها

 قالون عن نافع  (1)   ورش عن نافع (2) البزي عن ابن كثير (3) قنبل عن ابن كثير (4) الدوري عن أبي عمرو (5) السوسي عن أبي عمرو
(6) هشام عن ابن عامر (7) ابن ذكوان عن ابن عامر- شعبة عن عاصم (8) حفص عن عاصم  عن حمزة (1) خلاد عن حمزة (1) أبي الحارث عن الكسائي (1) الدوري عن الكسائي

******************************

عرض مصحف بقراءة  قالون عن نافع فى معرض الكتاب لسنة 2008م

جريدة عرب نت 31/1/2008 عن خبر بعنوان [ مصحف وزنه 55 كيلو يلفت أنظار جمهور معرض الكتاب ]
القاهرة: يعرض في مدخل جناح جمعية الدعوة الإسلامية العالمية الليبية ، مصحف ضخم جذب أنظار جمهور معرض القاهرة الدولي للكتاب في دورته الأربعين بكافة فئاتهم العمرية.أعرب الزائرون عن اعجابهم الشديد وانبهارهم بالمصحف الذي يصل طوله إلي حوالي متر وعرضه 70سنتيمترا ووزنه 55كيلوجراما.
يقول عياد علي مسئول الجناح ، بحسب جريدة " المساء " المصرية ، إن هذا المصحف برواية قالون من اصدار الجمعية التي تقوم باهدائه إلي الجهات الإسلامية الكبري مثل الأزهر الشريف والمساجد الكبري في مختلف الدول الإسلامية.
أضاف أن الجمعية لديها فقط 3000 نسخة من هذا المصحف وقد قررت عرض واحدة منها بمعرض القاهرة للكتاب لتعريف الجمهور باصدارات الجمعية الخاصة بالمصحف الشريف..

*******************************
ما ذكر عن أصحاب القراءات العشر من أهل الحديث

كان البعض منهم ثقة عند اهل الحديث ، وبينما نرى الجزء الاخر منهم من ليس له في الحديث علم او من هو صاحب بضاعة مزجاه ، فترى اصحاب الحديث يقومون بتجريحهم فهم ليسو بثقة ولا يمكن القول أن هذا حجه فى ذلك وليس فى ذاك .

ضوابط القراءة الصحيحة
يقول الإمام ابن الجزري في أول كتابه النشر أن كل قراءة تواتر سندها إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم ووافقت خط المصحف العثماني و لو احتمالا و وافقت العربية بوجه من الوجوه المعتبرة فتلك هي القراءة الصحيحة التي لا يجوز ردها و لا يحل إنكارها سواء نقلت عن الإئمة السبعة أو العشرة وما لم تجتمع فيه هذه الشروط الثلاث فهي شاذة لا يقرأ بها أيا كان الإمام الذي نقلت عنه
فالشرط الأول هو صحة الاسناد فالقرآن كله متواتر منقول بواسطة سلسلة من الجموع التي يؤمن تواطئها على الكذب عن طريق الكتابة و المشافهة
و الشرط الثاني هو موافقة أحد المصاحف العثمانية ولو احتمالا و المراد بالموافقة الاحتمالية ما يكون من نحو ملك و مالك يوم الدين و تعلمون و يعلمون و يغفر و نغفر مما هو مجرد عن النقط و الشكل ولا يشترط في القراءة الصحيحة أن تكون موافقة لجميع المصاحف و تكفي الموافقة لما ثبت في بعضها و ذلك كقراءة ابن عامر و بالزبر و بالكتاب في آل عمران و بإثبات الباء فيهما فإن ذلك ثابت في المصحف الشامي
والشرط الثالث هو موافقة العربية بوجه من الوجوه سواء كان أفصح أم كان فصيحا لأن القراءة سنة متبعة يلزم قبولها بالإسناد لا بالرأي فلربما أنكر أهل العربية قراءة من القراءات لخروجها عن القياس و لا يحفل أئمة القراءة بإنكارهم شيئا فإنه ينبغي أن نجعل القراءة الصحيحة حكما على القواعد اللغوية و ليس العكس إذ القرآن هو المصدر الأول لاقتباس قواعد اللغة
و قد قسم بعض العلماء القراءات اقساما من هذا المنظور نذكر منها
المتواتر وهو ما نقله جمع لا يمكن تواطؤهم على الكذب عن مثلهم إلى منتهاه و هذا هو الغالب في القراءات
المشهور و هو ما صح سنده و لم يبلغ مبلغ التواتر و وافق العربية و الرسم فهو من النوع الذي يقرأ به
الآحاد وهو ما صح سنده و خالف الرسم أو العربية أو لم يشتهر الاشتهار المذكور و هذا لا يقرأ به كما روي عن ابن عباس رسول من أنفسكم بفتح الفاء
الشاذ وهو ما لم يصح سنده كقراءة ملك يوم الدين بفتح اللام بصيغة الماضي و نصب يوم
الموضوع وهو ما لا أصل له
المدرج وهو ما زيد في القراءات على وجه التفسير كقراءة ابن عباس ليس عليكم جناح أن تبتغوا فضلا من ربكم في مواسم الحج فإذا أفضتم من عرفات فقوله في مواسم الحج تفسير مدرج في الآية
فالأنواع الأربعة الأخيرة لا يقرأ بها, والجمهور على أن القراءات السبع من جنس المتواتر و أن غير المتواتر لا تجوز القراءة به في الصلاة ولا في غيرها
جـ- أنواع القراءات حسب أسانيدها
لقد قسم علماء القراءة القراءات بحسب أسانيدها إلى ستة أقسام:
الأول: المتواتر: وهو ما نقله جمع غفير لا يمكن تواطؤهم على الكذب عن مثلهم إلى منتهى السند، وهذا النوع يشمل القراءات العشر المتواترات (التي سنعددها في المبحث التالي).
الثاني: المشهور: وهو ما صح سنده ولم يخالف الرسم ولا اللغة واشتهر عند القراء: فلم يعدوه من الغلط ولا من الشذوذ، وهذا لا تصح القراءة به، ولا يجوز رده، ولا يحل إنكاره.
الثالث: الآحاد: وهو ما صح سنده وخالف الرسم أو العربية، أو لم يشتهر الاشتهار المذكور، وهذا لا يجوز القراءة. مثل ما روى على (( رفارف حضر وعباقري حسان))، والصواب الذي عليه القراءة: {رَفْرَفٍ خُضْرٍ وَعَبْقَرِيٍّ حِسَانٍ} [الرحمن: 76].
الرابع: الشاذ: وهو ما لم يصح سنده ولو وافق رسم المصحف والعربية، مثل قراءة : ((مَلَكَ يومَ الدين ))، بصيغة الماضي في ((ملك )) ونصب (( يوم )) مفعولاً.
الخامس: الموضوع: وهو المختلق المكذوب.
السادس: ما يشبه المدرج من أنواع الحديث، وهو ما زيد في القراءة على وجه التفسير.
وهذه الأنواع الأربعة الأخيرة لا تحل القراءة بها، ويعاقب من قرأ بها على جهة التعبير.

This site was last updated 11/20/09