Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

توقيع معاهدة لوزان

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير هناك

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
عودة لأحتلال آل عثمان
New Page 1789
New Page 1790
New Page 1791
New Page 1792
أتاتورك ونهاية العثمانيين
منزل عمر الملطى وأخوه
معاهدة لوزان
‏سبيل‏ ‏الأمير‏ ‏عبد‏ ‏الله‏ ‏العثماني
كتابة تاريخ الإحتلال العثمانى
آخر ورثة الإمبراطورية العثمانية
New Page 3146
New Page 3147
New Page 3148
New Page 3149
New Page 3150

Hit Counter

 

جريدة المصرى اليوم ٢٤/٧/٢٠٠٧ م عن مقالة بعنوان [  توقيع معاهدة «لوزان» ] كتب ماهر حسن
في عام ١٥٥٥، عقدت الدولتان الصفوية والعثمانية اتفاقية «أماسيا»، وهي أول معاهدة رسمية بينهما، وتم بموجبها تعيين الحدود بينهما، وتقسيم كردستان في مناطق «شهر زور» و«قارص» و«بايزيد» وهي مناطق كردية تماما، وجاءت بعد هذه المعاهدة معاهدات أخري منها «زهاو» و«أرضروم الأولي» و«الثانية» وصولاً لاتفاقية طهران «١٩١١» واتفاقية تخطيط الحدود عام «١٩١٣» وكل هذه المعاهدات كرست تقسيم كردستان ثم كانت اتفاقية سايكس بيكو ١٩١٦، التي حطمت آمال الأكراد بتدويل القضية.
وكان حل المشكلة الكردية قد برزت إمكانيته لأول مرة في أعقاب الحرب العالمية الأولي، مع إيجاد منطقة عازلة بين أتراك الأناضول والأقوام الذين يتحدثون اللغة التركية في آسيا الوسطي وحاول الأكراد توصيل مشكلتهم للعالم عبر تصعيدها إلي مؤتمر الصلح في باريس ١٩١٩، وصولا إلي معاهدة سيفر عام ١٩٢٠، التي نصت علي حل المشكلة الكردية علي مراحل.
وقد وصف مصطفي كمال أتاتورك هذه المعاهدة بأنها بمثابة حكم الإعدام علي تركيا، ووضع العراقيل أمامها فبقيت حبرا علي ورق، ثم أعيد طرح القضية عام ١٩٢١ في مؤتمر لندن، حيث اعتزم الحلفاء إعطاء تنازلات مهمة في هذه القضية، وأصرت تركيا علي أن هذا شأن داخلي إلي أن جاءت معاهدة لوزان عام ١٩٢٣ بعد الانتصارات التي حققتها الحكومة التركية الجديدة علي الجيش اليوناني، وتعهدت الحكومة التركية فيها بمنح معظم سكان تركيا الحماية التامة ومنح الحريات دون تمييز دون إشارة للأكراد، وعد الكرد هذه المعاهدة ضربة قاسية لهم.

 

 

 

 

 

This site was last updated 05/16/09