Encyclopedia - أنسكلوبيديا 

  موسوعة تاريخ أقباط مصر - Coptic history

بقلم المؤرخ / عزت اندراوس

الكنيس اليهودي بكفر ناحوم

 إذا كنت تريد أن تطلع على المزيد أو أن تعد بحثا اذهب إلى صفحة الفهرس تفاصيل كاملة لباقى الموضوعات

أنقر هنا على دليل صفحات الفهارس فى الموقع http://www.coptichistory.org/new_page_1994.htm

Home
Up
مدينة كفر ناحوم
كنيسة بيت بطرس
الكنيس اليهودي بكفر ناحوم
صور من كفر ناحوم
صور آثار قرية كفر ناحوم
كنيسة المفلوج في كفرناحوم

 

١. الكنيس اليهودي  synagogue.


 الكنيس اليهودي المجمع اليهودى المحلى synagogue بكفر ناحوم الذى دخله السيد المسيح وبشر فيه


مؤلف من مبنيين (كنيس ومدرسة للكتبة). ويعطي إنطباعا بالعظمة والضخامة التي تفوق احتياجات قرية من الفلاحين والصيادين. أثبتت الدراسات أن الأطلال تعود إلى القرن الرابع أو الخامس للميلاد. وقد تم العثور تحت أنقاض هذا الكنيس على آثار المجمع الذي بناه قائد المائة الروماني (لوقا ٧، ٥) والذي كان يسوع يرتاده ويناقش فيه الكتبة والفريسيين. ويوجد على جدران الكنيس يافطة (إعلان ) يقول أن هذا الكنيس الأبيض بنى فى القرن الرابع الميلادى  على بقايا كنيس المسيح (يعنى الكنيس الذى علم فيه المسيح)

بنى الكنيس اليهودى مثل سائر البنية التى تستعمل للعبادة ويطلق عليها بازيلكا Basilica وهذه الكلمة إنحصرت فى إطلاقها على الكنائس فقط
تحت مبانى الكنيس اليهودى البيضاء يظهر أساس  الحجر المحلي البازلت الأسود الذى بنيت به بيوت قرية كفر ناحوم ويعتقد علماء الآثار أن الكنيس القديمة هى  "كنيس يسوع" - أى أن الـ كنيس المينى بالحجر الأبيض بنى فى القرن الرابع أو بعده بنى على أساس كنيس قديم كان مبنى بالحجر الأسود مثل سائر مبانى قرية كفر ناحوم التى كان يعلم فيها السيد المسيح لأنه مبني من حجر البازلت المحلى  
يعتقد أن هذا البيت فى كفر ناحوم هو بيت رئيس الكنيس لأنه فى العادة أقرب بيت إلى الكنيس هو بيت الرئيس  Jaures Hous
الكنيس اليهودي فى كفر ناحوم
 مدينة كفر ناحوم سميت فى الإنجيل مدينة يسوع ( مر 2: 1) لأنها كانت مركز كرازته منها يخرج وإليها يرجع  وتميزت حياة السيد المسيح فى الثلاث سنين ألأخيرة إلى عدة طرق رئيسية وهى : الصلاة على إنفراد بعيدا عن الناس فى البرية  والصلاة فى المجامع اليهودية (الكنيس) ، الخدمة ، والتعليم ، والتبشير (الكرازة) وبالرغم من أنه لم يكن محتاجاً للإنعزال فى البرارى أو الصلاة إلا أنه كأنسان بدأ  بالتعميد من يوحنا المعمدان وقال ينبغى لنا أن نكمل كل بر ثم إنعزل فى البرارى فى أريحا أربعين يوما وتجرب مثل إنسان من الشيطان وغلب وكل ما يفعله الكهنة الأقباط هو خدمة ولكن هذه الكلمة جزء واحد من الطرق العديدة التى ذكرتها والتى أتبعها سيدنا وحبيبنا السيد المسيح أقتصر الكهنة على الخدمة الإجتماعيه من مساعدة الفقراء والمحتاجين والمرضى وغيرهم  لكنهم لم يرتقوا إلى مستوى طوائف أخرى والصلاه فى القداسات فى الكنائس وهذا جيد و أما التعليم فقد ضاع أسم المسيح بين القديسيين فهم يذكرون القديسين والرهبان فى مواعظهم أكثر من تعاليم السيد المسيح وأسمه كما أنهم أهملوا تماما وجود الإسلام وطوائف أخرى وهرطقات وإلحاد وغيرها ولم يعلموا شعبهم القبطى شيئا عما حولهم حتى إنطبق القول علينا: هلك شعبى من عدم المعرفة أما عن التبشير فقد إنعدم تماما من كنيستنا كيف هذا ونحن مسيحيين وقال الكتاب أيها الكاهن القبطى  "قد استؤمنت على وكالة" (1كو 9: 17)  أيها الكاهن بشر غير المسيحيين لأن الضرورة وضعت عليك فأنت وكيل المسيح "إن كنت أبشر، فليس لي فخر، لأن الضرورة موضوعة على.." (1كو 9: 16) وإن لم تفعل فستقول مع بولس الرسول "ويل لي إن كنت لا أبشر"  لقد اضفت العشرات من الكهنة إلى صفحتى فى الفيس بوك على أمل   أن يبشروا ولكنهم مع كل الأسف يضعون صورا لهم وللخدمات وهذا يفعله الإنسان العادى ولكن هناك فرق فأنت كاهن وأمنك المسيح على وكاله ويجب أن تربح نفوس فأنت تصل من خلال الفيس بوك إلى عشرات الناس بل مئات ويمكنك أن تكسب منة واحده تتاجر بها يغبطك الرب عليها وللحق هناك قلة يبشرون منهم أبونا أنطونيوس قلدس وغيره - والمجمع فى كفر ناحوم مؤلف من مبنيين (كنيس ومدرسة للكتبة) والمجامع فى العادة تتجه إلى الهيكل فى أورشليم ويعطي إنطباعا بالعظمة والضخامة التي تفوق احتياجات قرية من الفلاحين والصيادين أثبتت الدراسات أن الأطلال تعود إلى القرن الرابع أو الخامس للميلاد. وقد تم العثور تحت أنقاض هذا الكنيس على آثار المجمع الذي بناه قائد المائة الروماني (لوقا ٧، ٥) من حجر البازلت الأسود والذي كان يسوع يرتاده ويناقش فيه الكتبة والفريسيين وكان يدخل السيد المسيح المجامع اليهودية المحلية فى كل بلده وكثيرا ما كان يقوم (1) بالخدمة أى شفاء المرضى (2) والصلاة (3) والتبشير (4) التعليم فى المجامع وسرا لتلاميذه فقط  وفيما يلى تعرف أيها القارئ على كيف قضى يسوع يوما في كفرناحوم :  (مرقس ١: ٢١-٣٩ ) ودخلوا كفرناحوم . وما إن أتى السبت حتّى دخل المجمع وأخذ يعلّم. فأعجبوا بتعليمه، لأنّه كان يعلّمهم كمن له سلطان، لا مثل الكتبة . وكان في مجمعهم رجل فيه روح نجس، فصاح : « ما لنا ولك يا يسوع الناصري ؟ أجئت لتهلكنا ؟ أنا أعرف من أنت : أنت قدوس اللّه » . فانتهره يسوع وقال : « اخرس واخرج منه ! » . فخبطه الروح النجس، وصرخ صرخة شديدة، وخرج منه . فدهشوا جميعا حتّى أخذوا يتساءلون : « ما هذا؟ إنّه لتعليم جديد يلقى بسلطان ! حتّى الأرواح النجسة يأمرها فتطيعه ! » وذاع ذكره لوقته في كلّ مكان من ناحية الجليل بأسرها . ولمّا خرجوا من المجمع، جاؤوا إلى بيت سمعان وأندراوس ومعهم يعقوب ويوحنّا . وكانت حماة سمعان في الفراش محمومة، فأخبروه بأمرها . فدنا منها فأخذ بيدها وأنهضها، ففارقتها الحمّى، وأخذت تخدمهم . وعند المساء بعد غروب الشمس، أخذ الناس يحملون إليه جميع المرضى والممسوسين . واحتشدت المدينة بأجمعها على الباب. فشفى كثيرين من المرضى المصابين بمختلف العلل، وطرد كثيرا ً من الشياطين، ولم يدع الشياطين تتكلم لأنها عرفته . وقام قبل الفجر مبكّرا ً، فخرج وذهب إلى مكان قفر، وأخذ يصلّي هناك. فانطلق سمعان وأصحابه يبحثون عنه، فوجدوه وقالوا له : « جميع الناس يطلبونك » . فقال لهم : « لنذهب إلى مكان آخر، إلى القرى المجاورة، لأبشّر فيها أيضا ً، فإنّي لهذا خرجت » . وسار في الجليل كله، يبشر في مجامعهم ويطرد الشياطين .

وكان لقائد مائة رومانى وثنى عبد مريض قد أشرف على الموت ، وكان عزيزا عليه فلما سمع بحضور فادينا إلى المدينة  ، وكانت قد بلغته أخبار معجزاته السماوية وقدرته الإلهية ، أوفد إليه شيوخ اليهود يسألونه أن ياتى ويشفى عبده ، لأنه خشى بسبب أنه وثنى أن يجئ بنفسه فيرفض الرب يسوع مقابلته أو الإستجابة لطلبه ، لأن اليهود كانوا لا يدخلون بيوت الوثنيين ولا يخالطونهم ، لذلك تشفع لديه بعض الكبراء من شيوخ اليهود فى المدينة فجاءوا إليه ، إذ ظنوا كما ظن قائد المائة أن مخلصنا سيرفض المجئ لشفاء لشفاء عبد ذلك القائد بسبب وثنيته وأخذوا يتوسلون إليه بإلحاح أن يقبل رجاءه ،وهم يسوقون إليه المبررات التى يستحق من أجلها ذلك الوثنى عطف مخلصنا وتجاوزه عما توهموه من كراهيته للوثنين كما كان سائر اليهود يكرهونهم قائلين له : إنه يستحق منك هذا الصنيع ، لأنه يحب أمتنا وهو الذى بنا لنا المجمع ، أى أنه على الرغم من وثنيته يحب أمة اليهود ، بل أنه هو الذى بنى مجمعهم الذى هو معبدهم (كنيس) وليس أدل من ذلك على ميله لليهود ، وإستحقاقه أن ينال من مخلصنا النعمة التى يغدقها على كل يهودى ، ولكن مخلصنا لم يكن فى حاجة إلى كل هذه الحجج والمبررات ، لأنه جاء إلى خلاص البشر جميعا وليس لخلاص اليهود وحدهم كما كانوا يتوهمون ، ومن ثم مضى مع أولئك الشيوخ ، حتى أنه أصبح غير بعيد عن بيت قائد المائة أرسل إليه بعض أصدقائه قائلا له : يا سيد لا تتعب نفسك لاني لست مستحقا ان تدخل تحت سقف بيتى ومن ثم لست اجدنى مستحقا أن آجئ إليك لكن قل كلمة فيبرا غلامي  لاني انا ايضا خاضع لسلطان ولي جند تحت أمرى واقول لهذا اذهب فيذهب ولاخر ائت فياتي ولعبدي افعل هذا فيفعل" وقد برهن ذلك القائد بذلك على أمرين يدلان دلالة واضحة على أنه كان رجلا فاضلا نبيلاً لأنه على الرغم مما كان عليه القادة الرومان ، ولا سيما فى البلاد التى يستعمرونها ويستعبدونها من صلف وكبرياء وإستعلاء برهن على تواضعه الجم ، ولا سيما مع إنسان مهما إشتهر عنه من سموه وقدرته - كان يهوديا حتى لقد إستشعر هذا القائد فى نفسه فى نفسه أنه غير مستحق أن يدخل ذلك الإنسان تحت سقف بيته ، كما أنه غير مستحق أن ينال شرف المثول بين يديه فضلا عن أنه - على الرغم من أنه كان وثنيا _ برهن على إجلاله العظيم لمخلصنا وإيمانه العظيم بشخصة الإلهى ، وسلطانه الماوى ، حتى لقد لقد كان موقناً أن مجرد مجرد كلمة تصدر منه كفيلة بشفاء العبد المريض ، وإن كان ذلك العبد غير حاضر بين يديه ، بل يرقد بعيدا فى البيت ، فكما وأنه قائد يملك السلطان على جنوده بحيث إذا أصدر أمرا إليهم أطاعوه على الفور ، هكذا أيقن أن مخلصنا يملك سلطانا على نفوس البشر وعلى كل شئون حياتهم ، بحيث إذا أمر يطاع أمره على
ووفقا للأناجيل العهد الجديد، يسوع غالبا ما يدرس في المعابد اليهودية، واحدة منها كان في كفرناحوم (مرقس 1: 21-28)، في شمال إسرائيل. سفر أعمال الرسل تشير إلى أن الرسول بولس تدرس أيضا في المعابد اليهودية (أعمال الرسل 17: 1-2). ولكن ما هي بالضبط المعابد اليهودية في القرن الأول الميلادي؟ كانوا تختلف عن المعابد اليهودية الحديثة؟ الإجابات على هذه الأسئلة لا تضيء فقط القصص في العهد الجديد، كما أنها تسلط الضوء على السنوات الأولى من مؤسسة يهودية مهمة.

"كنيس" هي كلمة يونانية تعني حرفيا جمع من الناس ولكن أيضا يشير إلى مكان التجمع. على الرغم من أن أصل كنيس بمثابة مؤسسة يهودية غير واضح، من خلال القرن الأول الميلادي أنها وجدت في كل من فلسطين والشتات، حيث كانت تستخدم لمجموعة متنوعة من الاحتياجات المجتمعية: كمدارس (جوزيفوس، الآثار 16.43)، لطائفي وجبات الطعام (جوزيفوس، الآثار 14،214 حتي 216)، والنزل، والمحاكم (أعمال 22:19)، كمكان لجمع وتوزيع الخيري (مات 6: 2)، والاجتماعات السياسية (جوزيفوس، والحياة 276-289). استغرق العبادة أيضا في المعابد اليهودية في القرن الأول، على الرغم من أن هذا لن تتطور إلى شيء من هذا القبيل الحديثة عبادة كنيس يهودي حتى وقت لاحق من ذلك بكثير. ومع ذلك، وقراءة وتفسير التوراة ويشهد كذلك الأنبياء في المعابد اليهودية في القرن الأول (أعمال 15:21)، وعلى الرغم من أن العلماء يختلفون حول مدى صلاة الجماعة، تشير المصادر الأدبية أن اليهود صلى على الأقل في بعض المعابد اليهودية في هذا الوقت ( مات 6: 5، جوزيفوس، والحياة 280-295).

وبما أن المعابد اليهودية في القرن الأول المؤسسات المجتمعية المحلية، فإنه ليس من المستغرب أنه لا يوجد أي دليل على وجود مجموعة مركزية هي التي تحدد ما جرى داخل منهم. على الرغم من أن العلماء تستخدم لنفترض أن الفريسيين (السلائف المرجح أن الحاخامات) كانوا مسؤولين عن المعابد اليهودية، ومعظم مصادر القرن الأول على تحديد شيوخ وكهنة، وarchisynagogoi (اليونانية ل "رؤساء المعابد اليهودية") باعتباره قادة الكنس (فيلو ، Hypothetica 7،12-3، فان theodotus الرقيم، مرقس 5: 22-23). القيادة الحاخامية من المعابد اليهودية (وهو ما نحن على دراية اليوم) كان محدودا في أول بضعة قرون CE ولم تبلور حتى فترة العصور الوسطى.

على الرغم من المصادر الأدبية تثبت أن المعابد اليهودية في القرن الأول كانت موجودة، وهناك عدد قليل من البقايا الأثرية. في الواقع، تم بناء كنيس التي تقف في كفرناحوم اليوم عدة قرون بعد وقت يسوع، والمتنازع عليها الدليل على كنيس يهودي في القرن الأول. ومع ذلك، هناك بقايا من عدد قليل من المعابد اليهودية في القرن الأول في إسرائيل وفلسطين، بما في ذلك المباني في جملا، مسعدة، وهيروديون. على عكس المعابد من قرون لاحقة، والتي يتم تحديدها من قبل المفروشات المستخدمة في العبادة والنقوش اليهودية والفن، لم المعابد اليهودية في القرن الأول ليس لديها ميزات "اليهودية"، وكان ببساطة المباني العامة مع مقاعد على طول الجدران. وبعبارة أخرى، تعكس المباني الدور الأساسي للمعابد كمراكز المجتمع اليهودي، مع العبادة كما استخدام الثانوي من الفضاء.

حتى عام 70 م، وكانت نقطة محورية في العبادة اليهودية في معبد القدس، حيث عرضت الكهنوت وراثي التضحيات كما هو موضح في الكتاب المقدس العبرية. وبما أن الكنيس العبادة ليس شرطا الكتاب المقدس، وكثير من اليهود في القرن الأول ربما لم تنظر فيه لزم الأمر. لذلك، على الرغم من المعابد وجدت في بعض المجتمعات في القرن الأول، وضعهم كأماكن للعبادة كان محدودا حتى بعد تدمير الهيكل في 70 م بدون المعبد، قدمت المعابد المؤسسات المجتمعية القائمة بالفعل والتي من شأنها تطوير في النهاية إلى مراكز جديدة لل العبادة اليهودية.
المينورا على أحد أعمدة كنيس اليهود فى آثار كفر ناحوم
هذا الحجر الأثرى يوجد على الجانب الأيسر فى مدخل كفر ناحوم المدينة الأثرية يظن أنه مرسوم عليه (خزانة) على شكل معبد  وله بابين من جهة اليمين وعلى عجل  صنعت خصيصا لنقل التوراة 
أنه بحلول أواخر الثالث أو أوائل القرن الرابع أصبحت التوراة  عنصرا هاما في كنيس كمحتوى لتعليم العبادة . في الواقع، وبقى مكان التوراة فى الكنيس بدون تغيير أو تبعا  لتغيير تصميم المعماري للكنيس حتى وصل تخطيطه المعروف به ألآن .
ويقدم لنا القرن الرابع دليلا أفضل لهذا التحول. بدءا من كنيس حمات طبريا، وهناك أكثر من عشرة حفرها المعابد التي زينت الأرضيات بالفسيفساء نقلت من الفن البيزنطى . وتشمل هذه بيث ألفا، صفوريه، هورفات سوسيا، بيت شان، ناران، وحمات القادر. Beth Alpha, Sepphoris, Horvat Susiya, Bet Shean, Naaran, and Hammat Gader.معظم أرضيات هذه الــ كنيس  المذكورة سابقا تحتوي على لوحة في المقدمة ، بالقرب من المحراب، مصورة لـ هيكل مربع يشبه هذا النحت . مما يدل على أن التوراة كان ينقل من مكان إلى آخر محمولا على عربة بعجلات مثل المنقوشة على هذا الحجر ويعتقد أنه كان ينقل فى حراسة جنود الهيكل 

وكان التوراة المقدسة تنقل على عجلات  وهذه صورة نحت على حجر من كنيس كفرناحوم  4 الميلادي أو في وقت لاحق.
أحد الأعمدة فى الكنيس اليهودى فى كفر ناحوم على شكل قلب أو عمودين متلاصقين وبينهما خط هذا الخط  وضع فى إتجاه أورشليم بمعنى أن قلب اليهودى متجه إلى أورشليم  وقبلة الشعب اليهودى هى أورشليم وفى إتجاهها يصلون
 
 

 

 

 

This site was last updated 08/04/15