إنفجار فى بالى كرة نار بعد الانفجار

إنفجار فى بالى بأندونيسيا

Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

قتل الأبرياء بأندونيسيا بأسم الإسلام

ذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس هناكتفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 3000 موضوع مختلف

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
خالد الشيخ يقتل الأبرياء
قتل الأبرياء بأندونيسيا
Untitled 170

Hit Counter

قتلى وجرحى بالعشرات فى حى مسيحى بأندونسيا

 

فى خبر نقلته وكالة الـ بى بى سى بتاريخ 31/12/2005 م سقط عشرات من القتلى والجرحى فى حى مسيحى فى بوزو  في التفجير الذي أسفر عن مقتل ثمانية أشخاص.  وقد وقع الانفجار، الذي أسفر أيضا عن إصابة نحو 50، في سوق بمدينة بالو بإقليم وسط سولاويزي.  وتحدث شهود العيان عن جثث ملقاة على الأرض بعد سماع دوي هائل.
ووقع الانفجار خلال ساعات الذروة الصباحية قرب محال لبيع لحوم الخنزير في الحي المسيحي من البلدة.  ومما يذكر أن المسيحيين في الإقليم تعرضوا للاستهداف عدة مرات خلال هجمات نفذها متشددون إسلاميون مؤخرا.  وقالت الشرطة إن القنبلة كانت مملوءة بالمسامير والكرات المعدنية. جثث على الأرض بلا عدد ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن متحدث بلسان الشرطة قوله "أصيب أغلب الضح
ايا في سيقانهم من جراء شظايا القنبلة"وأدان الرئيس الإندونيسي سوسيلو بامبانج يودهيونو الهجوم.

 

يذكر أن اندونيسيا مرت بحوادث دموية شنيعة في السنوات الاخيرة لعل ابرزها تفجيرات بالي الاولى في 12 اكتوبر 2002 ادت الى مقتل 202 شخص وجرح 33 اخرين تليها تفجيرات فندق ماريوت في 5 أغسطس/ آب 2003 ادت الى مقتل 12 شخصا وجرح 150 ثم تفجيرات امام السفارة الاسترالية بجاكرتا في الاول من اكتوبر 2005 ادت الى مقتل 25 شخصا.

  وتردد أنه تم اعتقال اثني عشر شخصا فيما يتعلق بالتفجير
. كما تردد أنه تم العثور على قنبلة أخرى وتم إبطالها قرب موقع الانفجار.

*** وكانت ثلاث طالبات مسيحيات قد تعرضن لقطع رؤوسهن على أيدي مهاجمين ملثمين في منطقة بوسو في أكتوبر/تشرين الأول. 
*** كما قتل 20 شخصا على الأقل في مايو/أيار هذا العام حينما انفجرت قنبلتان في بلدة تينتينا والتي غالبتها من المسيحيين.
*** ومما يذكر أن قرابة ألف شخص لقوا مصرعهم خلال الاشتباكات الطائفية التي اندلعت في إقليم وسط سولاويزي عامي 2000 و2001.

**************************************************

الحكم على باعشير في قضية بالي

يوم الخميس 3/ 3/ 2005 م أدانت محكمة إندونيسية رجل الدين، بابكر باعشير، بتهمة الاشتراك في التآمر بتفجير بالي الذي وراح في أكتوبر/ تشرين الأول 2002 وقتل فيه أكثر من مئتي شخص.

وكانت المحكمة قد برأت باعشير من التهمة الموجهة إليه بالاشتراك في تفجير فندق ماريوت في جاكارتا عام 2003م ومن المتوقع أن يحكم على باعشير بالسجن لمدة سنتين ونصف السنة. وتوجه المحكة لباعشير اتهامات بأنه الزعيم الروحي للجماعة الإسلامية التي يعتقد أنها المسؤولة عن تفجيرات بالي .  وكان باعشير قد أدين في العام الماضي بتهمة التخريب، لكن الحكم ألغي بعد استئنافه. وحكم على رجل الدين الذى تزعم العصابة الإسلامية بالسجن لمدة 18 شهرا لارتكاب مخالفات تتعلق بالهجرة  وكان باعشير قد اتهم بالضلوع في احداث تفجير ناد ليلي بجزيرة بالي الاندونيسية في عام 2002 الا ان المحكمة العليا الاندونيسية الغت هذا الاتهام بعد جلسات عديدة واصدرت قرارا بالافراج عنه في 2006 بعد ان اكمل حكما بالسجن مدته 26 شهرا.

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/world_news/newsid_4313000/4313669.stm لمزيد من التفاصيل راجع موقع البى بى سى
 
******************************************************************************

 تفجيرين فى بالى بأندونسيا يستهدف السياح

جزيرة بالى باندونسيا هى جزيرة صغيرة تتمتع بمزايا وشهرة سياحية كبيرة وبالغم من دين الغالبية العظمى فى أندونسيا الإسلام إلا أن سكان هذه الجزيرة من الهندوس لهذا كان هدوئهم ولطفهم إضافة هامة لحب السياح لهذه الجزيرة , وقد تعرضت بالى لهجوم إرهابى إسلامى من قبل فى تفجيرات عام 2002 أسفرت عن مقتل 202 معظمهم من السائحين الأجانب في تفجير بملهى ليلي وقد تم القبض على المنفذين ومنذ العام 2002، تحاول السلطات الاندونيسية تضييق الخناق على الجماعة الاسلامية في اندونيسيا والتي تعتبر على صلة مباشرة بتنظيم القاعدة  ولكن فيما يبدوا أن السلطات الأندونيسية الأمنية لم تلاحق الإرهابيين المجرمين من باقى أعضاء العصابات بالشكل الكافى وتجعلهم فى وضع مطارده أى دفاع بدلاً من وضع الهجوم مما أدى إلى إعادة فعلتهم فى نفس المكان مرة أخرى وبنفس الخط  . وفى يوم السبت 1 /10 / 2005 اشارت وكالة B.B.C للأخبار أن التقديرات الأولية لضحايا  للأنفجارات التى زرعها الإرهابيين فى جزيرة بالي من الأندونيسيين وقد قتل ما يقرب من 22 شخصا وأصيب أكثر من 100 آخرين بجروح جراء الانفجارين اللذين وقعا في الجزيرة السياحية.  إلا أن هناك إصابات كثيرة لرعايا من استراليا والولايات المتحدة واليابان وكوريا الجنوبية. وقالت وكالة الانباء الفرنسية نقلا عن مصادر طبية في الجزيرة إن عدد القتلى قد يبلغ 32, وفقدت أستراليا أربعة قتلى فى هذا الهجوم .   وجاءات التفجيرات بعد يوم من تحذيرات من قبل مسؤولين أمريكيين بشأن تنفيذ تهديد إرهابي في إندونيسيا فقد حذرت السفارة الأمريكية في جاكرتا يوم الجمعة تحذيراً من وقوع هجمات إرهابية، كانت قد أصدرت مثله في شهر مايو/أيار الماضي

وقد وقع الانفجاران في منطقة مكتظة بالمطاعم حوالي الساعة الثامنة مساء حسب التوقيت المحلي حيث كان مكتظا بالزبائن المحليين والاجانب وان الطابقين اللذين يقع المطعم فيهما تضررتا بشكل كبير.وقعت الانفجارات في ثلاثة مطاعم - اثنان منها في منتجع شاطئ جيمباران، والثالث في كوتا على بعد 30 كيلومترا منه وسط مدينة كوتا الواقعة على بعد ثلاثين كيلومترا من الشاطئ . وأفادت تقارير محلية أنه عثر على عدد من العبوات الناسفة الأخرى التي لم تنفجر .

ويبدو أن القنابل كانت مشحونة بكرات معدنية - وهو الأسلوب الذي يستخدمه الانتحاريون عادة لإيقاع أكبر قدر من الضحايا , وقالت فيكي جريفيث، وهي أسترالية نجت من التفجيرات، إن أشعة إكس أظهرت وجود كريات معدنية في عظام ظهرها أعرب كوفي عنان، الأمين العام للأمم المتحدة، عن ذهوله لأن تكون الجزيرة مرة أخرى، مسرحا لتفجيرات كما دعا عنان السلطات الإندونيسية للإسراع في تحديد هوية منفذي العمل "الجبان" وإحالتهم للعدالة. وقررت كل من بريطانيا واستراليا إرسال مسؤولين قنصليين إضافيين إلى بالي.  وأدان رئيس الوزراء البريطاني توني بلير الهجمات وقال إن بريطانيا تقف على أهبة الاستعداد لتقديم المساعدة بشتى الطرق.  وقالت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندوليزا رايس إن الولايات المتحدة ستواصل تعاونها مع أندونيسيا في مكافحة الإرهاب , ندد البيت الأبيض بالتفجيرات المميتة ، معربا عن تعاطفه مع أسر الضحايا.  أصدرت الخارجية الأمريكية بيانا مماثلا، قالت فيه كوندوليزا رايس وزيرة الخارجية إن "الولايات المتحدة تستنكر التفجيرات الإرهابية التي وقعت اليوم في بالي، وحصدت أرواحا بريئة وجرحت العديد." وأكدت رايس موقف بلادها الداعم لجهود الحكومة الإندونيسية بإحالة المسؤولين عن التفجيرات إلى العدالة، ومواصلة الحرب المشتركة على الإرهاب. وقال رئيس وزراء استراليا السيد / جون هاوارد الأحد : " إن التفجيرات استهدفت تقويض القيادة المعتدلة في اندونيسيا التي تشكل خطرا على التطرف الإسلامي، وفق ما نقلته وكالة رويترز " . وقال ايضاً مستر هاوارد للتلفزيون الاسترالي إن "الرئيس يودويونو يمثل تهديدا للتطرف الإسلامي." وأضاف "انه الوجه الديمقراطي والمعتدل للإسلام وهو من ثم شخص لابد من دعمه ومساعدته. الإرهابيون يعرفون ذلك وهم يريدون تقويضه." وقال وزير الخارجية الاسترالي الكسندر داونر يمكننا القول أن ما حدث هو هجوم ارهابي نفذته منظمة علي غرار الجماعة الاسلامية.. وأعلن أن اندونيسيا طلبت المساعدة من الشرطة الاسترالية وان خبراء في مجال التعرف علي الجثث في طريقهم إلي بالي. وقال ان طائرات نقل عسكري من طرازي سي 130 ستتجه إلي بالي في وقت لاحق للمساعدة في إجلاء الاستراليين المصابين '17 شخصا' وغيرهم ممن يحتاجون المساعدة.. وأنه يجري حاليا استدعاء فرق طواريء طبية
وبعث الرئيس الفرنسي جاك شيراك أيضا برسالة إلى الرئيس الأندونيسي يدين فيها الهجمات.  وقال الرئيس الأندونيسي سوسيللو بامبانغ يودوهونو إن الهجوم جاء نتيجة لعمل إرهابي وإن الذين يقفون وراءه سيتم تقديمهم للعدالة لينالوا جزاءهم  وكانت الجماعة الإسلامية قد دبرت من قبل عن هجمات 12 أكتوبر/تشرين أول 2002، كانت وراء تفجير انتحاري في فندق ماريوت في جاكرتا عام 2003، وتفجير انتحاري في السفارة الأسترالية في سبتمبر/ أيلول الماضي

 

http://news.bbc.co.uk/hi/arabic/news/newsid_4300000/4300678.stm لمزيد من المعلومات راجع الخبر فى وكالة الأنباء العالمية ال بى بى سى

أدان مجلس الأمن الدولي بالاجماع بقوة بالتفجيرات الانتحارية التي أسفرت عن مقتل 9 أشخاص في العاصمة الاندونيسية جاكرتا.

وكالة الأنباء االعالمية بى بى سى

عشرة أشخاص قد لقوا مصرعهم وأُصيب 50 آخرون بجراح في انفجارين استهدفا اليوم الجمعة اثنين من الفنادق الفخمة في العاصمة الأندونيسية جاكرتا،

وقال مجلس الأمن في بيان بهذا الشأن ثقته في قدرة حكومة اندونيسيا على احالة المسؤولين عن هذه التفجيرات الى القضاء، مؤكدا ان الارهاب بكل أشكالة يشكل تهديدا خطيرا للأمن والسلام العالميين. وكان تسعة أشخاص قد لقوا مصرعهم وأُصيب 50 آخرون بجراح في انفجارين استهدفا اليوم الجمعة اثنين من الفنادق الفخمة في العاصمة الأندونيسية جاكرتا، وأفادت التقارير أيضا بوقوع انفجار ثالث شمالي المدينة لم تتضح بعد النتائج التي أسفر عنها. وقد ندد الرئيس الأندونيسي سوسيلو بامبانج يودويونو بـ "الاعمال البربرية" التي استهدفت عاصمة بلاده قائلا: "سوف يترك هذا العمل الإرهابي آثارا واسعة على اقتصادنا وتجارتنا وسياحتنا وصورتنا في أعين العالم." وقال إن ما جرى يقوض أمن أندونيسيا أيضا، "خاصة وأن المعلومات الأولية تشير إلى وقوف مجموعة إرهابية وراء هذين التفجيرين". مؤتمر صحفي وأضاف يودويونو، الذي عقد مؤتمرا صحفيا للتعليق على انفجارات اليوم في بلاده، بالقول: "سوف يتم اعتقال ومحاكمة من نفَّذ هذه الهجمات وخطط لها، وذلك وفقا للقانون." وأدان الرئيس الاميركي باراك اوباما بشدة الاعتداءين، كما قدم تعازيه لذوي الضحايا وعرض على اندونيسيا مساعدة بلاده في الرد على الاعتداءات والتعافي منها.

 كما أدانها الامين العام للامم المتحدة بان كي مون بشدة الهجمات على لسان المتحدثة باسمه. من جانبه، وصف رئيس الوزراء الاسترالي، كيفين رود، هجمات جاكرتا ووصفها بـ "البربرية"، مضيفا: "إن أي هجوم في أي مكان هو هجوم علينا جميعا." وبدوره، قال وزير الأمن الأندونيسي إن شخصا نيوزيلنديا هو من بين القتلى وأن 13 أجنبيا آخر أُصيبوا في الانفجارين اللذين هزََّا فندقي ريتز-كارلتون وماريوت في المدينة. مقتل نيوزلندي هذا وقد أكد رئيس الوزراء النيوزيلندي، جون كي، مقتل أحد مواطني بلاده في انفجارات جاكرتا اليوم. وكان الكولونيل فيرمان بوندي، المسؤول في شرطة جنوب جاكرتا، قد قال في وقت سابق إن انفجارين ضربا الفندقين المذكورين في الساعة السابعة والنصف صباحا بالتوقيت المحلي (أي بعد منتصف الليل بنصف ساعة بتوقيت جرينتش). وأضاف بوندي قائلا إن جثث القتلى نُقلت إلى إلمستشفى، كما جرى تقديم العلاج والمساعدة اللازمين للمصابين. قنبلة لم تنفجر واجهة فندق ماريوت في العاصمة الاندونيسية جاكرتا وقد بدت عليها آثار الانفجار في غضون ذلك، نقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن مسؤول أندونيسي رفيع قوله إن السلطات المختصة عثرت في إحدى غرف فندق جي دبليو ماريوت في جاكرتا اليوم الجمعة على قنبلة لم تنفجر. وذكرت وكالة الأسوشييتد برس للأنباء أن واجهة فندق ريتز-كاريلتون الذي ضربه أحد الانفجارات قد أُصيبت بأضرار بالغة، فيما وقع انفجار آخر في فندق ماريوت المجاور في حي كونينجان للأعمال. وقد منعت أجهزة الأمن الوصول إلى هذين الفندقين، مما أدى إلى حدوث اختناقات مرورية كبيرة في وسط المدينة. وقالت مراسلة بي بي سي في جاكرتا، كريشما فاسواني، إن سيارات الإسعاف هرعت إلى موقع الانفجارين، حيث فرضت السلطات طوقا أمنيا حولهما. شاهد عيان وقال شاهد عيان يعمل حارسا للأمن في مؤسسة تقع على مقربة من مكان الانفجارين: "سمعت دوي انفجارين قرب ماريوت وريتز-كارلتون، ثم رأيت أشخاصا يلوذون بالفرار". يُذكر أن فريق مانشتر يونايتد الإنجليزي لكرة القدم كان متوقعا أن يصل إلى أندونيسيا يوم غد السبت، إذ جرى بالفعل حجز الغرف لأفراد الفريق في فندق ريتز-كارلتون حيث كان من المتوقع أن يمكثوا طوال فترة تواجدهم في العاصمة الأندونيسية. سمعت دوي انفجارين قرب ماريوت وريتز-كارلتون، ثم رأيت أشخاصا يلوذون بالفرار شاهد عيان على انفجارات أندونيسيا إلاَّ أن الفريق المذكور ألغى، بعد ورود أنباء الانفجارات، زيارته لأندونيسا وأصدر بيان جاء فيه: "ليس بمقدورنا أن نفي بالتزامنا بلقاء أحد الفرق المشاركة في بطولة الدوري الأندونيسي الحادية عشرة في العشرين من شهر يوليو/تموز الجاري." انتخابات رئاسية وتأتي هذه الانفجارات بعد أسبوع واحد فقط من الانتخابات الرئاسية التي أدت حسب نتائج لا تزال جزئية إلى إعادة انتخاب الرئيس يودويونو لولاية رئاسية جديدة. وقد استهدفت عدة اعتداءات جاكرتا في السابق، إذ أسفر انفجار وقع في فندق ماريوت في الخامس من أغسطس/اب 2003 عن مصرع 12 شخصا. ووُجهت حينذاك أصبع الاتهام إلى الجماعة الإسلامية التي تهدف إلى إنشاء دولة إسلامية في منطقة جنوب شرق آسيا. وفي التاسع من سبتمبر/أيلول 2004، أسفر انفجار سيارة مفخخة أمام السفارة الاسترالية بجاكرتا عن مقتل 10 أشخاص.

This site was last updated 03/31/10