Home Up الأخوان وطظ فى مصر الهيكل الداخلى للأخوان الأخوان يمنعوا بناء الكنائس حل جماعة الإخوان المسلمين مدارس لتنمية التطرف الأخوان ونظام الخلافة الأمن والجماعات الإسلامية جزية ألأخوان وإذلال الأقباط أخبار متفرقة الإخوان والأعتراف بإسرائيل مسيحى إنجيلى وقوانين الإخوان نواب الإخوان والتنظيم الإرهابى جمال البنا وإنقاذ الإسلام هدف الإخوان السرى والمعلن القتلة فى ثياب الحملان تاريخ الإخوان ترجمة إخوانجية للقرأن محرفة خرافة التساوى بالإسلام الإسلام هو الحل الإنتخابات والأقباط والأخوان رسالة ألإخوان لاتحبوا غير المسلمين الضرب بالجزمة بدلاً من السيف الفكر الإجرامى للأخوان المسلمين الهلال وحسن البنا عمر التلمسانى مرشدين الإخوان سيطرة ألإخوان المسلمين على القضاة الأنقضاض على كيان الدولة علام والديمقراطية الإخوان المسلمين ومصر كوطن اغتيال القاضى أحمد الخازندار لا تصدقوا هتلر الإخوان المسلمين وفتح مصر وثائق مجهولة1 الإخوان والأمن ومجلس الشعب الإخوان نشأت بمنحة إنجليزية مليشيات الأخوان العسكرية يحرضون المسلمين ضد الأقباط الإخوان : الدستور ضد القرآن الإخوان والنقابات الديموقراطية كفر التنظيم الدولى للأخوان افتتاح مقر الإخوان مواد الدستور الإسلامى سيد القمنى والإخوان 1 حزب الحرية والعدالة الإخوانجى نشيد الخلافة الإخوانجية يريدون قطع يد مبارك التمويل الخارجى المشبوه للإخوان الجناح العسكرى للأخوان Untitled 5226 الأقباط والإخوان المسلمين | | كان لحبس أفراد من الجماعات الإسلامية المقبوض عليهم فى السجون المصرية تطور خطير إذ إستطاعت هذه الجماعات أن تجند أعضاء لها من المجرمين والخطرين بالسجون وهكذا بدأ التاريخ الدموى لهذه الجماعات , ومن جهة أخرى قام الأمن بتشجيع بعض العصابات على الأنقضاض على الجماعات الإسلامية التى قامت بعمليات إجرامية , وملخص الأمر أن الإجرام يتم بأمر القرآن والإسلام , أو أن الإسلام هو الإجرام بعينه . ********************************************************************************************************************** في معركة استخدمت فيها "الهاون" والمدفعية.. الأمن يتخلص من "خُط الصعيد" أحد أعوانه في الحرب ضد الإسلاميين كتب صبحي عبد السلام (المصريون): : بتاريخ 5 - 5 - 2007 تكرر سيناريو الأحداث التي شهدتها قرية النخيلة بأسيوط أمس في قرية حمرا دوم التابعة لمركز نجع حمادي شمالي قنا، عندما تمكنت أجهزة الأمن من القضاء على إمبراطورية تجارة المخدرات التي يتزعمها نوفل ربيع الملقب بـ "خُط الصعيد"، الذي لقي مصرعه ومعه اثنان من أعوانه. وأصيب ثلاثة آخرون في المواجهات المسلحة مع قوات الأمن بينهم ابنته، بينما نجح ابنه الوحيد في الفرار مع عدد من أعوانه فيما أصيب اثنان من جنود الشرطة في المعركة. جاءت الحملة، استنادًا إلى تقارير وتحريات أمنية أظهرت أن نوفل سعد الدين ربيع استطاع تجنيد عدد كبير من الخطرين المعروفين باسم "المطاريد" من أصحاب السوابق والهاربين من تنفيذ الأحكام وكون جيشا خاصا به، قام بزراعة المخدرات والمتاجرة فيها، وممارسة أعمال السلب والنهب وتصفية الخلافات مقابل مبالغ مالية، واستطاع التصدي لقوات الأمن في عدة معارك. ووضعت وزارة الداخلية خطة للقبض على أفراد تلك العصابة، وحشدت قوات أمنية كبيرة تدعمها المدرعات والعربات المصفحة لشن الهجوم عليه، وقامت بمحاصرة القرية وقلعة إمبراطور المخدرات. ودخلت قوات الأمن في معركة مسلحة استمرت ساعات طويلة قصف خلالها بشكل مكثف معقل نوفل وجيشه وانتهت بقتله واثنين من أعوانه هما: عيسوي سيف النصر وعرفات سيد حسن، فضلاً عن إصابة ابن شقيقه مدكور أبو الحمد، وابنته علا (17 سنة) التي قيل إنها كانت تحمل بندقية آلية وتشارك والدها وجيشه في إطلاق النار على قوات الشرطة. وقال أبناء القرية إن نوفل لم يقتل بنيران الشرطة وإنما قتله أحد خصومه في حراسة الشرطة أخذًا بثأر ابنه الذي سبق وأن قتله زعيم العصابة. وكان معلومات أظهرت أن "خُط الصعيد" أجرى اتصالاً هاتفيًا مع أحد المسئولين حينما علم بتحرك حشود قوات الأمن للقبض عليه، وقال له إنه ليس مطلوبا في أية أحكام وإن الحكم الوحيد الصادر ضده في جريمة قتل قدم استئنافًا فيه تحدد له جلسة 20 أغسطس القادم. ووفقًا لتلك المعلومات، قال نوفل للمسئول الكبير إن ما يجرى من تدمير وضرب للمنطقة التي يقيم بها بأسلحة "الهاون" والمدفعية ليس جديدا وإن الهدف من وراء هذه العملية استدراجه ليتمكن آخرون من الثأر منه. كما قال إن مسئولين كبار بالشرطة يرغبون في تصفيته ليدفن وأسراره معه، مشيرًا إلى العلاقات الوثيقة التي كانت تربطه بقيادات الأمن، وأن وزير الداخلية الأسبق اللواء عبد الحليم موسى هو الذي أقر بترخيص سلاح له تقديرا لدوره في الحرب ضد قيادات "الجماعات الإسلامية" والقبض على عدد كبير منهم في فترة التسعينات. وأشار نوفل في محادثته الهاتفية ببعض المسئولين قبل مقتله إلى أنه له خدمات كثيرة لجهاز الشرطة، منها مساعدة الأمن في فك لغز السطو على بنك المراغة بسوهاج، وأنه هو الذي ساعد أجهزة الأمن في ضبط قتلة اللواء غبارة والقبض على اثنين من أخطر قيادات "الجماعات الإسلامية" هما: خالد النحلاوي ومحمد عبد الوهاب. |