Home Up الروح القدس يوم الرب | وقت الدينونة يسوع المسيح هو ابن الله أسماء الإله بالعهد القديم ربونى / معلم / ربّي أو سيّدي الثالوث البكر الآب صخرة وحجر وحجر الزاوية | | "حجر " BDB 6, KB 7 - STONE "حجر الزاوية " "CORNERSTONE" ((BDB 6, KB 7) and (BDB 819, KB 944
I -استخدامه في العهد القديم: أ- فكرة الحجر كمادة قاسية متينة تشكل أساسا قوياً كانت تُستخدم لوصف الرب (انظر أي ١٨ :٢) ( مز ١٨ :١) تستخدم الكلمتين حجر وحجر الزاوية من أجل ً "صخرة" .(BDB 700, 849 ، ب- وبعدها تطورت إلى لقب مسياني (انظر تك ٢٩ :٢٤) (مز ١١٨ :٢٢) ( أش ٢٨ :١٦ ) ج- ثم صارت تمثّل دينونة الرب للشعب على يد المسيا (انظر أش ٨ :١٤ ] 6 BDB تركيبة 103 BDB[؛ دا ٢ :٣٤ -٣٥ ،٤٤ -٤٥).([BDB 1078] د- وتطور هذا إلى استعارة البناء (خاصة أش ٢٨ :١٦ ) ١ -حجر الأساس، الذي يوضع أولاً، والذي يكون مضموناً ويثبت الزوايا من أجل بقية البناء، يُدعى "حجر الزاوية". ٢ -كان يشير أيضاً إلى الحجر الأخير الذي يوضع في المكان، الذي يربط الجدران معاً (انظر زك ٤ :٧) ( أف ٢ :٢٠ ،٢١ ) ويدعى "حجر القمة"، من الكلمة العبرية rush) أي (الرأس). ٣ -يمكن أن يشير إلى "حجر المفتاح" التي في مركز قوس المدخل وتحمل وزن الجدار بأكمله.
II -استخدامه في العهد الجديد: أ- اقتبس يسوع من المزمور ١١٨ بذلك إلى نفسه عدة مرات مشيرا (انظر مت ٢١ :٤١ -٤٦) ( مر ١٢ :١٠ -١١) ( لو ٢٠ :١٧ً ) ب- يستخدم بولس المزمور ١١٨ مشيراً إلى رفض الرب من قِبل إسرائيل المتمرد وغير الأمين (انظر رو ٩ :٣٣ ) ج- يستخدم بولس مفهوم " َحجر الزاوية " في (أفسس ٢ :٢٠ -٢٢ ) في إشارة إلى المسيح د- يستخدم بطرس هذا المفهوم عن يسوع في (١ بط ٢ :١ -١٠) .يسوع هو حجر الزاوية والمؤمنون هم الحجارة الحية (المؤمنون كهياكل، انظر (١ كور ٦ :١٩ ) مبنيون عليه (يسوع هو الهيكل الجديد، انظر (مر ١٤ :٥٨) ( مت ١٢ :٦) ( يو ٢ :١٩ -٢٠ ) رفض اليهود الأساس الذي هو نفسه رجاؤهم عندما رفضوا يسوع كمسيّا.
III -الأقوال اللاهوتية: أ- الرب سمح لداود/سليمان أن يبني هيكلاً أخبرهم أنهم إن حفظوا العهد فسيباركهم ويكون معهم(٢ صم ٧ ) ولكن إن لم يفعلوا ذلك فإن الهيكل سيصير إلى دمار (انظر ١ مل ٩ :١ -٩ ) ب- اليهودية الربانية كانت تركز على الشكل والشعائر والطقوس وتهمل الجانب الشخصي من الإيمان (انظر إر ٣١ :٣١ -٣٤) ( حز ٣٦ : ٢٢ -٣٨ ) الله يطلب علاقة تقية شخصية يومية مع أولئك الذين خلقهم على صورته (تك ١ :٢٦ -٢٧ ) الآيات في لوقا ٢٠ :١٧ -١٨) تحوي كلمات مخيفة عن الدينونة كما يفعل متى في (مت ٥ :٢٠ ) حيث يوجهها نحو اليهودية. ج- استخدم يسوع مفهوم الهيكل للإشارة إلى جسده المادي (يو ٢ :١٩ -٢٢ ) وهذا تكملة وتوسع لمفهوم الإيمان الشخصي بيسوع على أنه المسيّا كمفتاح إلى علاقة مع الرب (يو ١٤ :٦؛ ١ يو ٥ :١٠ -١٢ ) د- كان الهدف من الخلاص هو استعادة صورة الله المهشمة في الكائنات البشرية (تك ١ :٢٦ -٢٧ والأصحاح ٣ ) لكي تصبح الشركة مع الرب ممكنة. هدف المسيحية هو التشبه بالمسيح الآن. على المؤمنين أن يصيروا حجارة حية (أي هياكل صغيرة) مبنية على/أو على شكل المسيح. هـ- يسوع هو أساس إيماننا وحجر القمة لإيماننا (أي الألف والياء). ومع ذلك أيضاً حجر عثرة وصخرة صدمة (أش ٢٨ :١٦)فإن ضللناه ضللنا كل شيء. ليس من حال وسط هنا. |
|