ظاهرة: ومضات غامضة لضوء أزرق قبل الزلازل

تفسير علمى لظهور نور أزرق قبل نور القيامة

رأيت البرق الأزرق بكنيسة القيامة

قمت بزيارة القدس / اورشليم ودخلت كنيسة القيامة ووقفت من الساعة 11- 2,30 صباحا خارج حجرة  قبر المسيح وسط الألاف المنتظرين خروج الشموع المنيرة بيد بطريرك الروم من داخل القبر فى سبت النور فى 4/5/2013 و 11/4/2015 و 30/4/2016م فى الثلاث مرات رايت ضوءا أزرق ورآه معى الكثيريين يضئ إحدى القباب المجوفة المظلمة بالكنيسة ثم يظهر فى قبة أخرى وهكذا وهذا الضوء يشبه البرق الذى يظهر فى السماء ولكن لونه أزرق وهو ضوء مريح للعين ولا يشبه فلاش الكاميرا ويظهر قبل دقائق أو ثوان قليلة من خروج بطريرك الروم من داخل القبر حاملا حزمتين من الشموع المضاءة بالنور المقدس  وحاولت تصوير هذا الضوء الأزرق بالكاميرا ولكن لم يظهر شئ كما أننى لاحظت أنه لا يظهر هذا الضوء فى تسجيلات القنوات التلفزيونية التى تنقل مشاهد خروج بطريرك الروم حاملا شموع النور المقدس وفد إنتظرت سنوات لكى أجد تفسيرا لهذا الضوء الأزرق حتى عثرت على هذه المعلومات التى أقدمها لكم فى هذه المقالة وبها بحث عن بعض النظريات التى تفسر ظهور هذا الضوء البرقى الأزرق الذى رأيته بكنيسة القيامة بالقدس الذى حدث أيضا قبل حدوث زلزال المغرب وزلزال تركيا !!! ولكن يظل هناك سؤالا  بلا إجابة هو لماذا يظهر هذا الضوء الأزرق فى كنيسة القيامة كل سنة فى سبت النور منذ مئات السنين أى فى وقت معين وفى مكان معين وفى ذكرى معينة وليس بسبب الزلازل ؟

****************************

الظهور الإلهى النورانى "الشاكيناة"

وأتذكر ايضا أننى رأيت ضوءا نور أبيض أثناء صلاة القداس يشع فى كنيسة العذراء والشهيدة مارينا ببنيرث غرب سيدنى بأستراليا وهو نورا عجيبا عبارة عن حزمة عرضها حوالى مترا وبها أجسام أو ذرات دقيقة مضيئة تشع نورا تسبح فيه وأبحث حاليا عن معلومات عن هذا النور العجيب الذى اصفه بأنه نور حى والسؤال الذى يتبادر للذهن لماذا تظهر هذه الأنواع من الأضواء والنور والنار فى أسباب ومناسبات دينية مختلفة؟ قد تكون الإجابة  فى كلمة "الشاكيناه" العبرية والتى تعنى "ظهور وحضور الرب أى الحضور الإلهي وتعنى أيضا سكن الرب أو إستقراره فى المكان " وفى رايى الشخصى وقد أكون مخطئا أنه هذا الظهور النورانى هو حضور للأقانيم الثلاثة الاب والإبن والروح القدس والكل يعرف أن الله نور ساكن في النور تسبحه ملائكة النور قال عنه المرنم: "اللابس النور كثوب" (مز 104: 2) وقال عنه بولس الرسول "سَاكِنًا فِي نُورٍ لاَ يُدْنَى مِنْهُ" (1تي 6: 16) وهذا يعنى أن الرب يعلن لنا حضورة في مناسبات معروفة هامة حيث يظهر للإنسان في مظهر نور أو نار يراه بعينيه  يُعلِن له مجده على هيئة نار متعدِّدة الأشكال والوظائف توضِّح وجوده وجبروته لتأسيس شعور الهيبة والمخافة والتوقير وفى الكتاب المقدس بعهدية إعلان ظهور هذا الضوء او النور أو النار التي تراءى فيها “مجد” الرب للإنسان بشكل من أشكال النار (ضوء ، لهب ، نور ، نار) . فأولاً ظهر لإبراهيم كمصباح نار الله حينما بلغت عتمة المعرفة أقصاها (تك 12: 15و17و18) ثم ظهر لموسى كعلَّيقة مشتعلة بالنار (خر 1: 3–5) ثم ظهر لبني إسرائيل أربعين سنة كعمود نار يصير بالنهارسحابة مظلِّلة وبالليل نوراً للسير والهداية.(خر 21: 13و22)  وكان منظر مجد الرب كنارٍ آكلة على رأس الجبل (سيناء) أمام عيون بني إسرائيل” (خر 16: 24و17) وفى خيمة الإجتماع  كانت على المسكن نهاراً، وكانت فيها نارٌ ليلاً أمام عيون كل بيت إسرائيل في جميع رحلاتهم” (خر 34: 40–38) وظهر عند تدشين أول هيكل (سليمان) حدث أن مجد الرب ملأ بيت الرب. وكان جميع بني إسرائيل ينظرون عند نزول النار، ومجد الرب على البيت” (2أي 1: 7–3) ويستمر ظهور هذا النور الإلهى فى العهد القديم حتى العهد الجديد  حيث ظهر فى هيئة ألسنة من النار   واستقرت على كل واحد منهم (التلاميذ فى يوم الخمسين) وامتلأ الجميع من الروح القدس وابتدأوا يتكلمون بألسنة أخرى كما أعطاهم الروح أن ينطقوا" (أع 2: 1-4).

***************************

البطريرك ديودوروس يصف الضوء المضئ

وصف بطريرك القدس ديودوروس عملية نزول النار المقدسة كالآتى: اتجهٌ في طريقي خلال الظلام نحو القبر ثم أركع على ركبتي. هنا اردد بعض الصلوات التي أتت إلينا وعرفناها منذ قرون. ثم أنتظر لبعض الوقت. في بعض الأحيان قد أنتظر لبضعة دقائق. لكن في العادة تحدث المعجزة فوراً بعد أن أنهي صلاتي. من صميم الحجر نفسه الذي وضع عليه السيد المسيح تخرج النار. وتكون عادةً بالون الأزرق ولكن قد يتغير اللون ويتخذ اشكال وألوان مختلفة لا يمكن وصفها لعقل بشري. ضوء وضباب يرتفعان وتخرج الشعلة المضيئة التي تتخذ شكلاً مختلفاً كل عام. في بعض الأحيان يغطي النور الحجر (مكان موضع المسيح) فقط. بينما في أحيان أخرى يغطي الضوء الغرفة كلها حتى أن الناس الموجودة خارج القبر يستطيعون ان يروا الضوء المنبعث من القبر. وهذا النور لا يحرق حيث لم تحرق لحيتي من النار المقدسة على مدى 16 سنة كنت فيها بطريركاً للقدس. هذا الضوء يكون مختلفاً عن الضوء المنبعث من النار العادية التي تحرق في المصباح الزيتى. في مرحلة ما يخرج النار ويتكون على شكل عمود وتبدو النار ان طبيعتها مختلفة. وأكون قادراً على إشعال الشموع بسهولة ثم أتوجه خارج القبر واعطي النار المقدسة أولا إلى بطريرك الأرمن ثم إلى الأقباط وفي النهاية توزع النار على جميع الموجودين في كنيسة القيامة

***************************

لماذا تضاء السماء بوميض أزرق

بتاريخ 10/9/2023م نشرت الجريدة العربية الإلكترونية مقالة بعنوان : " ومضات غامضة من الضوء الأزرق في سماء المغرب قبل الزلزال "  قالت فيه : [ مع ارتفاع أعداد الضحايا، فحصت السلطات بالمغرب كاميرات المراقبة التي سجّلت بالتفصيل كل لحظة قبل وأثناء وحتى بعد وقوع الكارثة وقد أظهرت لقطات مسجلة ومضات غامضة من الضوء الأزرق ظهرت في الأفق، قبيل وقوع زلزال أغادير كما لم يستطع أحد تفسير ظهور هذه الأضواء، وما إذا كان ذلك أمراً طبيعياً قبيل وقوع مثل هذه الكوارث إلا أن اللافت في الأمر، أن هذا الضوء ليس غريباً، حيث سجلت ظهوره كاميرات مراقبة أخرى قبيل زلزال تركيا المدمّر الذي وقع في شباط/فبراير الماضي وخلّف أكثر من 45 ألف ضحية وبينما لفتت تقارير عن أن ضوء الزلزال ما هو إلا ظاهرة جوية مضيئة تظهر في السماء عند أو بالقرب من مناطق الضغط التكتوني أو النشاط الزلزالي أو الانفجارات البركانية، دون أن تؤكد إجماعاً حول أسباب الظاهرة المعنية، جاء تفسير آخر فقد تبيّن أن أضواء الزلازل (أو EQL) أن الضوء الأزرق هو ظاهرة مؤقتة، وهو وميض يحدث وقت الزلزال فقط، ويتكون نتيجة الكسر الذي يحدث في الصفائح أو الطبقات الصخرية. الكسر الذي يحدث تسبب في احتكاك شديد بين الكتلتين في منطقة الكسر أو الفالق، خاصة إذا كان مساحة الاحتكاك كبيرة تصل إلى 3 أو 6 أمتار. تأثير الاحتكاك يتزايد عندما يكون الكسر في صخور صلبة أو بازلت، ما تنتج عنه حرارة عالية ووميض، وهو شيء طبيعي بعد حدوث الكسر إضافة إلى سماع صوت يشبه الانفجار نتيجة هذه الكسر. هذا الضوء أو الوميض لا يكون في كل الزلازل، لكن يكون حسب المنطقة التي حدث فيها الزلزال، ففي المناطق التي يكون الانكسار في طبقات "طمي" لا ينتج هذا الضوء، لكنه يرتبط فقط بالصخور الصلبة والحركة على جانبي الفوالق هذا الضوء هو عبارة عن شحنات كهربائية نتيجة الانكسار والاحتكاك، لكنه يرتبط فقط بوقت حدوث الزلازل قد يُرى قبل سماع صوت الكسر أو الانفجار، وذلك يرجع إلى سرعة الضوء والتي تتجاوز سرعة الصوت]

************************************

النار المقدسة والكفن المقدس!
في 26 أبريل 2019 أجرى العالم الإيطالي الدكتور جوليو فانتي Giulio Fanti بعض التجارب العلمية الشيقة، المرتبطة أيضًا بدراسة الكفن المقدس، بخصوص "النار المقدسة" التي تظهر في قبر السيد المسيح. هذا الحدث، الذي أشارت إليه الكنيسة الأرثوذكسية على أنه معجزة وما زال يتشكل بدون تفسير من وجهة النظر العلمية، وهو يحدث في كنيسة القبر المقدس في القدس "أورشليم" (تسمى أيضًا الآناستاسيا أو كنيسة القيامة) كل عام بعد الظهر. (في حوالي الساعة الثانية 2 بعد الظهر) من يوم السبت المقدس (سبت النور) لعيد الفصح الأرثوذكسي.
ويتم التأريخ لظهور النار المقدسة سنويًا على الأقل منذ 1200 عام بصورة رسمية ويعتقد المسيحيون الأرثوذكس أنها رمز قوي للقيامة. في الواقع لم يكن هدف د. جوليو دراسة كيفية تشكل النار المقدسة في القبر، ولكن بدلاً من ذلك دراسة خصائصها والكشف عما إذا كان يمكن أن يكون هناك صلة لها مع صورة الجسم المتكونة على قماش الكفن المقدس (لاحظ أن الدكتور جوليو فانتي عالم متخصص في دراسة الكفن المقدس من زمان طويل وهو في الأساس عالم ودكتور يدرس في قسم الهندسة الميكانيكية بجامعة بادوا بإيطاليا ومغرم بالكفن المقدس منذ طفولته).
في البداية دعنا نذكر بإيجاز ما يحدث خلال هذه الطقوس. بعد التحقق من عدم وضع مصدر لأشعال النار في المكان و / أو عدم ترك مصابيح زيت مشتعلة بالداخل يدخل بطريرك القدس للروم الأرثوذكس في الظلام مع كهنة آخرين. ثم ينتظر حتى يظهر نور البرق (والذي تحقق من وجوده د. جوليو فانتي أيضًا) داخل وخارج القبر. ولذلك، يضيء البطريرك شموعه من ما يسمى بـ "الشعلة المعجزية"، والتي تنتج عن هذا البرق، ثم يخرج لينشر النار المقدسة بين الحشد المنتظر عن طريق تمرير اللهب من شمعة إلى شمعة.
ووفقًا للعالم الروسي أندريه فولكوف "أن ظهور النار المقدسة يكون مصحوب بظهور البلازما" (هذا من الناحية العلمية في جو المكان داخل كنيسة القبر)، والبلازما غاز شديد التأين نادر جدًا في الطبيعة. ويذكر أيضًا أنه قبل ظهور النار المقدسة تحدث ظاهرة التفريغ الكهربائي (في الجو)، مما يؤدي بنا إلى التفكير في وجود صلة وثيق لهذا الحدث في الجو مع اشتعال اللهب
(في داخل القبر).
ونظرًا لأن النار المقدسة تبدو وكأنها تتحول تدريجياً من نار ذات طبيعة خاصة إلى نار عادية في مدة لا تزيد عن 20 دقيقة، فإن التجارب التي خطط لها الدكتور جوليو فانتي كانت خلال هذا النطاق الزمني المحدود وأعطت النتائج التالية:
(1) ملاحظة وجود سلسلة متنوعة من ضربات البرق المنبعثة على فترات منتظمة في مجال ترددات متغيرة من 3 إلى 10 هرتز. ليس من السهل تفسير هذه الصواعق لأنها تتميز بعدد أكبر لكل تسلسل وبترددات أقل من تلك المعتادة في ومضات الكاميرا التي تصدر من فلاش المصورون. وهي مرتبطة بظاهرة إشعال ذاتي للشمعة لأن هذا البرق يؤدي إلى نشوب النار في فتيلة الشمعة.
(2) لاحظنا ازدياد تأين الهواء في هواء القبر المقدس في مدى الأيونات السالبة من 140 إلى 6040 أيون سالب / سم 2 عند ظهور النار المقدسة.
(3) درجة حرارة النار المقدسة أبرد من النار العادية. وكدليل على ذلك، لم تحرق لحية الدكتور جوليو فانتي ولم تسبب أي ألم في وجهه. ومع ذلك، فقد تم تأكيد حدوث التحول التدريجي للنار المقدسة من "نار باردة" إلى "نار ساخنة" عادية في مدة لا تزيد عن 20 دقيقة.
(4) إن الأطياف الضوئية المرتبطة بالنار المقدسة والنار العادية متشابهة ونموذجية لأي جسم معتم منخفض الحرارة. ولا تظهر ألسنة اللهب في النار المقدسة والنار العادية اختلافات ملحوظة من النظرة الأولى. كما أن صور الأشعة تحت الحمراء للهب النار المقدسة والشمعة المضاءة بشكل مستقل بواسطة ولاعة متشابهة أيضًا.
(5) تُظهر درجة حرارة النار المقدسة ودرجة حرارة النار العادية المقاسة بواسطة مقياس حراري من نوع كيه - ثيرمو كابل K-Thermocouple قيمًا متشابهة جدًا (892.2 درجة مئوية و 846.2 درجة مئوية على التوالي مع نسبة زيادة أو نقصان تبلغ حوالي 100 درجة مئوية بسبب موضع مستشعر الحرارة SENSOR).
في حين أن النتائج من النقطة 1) إلى 3) تبدو غير سهلة الشرح من وجهة نظر علمية، لكن يبدو أن النتائج 4) و 5) تشير إلى أنه لا يوجد فرق مادي بين النار المقدسة والنار العادية. وبعد ترك المسار العلمي لحظيًا في النظر إلى حقيقة إعجازية محتملة مرتبطة بها، يبدو أن النار المقدسة تؤكد أنه في حين أن الظاهرة الفيزيائية يمكن أن تظهر قيمًا فيزيائية اعتيادية، لكنها لا تنتج نتائج قابلة للتفسير بصورة مادية.
أجرى الدكتور جوليو فانتي أيضًا تجربة شيقة مرتبطة بقماش الكفن المقدس. تم عمل التجربة لمقارنة تأثيرات لهب النار المقدسة وتأثيرات النار العادية على نفس نوع القماش وعلى بعد حوالي 3 سم من قماش كتاني يشبه الكفن. وكانت التجربة لدراسة و تحليل اللون البني / التفحم (الشياط) الناتج على نسيج الكتان المعرض للشعلتين لمدة 30 ثانية تقريبًا. تُظهر التجربة، التي أجريت بعد حوالي 10 دقائق من اشتعال النار المقدسة (في القبر يوم عيد القيامة)، تأثيرًا مختلفًا للحريقين على القماش الذي يشبه قماش الكفن: بينما أنتجت النار العادية لهبًا يحرق القماش، لم ينتج عن النار المقدسة سوى لون بني لألياف الكتان (يشبه اللفح الحراري أو علامات حريق طفيف "شياط" في القماش)، كما يوضح الشكل في الصورة. هذه النتيجة، مع الأخرى المذكورة أعلاه، تبدو مثيرة للاهتمام لأنها جديدة ومتوافقة مع العديد من خصائص قماش الكفن المقدس.
ولنتذكر أن القبر هو المكان الذي دُفن فيه السيد المسيح وأن الكفن هو قماش التكفين ليسوع المسيح الذي قام منه بعد حوالي أربعين ساعة من التكفين. وبالتالي، من وجهة النظر هذه، ليس من الغريب الاعتقاد بأنه قد تكون هناك روابط بين القبر والكفن. فأن بعض هذه العلاقات، تدل على الصلة الوثيقة بين النار المقدسة والكفن، ولا سيما في تفسير تكوين صورة الجسد التي ترتبط بها التقاليد المسيحية مع قيامة المسيح، كما هومذكور أدناه:
(1) أفاد العالم أندريا فولكوف أن ظهور النار المقدسة مصحوب ببلازما (غاز شديد التأين) وسلسلة متنوعة من البروق خارج القبر. ومن ناحية أخرى، فإن إحدى أفضل الفرضيات القادرة على تفسير تكوين صورة جسم الكفن، جزئيًا على الأقل يعتمد على ظاهرة تفريغ الهالة corona discharge المرتبطة ارتباطًا وثيقًا بتكوين البلازما الذي ربما يكون مرتبطًا بنور البرق الذي يظهر في لبداية.
(2) أثناء تكوين النار المقدسة، لاحظ الأسقف خريستوذولوس ضوءًا أزرقًا شديدًا وأن التفريغ الهالي corona discharge المفترض لتكوين صورة جسم الكفن ينتج فقط ضوءًا أزرق (وأشعاعات فوق بنفسجية غير مرئية) وهى ظاهرة تأثير الهالة هو ظاهرة التفريغ الكهربائي الجزئي الناتج عن تأين الهواء المحيط بالموصل. يظهر عندما يتجاوز الجهد قيمة حرجة، ولكن ظروفها لا تسمح بتكوين قوس كهربائي
(3) خلال الدقائق الأولى من نشأتها، لا تُنتج النار المقدسة حرقًا على أقمشة الكتان، كما أن صورة جسم الكفن لا تعرض حرقًا بل لفحًا حراريًا فقط (أو ما يشبه الشياط).
(من كتاب كفن تورينو في القرن الأول بعد المسيح - د. جوليو فانتي - 2020)
بمناسبة أحد توما - عندما يقود الشك لإيمان أعمق!

************************************

نظريتين: شحنة كهروستاتيكية أو حالة بلازما

كشف نائب رئيس جمعية الطقس والمناخ بالسعودية، عبدالله المسند، حقيقة البرق أو الضوء الأزرق والأخضر اللذين يظهران في السماء عند وقوع الزلزال، موضحا اجتهاد العلماء في تفسيرها العلمي. وأوضح المسند خلال منشور عبر منصة "إكس": "شوهدت هذه الظاهرة بل وصورت في أكثر من حدث زلزالي في العالم، وفي حالات تم التبليغ عنها شفويا، وهذه الظاهرة البصرية والحصرية تكون مقترنة مع بعض الزلازل بل القليل منها، وقيل تخرج من مركز الزلزال حيث يوجد الصدع، أي المنطقة التي فيها أكبر قدر من الإجهاد التكتوني، وتسمى هذه الظاهرة البصرية بضوء الزلزال EQL EarthQuake Lights". ووفقا لبحث  بعد تحليل مفصل لنمط 65 ضوءا زلزاليا أجراه فريد مان فرويند عالم الفزياء الفلكية المرتبط بمركز أبحاث أميس التابع لناسا أن هذه الأضواء تتشكل عندما يتم تنشيط الشحنات الكهربائية فى انواع معينة من الصخور (مثل البازلت والجابرو) الموجودة تحتها وقال الفلكي السعودي: "أن تفسيرها العلمي لا يزال محل اجتهاد من العلماء المختصين، بل وبينهم اختلاف، فمنهم من يقول: إن الزلزال ينشط الشحنات الكهربائية في الصخور فعند طحن الصخور تتكسر منها ملايين من ذرات الأكسجين سالبة الشحنة فتخرج إلى السطح فتتحول إلى غاز مشحون ينبعث منه الضوء، وقيل: عندما تنتقل موجة زلزالية قوية عبر الأرض، فإنها تضغط الصخور بقوة وبسرعة، مما يخلق ظروفا يتولد منها كميات كبيرة من الشحنات الكهربائية الموجبة والسالبة، فتنتقل هذه الشحنات معا، لتصل إلى ما يسمى بحالة البلازما، والتي يمكن أن تنفجر وتطلق النار في الهواء". ولفت المسند إلى أنه "قيل: إن انزلاق وتكسير حبيبات التربة يمكن أن يولد ملايين الفولتات من الشحنة الكهروستاتيكية".]

******************************

***************************

15 مرضا تصيب الكهنة فقط

تحدث بابا الكاثوليك فرنسيس في خطابه الموجه إلى الأساقفة والكهنة المسئولين في المقر البابوي عن خمسة عشر مرضا يمكن أن تصيب الكهنة والأساقفة المسئولين في الكنيسة ولوحظظ أن هذه الأمراض منتشرة ايضا قى الكنيسة القبطية وهي: ١. مرض الشعور بأننا "خالدون"، ومحصنون ولا غنى عنا، ونتصرف من هذا المنطلق مع الناس. ٢. مرض"مرثا"، أي الانهماك في الأعمال وترك قدميّ يسوع "مريم". ٣. مرض التحجر وفقدان المشاعر والإحساس بالآخرين والاختباء خلف المكاتب والأوراق وكأننا موظفين. ٤. مرض التخطيط المفرط وعدم ترك مساحة لعمل الروح، والرغبة في التحكم في كل شيء. ٥. مرض سوء التنسيق، عندما لا نصغي لبعضنا، ونستغنى عن بعضنا. ٦. مرض "الزهايمر الروحي"، عندما ننسى عمل الله في حياتنا ونركز على المنحوتات التي صنعتها أيادينا. ٧. مرض التنافس والمجد الباطل بالمناصب والالقاب، فنصير أشخاصا مزيفين. ٨. مرض "الشيزوفرينيا الوجوديّة"، عندما نعيش في الخفاء حياة أخرى غير التي نظهرها. ٩. مرض الثرثرة والتذّمر والنميمة، فنتحول إلى "قتلة بدم بارد". ١٠. مرض "تأليه القادة"، الذي يأتي من النفاق والوصولية. ١١. مرض عدم الإحساس بالآخرين، والشعور بالسعادة لسقوطهم. وذوتنا كأنها مخلدة حينما نشعر بالأنتصار على الأخرين.وننسى الرب الذى قال المحبة لاتطلب مالنفسها. ١٢. مرض "الوجه الجنائزي"، عندما نعتقد أن الجدية تتساوى مع العبوس وأخذ مسافات من الآخرين. وتتحجر قلوبنا وأحشائنا نحوهم. ١٣. مرض تكنيز الخيرات المادية، لسد الفراغ الوجودي بداخلنا، وعدم الاكتفاء بما هو ضروري فقط. ١٤. مرض "سرطان الدوائر المغلقة"، الذي يجعلنا ننغلق على مجموعة ولا نرغب برؤية أو مقابلة أحد ١٥. مرض المكسب الدنيوي، عندما نحاول أن نظهر على وسائل التواصل الإجتماعي لاستعراض قدراتنا وأننا فقط الأقوى والأجدر ... .... ومن له أذان سامعتان فليسمع ،،،، يقول الرب  

 د. سلامة المصري Dr. Salameh Al-Masri
🧿 أكّد بوب لازارد، وهو عالم محركات نوويّة، على أن الطبق الطائر الذي عمل عليه في منطقة "S 4" كان يستخدم وقوداً من العنصر Element 115 ، الذي يصدر وميضاً أزرق. وقد رمز قدماء المصريين للرّبة الأم باللون الأزرق، لذلك أزرق بالعامية هو "زهرة" كما أن الأزرق الغامِق بالعامية هو "كُحل" وهو لون تحديد العين الشهير عند قدماء المصريين ومنه فعل تكحيل العين، لذا الخرزة الزرقاء تأخذ شكل العين وتمنع الحسد 🧿 نحن في التراث المصري نقول: "يا نهار أزرق" وهي عبارة تعني أنّ "هناك كارثة ستقع أو ستحدث"، كما أنّ عبارة "حتشتغلّي في الأزرق" تعني أنك "ستتسبب بوقوع مصيبة"، وكلمة "زرق" بالعامية تعني "الخاطِف السريع" (ومنها مفهوم وتعبير "الجنّي الأزرق 🧞‍♂️") كما أنّ عبارة: "يا امُّ خيمة زرقا" هو لقب السّيدة زينب/ زي ناب أو ذات النّاب في مصر، وكذلك نجد أنّ كلمة "مصيبة" بالعامية "بلوه" وهي الجذر اللغوي لكلمة Blue الإنجليزية "بلو + ه" ، ومنها عبارة أنا أشعر بالأزرق I feel blue بالإنكليزية وهي تعني: "أنا أشعر بالإحباط وبالغم والكرب" بالعربية ... هل ارتبط ظهور الأطباق الطائرة بحدوث الكوارث الطبيعية، وهل كان قدماء المصريين على علمٍ بها منذ قديم الأزل فربطوا ظهورها بالرُبة الأم اللات/ اللة أو الله؟!!

أصدق اعتراف …
قبل قداس عيد التجلي اليوم وخلال السحرية وضمن المعترفين، تقدمت سيدة مسنّة للإعتراف عمرها حوالي ال ٨٣ سنة. صربية الجنسية، لا تتكلم الانكليزية ولا أي لغة أخرى تقدمت مني بابتسامة من نور أمسكت يدي وقالت اسمها … ، وكررته عدة مرات. فهمت أنها تريد أن تعترف ، ابتسمتُ وقلت لها بالإنكليزية ، حسناً. ثم بدأت - وهي منحنية الرأس بجانبي - بالكلام بلغةٍ لا أفهم كلماتها دون أن تترك يدي ، وبعد حوالي الأربع دقائق شعرت بدمعتين حارتين على يدي ثم بعد ان انتهت انحنت وقبلت يدي انحنيت وقبلت يدها ثم قرأت لها صلاة الحل.
لقد كان أصدق وأعمق اعتراف شهدت عليه في حياتي. بعد ان انتهينا غمرتها وقبلت رأسها ورافقتها إلى كرسيها في الخلف. بعد القداس طلبت من ابنتها ان تقول لها بالصربية : من كان بحاجةٍ أن يسمع الأعتراف سمعه، وهو من أعطى الحل من الخطايا. وإن كانت بحاجة لرأي بموضوع ما تستطيع أن تأتي خلال الاسبوع معها أو مع آخر لتترجم لنا.  نظرت إليّ المرأة المسنة مبتسمةً بأكثر نورٍ على وجهها، رسمت إشارة الصليب وشكرت بانحناءة.  "طوبى للودعاء لأنهم سيرثون الأرض …" المصدر : الأب ثاوذورس داود

 من جهة ملابس البنات و الخدمة فى الكنيسة القبطية الأرثوذكسية ✝️ فى جلسة المجمع المقدس بتاريخ 22-05-2010: + منع إلباس البنات الصغيرات أو الفتيات أو الشابات زياً خاصاً فى صلوات القداسات، أو أن يقفن فى هيئة خورس فى مقدمة النساء لترتيل الألحان فى عموم الصلوات الليتورجية مع أمكانية مشاركة كل الشعب بما فيهم النساء فى المردات الخاصة بالشعب مع المرتلين وخورس الشمامسة بدون تمييز لهن.
+ عدم تشابه زي كورالات الترانيم والألحان بملابس الشمامسة أو الكهنة أو الأساقفة الطقسية.
✝️ فى جلسة المجمع المقدس بتاريخ 06-06-1998: + وافق المجمع المقدس برئاسة قداسة البابا شنودة الثالث على طقس تكريس الشماسة الكاملة الذي قدمته لجنة الطقوس بعد إجراء بعض التعديلات عليه. بشرط أن يوضع فى مقدمة الطقس عبارة “لا علاقة للشماسة الكاملة إطلاقاً بخدمة المذبح” وأن يرفق بالطقس تحديد نواحي خدمتها كشماسة كاملة مرتبطاً بنص طقس أقامة الشماسة الكاملة.
✝️ فى جلسة المجمع المقدس بتاريخ 13-06-1993: + يمكن أن تكرس المرأة فى درجة أغنسطسة أو أيبذياكونة أو ذياكونة مع التحذيرات اللازمة بعدم خدمة المذبح أو القيام بأى عمل كهنوتي.
+ تقوم المرأة بالتعليم فى الكنيسة فى أجتماعات النساء والأطفال وينبغي أن لا تعلم الرجال فى الكنيسة بحسب وصية بولس الرسول.
+ يقوم الكاهن أو الشمامسة الحاضرين بقراءة الفصول، وذلك فى القدسات الخاصة بالراهبات أو البنات إذ لا يجوز أن يقمن هن بالقراءة.
+ المكرسة لا يتم تكريسها مثل الشمامسة من الرجال بعد صلاة الصلح فى القداس لأنها لا تخدم المذبح.
+ يمكن أن تعاون الشماسات الأب الكاهن فى العماد، دون أن يقمن بالتعميد طبعاً.
+ يمكن أن تقوم المرأة بتنظيف صحن الكنيسة وليس الهيكل.
+ كما تقوم بخدمات أخري مثل المسنات والمغتربات والخدمات الأخري المذكورة فى التقرير، وليس عملاً كهنوتياً.
هل المجمع المقدس أقر قوانين أخرى فى السنوات العشرة الماضية ⁉️
هل تم مناقشة للجنة الطقوس فى تغيير هذه القرارات السابق أنها أقرت بموافقة أعضاء المجمع المقدس فى أيام المتنيح ذهبي الفم الثانى قداسة البابا شنودة الثالث ⁉️
هل للجنة الطقوس بالمجمع المقدس قدمت توصية أن البنات يرتدون ملابس الشمامسة و يدخلون الهيكل ⁉️
هل هناك قرار مجمعي من أعضاء المجمع المقدس فى السنوات الأخيرة يجيز بأرتداء البنات لملابس الشمامسة ⁉️
هل الأن فى زمن #العوكسة كل مطران أو أسقف له حق التصرف فى تغيير الطقوس الكنسية ⁉️

لأنه نظر إلى إتضاع أمته فهوذا منذ الآن جميع الأجيال تطوبني .... بالفديو معجزة عظيمة اليوم الأحد في نهضة العدرا، للاستاذ عادل فايز، مشلول من 7 سنين، وكان خادم شماس في الكنيسة قبل أن يصاب بالشلل. النهاردة شاف العدرا في صلاة العشية بكنيسة السيدة العذراء والبابا كيرلس عمود الدين بحيّ عزبة النخل فقام الاستاذ عادل بخلع كافة الأجهزة والدعامات بالجهاز العصبي، والتي تثبت صور الكاميرات أنه دخل الكنيسة محمولا على كرسيه المتحرك. ولما شاف العدراء قام يجري وراها... الراجل مش مصدق نفسه. هناك من هيشككوا في المعجزة وهناك من سيقولوا ده فيلم هندي متفق عليه. ولكن اصدق قدرة الله التي تقول أنه مازال موجود ويعمل لأن إلهنا هو إله المستحيلات. زمن المعجزات لم ينتهي. بركتك يا أم المُخلِّص . ++++ نبذة عن الاستاذ عادل فايز: أستاذ عادل فايز مهندس عميد متقاعد الخادم المبارك بالكنيسة وبعد ٧ سنين على كرسي متحرك لا حركة ولا كلام وفقد البصر والسمع في نصفه الأيسر مع تعبه الشديد (شلل رباعي) قضى على جميع حركات جسمه رجليه الإثنين ونصفه الأيسر يديه وإذنه وعينه ونسبة شفائة بتشخيص الطب 1% واليوم 13 اغسطس 2023 على مرأى الجميع اثناء الهدوء والإنصات من الجميع لكلمة الأستضافة للأب المُضاف المتكلم في عشية اليوم بمناسبة صيام ونهضة العذراء بكنيستها كنيسة السيدة العذراء مريم والبابا كيرلس عمود الدين بعزبة النخل فوجئ الجميع بصراخ عال اعتقده اشخاص مشاجرة ما والبعض الآخر اعتقده شخص ما غير عاقل وذلك بترديد كليماته (العدرا ، العدرا اهي ، العدرا اهي ) حيث رأى العذراء متجسدة بشكل نوراني تظهر وتختفي ثلاث مرات وفجأة قام من على كرسيه المتحرك وبدأ يدبدب على الأرض مثل الأطفال هاتفا ( خفيت خفيت بتحرك بتحرك بتكلم ) وبدأ في خلع الأجهزة التي يرتديها واحدة تلو الأخرى بيديه والجميع ينظرون بأستغراب ماذا يحدث وعند خلع آخر قطعة يرتديها من ما تمسك جسمه بدأ يطوف الكنيسة ذهابا وأيابا جاريا مثل الأطفال مع صوت الأكسيا للسيدة العذراء وهتاف الجميع بالتهليل والتصفيق والزغاريد للعذراء مريم مَعَ أَنَّهُ لَمْ يَتْرُكْ نَفْسَهُ بِلاَ شَاهِدٍ، وَهُوَ يَفْعَلُ خَيْرًا: يُعْطِينَا مِنَ السَّمَاءِ أَمْطَارًا وَأَزْمِنَةً مُثْمِرَةً، وَيَمْلأُ قُلُوبَنَا طَعَامًا وَسُرُورًا». سفر أعمال الرسل17:14 تاريخ المعجزة، اليوم 13/ 8/ 2023

أستاذ عادل فايز مهندس عميد متقاعد الخادم المبارك بالكنيسة وبعد ٧ سنين على كرسي متحرك لا حركة ولا كلام وفقد البصر والسمع في نصفه الأيسر مع تعبه الشديد (شلل رباعي) قضى على جميع حركات جسمه رجليه الإثنين ونصفه الأيسر يديه وإذنه وعينه ونسبة شفائة بتشخيص الطب 1% واليوم 13 اغسطس 2023 على مرأى الجميع اثناء الهدوء والإنصات من الجميع لكلمة الأستضافة للأب المُضاف المتكلم في عشية اليوم بمناسبة صيام ونهضة العذراء بكنيستها كنيسة السيدة العذراء مريم والبابا كيرلس عمود الدين بعزبة النخل فوجئ الجميع بصراخ عال اعتقده اشخاص مشاجرة ما والبعض الآخر اعتقده شخص ما غير عاقل وذلك بترديد كليماته (العدرا ، العدرا اهي ، العدرا اهي ) حيث رأى العذراء متجسدة بشكل نوراني تظهر وتختفي ثلاث مرات وفجأة قام من على كرسيه المتحرك وبدأ يدبدب على الأرض مثل الأطفال هاتفا ( خفيت خفيت بتحرك بتحرك بتكلم ) وبدأ في خلع الأجهزة التي يرتديها واحدة تلو الأخرى بيديه والجميع ينظرون بأستغراب ماذا يحدث وعند خلع آخر قطعة يرتديها من ما تمسك جسمه بدأ يطوف الكنيسة ذهابا وأيابا جاريا مثل الأطفال مع صوت الأكسيا للسيدة العذراء وهتاف الجميع بالتهليل والتصفيق والزغاريد للعذراء مريم مَعَ أَنَّهُ لَمْ يَتْرُكْ نَفْسَهُ بِلاَ شَاهِدٍ، وَهُوَ يَفْعَلُ خَيْرًا: يُعْطِينَا مِنَ السَّمَاءِ أَمْطَارًا وَأَزْمِنَةً مُثْمِرَةً، وَيَمْلأُ قُلُوبَنَا طَعَامًا وَسُرُورًا». سفر أعمال الرسل17:14