تعليق من الموقع : دلالات خطيرة بخبر إهداء  مطرانية المنصورة  أسر الشهداء القرآن الكريم فى 14/4/2011م  - وها هو  الأنبا داود أسقف المنصورة يتعلم من القرآن فيقول :  لم نجد شيئا أجمل من القرآن الكريم الذى علمنا السلوك الحسن، والحياة الصالحة، التى قدمها هؤلاء الشباب الشهداء، والذين كانوا يقرأون القرآن فى الدنيا، وهم الآن فى جنة الخلد. -  لم يحدث فى التاريخ أن قدم الأزهر أنجيلاً لمسيحى !! إن هذا العمل يعنى فى مضمونه الإعتراف بالقرآن ككتاب سمائى وماذا سيكون وقع هذا العمل على الأطفال  المسيحيين حينما يرون أسقفهم يهدى القرآن؟ هل تأكدت أن كل أسر شعبك يمتلكون إنجيلاً وكيف قبل المسلمين هذه الهدية والقرآن لا يمسه إلا المطهرون والمسيحيين نجسين ؟ وكيف قبل أن تكتب على القرآن من الداخل أسم المطرانية وعليها الصليب؟ لم نسمع أن بولس الرسول أشترى تمثالاً وأهداه للوثنيين !! الأقباط لا يعترفون بالمثل القائل إذا رأيت شعباً يعبد بقرة فحش برسيما وأطعمها وقد رفضوا إطعامها 14 قرناً وهذا سبب بقائهم 

**************************************************************************************************************************************