Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

مصرع  وأصابة راهبات فى حوادث الطرق وإطلاق الرصاص

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
إعتداء على راهبات مستشفى الجزام

 جريدة الجمهورية  الاربعاء 24 من ربيع الأخر 1429هـ - 30 من أبريل 2008 م  عن خبر بعنوان [ مصرع 4 راهبات وأصابة خامسة بعد عودتهن من الإسكندرية ] البحيرة حامد البربري
في تصادم مروع .. لقيت أربعة راهبات بمدرسة الراهبات الخاصة بدمنهور مصرعهن وأصيب سائق المدرسة ونجلاه الطفلين وراهبة بجروح متعددة أصطدمت سيارتهم بأخري نقل كانت تقف علي جانب الطريق بأعلي الكوبري الدائري بدمنهور بسبب هطول الأمطار.
تلقي اللواء مجدي أبوقمر مدير الأمن أخطاراً بالحادث من العميد أحمد الحسيني مأمور مركز دمنهور. تبين من المعاينة أثناء سير السيارة 1256ملاكي بحيرة قيادة سامح صبحي مختار "32 سنة" وبالقرب من مستشفي دمنهور العام اتجاه مدينة دمنهور ونتيجة لاختلال عجلة القيادة بيده وهطول أمطار خفيفة اصطدم بالسيارة 14377 نقل بحيرة قيادة فتحي محمد علي النقيطي 39 سنة والتي كانت تقف علي جانب الطريق لجلوس قائدها وزوجته بالجزيرة الوسطي نتج عن الحادث وفاة مارجريت فتحي جاد الكريم "40 سنة" راهبة بمدرسة الراهبات الخاصة بدمنهور وتقيم بالمدرسة ومريم جبرة كامل "44 سنة" راهبة بمدرسة الراهبات بالاسماعيلية وتقيم بالمدرسة ومريم زكي فهمي "48 سنة" راهبة بمدرسة الراهبات بدمنهور وزميلتها مني توفيق حبيب "38 سنة" وجميعهن راهبات ويقمن بدمنهور واصابة قائد السيارة ونجليه أبنوب "3 سنوات" ووفاء "7 سنوات" تلميذة بالمدرسة وأيفون نجيب بقطر "38 سنة" راهبة بالمدرسة بجروح متعددة..تم نقل الجثث والمصابين لمستشفي دمنهور تهشمت السيارة الملاكي تماماً وحدثت تلفيات متوسطة بالنقل. تمكنت وحدة المباحث من ضبط سائق النقل الذي فرا هارباً عقب رؤيته للجثث متناثرة علي الكوبري الدائري..تبين عودة السيارة الملاكي بالراهبات لدمنهور بعد رحلة من المدرسة لمدرسة راهبات كفر عبده بالاسكندرية لقضاء شم النسيم والاستمتاع بعيد الربيع وعيد القيامة المجيد..أخطرت النيابة التي تولت التحقيق برئاسة تامر عباس مدير النيابة والذي أمر بانتداب مهندس فني من ادارة المرور لمعاينة السيارتين وحجز قائد النقل لباكر مع عمل التحريات حول الواقعة وظروفها وملابساتها.

 

***************************

 5/7/2016م ارهابيون يطلقون النار علي راهبات قبطيات واستشهاد الراهبة اثناسيا (دير مارجرجس بمصر القديمة) بطلق ناري وهي في طريقها لدير مارجرجس بالخطاطبة ونجاة راهبتين وطبيبة والسائق  ومعنى أسم الراهبة الشهيدة هو  الخالدة ... اثناسيا ..اي خالدة  واليوم تستشهد الراهبة القبطية اثناسيا مارجرجس .. منذ زمن قدمت حياتها علي مذبح التكريس والبتولية ..لتموت وهى حية كراهبه  عن حياة العالم .. واليوم تقدم دمها ايضا ...شهيدة مجيدة تنضم لعشرات الالوف من الشهداء والشهيدات القبطيات وهي من الشهداء الجدد اي شهداء العصر الاسلامي .. مرة قريت انه ايام البابا متاؤس المسكين استشهدت راهبات ..وكن يزغردن وهن مساقات للذبح  طوباكي امي اثناسيا  طوبي لحياتك ومماتك مكللة باكاليل البتولية والشهادة

المتحدث الرسمى للكنيسة القبطية وقتل الراهبة أثناسيا

قال القس / بولس حليم المتحدث باسم الكنيسة ، إن حادث مقتل الراهبة أثناسيا - إحدى راهبات دير مارجرجس بمصر القديمة، ليس طائفيا، نافيًا استهداف الأتوبيس الذي كان يقل عددا من الراهبات، إبّان ذهابهن لدير مارجرجس الخطاطبة.
وقال في تصريحات صحفية، إن الراهبات كن في طريقهن من دير مارجرجس مصر القديمة إلى دير مارجرجس بالخطاطبة.
وأضاف: "خلال مرورهن من الكيلو58 كانت هناك مطاردة بين سيارتين وإطلاق نيران بينهم، ما أدى إلى اختراق الرصاص للسيارة التي كانت تقل أمهات الدير".
واستطرد: "أصابت إحدى الرصاصات الأم إثناسيا ما أدى إلى وفاتها في الحال".
من جانبه قال القس الراهب بيجول السرياني، إن شخصا ملثما استهدف سيارة ملاكي تقل راهبات دير مارجرجس بمصر القديمة وهن في طريقهن إلى مزرعة الدير بالخطاطبة، حيث تم إطلاق أعيرة نارية من أسلحة "آر بي جي" على السيارة فى الطريق الصحراوي القاهرة الإسكندرية فى نحو الثانية ظهر اليوم.
وأبدى استياءه من تعامل الأمن مع تلك الحوادث قائلا: "لسه الأمن ماطلعش بيان أنه مختل عقليا.. نشعر بالألم الشديد لأننا نحب بلدنا ولن نتخلى عن وطننا مصر، فأين الدولة وأين النظام"، بحسب ما ورد بحسابه.
وتكثف الأجهزة الأمنية جهودها لضبط واقعة اغتيال الراهبة "إثناسيا" بطلق ناري، وهى في طريقها لدير مارجرجس بالخطاطبة.
وأكد مصدر أمني أنه جار تمشيط المنطقة وإغلاق مداخل ومخارج طريق مصر الإسكندرية الصحراوى وتحديد هوية الجناة.
يذكر أن راهبة وضابط لقيا مصرعهما بعد تعرضهما لطلقات نارية ي طريقها لدير مارجرجس بقرية الخطاطبة التابعة لمركز السادات بمحافظة المنوفية.

**
شهد طريق «مصر – إسكندرية» الصحراوى، دائرة مركز منشأة القناطر، الثلاثاء، إطلاق مجهولين وابلاً من الأعيرة النارية على رجل أعمال ونجله، وحافلة تابعة لكنيسة مارجرجس بمصر القديمة، كانت متجهة إلى محافظة البحيرة، ما أسفر عن مصرع الأول، وراهبة، وأصيب نجل رجل الأعمال وطبيبة بالكنيسة وأحد روادها.
أمر المستشار أحمد البقلى، المحامى العام الأول لنيابات شمال الجيزة، بتكشيل فريق من نيابة الحوادث لتولى التحقيقات، التي توصلت إلى أن مجموعة من الأعراب تابعين لإحدى العائلات بمنطقة وادى النطرون، على خلاف مع رجل الأعمال ويُدعى عبدالحليم حميدة عبدالكريم، صاحب شركة استيراد وتصدير، بسبب قطعة أرض فقرروا التخلص منه.
وأفادت التحقيقات، أن مجموعة من المسلحين هاجموا سيارة تقل رجل الأعمال الذي ترشح لمجلس النواب سابقًا، وكان رفقته ابنه «حمزة»، طالب،، بطريق «مصر – إسكندرية» الصحراوى، في أثناء طريق عودتهما من مطار القاهرة عائدان من رحلة عمرة، مما أسفر عن مقتل رجل الأعمال وإصابة نجله، وأثناء قيام المسحلون بإطلاق النيران تصادف مرور حافلة تقل عدد من الرهبات فلقيت راهبة مصرعها، وأصيب اثنين آخرين، بينهم طبيبة.
وبحسب معاينة أحمد الحمزاوى، وكيل النائب العام، فإن الحافلة التي كانت تسقلها الراهبة، مرت بجوار سيارة رجل الأعمال ونجله، وإن إطلاق النيران تجاههما المستهدف أصابها.
وتبيّن من خلال مناظرة النيابة لجثتى المجنى عليهما، أن إصابة الراهبة بعدة طلقات آلية بالرأس أحدث فتحة دخول وخروج، فيما أصابت طلقات آخر رأس المجنى عليه الآخر، أحدثت فتحة دخول، كما أصيب نجله بطلقة في القدم اليسرى، ونقل إلى المستشفى وإسعافه.
واستمعت النيابة لأقوال المصابين الـ3، بمستشفى الشيخ زايد العام، وقالوا:«إن الجنّاة استقوفوا سيارة رجل الأعمال، وأحدهم كان يمسك ببندقية آلية وأطلق منها عدة دفعت دون توقف، ولم يستطع التحكم في الطلقات الخارجة، ومن ثم لاذا المتهمين من مسرح الحادث».
وذكرت مصادر قضائية وأمنية، أن المباحث الجنائية والأمن الوطنى وقوات الأمن المركزى داهموا منازل يشتبه في اختباء الجنّاة بها، بمنطقة وادى النطرون، وأعدت أكمنة على الطرق السريعة، والمناطق المحيطة للطريق محل الحادث، ضمن الخطة الأمنية لضبط مرتبكى الحادث.

This site was last updated 07/06/16