Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - coptic history

بقلم عزت اندراوس

خالد شيخ محمد يقر بأنه العقل المدبر لقتل الأبرياء منها قطع رأس صحفى

 هناك فى صفحة خاصة أسمها صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات وصمم الموقع ليصل إلى 30000 موضوع مختلف فإذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس لتطلع على ما تحب قرائته فستجد الكثير

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

لم ننتهى من وضع كل الأبحاث التاريخية عن هذا الموضوع والمواضيع الأخرى لهذا نرجوا من السادة القراء زيارة موقعنا من حين لآخر - والسايت تراجع بالحذف والإضافة من حين لآخر - نرجوا من السادة القراء تحميل هذا الموقع على سى دى والإحتفاظ به لأننا سنرفعه من النت عندما يكتمل

Home
Up
خالد الشيخ يقتل الأبرياء
قتل الأبرياء بأندونيسيا
Untitled 170

Hit Counter

 

 خالد شيخ يعترف: كنت مسؤولا عن 11 سبتمبر من الألف للياء و31 عملية قبلها وبعدها

قال في جلسة استماع إن القتل لغة أية حرب في الدنيا واعتبر بن لادن مثل جورج واشنطن

لندن: «الشرق الأوسط - جريدة العرب الدولة الإلكترونية »الجمعـة 26 صفـر 1428 هـ 16 مارس 2007 العدد 10335

اعترف خالد شيخ محمد الرجل الثالث في تنظيم «القاعدة» المشتبه به بأنه العقل المدبر لهجمات 11 سبتمبر (أيلول) التي شنت عام 2001 بطائرات ركاب مخطوفة في الولايات المتحدة وبمسؤوليته أيضا عن سلسلة من الهجمات الاخرى لتنظيم «القاعدة».
وقال خالد شيخ محمد الذي يعتقله الاميركيون منذ عام 2003، في بيان تلاه باسمه ضابط اميركي «انني اتحمل المسؤولية الكاملة في اعتداءات 11 سبتمبر». وقال البنتاغون ان خالد شيخ محمد حضر الجلسة، ولم يسمح البنتاغون للصحافيين ولا لمحامي المعتقلين بحضور الجلسة، وحتى اعتقاله في باكستان في مايو (ايار) 2003، كان خالد شيخ محمد قائدا عسكريا ومسؤولا عن «دائرة العمليات الخارجية» لتنظيم «القاعدة». وتعتبره الولايات المتحدة المسؤول الفعلي عن اعتداءات 11 سبتمبر.
ووفقا لنسخة من نص أقواله في جلسة اجرائية للجنة عسكرية عقدت في معسكر الاعتقال بقاعدة غوانتانامو الحربية الاميركية في كوبا يوم السبت وأذاعتها وزارة الدفاع الاميركية البنتاغون مساء اول من أمس، قال محمد الذي كان يتحدث من خلال ممثل شخصي: «كنت المسؤول عن هجمات سبتمبر من الالف الى الياء». وقال محمد وهو مواطن باكستاني انه مسؤول ايضا عن هجوم شن عام 1993 على مركز التجارة العالمي في نيويورك وتفجير ملهى ليلي في بالي باندونيسيا ومحاولة تفجير طائرتي ركاب أميركيتين في الجو باستخدام متفجرات مخبأة في أحذية وهجمات أخرى. وأفادت وزارة الدفاع الاميركية بأن الوثيقة تمثل نص ما قاله خالد شيخ محمد بالنص فيما عدا بعض الاقسام التي خضعت للتنقيح. وأقر كبير القضاة في القضية وهو كابتن في البحرية الاميركية لم يذكر اسمه بأن خالد شيخ محمد كتب «بيانا بخصوص شكل المعاملة التي تقولون إنه تلقاها على أيدي أشخاص تابعين للحكومة الاميركية منذ اعتقاله عام 2003 حتى قبل نقله إلى هنا في غوانتانامو في سبتمبر من عام 2006»، وأضاف لاحقا «أي بخصوص ما تقولون إنه تعذيب».
وكان خالد شيخ محمد قد قال إنه تعرض للتعذيب من قبل «رجال وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية» وأن ذلك حدث «في البداية عندما نقلوني»، إلا أن مسؤولي وزارة الدفاع الاميركية حذفوا باقي البيان. وقال «كنت مدير العمليات للشيخ أسامة بن لادن لتنظيم وتخطيط ومتابعة وتنفيذ عملية 11 سبتمبر تحت قيادة الشيخ أبوحفص المصري صبحي أبوستة المسؤول العسكري السابق للقاعدة». وأضاف أنه تولى مهمة تدريب خاطفي الطائرات يوم 11 سبتمبر، وقال «أقر وأؤكد بكامل إرادتي بأنني مشارك مسؤول ومخطط رئيسي ومدرب وممول عبر المجلس العسكري ومنفذ ومشارك شخصي في هجمات كان من بينها نحر جنديين أميركيين في الكويت».
وكان قد القي القبض على محمد في باكستان في مارس (اذار) عام 2003 وسلم الى الولايات المتحدة. ويقول مسؤولون أميركيون انه الرأس المدبر لهجمات سبتمبر التي أوقعت نحو 3000 قتيل ودمرت برجي مركز التجارة العالمي وألحقت أضرارا بمقر وزارة الدفاع الاميركية. وتحدث محمد في أحيان نيابة عن نفسه وفي أحيان أخرى من خلال ممثل هو عضو في الجيش الاميركي.
وقال محمد من خلال ممثله: «كنت مدير العمليات للشيخ اسامة بن لادن فيما يتعلق بتنظيم وتخطيط ومتابعة وتنفيذ هجمات سبتمبر»، مشيرا الى زعيم «القاعدة».
وقام مسؤولون أميركيون بمراجعة وتحرير نسخة أقوال المتهم قبل نشرها وهو اجراء يقول البنتاغون انه ضروري لحذف المعلومات الامنية الحساسة. وأبدى محمد بعض الاسف في اعترافاته بلغة انجليزية ركيكة عن سقوط هذا العدد من القتلى في هجمات سبتمبر، لكنه قال ان ذلك كان مبررا في اطار الحرب على الولايات المتحدة.
وقال: «لست سعيدا بمقتل 3000 في اميركا. بل أشعر بالاسف. لكن لغة اية حرب في العالم هي القتل. أعني ان لغة الحرب هي الضحايا».
وقال انه مسؤول عن تخطيط وتمويل ومتابعة العمليات لتدمير سفن اميركية وحاملات نفط في مضيقي هرمز وجبل طارق ومرفأ سنغافورة. وتحدث البيان ايضا عن مشروع كان يهدف الى تدمير قناة بنما. واعلن محمد ايضا مسؤوليته عن اعتداء ادى الى مقتل جنديين اميركيين في الكويت والاعتداء الذي كان البريطاني ريتشارد ريد يخطط لتنفيذه من خلال تفجير طائرة فوق الاطلسي بحذائه المحشو بالمتفجرات في ديسمبر (كانون الاول) 2001.
ونفى خالد شيخ محمد لقضاة المحكمة المزاعم التي جاء فيها أنه قال لصحافي في قناة الجزيرة الاخبارية القطرية إنه يتولى منصب رئيس الجناح العسكري لتنظيم «القاعدة» الذي يتزعمه أسامة بن لادن. وأصر محمد على استخدام الانجليزية في الجلسة برغم وجود مترجم وراح يتحدث بإنجليزية ركيكة واصفا جرائمه بأنها تعبير عن حرب ضد الولايات المتحدة. وقال «إن القتل هو لغة أية حرب في الدنيا، وأنا لا أحب قتل الناس واشعر بأسف شديد لمقتل أطفال في هجمات سبتمبر، ماذا عساي أن افعل؟ هذه هي اللغة».
وقال محمد: «عندما نقول إننا مقاتلون أعداء فهذا حق». فنحن كذلك، لكني اطلب منكم مرة أخرى أن تكونوا منصفين مع قسم كبير من المعتقلين الذين لا ينطبق عليهم مسمى «مقاتلون أعداء»، لان قسما كبيرا منهم اعتقل ظلما. بل انه روي «قصة طريفة» عن عملاء أرسلتهم «حكومات سنية» لم يحددها لاغتيال زعيم «القاعدة» أسامة بن لادن قبل 11 / 9 . وتم تسليم «الجواسيس» إلى نظام طالبان في أفغانستان حتى وقع الغزو الذي قادته أميركا.
واستطرد «ثم جاء الاميركيون واعتقلوهم بوصفهم مقاتلين أعداء، ثم جاءوا بهم إلى هنا (إلى غوانتانامو)، لذا فرغم أن هؤلاء أعدائي فانه من الظلم أن يكونوا هنا معي». يذكر أن غالبية معتقلي غوانتانامو اعتقلوا في أفغانستان وباكستان بعد الغزو الذي قادته أميركا في أواخر عام 2001 الذي أطاح بطالبان. وتدفع أميركا بان هؤلاء لا يمكن أن ينطبق عليهم وصف اسرى حرب لانهم لم يكونوا يحاربون في صفوف جيش شرعي ورسمي.
كما نشر نص أقوال اثنين اخرين من المحتجزين الاربعة عشر أمام اللجنة العسكرية هما رمزي بن شيبة اليمني المتهم ايضا بالتورط في هجمات سبتمبر وأبوفرج الليبي وهو من ليبيا ومسؤول كبير مشتبه به في «القاعدة».
وتضمنت وثيقة أخرى كشف النقاب عنها ليل امس الأول رفض أبي الفرج الليبي، وهو من أبرز قيادة تنظيم «القاعدة» المشتبه فيهم، التعاون مع التحقيق وقال انه ظل قيد الحبس على مدى ما يزيد على عامين من دون ان يكون هناك ما يشير الى كيفية تعامل النظام القضائي مع وضعه. ورفض خالد شيخ محمد أداء اليمين أمام المحكمة العسكرية وقال ان أداء اليمين يعني ضمنا الاعتراف بنظام المحاكمة، لكنه قال ان موقفه هذا لا يعني انه سيكذب على المسؤولين. وشبّه بلغة انجليزية مكسرة تنظيم «القاعدة» بمؤسسي الولايات المتحدة وأسامة بن لادن بجورج واشنطن. وقال انهم وجورج واشنطن فعلوا نفس الشيء، وقال ايضا ان جورج واشنطن اذا كان حيا الآن لاعتبر «عدوا مقاتلا» بواسطة بريطانيا. ومنذ الجمعة يمثل حوالي 14 مسؤولا اخر من «القاعدة» في قاعدة غوانتانامو ومن بينهم خالد الشيخ محمد ورمزي بن الشيبة المتهم بالتحضير لاعتداءات 11 سبتمبر، اضافة الى ابوزبيدة القريب من اسامة بن لادن وحنبلي واسمه الحقيقي رضوان عصام الدين المشتبه في انه العقل المدبر للاعتداء الذي اسفر عن اكثر من 200 قتيل في جزيرة بالي عام 2002.
وامتلئت امس مواقع الاصوليين ومنتدياتهم القريبة من «القاعدة» بالادعية لخالد شيخ محمد ان يثبته الله على الحق وصوره بالاضافة الى صور ابو الفرج الليبي ورمزي بن الشيبة. وقال اسلامي تحت اسم مستعار: اميركا تحاول ان تبرر نجاحها الكاذب أمام الويلات التي تتلقاها في العراق بتذكير شعبها بأنها استطاعت ان تعتقل من تعتقد انهم رموز هجمات11 سبتمبر، وتسحب اعترافات متأخرة منهم لتنشرها بالوقت الذي تحتاج ان تلمع صورتها امام شعبها كلما ضاق الخناق عليها، فلا أتعجب التوقيت الذي اختارته أميركا لنشر اعترافات خالد شيخ محمد. ومن جهته قال محامي الاصوليين منتصر الزيات في اتصال هاتفي اجرته معه «الشرق الاوسط»: تعد هذه المحاكمة امتهان لقواعد العدالة، ولا يتصور بعد عدة سنوات من القبض على خالد شيخ محمد ان تكون اقواله بهذه الطريقة الغامضة من دون رقابة حقيقية. واضاف: لو صحت المعلومات التى تتحدث عن اعترافات خالد شيخ لنقلوها عبر وسائل الاعلام وسجلوا معه أحاديث متلفزة عن مسؤوليته عن تلك الهجمات. واوضح ان التكتم والتعتيم على سير المحاكمات يثيران مخاوف من الطريقة التى يعامل بها خالد شيخ ورفاقه من قادة «القاعدة» المحتجزين في اميركا، مشيرا الى ان واقع الحال يقول ان خالد شيخ محمد الرجل الثالث في «القاعدة» لم يدل بأية معلومات، بدليل عدم قدرة الاستخبارات الاميركية الوصول لأي من قيادات «القاعدة» مثل بن لادن او نائبه الظواهري او الملا عمر زعيم الحركة المخلوعة. من جهة أخرى، قال عمر بكري فستق الاسلامي السوري، الذي فر من بريطانيا الى لبنان بعد هجمات لندن يوليو 2005 في اتصال هاتفي اجرته معه «الشرق الأوسط»: «لما كان المتهم من المسلمين، وكانت الجهة التي اعتقلته وسجنته غير مسلمة، وكانت المحكمة التي تحاكمه أو ستحاكمه غير إسلامية، بالإضافة إلى كون القاضي والمدعي العام من غير المسلمين، ولا يحضر المحاكمة محامون او صحافيون او جهات رقابية، فلا يتصور بأن يلقى المسلم خالد شيخ محمد أية محاكمة عادلة، ولا تتعجب إذا قيل إنه اعترف بمسؤوليته عن التفجير النووي لهيروشيما وناجازاكي وعن غرق الباخرة تايتانيك».
* العمليات والمحاولات الإرهابية الـ31
* في ما يلي لائحة الاعمال او المحاولات الارهابية الـ31، والتي اعلن الباكستاني، خالد شيخ محمد، مسؤوليته عنها، كما جاء في تقرير وزعته وزارة الدفاع الاميركية اول من امس. وتليت اللائحة التي أعدها خالد شيخ محمد، الرئيس السابق لـ«اللجنة العسكرية للقاعدة» و«مخطط» اعتداءات 11 سبتمبر (ايلول) عام 2001، خلال جلسة استماع في قاعدة غوانتانامو الاميركية في كوبا:
1 ـ كنت مسؤولا عن عملية مركز التجارة العالمي عام 1993.
2 ـ كنت مسؤولا بنحو تام عن اعتداءات سبتمبر.
3 ـ لقد قطعت بيدي اليمنى رأس اليهودي الأميركي دانيال بيرل في مدينة كراتشي (باكستان). هناك صور لي على الإنترنت وانا احمل رأسه. لم تكن تلك عملية للقاعدة، بل عملية لمجموعات اخرى، (باكستانيون مجاهدون).
4 ـ كنت مسؤولا عن عملية «الحذاء المفخخ» لتفجير طائرتين اميركيتين.
5 ـ كنت مسؤولا عن العملية في جزيرة فيلكا (الكويت) التي ادت الى مقتل جنديين اميركيين.
6 ـ كنت مسؤولا عن تفجير ملهى ليلي في بالي (اندونيسيا).
7 ـ كنت مسؤولا عن تخطيط وتدريب ودرس وتمويل مجموعة جديدة (او ثانية) من الاعتداءات على ناطحات سحاب بعد 11 سبتمبر، وهي لايبرري تاور (كاليفورنيا) وسيرز تاور (شيكاغو) وبلازا بنك (ولاية واشنطن) وامباير ستايت بيلدينغ (نيويورك).
8 ـ كنت مسؤولا عن تخطيط وتمويل ومتابعة عمليات لتدمير سفن اميركية وناقلات نفط في مضيق هرمز ومضيق جبل طارق ومرفأ سنغافورة.
9 ـ كنت مسؤولا عن تخطيط وتدريب لتمويل عملية لتنفيذ اعتداء وتدمير قناة بنما.
10 ـ كنت مسؤولا عن درس وتمويل عمليات اغتيال رؤساء اميركيين سابقين منهم الرئيس (جيمي) كارتر.
11 ـ كنت مسؤولا عن درس وتخطيط وتمويل اعتداءات ضد جسور معلقة في نيويورك.
12 ـ كنت مسؤولا عن التخطيط لتدمير سيرز تاور من خلال حرق شاحنات صهاريج تحت الناطحة او قربها.
13 ـ كنت مسؤولا عن تخطيط ودرس وتمويل عملية لتدمير مطار هيثرو وكاناري وورف.
14 ـ كنت مسؤولا عن تخطيط ودرس وتمويل عملية تدمير عدد من الملاهي الليلية التي يرتادها اميركيون وبريطانيون على الاراضي التايلندية.
15 ـ كنت مسؤولا عن درس وتمويل عملية تدمير بورصة نيويورك واهداف مالية اخرى بعد اعتداءات 11 سبتمبر.
16 ـ كنت مسؤولا عن تخطيط وتمويل ودرس عملية تدمير مبانٍ في مدينة إيلات الاسرائيلية من خلال استخدام طائرات آتية من السعودية.
17 ـ كنت مسؤولا عن عملية السفارة الاميركية في اندونيسيا.
18 ـ كنت مسؤولا عن درس وتمويل عملية تدمير سفارات اسرائيل في الهند واذربيجان والفيليبين وأستراليا.
19 ـ كنت مسؤولا عن عملية طائرة لشركة «العال» في بانكوك.
20 ـ كنت مسؤولا عن ارسال مجاهدين لمراقبة اهداف استراتيجية تمهيدا لضربها داخل اسرائيل.
21 ـ كنت مسؤولا عن الاعتداء على فندق مومباسا في كينيا.
22 ـ كنت مسؤولا عن اطلاق صاروخ روسي الصنع ارض ـ جو اس. اي ـ7 على طائرة لشركة «العال» في مطار مومباسا.
23 ـ كنت مسؤولا عن التخطيط لضرب اهداف في كوريا الجنوبية.
24 ـ كنت مسؤولا عن تأمين الدعم لضرب اهداف اميركية في تركيا.
25 ـ كنت مسؤولا عن المراقبة لضرب منشآت نووية في أميركا.
26 ـ كنت مسؤولا عن تخطيط ضرب مقر قيادة الاطلسي في اوروبا.
27 ـ كنت مسؤولا عن التخطيط وإعداد الدراسة الضرورية لتنفيذ عملية بوجينكا الرامية الى تدمير اثنتي عشرة طائرة اميركية تنقل عددا كبيرا من المسافرين. اعددت شخصيا دراسة من خلال القيام برحلة من مانيلا الى سيول. 28 ـ كنت مسؤولا عن محاولة اغتيال الرئيس السابق (بيل) كلينتون خلال زيارته الى الفلبين عام 1994 او 1995.
29 ـ تقاسمت المسؤولية عن محاولة اغتيال البابا يوحنا بولس الثاني خلال زيارة الى الفلبين.
30 ـ كنت مسؤولا عن التدريب والتمويل لاغتيال الرئيس الباكستاني (برويز) مشرف.
31 ـ كنت مسؤولا عن محاولة تدمير شركة نفط يملكها وزير الخارجية الاميركي الاسبق هنري كيسنجر في جزيرة سومطرة (إندونيسيا).

* خالد شيخ : ذبحت بيرل وصوري على الإنترنت وأنا أحمل رأسه
* جاء في نسخة لنص جلسة استماع مغلقة في معتقل غوانتانامو سمحت وزارة الدفاع الاميركية «البنتاغون» بنشرها امس أن خالد شيخ محمد المشتبه به الرئيسي من عناصر تنظيم «القاعدة»، قال انه ذبح الصحافي الاميركي دانييل بيرل. وجاء في النص أن محمد قال عبر ممثل شخصي: «فصلت بيميني المباركة رأس الاميركي اليهودي دانييل بيرل، ولاولئك الراغبين في التأكد.. هناك صور لي على الانترنت وأنا أحمل رأسه». وكان بيرل الصحافي بجريدة وول ستريت جورنال قد خطف وقتل في باكستان عام 2002، واعتبر محمد لفترة طويلة المشتبه به الرئيسي في القضية.
وقال برايان ويتمان المتحدث باسم وزارة الدفاع الاميركية ان البنتاغون أفرج عن نسخة أولى للنص مساء اول من أمس لكنه حذف فقرات عن مقتل بيرل لانه أراد اطلاع أسرة الصحافي اولا على النص. وفي جزء اخر من النص يشير خالد شيخ محمد الباكستاني الجنسية الى عملية قتل بيرل ويقول انها لم تكن عملية لـ«القاعدة». وينقل عنه النص قوله: «هذا مثل قطع رقبة دانييل بيرل، لا صلة له بالقاعدة». وقال الرئيس الباكستاني برويز مشرف العام الماضي في سيرته الذاتية إن خالد تورط أيضا في قتل الصحافي الاميركي دانيال بيرل. وبحسب رواية مشرف في مذكراته «على خط النار»، فإن خالد شيخ محمد اعتقل في مدينة بيشاور الباكستانية وأبلغ مستجوبيه أنه اقترح أن تضرب «القاعدة» مترو أنفاق لندن. وأدت تفجيرات هائلة في مترو لندن في يوليو (تموز) عام 2005 لمقتل 52 راكبا وأربعة مفجرين انتحاريين كما أصيب 700 شخص. ولم يتم الربط رسميا مطلقا بين اسم خالد شيخ محمد ومقتل بيرل قبل كتاب مشرف. وكان مراسل وول ستريت جورنال يجري ما يشبه البحث عن «القاعدة» عندما اختطف في مدينة كراتشي الساحلية الباكستانية بعد أن أغراه متشددون إسلاميون بوعد بتدبير مقابلة له مع واحد من قادتهم. وعرض مختطفو بيرل شريطا مصورا لاعدامه بفصل رأسه وتمزيق أوصاله. وأدين أربعة متشددين في الجريمة لكن مزاعم مشرف يمكن أن تستخدم ضد خالد شيخ محمد إذا ما قدمته الولايات المتحدة للمحاكمة. وكتب مشرف يقول «إن الرجل الذي ربما يكون قد قتل بيرل بالفعل أو على الاقل شارك في ذبحه، اكتشفنا في نهاية المطاف أنه ليس سوى خالد شيخ محمد، الرجل الثالث في تنظيم «القاعدة»، عندما اعتقلناه واستجوبناه في وقت لاحق، اعترف بمشاركته

 

This site was last updated 10/30/08