احمد ماهر باشا

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

أحمد ماهر باشا

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
فهرس الحرب العالمية الثانية
أستقالة وزير
البنات ووراثة العرش
‏عمارة‏ ‏الإيموبيليا‏
فاروق يصبح ملكاً
التجديد النصفى لمجلس الشيوخ
الموائد الرمضانية للملك فاروق
فاروق يغادر مصر
حرب فلسطين 1948
أحمد ماهر باشا
نادى الضباط
الحافة الوفدية وفاروق
مسلسل عن الملك فاروق
ديوان المراقبة
أغرب إنتخابات
على ماهر باشا
حريق القاهرة
إنفراج الأزمة الوزارية
الملك فاروق والملك سعود
طفولة الملك فاروق
بداية حكم الملك فاروق
فاروق والدول العربية
فلول الأسرة المالكة
فاروق والأمراء والملوك
النشاط الإجتماعى لفاروق
الإنضمام لعصبة الأمم
صور نادرة بمكتبة الأسكندرية
الملك فاروق والإسلام
مجزرة الإسماعيلية وحريق القاهرة
حصار الإنجليز لعابدين
أحمد حسين معشوق النساء
إحياء ذكرى الملك
الملك فاروق ومظاهرات الطلبة
الإقتصاد المصرى القوى
الملك وإنتخابات نادى الضباط
Untitled 176
الصحافة وتوريث الحكم
أرض الملك فاروق
إضراب العمد
الإنجليز يحاصرون عابدين
رؤساء وزارات الحكم الملكى
البوم صور
معاهدة 1936
حاشية الملك الفاسدة
البرلمان
تنازل الملك عن العرش
مبارك وقصور فاروق
موت فاروق بالسم
تغيرات إجتماعية
معركة الشرطة فى  25 من يناير
Untitled 2663
Untitled 2664
Untitled 2665
Untitled 2666
Untitled 2667
Untitled 2668
Untitled 2669
Untitled 2670

 

 

جريدة المصرى اليومتاريخ العدد الاربعاء ١٠ اكتوبر ٢٠٠٧ عدد ١٢١٤    عن مقالة بعنوان [ موائد رمضانية رسمية ] كتب كريمة حسن
[ مائدة رمضانية يتصدرها الدكتور احمد ماهر باشا وتعود إلي 24/10/1941]
 وفي عددها الصادر بتاريخ ٢٤/١٠/١٩٤١ أشارت مجلة «المصور» إلي وداع رمضان بحفلات الإفطار في الأسبوع الأخير من شهر رمضان ، فقالت: برزت حفلات الإفطار في الأسبوع الماضي فطغت علي ماعداها من حفلات. ولا عجب فقد كانت أيام ذلك الأسبوع أيام رمضان الأخيرة، فأقيمت الحفلات بكثرة توديعا لشهر الصوم المبارك.
وأشارت إلي مائدة إفطار أحمد ماهر باشا رئيس مجلس النواب، النائب زكي العروسي بك شيخ السادة الوفائية، المسيو دي بيتل مدير معرض، فلسطين ونري في الصورة الأولي حضرة النائب المحترم زكي العروس بك شيخ السادة الوفائية يتوسط بعض مدعويه إلي حفلة الإفطار التي أقامها بمنزله بمصر الجديدة وقد جلس إلي يمينه صاحبا المعالي الأستاذان إبراهيم عبدالهادي وزير الأشغال وحامد جودة وزير التموين فسعادة الدكتور أحمد ماهر باشا رئيس مجلس النواب وعن يساره معالي الدكتور عبدالرحمن عمر بك وزير التجارة والصناعة ومحمد توفيق خليل بك وكيل مجلس النواب، وقد جمعت الحفلة بين «المودرنزم» والدين،
فكانت الموائد مودرن والطعام «مودرن» ولم تبد ظاهرة الوفائيين إلا في حلقة الذكر التي أقيمت بعد صلاة العشاء، وفي الصورة الثانية نري سعادة الدكتور أحمد ماهر باشا رئيس مجلس النواب يتصدر مائدته التي دعا إليها النواب وقد ظهر عن يساره حضرات النواب المحترمين الأساتذة أمين سعيد وصادق راضي وعن يمينه حضرات النواب المحترمين أحمد مختار بك وزكي العروسي بك والأستاذ فكري أباظة والأستاذ شاهين حمزة ومحمود حنفي بك وفي الصورة الثالثة صاحب المعالي عبدالحميد بدوي باشا وزير المالية، ومعالي الدكتور عبدالرحمن عمر وزير التجارة والصناعة، وسعادة حافظ عفيفي باشا مدير مصر وذلك أثناء حفلة إفطار المسيو دي بيتل.

اغتيال أحمد ماهر باشا

جريدة المصرى اليوم تاريخ العدد الجمعة ٣ ابريل ٢٠٠٩ عدد ١٧٥٥ عن مقالة بعنوان [64 عاماً على اغتيال أحمد ماهر باشا.. قائد «مجموعة الاغتيالات» الذى أصبح رئيساً للوزرا] كتب ماهر حسن
حادث اغتيال درامى لرجل ظل طوال حياته السياسية مثيراً للجدل.. أحمد ماهر باشا، الوفدى العريق، الذى انضم إلى الأجهزة «السرية»، واتهم بتشكيل «جماعة اغتيالات»، ثم كلفه الملك فاروق، بعد ذلك بتشكيل وزارة، تألفت من السعديين والأحرار الدستوريين والحزب الوطنى والكتلة الوفدية، ويلقى مصرعه فى البهو الفرعونى بمجلس النواب متأثراً بإصابته بعد إطلاق الرصاص عليه.
تاريخان لمولده، الأول أورده محمد السوادى فى كتابه «أقطاب مصر بين الثورتين»، وهو عام ١٨٨٥م، والثانى ١٨٨٨م الذى أورده الدكتور يونان لبيب رزق، فى كتابه «تاريخ الوزارات فى مصر».
المصادر التاريخية اتفقت على أنه تخرج فى مدرسة الحقوق عام ١٩٠٨ ووالده هو محمد ماهر، وكيل وزارة الحربية ومحافظ القاهرة، وعمل عامين بالمحاماة.
أحمد ماهر باشا.. سافر عام ١٩١٠ إلى فرنسا التى حصل فيها على الدكتوراه فى القانون والاقتصاد من جامعة مونبيلييه.
بعد حصوله على الدكتوراه عاد إلى مصر عام ١٩١٣ ليعمل فى مدرسة التجارة، التى التقى فيها بزميل عمره محمود فهمى النقراشى. فتزاملا وسارا معاً تحت راية سعد زغلول، كما التحقا بأجهزة عبدالرحمن فهمى «السرية»، وألقى القبض عليهما فى قضية اغتيال حسن عبدالرازق وإسماعيل زهدى، أمام مبنى جريدة «السياسة» عام ١٩٢٢، ثم أفرج عنهما لعدم ثبوت الاتهام، ثم قبض عليهما مرة أخرى معاً فى مايو ١٩٢٥ بتهمة تشكيل جماعة سرية للاغتيالات، وشكل سعد زغلول هيئة للدفاع عنهما، كان على رأسها المحامى المغوار «آنذاك» مصطفى النحاس باشا، الذى حصل لهما على البراءة بعد أقل من عام.
ورغم أن السياسة فرقت بين مصطفى النحاس وأحمد ماهر، بعد ذلك بعشر سنوات، حينما انشق ماهر والنقراشى عن حزب «الوفد»، فإن الثانى ظل طوال حياته لا ينطق ولا يسمح لأحد بأن ينطقه بكلمة تسىء إلى النحاس، وإذا كان أحمد ماهر قد حفظ لمصطفى النحاس دوره فى الدفاع عنه فإن ذلك لم يمنعه من أن يتطلع لرئاسة «الوفد»، بعد رحيل الزعيم سعد زغلول، كما رأى أحمد ماهر والنقراشى أحقيتهما فى شغل موقع سكرتيرى الحزب أكثر من مكرم عبيد لأسبقيتهما فى الارتباط بـ«سعد زغلول» ودورهما فى الكفاح السرى الذى كاد يعرضهما للموت أكثر من مرة.
كانت المنافسة بين ماهر والنقراشى من جانب والنحاس ومكرم من جانب آخر أشبه بمقدمة للانشقاق، الذى حدث بين عامى ١٩٣٧ و١٩٣٨، بعد أن خرج ماهر وغالب والنقراشى مع مجموعة من شباب «الوفد» وشكلوا «الهيئة السعدية».
وحين أبرمت معاهدة ١٩٣٦ كان أحمد ماهر يحتل موقع رئيس مجلس النواب، وحين ألف مصطفى النحاس وزارته الرابعة فى أول أغسطس ١٩٣٧ خلت من مجموعة أحمد ماهر مثل محمود غالب، وعلى فهمى، والنقراشى، ومحمد صفوت وانفجر الموقف داخل «الوفد»، وفى الجبهة المعادية للحزب، وتبادل الفريقان الاتهامات وخرجت مظاهرات تنادى بوحدة «الوفد».
وتبادل النحاس والنقراشى خطابين شديدى اللهجة فى ٧ و١٠ سبتمبر وصدر قرار الحزب بالإجماع بفصل النقراشى فى ١٣ سبتمبر ١٩٣٧ وبقى أحمد ماهر فى «الوفد».
وفى اجتماع كان أشبه بتجديد الثقة للنحاس بعد دفاعه عن الحقوق الدستورية للملك، حظى بتأييد الجميع إلا ثلاثة هم: أحمد ماهر، وحامد محمود، وإبراهيم عبدالهادى، فصدر قرار بفصلهم فى ٣ يناير ١٩٣٨ على أثر إقالة وزارة النحاس فى ٣٠ ديسمبر عام ١٩٣٧ وظن أحمد ماهر أن التكليف بتشكيل وزارة جديدة سيذهب إليه غير أنه فوجئ به يذهب إلى محمد محمود باشا، صاحب وزارة «اليد الحديدية»، الذى حل البرلمان الوفدى.
وفى الوزارة الرابعة لمحمد محمود باشا فى يونيو ١٩٣٨ دخل أحمد ماهر باشا والنقراشى ومحمود غالب وحامد محمود الوزارة ليشاركوا فى إحكام القبضة «المحمودية» على الشعب وفى قمع الحريات لتكون هذه بداية السقوط.
وفى أكتوبر ١٩٤٤ فاجأ الملك فاروق الجميع بتكليفه أحمد ماهر باشا بتشكيل الوزارة التى تألفت من السعديين والأحرار الدستوريين والحزب الوطنى والكتلة الوفدية، وخرج مكرم عبيد من السجن ليأتى وزيراً تحت رئاسة خصمه القديم، ثم أتت وزارة أحمد ماهر الثانية فى ١٥ فبراير عام ١٩٤٥ لتواجه إشكالية إعلان الحرب على المحور للاشتراك فى مؤتمر سان فرانسيسكو.
ويوم السبت ٢٤ فبراير ١٩٤٥، وما إن ألقى أحمد ماهر بيانه أمام مجلس النواب وهمَّ بالانتقال إلى مجلس الشيوخ، فى البهو الفرعونى حتى تقدم منه محمود العيسوى، المحامى فى مكتب عبدالرحمن الرافعى، وأطلق الرصاص عليه فمات على الفور.

((النحاس باشا -النحاس اللى على اليمين فى اول صف واحمد ماهر باشا فى الصف الثانى(القصير)
عام 1930م))***
مصطفى النحاس
· قاض، ووزير، ورئيس وزارة سبع مرات، وزعيم حزبالوفد.
· من مواليد ١٥ من يونيو عام ١٨٧٩ في سمنود بمحافظةالغربية.
· كان والده يعمل بتجارة الأخشاب، وقد ألحقه بكتابالقرية فحفظ القرآن الكريم، وعندما بلغ الحادية عشرة من
عمره ألحقه والده للعملبمكتب تلغراف سمنود.
· التحق بالمدرسة الناصرية الابتدائية بالقاهرة، وحصلمنها على الشهادة الابتدائية، ثم انتقل عام ١٨٩٢ إلى المدرسة الخديوية الثانوية،وحصل على الثانوية العامة عام ١٨٩٦، والتحق بمدرسة الحقوق بالقاهرة، وحصل علىالليسانس فيها عام ١٩٠٠.
· عين كاتباً في النيابة، وترك الوظيفة وعملمحامياً حراً، وتدرب في مكتب المحاماة الذي كان يملكه الزعيم الوطني محمد فريد،
ثم افتتح مكتباً خاصاً له بالمنصورة.
· اختير قاضياً في قنا وأسوان في الفترة من عام١٩٠٣ حتى ١٩٠٨، ثم أمضى السنوات التسع التالية متنقلاً
بين القاهرة وطنطا، حيثتولى آخر مناصبه.
· كان عضواً بالحزب الوطني، ووكيلاً لنادي طلبةالمدارس العالية، ولعب دوراً في تحريكهم وتحريضهم للمطالبة بالاستقلال قبل ثورة١٩١٩، وأهلته اتصالاته الواسعة للانضمام لعضوية حزب الوفد، للانتفاع به للدعايةللحزب، وجذب أعضاء جدد، ومنذ ذلك الوقت أصبح من المقربين لسعد زغلول - رئيسالوفد - وتولى الإشراف على لجان الطلبة الوفديين.
· أقيل من منصبه في القضاء عام ١٩١٩، بعد انضمامهللوفد ممثلاً للحزب الوطني، وعين بعد ذلك سكرتيراً عاماً للوفد، ثم نفى مع سعدزغلول إلى سيشل (١٩٢١-١٩٢٣)، واختير عقب عودته ليمثل سمنود في مجلس النواب عام١٩٢٣.
· تقلد منصب وزير المواصلات في وزارة سعد زغلول

(٢٨يناير ١٩٢٤ - ٢٤ نوفمبر ١٩٢٤)،

ثم أعيد انتخابه لمجلس النواب عام ١٩٢٦ عن (أبوصيربنا - غربية)،

ثم أنتخب وكيلاً لمجلس النواب، وعين رئيساً لحزب الوفد فيسبتمبر ١٩٢٧ بعد وفاة سعد زغلول.
· رئيس مجلس النواب
(١٧ نوفمبر ١٩٢٧- ١٦ مارس١٩٢٨).
· شكل وزارته الأولى (١٦ مارس ١٩٢٨) وتولى فيهامنصب وزير الداخلية، ولكنها سقطت
بعد ثلاث شهور نتيجة تأزم العلاقات بينه معالقصر والإنجليز، وانسحاب أعضاء وزارته من المنتمين
لحزب الأحرار الدستوريين،وخاصة بعد أن ألزق القصر بالنحاس فضيحة مالية مشبوهة.
· في وزارته الثانية التي احتفظ فيها بمنصب وزيرالداخلية أيضاً (أول يناير ١٩٣٠)

سودان، ثم احتدم الصراع بين القصر والنحاس في موضوعين هما: تعيين أعضاء مجلس الشيوخ وقانون

محاكمة الوزراء، مما حدا بالنحاس أن يقدم استقالته من الوزارة.
· واجه مصطفى النحاس دسائس القصر في عهدي فؤادوفاروق، وتعرض للاغتيال أعوام ١٩٣٠، ١٩٣٧ - ١٩٣٨، ١٩٤٥، ١٩٤٨، وأقاله القصر منالوزارة أربع مرات، وكانت محاولات الصدام به تأتى دائماً من أحزاب القصر، سواءالتي دخلت معه في وزارة ائتلافية، أو من خارج الوزارة.
· عقب عودة حزب الوفد للسلطة في انتخابات عام ١٩٣٦،شكل النحاس وزارته الثالثة (٩ مايو) واحتفظ فيها بمنصب وزير الداخلية، وأدارمفاوضات ناجحة مع إنجلترا انتهت بتوقيع معاهدة ١٩٣٦، وفى وزارته الرابعة احتفظبمنصب وزير الداخلية أيضاً (أول أغسطس ١٩٣٧)، وفى هذه الوزارة احتدمت الخلافاتبينه وبين الملك بشأن تعيين بعض الشخصيات، وترشيح بعض أعضاء مجلس الشيوخ، فأقدم الملكعلى وضع العراقيل أمام الوزارة حتى اضطر النحاس إلى تقديم استقالته.
· شكل النحاس وزارته الخامسة (٤ فبراير ١٩٤٢) وتولىفيها منصبي وزيري الداخلية والخارجية، بعد أن أعاده الإنجليز على رأس الوزارة بقوةالسلاح عندما حاصرت الدبابات البريطانية قصر عابدين وأرغمت الملك على عودته، وقدسعى الملك نتيجة ذلك لإحداث شقاق بين الوفديين تمثل في الصدام بين النحاس ومكرمعبيد سكرتير عام الوفد، ووزير المالية، وهذا ما أدى إلى انشقاق الأخير عن الوفد،وإصداره الكتاب الأسود - بتشجيع من الملك فاروق - والذي امتلأ بالمطاعن علىمصطفى النحاس وحرمه، مما حدا بالنحاس لتشكيل وزارته السادسة التي تولى فيها منصبيوزير الداخلية والخارجية (٢٦ مايو ١٩٤٢) وأزاح مكرم عبيد منها، وأدى عدم رضاءالملك من بعض وزراء النحاس، بالإضافة إلى انتشار الملاريا والوباء الذي اجتاح قناوأسوان (١٩٤٣- ١٩٤٤) وارتفاع نسبة الوفيات، مبرراً للإطاحة بالوزارة النحاسية.
· عاد الوفد للسلطة إثر فوزه في الانتخاباتالبرلمانية، وشكل النحاس وزارته السابعة والأخيرة (١٢ يناير ١٩٥٠)، وقدمت وزارتهتنازلات عديدة للملك سبق أن رفضتها وزاراته السابقة، ورغم ذلك فقد توترت العلاقاتبينهما بسبب قضية الأسلحة الفاسدة (١٩٤٨)، وتشريعات الصحافة، وعجلت الحوادث بنهايةوزارة النحاس بحدوث مذبحة شرطة الإسماعيلية (٢٥ من يناير ١٩٥٢)، وحريق القاهرة فياليوم التالي، وانتهز الملك فاروق الفرصة وأقال النحاس من منصبه بسبب فشله فيالسيطرة على الأمور.
· قامت ثورة ٢٣ يوليه عام ١٩٥٢م بإلغاء الأحزابالسياسية.
من أهم أعمال مصطفى النحاس:
· إلغاء الامتيازات الأجنبية في مصر عقب مؤتمرمونترو ١٩٣٧.
· إنشاء ديوان المحاسبة.
· قيام جامعة الدول العربية.
· إصدار قانون تنظيم هيئات الشرطة.
· إلغاء معاهدة ١٩٣٦، واتفاقيتي السودان (١٨٩٩) عام١٩٥١.
· إنشاء وزارة للاقتصاد الوطني والاهتمام بتصنيعالبلاد وبالاقتصاد الزراعي.
· صدور قانون تعويض العمال من إصابات العمل.

· توفى في ٢٣ أغسطس عام ١٩٦٥.
((اتمنى لاصدقائى القراء كل المحبة والخير من دانيال البرزى))
— في المركز الكاثوليكى المصرى.

 
 

 

**********************


 

This site was last updated 05/26/14