الفنانة هالة صدقى

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

الكنيسة القبطية وقضية طلاق الفنانة هالة صدقى وزواجها الثانى

هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك -

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
البابا وحكم محكمة
قوانين الكيسة وطلاق هالة
رد البابا شنودة
طليق هالة صدقى
الوقائع المصرية وقانون الأحوال
قانون الأحوال الشخصية
قصة صاحب مشكلة الطلاق
الحكم بالطلاق
كنيسة مكسيموس للطلاق
عدم دستورية لائحة ٣٨
القانون والشريعة المسيحية والإسلامية
قضايا الطلاق
التزوير فى قضايا الطلاق
المحكمة وإلزام البابا بالزواج الثانى
المحكمة الإدارية بإلزام البابا
إجتماع طارئ للمجمع
بيان المجمع المقدس
لجنة قانون الأحوال الشخصية
لا ضرر ولا ضرار
القانون المقدم من البابا
قداسة البابا وقانون الأحوال الشخصية
المحامين الأقباط يتظاهرون
Untitled 2281
Untitled 2282
Untitled 2283
Untitled 2284

Hit Counter

 

جريدة العربية نت بتاريخ الإثنين 30 رجب 1428هـ - 13 أغسطس2007م عن مقالة بعنوان [ محامي طليقها يتهم الكنيسة بالمجاملة والفنانة تنفي الزواج الثاني للممثلة هالة صدقي يثير جدلاً دينياً بين أقباط مصر ]
دبي- العربية.نت
تسبب زواج الممثلة المصرية المسيحية هالة صدقي، بأزمة "دينية- فنية" جديدة، في ظل جدل متزايد حول صحته أو بطلانه.
وقد أصبح هذا السؤال حديث الاوساط المسيحية والفنية المصرية، مكتسباً أهميته من كون زواج صدقي هو الثاني لها، وهو زواج محرّم طبقاً لقواعد الاحوال الشخصية للأقباط.
ولا يتم، عادة، التصريح بالزواج الثاني للأقباط إلا إذا تم الطلاق بسبب الزنا. لذلك يتساءل الكثيرون عن السبب الذي دفع الكنسية الأرثوذكسية لمنح الفنانة تصريحاً بالزواج الثاني، فيما ينتظر المئات من الأقباط هذا التصريح منذ سنوات دون جدوى.
ونقلت صحيفة "الرأي" الكويتية الاثنين 13-8-2007، عن المحامي ممدوح رمزي، الذي يمثّل زوج الفنانة السابق رجل الأعمال مجدي وليم، أن الأخير أقام دعوى قضائية ضد صدقي بعد 5 أشهر من زواجهما، يطلب فيها الحكم ببطلان عقد الزواج لاكتشافه "أنها لم تكن بكراً عند زواجه بها".
لكن المحكمة ردّت الدعوى لعدم اقامتها خلال الشهر الأول من الزواج، وهي المدة الزمنية المسموح بها لإقامة مثل هذه الدعاوى. لكنه تقدّم بعدها بدعوى جديدة يطلب فيها التطليق لاستحالة الحياة الزوجية. لكن المحكمة رفضتها أيضاً، رغم من تداولها في ساحات القضاء 9 سنوات كاملة.
عودة للأعلى

تغيير الملّة
ولفت رمزي إلى أن صدقي لجأت إلى حيلة تغيير الملّة من الكنيسة الأرثوذكسية إلى الكنيسة السريانية في العام 2001 لتتمكن من الطلاق. وقال إن قانون الأحوال الشخصية المصري ينص على أنه، في حال اختلاف ملّة أحد الزوجين، يتم تطبيق أحكام الشريعة الإسلامية، وبذلك تمكنت من إقامة دعوى خلع في العام 2002 وحصلت عليه بالفعل.
وتابع: "عندما أصدرت المحكمة قرارها بقبول الخُلع، أسرعت إلى الكنيسة كي أحصل لموكلي على تصريح بالزواج الثاني، إذ انه لم يطلق زوجته بل إنها من قامت بخلعه لكن الطلب قوبل بالرفض. فتوجهت إلى المحكمة التي قررت منذ 4 أشهر، الزام رئيس الكنيسة البابا شنودة الثالث بالتصريح بالزواج الثاني، لكن الكنيسة رفضت التنفيذ وأصرت على عدم وجود شرط الطلاق، وهو حدوث علة الزنى من الطرف الآخر".
لكن الجميع فوجئ بزواج صدقي في كنيسة السيدة العذراء الأرثوذكسية في منطقة مارينا بالساحل الشمالي (شمال غرب مصر).
وشدد رمزي على أن الزواج الثاني للفنانة، والزوجة السابقة لموكله، يثبت أن تغييرها لملتها كان صوريا للحصول على الخلع، وسرعان ما عادت إلى الكنيسة الأرثوذكسية، ثم طلبت تصريحا بالزواج وحصلت عليه، مطالبا بإعطاء موكله تصريحا مماثلا ليتزوج مجددا أسوة بزوجته السابقة.
وتساءل عن وضعية الفنانة صدقي ونفوذها داخل الكنيسة والمجتمع، للدرجة التي أدت إلى مخالفة نصوص الكتاب المقدس من أجلها فيما يقف آلاف الأقباط ممن حصلوا
على أحكام قضائية بالطلاق على أبواب الكنيسة التي تصر على رفض التصريح لهم بالزواج الثاني ما أدى إلى تغيير العديد منهم لملتهم وطوائفهم أو اللجوء للزواج المدني
كحل بديل.
ويرى رمزي أن التصريح الكنسي بزواجها باطل، "لأنه مخالف لتعاليم الإنجيل ولقرارات رئيس الكنيسة الأرثوذكسية البابا شنودة منع اعطاء تصاريح كنسية بالزواج للمطلقين لغير علّة الزنى".

ردّ الكنسية .. والممثلة
من جانبها، أكدت مصادر كنسية أن الكنيسة الأرثوذكسية لا تجامل أحدا، ومن غير المعقول أن تخالف الإنجيل وهي المؤتمنة عليه لمجرد مجاملة احدى بناتها حتى ولو كانت ممثلة مشهورة.
أما الممثلة فاستغربت إثارة هذه القضية، متسائلة "لا أعرف لماذا يقولون إنني خرجت عن الكنيسة الأرثوذكسية، فكنيسة السريان التي تحولت إليها هي أرثوذكسية"، مؤكدة أن هذه "أمور قانونية وليست كنسية بالمرة".
وأضافت: "خضعت لتحقيقات لمدة 3 اشهر في احدى كنائس مصر الجديدة (شرق القاهرة)، وهناك عشرات مثلي حصلوا على ترخيص بالزواج، فلماذا هذه الثورة تجاه زواجي".

******************************

الإتهامات المتبادلة بين هالة صدقى وزوجها السابق ونجاحها فى إثبات تهمة الزنا عليه

العربية نت الأحد 27 شعبان 1428هـ - 09 سبتمبر2007م عن مقالة بعنوان [ قام بمقاضاتها بعد زواجه منها بدعوى عدم عذريتها - حرمان طليق هالة صدقي من الزواج بعد إثباتها أنه "زنى" بأخرى ]  القاهرة - مصطفى سليمان
كشف ممدوح رمزى محامى رجل الأعمال المصري مجدى وليم طليق الفنانة هالة صدقى سر موافقة الكنيسة الارثوذكسية المصرية التي يترأسها البابا شنودة الثالث، على زواج الفنانة هالة صدقى للمرة الثانية.
وقال لـ"العربية.نت" إنها جاءت بأربعة شهود واثبتت فى محضر رسمى عقد فى المجلس الاكليريكى بالكنيسة المصرية، وهو المجلس المعنى بقضايا الأحوال الشخصية للاقباط، أن زوجها السابق ارتكب واقعة الزنا.
أضاف: الكنيسة من هذا المنطلق اعترفت بأحقية هالة صدقى فى الطلاق مما يترتب عليه حقها فى الحصول على تصريح بالزواج الثانى.
وحسب ما درجت عليه الكنيسة فإنها لا تصرح للطرف المخطئ بالزواج، وسيظل محروما منه إلى الأبد. والمعروف أنها تمنع الطلاق بين أتباعها إلا في حالة وقوع الزنا، وذلك شرط موافقة الكنيسة على الزواج ثانية للطرف المجني عليه، وهو في هذه الحالة هالة صدقي، وفي غير ذلك تعتبر أن الزواج من مطلق أو مطلقة في حكم الزنا.
وأوضح رمزى أن هناك شرطين للاعتراف بالطلاق فى العقيدة الارثوذكسية، اولهما ثبوت واقعة الزنا، والثانى بطلان عقد الزواج من الاصل كمن تقرر فى العقد أنها بكر ثم يثبت بعد الدخول عليها انها ثيب، أو ان يكون الزوج عنينا.
وفى حالة الفنانة هالة صدقى – حسب المحامي رمزي - استندت الكنيسة على اثبات واقعة الزنا. وأوضح أن الشهود الاربعة قالوا أمام الأب سرجيوس عضو المجلس الاكليريكى إن الزوج الاول لهالة صدقي، تزوج عرفيا فى لبنان، وهذا النوع من الزواج تعتبره الكنيسة زنا.
والمعروف أن زوج هالة السابق كان قد فشل بعد زواجه منها بخمسة شهور في الحصول على حكم قضائي بتطليقه منها، بعد اكتشافه حسب قوله إنها ليست عذراء بما يخالف المذكور في عقد زواجهما، وهو اتهام ضمني لها بفقد عذريتها قبل الزواج في واقعة زنا، لكن المحكمة رفضت لأنه لم يرفع دعواه بعد الزواج خلال شهر واحد من الزواج وهو المدة المسموح بها في هذا النوع من القضايا وفق قانون الأحوال الشخصية للمسيحيين.
وظلت القضية عالقة بينهما في المحاكم تسع سنوات ، إلى أن غيرت هالة صدقي ملتها من الكنيسة الارثوذكسية إلى الكنيسة السريانية، ليتسنى لها رفع دعوى خلع عام 2001 حصلت عليه فيما بعد وفق قانون الأحوال الشخصية للمسلمين، ثم عادت بعد ذلك إلى ملتها الأصلية "الأرثوذكسية".
ويجيز القانون المصري تطبيق أحكام الأحوال الشخصية للمسلمين على الطوائف الأخرى إذا كان الزوجان من ملتين مختلفتين، وهو ما تحقق لهالة بعد تحولها، إذ أصبحت تنتمي لطائفة أخرى غير طائفة الزوج الارثوذكسية.
وعن الموقف القانونى الذى سيتخذه ممدوح رمزى قال: سأقيم دعوى تزوير ضد الشهود والكنيسة لأن واقعة الزنا يحتاج اثباتها إلى أن يراها الشهود رأى العين وهذا ما لم يحدث.
وكان المحامي رمزي قد حصل مؤخرا على حكم قضائي بوقوع الطلاق بينها وبين زوجها السابق بعد أن قامت بخلعه، وألزمت المحكمة رئيس الكنيسة البابا شنودة الثالث بالتصريح له بالزواج الثاني، لكن الكنيسة رفضت التنفيذ وأصرت على عدم وجود شرط الطلاق وهو حدوث علة الزنا من الطرف الآخر ممثلا في هالة صدقي.
ووفقا لذلك فلن يستطيع طليق هالة الزواج ثانية بواسطة كنيسته الأرثوذكسية لأنه عجز عن اثبات وقوعها في الزنا أو بطلان عقد الزواج باكتشاف أنها لم تكن بكرا عندما دخل بها.
وكان زواج هالة صدقي للمرة الثانية قد أثار حالة من الغضب في الأوساط القبطية الأرثوذكسية، لأنها حصلت على حق لم يحصل عليه آلاف المسيحيين، حيث تتشدد الكنيسة القبطية في منح التصريح للمطلقين بالزواج مجددا، وتقدر أوساط قبطية عدد هؤلاء بمائة ألف رجل وامرأة.
وفي تصريحات نشرتها جريدة "البديل" المصرية اليومية المستقلة للمحامي لبيب معوض محامي هالة صدقي والذي كان قد حصل لها على حكم بالخلع قال إنها حصلت علي التصريح من الكنيسة، بعد عرض حالتها على لجنة متخصصة بالنظر في حالات المطالبين بالحصول على تصاريح زواج.
وأضاف: هذه اللجنة تدرس كل حالة على حدة، وإذا ثبت لها أن طالب الزواج الثاني كان هو الطرف المجني عليه في الزواج الأول يتم التصريح له، وفي حالة هالة رأت اللجنة أنها كانت في موقع المجني عليه، وبالتالي تم التصريح لها بالزواج وهي مسألة تقديرية تتم فيها مراعاة الظروف المحيطة بكل حالة.

*****************************************************************

 

=======================================================================

 

 

 

 

 

Home | البابا وحكم محكمة | قوانين الكيسة وطلاق هالة | رد البابا شنودة | طليق هالة صدقى | الوقائع المصرية وقانون الأحوال | قانون الأحوال الشخصية | قصة صاحب مشكلة الطلاق | الحكم بالطلاق | كنيسة مكسيموس للطلاق | عدم دستورية لائحة ٣٨ | القانون والشريعة المسيحية والإسلامية | قضايا الطلاق | التزوير فى قضايا الطلاق | المحكمة وإلزام البابا بالزواج الثانى | المحكمة الإدارية بإلزام البابا | إجتماع طارئ للمجمع | بيان المجمع المقدس | لجنة قانون الأحوال الشخصية | لا ضرر ولا ضرار | القانون المقدم من البابا | قداسة البابا وقانون الأحوال الشخصية | المحامين الأقباط يتظاهرون | Untitled 2281 | Untitled 2282 | Untitled 2283 | Untitled 2284

This site was last updated 05/22/08